أثار خلل في تطبيق التواصل “واتساب” استياء مستخدميه،اليوم الجمعة 19 يونيو الجاري،والدي تمثل في اختفاء ميزة علامة متصل “Online”، التي تظهر أعلى صندوق المحادثة، وكدا ميزة آخر ظهور.
واثر الخلل على خيارات تعديل الخصوصية،وكدا أخفاء جملة “يكتب رسالة” عندما يكون المستخدم يرسل رسالة، حيث أثار عبر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن غضبهم جراء المشكلة، والتي لا تقتصر على منطقة معينة، بل تواجه غالبية مستخدمي التطبيق في كل العالم،و للإشارة لم تعلق ادارة منصة “الواتساب” بعد على المشكلة ، حيث انه من غير المعروف ما السبب وراء هذه المشكلة، أو اذا ما كانت المنصة تختبر خصائص جديدة.
وصلت احتجاجات “فلويد” الى بلجيكا وهذه المرة بين صفوف الشرطة. حيث تظاهر حوالي 350 ضباط في بروكسل اليوم الجمعة 19 يونيو الجاري، قائلين إنهم سئموا من الانتقادات المستمرة للأجهزة الأمنية وتعرضهم ”للبصق“ على الملأ، ذلك بعد أن تحولت المظاهرات ضد عنصرية الشرطة الأمريكية إلى قضية رأي عالمية.
واصطف الضباط أمام قصر العدالة فى بروكسل، وفى أيديهم “الأصفاد والشارات” التي ألقوها على الأرض فى إشارة بأنهم ضد العنف.
وقال أحد الضباط المشاركين فى المظاهرة خلال تصريحاته لـ”راديو 2″ البلجيكي،”لسنا في الولايات المتحدة. لا ينطبق علينا نفس الوضع. يجب أن نكف عن التعميم وتوبيخ الشرطة بشكل دائم“. رافضا التعليقات النقدية التي يتعرض لها سلك الشرطة من قبل السياسيين على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأشهر القليلة الماضية.
أعلنت منصة نتفليكس الأمريكية للبث التدفقي عن عرض 44 فيلماً عربياً من بينها 4 أعمال سينمائية تونسية، وذلك للمرة الأولى، بهدف تمكين جمهورها واسع من اكتشاف جزء من التراث السينمائي العربي.
وقالت الشركة الرائدة عالميا في مجال تقديم خدمة البث الترفيهي عبر الإنترنت، أمس الخميس 18 يونيو الجاري، في بيان لها “أضفنا 44 فيلماً عربياً يجمع بين روائع السينما الكلاسيكية والنجوم الصاعدة المعاصرة لإعطاء فرصة لمشتركي المنصة لإعادة اكتشاف روائع السينما التي تشكل جزءاً مهمّاً من التراث السينمائي العربي، وتوفير منصة للمواهب وصانعي الأفلام العرب لاكتشاف المزيد من المعجبين على مستوى عالمي”.
وأطلقت “نتفليكس”، مجموعة جديدة من روائع السينما من بلدان عربية مختلفة،منها الكويت، ومصر، ولبنان، وتونس، والمغرب، وسوريا، والجزائر، والسودان ،والسعودية، والإمارات؛ و هي مترجمة إلى الإنجليزية و العربية و الفرنسية وذلك حسب الدول التي ستعرض فيها.
أعلنت بريطانيا عن طرحها دواء بريطاني ناجع لمرضى فيروس كورونا، وهو دواء وافق عليه هيئة الخدمات الصحية البريطانية لعلاج مرضى الفيروس.
عقار “ديكساميثازون”،هو دواء موجود منذ خمسينات القرن الماضي، ولكن كان يستخدم في علاج مجموعة واسعة من الحالات لأمراض أخرى، حتى توصل علماء أكسفورد، بأنه فعال في مرضى فيروس كورونا في تجربة أجروها تسمى “ريكفري”، والتي شملت 6000 مريض بكوفيد-19، حيث أن الستيرويد يمكن أن يمنع الموت في واحد من كل 8 مرضى الفيروس، وواحد من كل 25 على دعم التنفس. وهو دواء مضادة للالتهابات، ويتم إعطاؤه عن طريق الحقن أو الأقراص مرة واحدة في اليوم.
وكشفت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، أن العقار وفي حالة مرضى فيروس كورونا ، يقلل الستيرويد من الالتهاب في الرئتين الناتج عن رد فعل مفرط من قبل الجهاز المناعي، حيث انه يمثل أملا لمرضى كورونا، خصوصا بعد أن حصد الفيروس آلاف الأرواح وأصاب أكثر من 7 ملايين شخص في العالم حتى اليوم.
ووصف العلماء البريطانيون عقار “ديكساميثازون”، بأنه أول عقار لمرضى فيروس كورونا قادر على علاج مرضى فيروس كورونا،حيث انه “عقار الرخيص”، سعره لا يتجاوز 5 جنية استرلينى.
وقال رؤساء الصحة البريطانيون، إنهم فرضوا حظرا، لمنع الشركات من تصدير الدواء إلى دول أخرى،حيث تم تخزين 200 ألف علبة من الدواء للمرضى البريطانيين، بعد شرائه قبل نتائج التجربة.
أعلنت السلطات الصينية اليوم الثلاثاء 16 يونيو الجاري، أن الوضع الوبائي في العاصمة بكين “خطير جدا”. وأوقفت السلطات بعض خدمات النقل لوقف تفشي موجة جديدة من وباء فيروس “كورونا” في عدد من المدن والأقاليم.
واكتشف مرض فيروس كورونا الجديد SARS-CoV-2 حديثا في سوق “شينفادي” بالعاصمة بكين، حيث وصفه البروفيسور في كلية الطب بجامعة ووهان الصينية ‘يان تشانزو’ بأنه “أكثر عدوى من ذلك الذي انتشر من مدينة ووهان”.
وقال البروفيسور في حديث لصحيفة “غلوبال تايمز”،انه “خلال عملية التطور، يمكن أن تزيد قدرة عدوى الفيروس أو تنخفض”، لكنه يعتقد أن فيروس كورونا SARS-CoV-2 الذي عثر عليه في سوق “شينفادي”، “أكثر عدوى” .
وأضاف البروفيسور واصفا رصد الحالات الجديدة في بكين بـ “النتيجة المفاجأة”، خاصة في ظل تعزيز السلطات الصينية قدرات الكشف عن الفيروس وتوسيع نطاق الاختبارات وقدوم موسم الصيف.
ووجهت الصين الاتهامات لسمك السلمون معتبرة اياه، المتسبب الرئيسي لعودة فيروس كورونا بنسخة أشرس من الأولى.
وحسب وكالة “بلومبرج”، يواجه سوق سمك السلمون المستورد في الصين، والذي تبلغ تكلفته 700 مليون دولار، “خطراً” بعد التورط في تفش جديد لحالات فيروس كورونا في بكين، حيث تم رفع السلمون من على الرفوف المحلات والمنصات الخاصة بالتوصيل والبقالة عبر جل المدن الصينية الكبرى، بينما يحذر الخبراء الصينيون من تناول المأكولات البحرية الغنية بالأوميجا 3.
وقال رئيس سوق الخضر والفواكه “شينفادي”،أنه ما يقرب من 100 إصابة تم اكتشافها حديثًا،حيث يتم الآن تتبع الفيروس والذي وجد على لوح التقطيع الذي يستخدمه بائع سمك السلمون المستورد بالسوق.
وقامت السلطات الصينية من وضع حوالي 20 مجمع سكني تحت الإغلاق بالعاصمة بكين، كما أغلقت بعض المدارس، بينما ما زال المسؤولون المحليون يتسابقون للتعرف على الأشخاص الذين زاروا أو اتصلوا بسوق “شينفادي”.
كشفت عارضة الأزياء وملكة جمال كولومبيا “دانييلا ألفاريز”، عن إجرائها عملية بتر جراحية لساقها اليسرى، عبر حسابها بـ” إنستغرام”،بنشر صور لها من داخل المستشفى بعد خروجها بسلام من العملية الجراحية التي خضعت لها.
وظهرت ملكة جمال كولومبيا السابقة، البالغة 32 عاماً، في الصور وحولها عائلتها وأصدقائها، وهي بكامل حيويتها رغم خسارتها لساقها الطبيعية وذلك بقرار شخصي لها. حيث قالت: ” إنه تم اكتشاف خلل في الشرايين تمنع وصول الدم إلى ساقها، و تمنعها أيضاً من استخدامها بطريقة طبيعية … سأجري عمليتي الأخيرة. إذ سيتم بتر ساقي اليسرى مع أخذ مقاسات لتركيب ساق اصطناعية لي”.
وأضافت دانييلا أن الأمر بدأ في شهر ماي الماضي، إذ كانت حينها تستعد للخضوع لعملية بسيطة في بطنها من أجل إزالة ورم، إلا أن الأطباء اكتشفوا رابطاً مع ساقها، وأن شرايين ساقها لا تعمل كما يجب، ما قد يشكل خطراً كبيراً على حياتها.
وأوضحت ملكة جمال كولومبيا “لقد اتخذت القرار بين وجود ساق طبيعية لا تعمل أو طرف اصطناعي يسمح لي بالرقص مرة أخرى والركض وركوب الدراجة والسباحة واخترت الإحتمال الثاني” .
أفادت مصادر إعلامية مطلعة، أن مساعدات طبية قادمة من المغرب، قد وصلت دولا إفريقية، يوم أمس الأحد، في إطار ما سمي “بالمبادرة الموسعة لدعم الدول الإفريقية في مواجهة فيروس كورونا المستجد”، على حد وصفها.
وقالت المصادر ذاتها، أن المغرب، أعلن عن منح ثمان ملايين كمامة، ومعدات طبية أخرى لحوالي 15 بلدا أفريقيا، وذلك بحسب قولها، تنفيذا لتعليمات الملك “محمد السادس”، بهدف مواكبة جهود تلك الدول في التصدي للجائحة.
وقامت العاصمة الرباط، ببناء جسر جوي، وذلك بغية تسريع عملية إرسال المساعدات، إذ وصلت طائرات مساعدات إلى كل من موريتانيا والسنغال، فيما يتوقع أن تتوجه طائرات إلى دول أخرى في الساعات المقبلة، على حد قول المصدر.
واستقبلت نواكشوط العاصمة، يوم الأحد، المساعدات القادمة من الرباط، غداة وصولها مطار نواكشوط الدولي.
في جانب آخر، حيث وصلت مساعدات طبية مغربية إلى دولة السنغال، تشمل تجهيزات ومنتجات للوقاية والحماية، والأدوية، وكميات كبيرة من الكمامات، والأقنعة الواقية، وأغطية الرأس، والسترات الطبية، ومطهرات كحولية، وكمية من عقاري الكلوروكين والأزيتروميسين، يضيف المصدر.
وقد قام بتسلم هذه التجهيزات والمعدات الطبية، وزير الصحة والعمل الاجتماعي السنغالي “عبدولاي ديوف سار”، بحضور شخصيات البارزة على صعيد البلاد.
وفي ذات السياق، حيث أكد الوزير السنغالي على أهمية هذه المساعدات، في إشارة إلى أن هذه المبادرة تعبير عن “تضامن وإخاء كبيرين”، وتجسيد لـ”أواصر الصداقة القائمة بين الشعبين المغربي والسنغالي”، وفق تعبيره.
وفقا لمصادر إعلامية مطلعة، حيث سجلت القارة الإفريقية 104244 حالة شفاء من فيروس كورونا المستجد، وذلك من أصل 226423 حالة إصابة بالفيروس تم تسجيلها بمختلف بلدان القارة إلى غاية اليوم السبت 13 يونيو 2020.
وقال المصدر ذاته، أن حالات الشفاء تمثل نسبة 46.03% من مجموع الإصابات المسجلة في إفريقيا، فيما بلغت وفياتها 6140 وفاة، أغلبها في مصر حيث قتل الفيروس 1422 شخصا فيها، على حد قوله.
وتعد جنوب إفريقيا الأعلى من حيث الإصابات وحالات الشفاء من الفيروس بالقارة حيث بلغت إصاباتها 61927، بينها 35008 حالات شفاء، تليها مصر ب41300 إصابة.
وبحسب الأرقام المقدمة من طرف المركز الإفريقي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها، فإن نيجيريا تعتبر ثالث دولة على المستوى الإفريقي الأكثر تأثرا بالفيروس ب15200 إصابة، تليها غانا ب11100 إصابة.
فيما تجاوزت الجزائر عتبة 10 آلاف إصابة، حيث سجلت بها 10700 إصابة، وسجلت بالكاميرون 8900 إصابة، وبالمغرب 8692 حالة مؤكدة، يضيف المصدر.