أرشيف الوسم: المغرب

إسرائيل: على أعتاب إتمام صفقة تبادل الأسرى مع حماس

إسرائيل وحماس: تقدم ملحوظ في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار

تشهد المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس زخماً إيجابياً على المستويين الإقليمي والدولي. تهدف هذه المحادثات إلى التوصل لاتفاق حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى. وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، صرّح اليوم الاثنين بأن الحكومة باتت أقرب من أي وقت لإبرام الصفقة. وأكد أن الاتفاق المحتمل سيحظى بدعم واسع داخل حكومة بنيامين نتنياهو.

مفاوضات غير مسبوقة وتحديات قائمة
أكد مسؤول في حركة حماس إحراز تقدم كبير في المباحثات. مع ذلك، أوضح أن القرار النهائي يعتمد على موقف نتنياهو. لا تزال هناك خلافات بشأن عدد الأسرى الفلسطينيين المقرر إطلاق سراحهم وهوية الأسرى الإسرائيليين المشمولين بالصفقة.

دور الوساطات الدولية
شهد ملف تبادل الأسرى وساطات مكثفة من أطراف عدة، منها قطر، مصر، والولايات المتحدة. رغم ذلك، تعثرت المحادثات مراراً بسبب تمسك إسرائيل بمواقفها. خاصةً ما يتعلق بوجودها العسكري في قطاع غزة، مما أعاق تحقيق تقدم ملموس.

الأسرى والمأساة المستمرة
تشير التقديرات الإسرائيلية إلى وجود نحو 100 أسير إسرائيلي محتجزين في غزة منذ هجوم أكتوبر 2023. يُعتقد أن نصفهم لقوا حتفهم. في المقابل، يقبع آلاف الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية منذ سنوات، مما يفاقم المعاناة الإنسانية والسياسية.

آمال معلّقة
رغم التحديات، هناك أمل في نجاح المفاوضات. هذا الاتفاق قد ينهي الحرب في قطاع غزة التي خلّفت دماراً واسعاً وأزمة إنسانية كبيرة.

المصدر : صحافة بلادي

البنك الأفريقي للتنمية يمنح المغرب قرضًا بقيمة 650 مليون يورو لتعزيز البنية التحتية استعدادًا لكأس العالم

البنك الأفريقي للتنمية يدعم المغرب بـ650 مليون يورو لتطوير البنية التحتية استعدادًا لكأس العالم 2030

أعلن رئيس البنك الأفريقي للتنمية، أكينوومي أديسينا، يوم الخميس أن البنك يعتزم تقديم قرض بقيمة 650 مليون يورو للمغرب بهدف تعزيز البنية التحتية للنقل، ضمن استعدادات المملكة لاستضافة كأس العالم 2030، الذي ستنظمه بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال.

وأوضح أديسينا أن هذا التمويل، المخصص لتطوير مشاريع السكك الحديدية والمطارات، سيتم عرضه على مجلس إدارة البنك للموافقة عليه قريبًا.

خطط طموحة لتطوير البنية التحتية

مع اختيار المغرب ليكون ثاني بلد أفريقي يستضيف البطولة بعد جنوب إفريقيا في 2010، شرعت الحكومة المغربية في تنفيذ خطط طموحة لتطوير البنية التحتية المرتبطة بقطاعات النقل الجوي والطرق والسكك الحديدية.

كما كشفت الحكومة المغربية عن خطط لبناء ملعب كبير في مدينة بنسليمان بالقرب من الدار البيضاء، إلى جانب تحديث ستة ملاعب أخرى قائمة، بهدف تحقيق جاهزية مثالية لاستضافة هذا الحدث الرياضي العالمي.

فرصة تاريخية للمغرب

استضافة كأس العالم 2030 تمثل فرصة كبيرة للمغرب لتأكيد حضوره الدولي في تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى، وتعزيز البنية التحتية الوطنية بما ينعكس إيجابًا على الاقتصاد المحلي والتنمية المستدامة.

المصدر : صحافة بلادي

مشاهد مروعة: جثث متناثرة في مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة

قال مدير مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا بشمال قطاع غزة، الجمعة، إن قوات إسرائيلية اقتحمت المستشفى الليلة الماضية وأمرت بإجلاء عدد من العاملين والنازحين قبل انسحابها، في حين خلفت الغارات الجوية جثثًا متناثرة في الشوارع المحيطة بالمستشفى.

وأوضح مدير المستشفى، الدكتور حسام أبو صفية، عبر تطبيقات المراسلة:
“البداية كانت سلسلة من الغارات الجوية على المناطق الشمالية والغربية للمستشفى، تزامنت مع إطلاق نار كثيف ومباشر. وبعد ذلك، دخل شخصان يحملان مكبرات صوت إلى المستشفى، وأمرا بإخلاء المرضى والنازحين والطواقم الطبية إلى ساحة المستشفى. تم إجبار الجميع على الخروج إلى نقطة تفتيش، مع السماح بمرافق واحد لكل مريض أو نازح.”

ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق على الحادث، متهمًا حركة حماس باستخدام المرافق المدنية، بما فيها المستشفيات والمدارس، كغطاء لعملياتها. من جهتها، نفت حماس هذه الاتهامات، متهمة إسرائيل بممارسة القصف العشوائي والانتهاكات.

عاد مستشفى كمال عدوان ليكون محطًا لعمليات عسكرية مكثفة، إذ تقول إسرائيل إنها تستهدف منع المسلحين من إعادة تنظيم صفوفهم. ومع ذلك، أعرب ريك بيبركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية، عن قلقه الشديد مؤكدًا أن المنظمة لم تتلقَ أي تحذير مسبق قبل قصف المستشفى.

ذكر مسعفون فلسطينيون أن الغارات الجوية الإسرائيلية، يوم الخميس، أسفرت عن مقتل 39 شخصًا، بينهم 20 على الأقل لقوا مصرعهم في هجوم استهدف خيامًا تأوي عائلات نازحة داخل مخيم مكتظ جنوب القطاع. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بأن ثلاثة مستشفيات رئيسية في شمال القطاع أصبحت شبه متوقفة عن العمل جراء الهجمات المتكررة ونقص الإمدادات.

وجهت وزارة الصحة الفلسطينية نداء استغاثة، متهمة الجيش الإسرائيلي بارتكاب جرائم حرب في مستشفى كمال عدوان، قائلة:
“من تبقى من الجرحى داخل المستشفى يعانون من إصابات بالغة ويحتاجون إلى تدخل طبي فوري.”
وأشارت الوزارة إلى أن 17 مستشفى فقط من أصل 36 تعمل بشكل جزئي، وتواجه نقصًا حادًا في الكوادر والمستلزمات الطبية والوقود والكهرباء، ما يهدد بتوقفها عن العمل في أي لحظة.

أفاد سكان في بيت لاهيا بأن الجيش الإسرائيلي قصف عدة منازل قريبة من مستشفى كمال عدوان ليلة الخميس. بينما تشير تقارير فلسطينية إلى أن إسرائيل تسعى لإنشاء منطقة عازلة في شمال القطاع بعد إخلاء المنطقة، إلا أن إسرائيل تنفي هذه المزاعم.

تستمر الأوضاع في التدهور مع تصاعد الغارات والاقتحامات، وسط مناشدات دولية لإنهاء التصعيد وتقديم المساعدات الطبية العاجلة للسكان المحاصرين.

“غوغل” تطلق نظامًا ذكاء اصطناعيًا للتنبؤ بالطقس بدقة

أعلنت شركة غوغل عن إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي جديد يسمى “GenCast”، الذي تم تطويره للتنبؤ بالطقس بدقة غير مسبوقة. يأتي هذا الإعلان بعد نشر دراسة علمية في مجلة “Nature”، حيث أظهرت التجارب قدرة هذا النموذج على التفوق على الأنظمة الحالية في التنبؤ بالأحوال الجوية. يتمتع “GenCast” بقدرة على التنبؤ بالطقس حتى 25 يومًا مقدمًا، مما يعزز دقة التنبؤات مقارنة بالتقنيات التقليدية.

يعتمد نظام “GenCast” على تقنية الانتشار المستخدمة في مولدات الصور الذكية، ولكن مع تعديلها لتناسب بيانات الطقس. هذا النموذج تم تدريبه على أكثر من أربعة عقود من بيانات الأرصاد الجوية من أرشيفات “ECMWF”. يتيح ذلك للنموذج تحليل الأنماط الجوية بدقة استثنائية، مما يعزز قدرته على تقديم تنبؤات أكثر موثوقية.

تفوق “GenCast” على نظام “ENS” التابع لـ”ECMWF” في 97.2% من الحالات، مما يثبت فاعليته العالية. حقق النموذج دقة تصل إلى 99.8% في التنبؤات قصيرة الأجل التي تمتد إلى 36 ساعة أو أكثر. لذلك، يمكن الاعتماد على “GenCast” لتقديم تنبؤات دقيقة في مختلف الظروف الجوية، وهو ما يعزز إمكانياته في العديد من التطبيقات العملية.

من أبرز الاختبارات التي خضع لها “GenCast” كان تنبؤ مسار إعصار “هاجيبس” الذي ضرب اليابان في 2019. أظهر النموذج قدرة استثنائية في تضييق نطاق المسار الفعلي للإعصار قبل وصوله إلى اليابسة. هذا الأمر منح السلطات المحلية مزيدًا من الوقت للاستعداد لمواجهة الكوارث، مما يعكس مدى أهمية التكنولوجيا في تحسين الاستجابة للطوارئ.

كما يمكن لنموذج “GenCast” تحسين التنبؤ بسرعات الرياح في مزارع الرياح وقياس الظروف الجوية في مزارع الطاقة الشمسية. بهذه الطريقة، يسهم النموذج في تعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة، مما يعزز استدامة الطاقة بشكل عام. يوفر النموذج إمكانية تحليل البيانات بسرعة أكبر مقارنة بالأنظمة التقليدية، حيث يتمكن من إنتاج تنبؤات لخمسة عشر يومًا في غضون 8 دقائق فقط.

بينما تحتاج الأنظمة التقليدية إلى ساعات من معالجة البيانات باستخدام أجهزة كمبيوتر فائقة، يمكن لـ”GenCast” تحقيق نتائج بشكل أسرع وأكثر كفاءة. تعتمد هذه القدرة على منصات “Google Cloud TPU v5” المتطورة، مما يسمح للنموذج بتقديم تنبؤات في وقت قصير ودقة عالية. هذه السرعة والكفاءة تجعل من “GenCast” أداة مثالية للعديد من الصناعات.

وقد أطلقت “غوغل” نموذج “GenCast” كأداة مفتوحة المصدر، مما يعني أن الكود والأوزان أصبحت متاحة للباحثين ووكالات الأرصاد الجوية حول العالم. تهدف غوغل إلى العمل مع العلماء والباحثين لتحسين التوقعات الجوية المستقبلية من خلال هذا النموذج المتقدم. بهذا، تؤكد “غوغل” ريادتها في استخدام الذكاء الاصطناعي لتقديم حلول مبتكرة للتحديات العالمية.

باستخدام “GenCast”، يفتح المجال لتحسين التنبؤات الجوية على المدى الطويل وتحقيق تقدم كبير في مجال التكنولوجيا المتقدمة. تعد هذه المبادرة خطوة مهمة نحو تطوير أداة أكثر دقة وفعالية في رصد الأحوال الجوية العالمية.

المصدر : صحافة بلادي

جولة الصحف: تحولات المشهد السوري وتزايد هيمنة “هيئة تحرير الشام”

في جولة الصحف ليوم الجمعة، نسلط الضوء على مقالات رأي تناولت تحولات المشهد السوري في ظل المعارك المستمرة بين فصائل المعارضة والجيش السوري. كما تتناول هذه المقالات التحليلات التي تسلط الضوء على هيمنة “هيئة تحرير الشام” على بعض الأراضي السورية في إطار الهجوم المباغت الذي شنته في 27 نوفمبر/تشرين الثاني. وفي هذا السياق، يتم التأكيد على ضرورة أن يعيد الإعلام الغربي النظر في صورته عن الإسلام والمسلمين بشكل أكثر توازنًا ودقة.

هيئة تحرير الشام: من حركة جهادية إلى قوة قومية

البداية من صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، التي نشرت مقالًا بعنوان “نتائج غير متوقعة في الحرب على الإرهاب” للكاتب حسن حسن. يبدأ الكاتب مقاله بالإشارة إلى الهجوم الناجح الذي شنته المجموعات المتمردة السورية الأسبوع الماضي. الهجوم حقق ما فشلت فصائل أكبر في تحقيقه خلال سنوات من إراقة الدماء. هذا الهجوم يعكس أهمية تحولات الصراع السوري والنتائج غير المتوقعة.

نجاح “هيئة تحرير الشام” في السيطرة على الأراضي السورية

وفي تحليله للأوضاع الميدانية في سوريا، يربط الكاتب النجاح الذي حققته “هيئة تحرير الشام” في السيطرة على مناطق حلب وإدلب بتحولها على مر السنوات. يرى حسن حسن أن الهيئة، التي كانت في البداية واحدة من أكثر الحركات الجهادية العنيفة، قد تطورت لتصبح “قوة قومية”. أصبحت الهيئة تلعب دورًا بارزًا في المشهد السوري.

من داعش إلى القوة المهيمنة في شمال غرب سوريا

يشير الكاتب إلى أن هذا التحول كان نتيجة لتغيرات استراتيجية وسياسية أثرت في طبيعة الهيئة وطموحاتها. في البداية كانت “هيئة تحرير الشام” فرعًا من تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، لكنها اليوم أصبحت القوة المهيمنة في شمال غرب سوريا. هذه المنطقة تعد واحدة من المناطق التي لا تزال بعيدة عن سيطرة الحكومة السورية.

أسباب النجاح: استغلال الفراغ العسكري والتحالفات المحلية

في السياق ذاته، يتناول الكاتب أسباب نجاح “هيئة تحرير الشام” في تحقيق هذا التقدم. يرى أن الهيئة استطاعت استغلال الفراغ السياسي والعسكري الذي خلفته الحرب المستمرة في سوريا. كما يعزو الكاتب نجاح الهيئة إلى قدرتها على استقطاب الدعم المحلي في مناطق الشمال الغربي. استطاعت الهيئة أن تبني شبكة من التحالفات مع قوى محلية أخرى.

تحديات سوريا: المستقبل المجهول والصراع المستمر

علاوة على ذلك، يركز المقال على التحديات التي تواجهها سوريا في ظل هذه التحولات. يتساءل حسن عن مستقبل القوى التي بدأت تنقض على الأراضي السورية. كيف سيتعامل النظام السوري مع هذا التحول الكبير؟ وهل ستستطيع فصائل المعارضة المضي قدمًا في انتزاع المزيد من الأراضي؟ هذه الأسئلة تثير القلق حول استقرار المنطقة مستقبلاً.

أهمية معالجة الإعلام الغربي لصورة الإسلام والمسلمين

أما في جانب آخر من التحليل، يتم التأكيد على أهمية أن يعيد الإعلام الغربي تقييم صورته عن الإسلام والمسلمين. فالتغطية الإعلامية الغربية غالبًا ما تميل إلى تصوير المسلمين بصورة سلبية. هذا يعزز الفهم المغلوط بين التطرف والإسلام المعتدل. يجب أن يكون هناك تمييز واضح بين الأيديولوجيات الجهادية المدمرة والممارسات الدينية المعتدلة التي يتبعها ملايين المسلمين في مختلف أنحاء العالم.

خاتمة: ضرورة التوازن الإعلامي والسياسي في التعامل مع القضايا السورية

وفي الختام، يؤكد حسن أن التحديات التي تواجهها سوريا والمنطقة تتطلب استجابة سياسية وإعلامية أكثر توازنًا وواقعية. من الضروري أن يعيد الإعلام الغربي النظر في كيفية تقديم الأخبار المتعلقة بالصراعات الجارية. يجب أن يكون هناك تمييز واضح بين التطرف الديني والإيمان الديني السلمي.

المصدر : صحافة بلادي

“أوبر” و”WeRide” تطلقان خدمة مبتكرة للنقل الذكي في أبوظبي

أعلنت شركة أوبر لتأجير السيارات وشركة “WeRide” الصينية المتخصصة في تكنولوجيا المركبات ذاتية القيادة عن إطلاق خدمة جديدة للسيارات ذاتية القيادة في أبوظبي. هذه الخدمة تعد خطوة مبتكرة في مجال النقل الذكي، حيث توفر تجربة مميزة للمستخدمين من خلال سيارات أجرة آلية. يهدف هذا التعاون إلى تعزيز مستوى التنقل في المدينة وتحقيق رؤية الإمارات في تبني التقنيات الحديثة، لا سيما في مجال المركبات ذاتية القيادة.

يمثل هذا المشروع التعاون الأول بين “أوبر” و”WeRide” لإطلاق خدمة سيارات أجرة آلية تجارية في منطقة الشرق الأوسط. يضع هذا الإطلاق أبوظبي على خريطة المدن العالمية الرائدة في استخدام هذه التكنولوجيا المتطورة. إضافة إلى ذلك، يعد هذا التطور خطوة مهمة نحو توفير حلول نقل أكثر استدامة وفعالية. فعلى الرغم من التحديات التقنية، يسعى كلا الطرفين إلى تقديم خدمة آمنة وسهلة للمستخدمين.

وفي حين أن هذه الخدمة الجديدة ستكون في البداية على نطاق صغير، إلا أنها تمهد الطريق للتوسع في المستقبل. ستتواجد المركبات الذاتية القيادة في مناطق محددة، مثل جزيرة السعديات وجزيرة ياس، إلى جانب الطرق المؤدية إلى مطار زايد الدولي. يشير التقرير إلى أن هذا المشروع يأتي في إطار جهود أوبر المستمرة لإدخال المركبات ذاتية القيادة في أسواق مختلفة حول العالم.

تعد هذه الخطوة جزءًا من استراتيجيات أوبر في توسيع شراكاتها مع شركات أخرى تعمل في مجال تكنولوجيا المركبات ذاتية القيادة. وفي وقت سابق، أبرمت أوبر اتفاقيات مع شركات متنوعة في قطاعات تأجير السيارات والشحن والتوصيل. هذه الشراكات تهدف إلى تعزيز مكانة أوبر في مجال النقل الذكي، والتنافس مع الشركات الكبرى مثل “وايمو” و”تسلا” التي تسعى أيضًا إلى دخول السوق بمركبات ذاتية القيادة.

على الرغم من هذا التوجه التقني، هناك بعض المخاوف لدى المستثمرين بشأن قدرة الشركات مثل “أوبر” على التنافس مع عمالقة التكنولوجيا مثل “وايمو” و”تسلا”. فقد لاحظ البعض أن هذه الشركات لديها تقنيات متقدمة قد تمنحها ميزة تنافسية أكبر. تجدر الإشارة إلى أن سهم “أوبر” انخفض بنسبة 10% بعد إعلان “وايمو” عن خططها لإطلاق خدمة سيارات أجرة آلية في مدينة ميامي.

في البداية، ستكون هناك وحدة سلامة بشرية في كل مركبة، وذلك لضمان أمن الركاب والتأكد من استجابة المركبة بشكل صحيح في الحالات الطارئة. ومع تقدم التجربة وتطوير النظام، من المقرر أن تتحول الخدمة لتصبح بدون سائق بالكامل في عام 2025. هذا التوجه يتيح لشركة “أوبر” تعزيز قدرتها على تقديم خدمة آمنة وفعالة للمستخدمين في المستقبل.

تعتبر هذه الخدمة بداية جديدة لشركة “أوبر” في مجال النقل الذكي، حيث تمثل خطوة كبيرة نحو المستقبل. من المتوقع أن يساهم هذا التوجه في توفير حلول نقل مبتكرة تواكب احتياجات المدن الحديثة. علاوة على ذلك، سيعزز هذا المشروع سمعة أبوظبي كمركز عالمي للتكنولوجيا المتقدمة والنقل الذكي.

المصدر : صحافة بلادي

هواتف “غوغل بيكسل” ستعرض درجة حرارتها للمستخدمين

في خطوة جديدة لتحسين تجربة المستخدم، أعلنت شركة غوغل عن إضافة ميزة جديدة إلى هواتف بيكسل تتيح للمستخدمين عرض درجة حرارة أجهزتهم مباشرة على الشاشة. سابقًا، كان مستخدمو هواتف غوغل بيكسل بحاجة إلى تثبيت تطبيق خارجي لعرض درجة حرارة هواتفهم، ولكن مع التحديثات الأخيرة، أصبحت هذه الميزة جزءًا من النظام الأساسي للهواتف الحديثة.


أعلنت غوغل عن تحديث جديد لتطبيق “Pixel Troubleshooting”، الذي سيعرض قراءات مباشرة لدرجة حرارة جهاز بيكسل دون الحاجة إلى تثبيت تطبيقات إضافية. هذا التحديث متاح الآن على هواتف Pixel 6 والإصدارات الأحدث، باستثناء Pixel Tablet. يُتوقع أن توفر هذه الميزة للمستخدمين وسيلة أسهل لمراقبة حالة أجهزتهم، خاصة في ظل المخاوف المتزايدة بشأن ارتفاع درجة حرارة الهواتف في بعض الظروف.


الميزة الجديدة، التي أطلقتها غوغل ضمن تطبيق “Pixel Troubleshooting”، ستكون متاحة على هواتف Pixel 6 والإصدارات الأحدث، بما في ذلك Pixel 7 Pro و Pixel 8 Pro و Pixel 9 Pro XL. على الرغم من أن Pixel Tablet لن يتضمن هذه الميزة في الوقت الحالي، إلا أن التطبيقات الحديثة توفر وسيلة سهلة للتحقق من درجة حرارة الجهاز في مجموعة واسعة من هواتف بيكسل.


تأتي هذه الميزة بعد التقارير المستمرة عن ارتفاع درجة حرارة هواتف بيكسل، وهو ما أصبح مصدر قلق لبعض المستخدمين. تم الإبلاغ عن هذه المشكلة في الإصدارات السابقة من هواتف غوغل بيكسل، مما أدى إلى تزايد الشكاوى حول ارتفاع درجات الحرارة غير الطبيعي أثناء الاستخدام المكثف. وعلى الرغم من هذه المشكلة، فإن غوغل تسعى إلى تحسين إدارة الحرارة في هواتفها، ويعد هذا التحديث جزءًا من الحلول المقترحة.


وقد أظهرت الاختبارات الأخيرة أن سلسلة Pixel 9 لا تزال تعاني من ارتفاع درجات الحرارة بشكل أكبر من الإصدارات السابقة. هذه النتيجة تشير إلى أن غوغل لم تتمكن من حل هذه المشكلة بشكل كامل في سلسلة الهواتف الجديدة. ومع ذلك، من المتوقع أن تساعد الميزة الجديدة في إتاحة معلومات مباشرة حول درجة حرارة الجهاز، مما يمكن المستخدمين من اتخاذ إجراءات تصحيحية في حالة ارتفاع درجة الحرارة بشكل غير طبيعي.


باستخدام تطبيق “Pixel Troubleshooting” المحدث، يمكن للمستخدمين التحقق من درجة حرارة هواتفهم بسهولة، ما يساعدهم في التعامل مع أي مشاكل محتملة تتعلق بارتفاع الحرارة. من خلال هذه الميزة، يستطيع المستخدمون معرفة ما إذا كان هاتفهم يتعرض لارتفاع درجة الحرارة نتيجة للاستخدام المكثف أو لأي مشاكل في النظام.


تعد مراقبة درجة حرارة الهواتف الذكية أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على أداء الجهاز وسلامته. يمكن أن تؤدي درجات الحرارة المرتفعة إلى تدهور البطارية وتلف المكونات الداخلية للجهاز بمرور الوقت. بالإضافة إلى ذلك، قد يواجه المستخدمون صعوبة في استخدام الهاتف بكفاءة إذا كانت درجة حرارته مرتفعة بشكل مستمر. من خلال الميزة الجديدة التي توفرها غوغل، أصبح من السهل مراقبة درجة حرارة الجهاز واتخاذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب.


غوغل تواصل تحسين تجربة المستخدم في هواتف بيكسل من خلال إضافة ميزات جديدة مثل مراقبة درجة حرارة الجهاز عبر تطبيق “Pixel Troubleshooting”. هذه الميزة الجديدة توفر قراءات دقيقة لدرجة الحرارة، مما يتيح للمستخدمين معرفة حالة هواتفهم بشكل فوري. كما تأتي هذه الميزة في وقت يواجه فيه العديد من المستخدمين مشكلات تتعلق بارتفاع درجة حرارة الهواتف، خاصة في سلسلة Pixel 9، التي أظهرت بعض الاختبارات أنها أكثر سخونة من الإصدارات السابقة. من المتوقع أن تساعد هذه الميزة في تعزيز أداء الأجهزة والحفاظ على سلامتها لفترة أطول.

المصدر : صحافة بلادي

توصية خليجية بضرورة إنشاء منصة موحدة لرصد الزلازل في دول مجلس التعاون

توصية خليجية بإنشاء منصة موحدة لرصد الزلازل في دول مجلس التعاون

أوصى المؤتمر الخليجي الـ12 للزلازل الذي عُقد في الكويت بالتزامن مع القمة الخليجية الـ45 بضرورة تعزيز التعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي في مجال رصد الزلازل. وكانت التوصية الرئيسية هي إنشاء منصة موحدة لرصد الزلازل تحت إشراف الأمانة العامة للمجلس، وذلك عبر ربط شبكات الرصد الزلزالي في دول المجلس.

ربط شبكات الرصد الزلزالي في دول الخليج

دعا المؤتمر إلى مواصلة الجهود لإتمام عمليات الربط بين شبكات الرصد الزلزالي في دول الخليج. من خلال هذا الربط، سيتمكن جميع الدول الأعضاء من تبادل المعلومات الزلزالية في الوقت الفعلي، ما يعزز قدرتها على التعامل مع الأنشطة الزلزالية بشكل مشترك. وتهدف هذه المبادرة إلى تحسين دقة التنبؤات الزلزالية وزيادة فعالية التحذيرات المبكرة في حال حدوث أي نشاط زلزالي.

إزالة العقبات أمام الربط الزلزالي

كما تم التأكيد على أهمية إزالة جميع العقبات التي تعترض هذا الربط، سواء كانت تقنية أو لوجستية. يتطلب الربط الفعّال وجود بنية تحتية متكاملة لشبكات الرصد، بالإضافة إلى تطوير الأدوات اللازمة لجمع وتحليل البيانات الزلزالية. سيكون التعاون بين الدول في هذا المجال خطوة حاسمة نحو إنشاء شبكة موحدة وفعالة لرصد الزلازل في منطقة الخليج.

أهمية التعاون في تبادل المعرفة والبحث العلمي

ركز المؤتمر أيضًا على أهمية تبادل المعرفة والبحوث العلمية المتعلقة بالزلازل. شدد على ضرورة إجراء دراسات علمية تهدف إلى فهم تأثير الزلازل على المنشآت الحيوية في الخليج، مثل الأبراج الشاهقة والمباني الكبيرة. هذه الدراسات تساعد على تحديد المخاطر المحتملة وتطوير حلول للبناء المقاوم للزلازل. كما دعا المؤتمر إلى تبادل الخبرات بين العلماء والباحثين في دول المجلس لتبادل أفضل الممارسات في مجال رصد الزلازل.

تطوير تقنيات البناء المقاومة للزلازل

من التوصيات المهمة أيضًا السعي لتطوير تقنيات البناء المقاومة للزلازل. يتطلب الأمر تحسين تصاميم المباني لضمان قدرتها على تحمل التحديات الناجمة عن الزلازل. تعتبر الأبراج الشاهقة والمنشآت الحديثة في دول الخليج عرضة للتأثيرات الزلزالية، لذا يجب تطوير حلول هندسية لتقليل المخاطر.

الخلاصة
تعتبر هذه التوصيات خطوة هامة نحو تعزيز التعاون الخليجي في مجال رصد الزلازل. من خلال توحيد الجهود بين دول المجلس، سيتمكن الجميع من مواجهة التحديات الزلزالية بشكل أكثر تنسيقًا. بالإضافة إلى ذلك، يسعى المؤتمر إلى تحسين البنية التحتية في المنطقة وضمان حماية المنشآت الحيوية من المخاطر الزلزالية المحتملة.

مصدر:صحافة بلادي

مدرب ملاكمة ذكي يعتمد على تقنية الذكاء الاصطناعي: أحدث الابتكارات التقنية

أعلنت شركة ناشئة تدعى “Growl” يوم الأربعاء عن إطلاق جهاز مبتكر يعمل بالذكاء الاصطناعي، يهدف إلى تمكين المستخدمين من تدريب الملاكمة في المنزل بطريقة احترافية. يقدم الجهاز الجديد، الذي يمكن تثبيته بسهولة على الحائط، تجربة تدريب تفاعلية باستخدام تقنيات متقدمة تعتمد على الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد، وUnreal Engine، محرك الرسوم المتحركة المستخدم في صناعة الألعاب والأفلام. هذا الجهاز يعد نقلة نوعية في عالم اللياقة البدنية الذكية ويستهدف عشاق الملاكمة الذين يبحثون عن طريقة فعّالة لتحسين مهاراتهم دون الحاجة إلى صالة رياضية.


تم تصميم جهاز “Growl” ليكون أداة تدريب متكاملة توفر تجربة مماثلة للتدريب مع مدرب شخصي. الجهاز يحتوي على شاشة عرض تعرض صورة مدرب بحجم شخص طبيعي على سطح مخصص لتسديد اللكمات، مما يتيح للمستخدمين محاكاة الواقع أثناء التدريب. يتمتع الجهاز بتقنية متقدمة لعرض الرسوم المتحركة، ما يجعل التدريب ممتعًا وتفاعليًا.


واحدة من أبرز الميزات التي يقدمها جهاز “Growl” هي تقنية التحليل ثلاثي الأبعاد، التي تتيح للجهاز جمع معلومات دقيقة حول بنية الجسم وأسلوب التدريب الخاص بالمستخدم. بناءً على هذه البيانات، يقدم الجهاز تحليلات دقيقة ويوجه المستخدمين بمقترحات لتحسين أدائهم بشكل مستمر. من خلال هذه التقنية المتطورة، يتمكن المستخدم من الحصول على تدريب مخصص وفقًا لاحتياجاته البدنية وأهدافه الشخصية.


إلى جانب التحليلات الدقيقة، يوفر جهاز “Growl” نظام تدريب تفاعلي يعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحفيز المستخدمين خلال الجلسات. هذا النظام يوجه المستخدم ويحفزه على تسديد اللكمات بأقصى قدر من القوة والدقة، مما يساعد على تعزيز مستوى اللياقة البدنية وتطوير مهارات الملاكمة بشكل أسرع. هذا النظام الذكي يجعل التدريب في المنزل أكثر فعالية مقارنة بالتدريب التقليدي، ويوفر بيئة محفزة للمستخدمين.


تأسست شركة “Growl” في عام 2022، وهي شركة ناشئة متخصصة في تطوير تقنيات اللياقة البدنية الذكية باستخدام الذكاء الاصطناعي. تمتلك الشركة مقرين رئيسيين، أحدهما في مدينة أوستن بولاية تكساس الأميركية، والآخر في باريس بفرنسا. ومن خلال التزامها بالتطوير التكنولوجي والابتكار، استطاعت الشركة جذب مجموعة من المستثمرين، حيث تمكنت من جمع تمويل أولي بقيمة 4.75 مليون دولار للكشف عن الجهاز الذكي الذي سيكون له تأثير كبير في مجال التدريب الرياضي.


فيما يتعلق بتوافر الجهاز في الأسواق، أشارت شركة “Growl” إلى أن بيع الجهاز لن يبدأ إلا في أبريل 2025. يتوقع أن يتم تقديم بيع مسبق للجهاز في ذلك الوقت، مع توفير خطط اشتراك مختلفة للمستخدمين. يمكن للمستخدمين الاشتراك في خطة تدريب تستمر لمدة 48 شهرًا مقابل 150 دولارًا شهريًا، أو اختيار خطة أقصر لمدة 36 شهرًا مقابل 190 دولارًا شهريًا.


يعتبر جهاز “Growl” خطوة رائدة في عالم اللياقة البدنية الذكية، ويعد بإحداث تحول كبير في طريقة تدريب الملاكمة في المنزل. من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد والتحليل الذكي للأداء، يوفر هذا الجهاز للمستخدمين تجربة تدريب احترافية ومثيرة. ومع اقتراب موعد إطلاق الجهاز في أبريل 2025، يتطلع عشاق الملاكمة إلى الاستفادة من هذه التقنية المتقدمة لتحقيق أهدافهم الرياضية في راحة منازلهم.

المصدر : صحافة بلادي

إعادة فتح القنصلية الأمريكية بالقدس الشرقية: وعد انتخابي غير مُنفذ من بايدن

تاريخ القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية


على مدى عقود، كانت القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية تمثل قناة اتصال أساسية بين الفلسطينيين والولايات المتحدة. كانت القنصلية منفصلة عن السفارة الأمريكية في تل أبيب، وتلعب دورًا مهمًا في تمثيل المصالح الأمريكية في الضفة الغربية وقطاع غزة. بالإضافة إلى دورها في إصدار التأشيرات، كانت القنصلية تنفذ العديد من المشاريع التنموية.

تأثير إغلاق القنصلية الأمريكية على الفلسطينيين

إغلاق القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية كان له تأثير سلبي على الفلسطينيين، خاصة فيما يتعلق بالخدمات القنصلية. كانت القنصلية تقدم خدمات حيوية، بما في ذلك تأشيرات السفر، والتواصل الدبلوماسي، والمشاريع التعليمية والتجارية. بعد الإغلاق، اضطر الفلسطينيون إلى التعامل مع السفارة الأمريكية في تل أبيب، مما أضاف تعقيدات كبيرة.

التعهد الانتخابي لبايدن بإعادة فتح القنصلية

خلال حملته الانتخابية في عام 2020، تعهد جو بايدن بإعادة فتح القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية. أكد بايدن أن إغلاق القنصلية كان خطوة غير مبررة وهدد بحلّ الدولتين. تعهد بأنه إذا أصبح رئيسًا، سيعيد فتح القنصلية ويستعيد القنوات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة والفلسطينيين. رغم هذا الوعد، فشل بايدن في تنفيذه.

وعد بايدن في أبريل 2020

في 30 أبريل 2020، قال بايدن إنه سيعيد فتح القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية. رغم تعهده بإبقاء السفارة الأمريكية في القدس، فقد أكد على أهمية إعادة فتح القنصلية. هذا الوعد كان جزءًا من سياسته الخارجية التي تسعى إلى دعم عملية السلام وحلّ الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين.

المواقف الدولية تجاه القضية الفلسطينية
إغلاق القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية أثر بشكل كبير على المواقف الدولية تجاه القضية الفلسطينية. دول كثيرة دعمت إعادة فتح القنصلية، معتبرة ذلك خطوة ضرورية لاستعادة العلاقات الأمريكية الفلسطينية. كان يُنظر إلى القنصلية كأداة أساسية للتواصل مع الفلسطينيين، وتعزيز مشروع حل الدولتين.

التحديات التي واجهت بايدن في تنفيذ تعهده

على الرغم من التعهدات، واجه بايدن عدة تحديات في تنفيذ وعده بإعادة فتح القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية. كانت هناك معارضة من بعض الفصائل السياسية داخل الولايات المتحدة، بالإضافة إلى اعتراضات من الحكومة الإسرائيلية. كما أن الأزمة السياسية في المنطقة، مع تصاعد التوترات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، جعلت هذه القضية أكثر تعقيدًا.

الخاتمة: غياب تنفيذ وعد بايدن
رغم الوعود التي أطلقها الرئيس الأمريكي جو بايدن، لم يتم تنفيذ تعهده بإعادة فتح القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية. هذا الفشل في التنفيذ يعكس تحديات السياسة الخارجية الأمريكية في المنطقة. مع انتهاء ولاية بايدن، يبقى السؤال حول ما إذا كان الرئيس القادم سيواصل هذه الجهود أم لا.

مصدر : صحافة بلادي