أعلن المدعي العام في طهران عباس جعفري دولت آبادي، يومه الاثنين 29 يونيو الحالي، تحديد هوية 36 شخصاً متورطين في اغتيال قائد “فيلق القدس” التابع للحرس الثوري الإيراني “قاسم سليماني”، والذي على على رأسهم الرئيس الأميركي “دونالد ترامب”.
وحسب وكالة “الطلبة” الإيرانية، قال المدعي العام في طهران إنّه “تم تحديد 36 شخصاً متورطين في اغتيال “قاسم سليماني”، من بينهم مسؤولون سياسيون وعسكريون من الولايات المتحدة وحكومات أخرى، وقد تم إصدار مذکرة اعتقال وإعلان الشرطة الدولية الوضع الأحمر بحقهم وذلك بإیعاز من السلطة القضائية”، مضيفا ، أنه “سيكون على رأس القائمة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وستتم متابعة ملاحقته حتى بعد انتهاء فترة ولايته”، متهماً هؤلاء الأشخاص “بالقتل” وتنفيذ “عمل إرهابي”.
وتجدر الإشارة، إلى أن قائد “فيلق القدس” الإيراني “قاسم سليماني” قتل بغارة على مطار بغداد، في اليوم الثالث من شهر يناير 2020، رفقة نائب رئيس هيئة “الحشد الشعبي” السابق “أبو مهدي المهندس”.

كشفت مجلة “نيتشر” الأمريكية، مساء أمس الأحد 28 يونيو الحالي، أن مجموعة من العلماء في مركز” فريد هتشنسون” بالولايات المتحدة الأمريكية، تمكنوا من العثور على نقطة ضعف محتملة لفيروس كورونا، مضيفة، أن العلماء توصلوا إلى البروتين الذي يستخدمه الفيروس للارتباط بالخلايا، والذي يمكنه من دخول الخلية والتكاثر بداخلها.

وأبانت الاختبارات المنجزة، أنه إذا تم تعديل الحمض الأميني للبروتين، فإنه يمكن القضاء على سلاح الفيروس الذي يمكنه من مهاجمة الخلايا.

وتجدر الإشارة، إلى أن دراسة أولية شملت ما يزيد عن 120 مريض عولجوا بالمستشفيات من مرض “كوفيد19” في الولايات المتحدة، والتي توصلت من خلالها، إلى أن هذا المرض يمكن أن يحدث “تلفا بالمخ ويسبب مضاعفات كالجلطة الدماغية والتهاب المخ والذهان وأعراضا تشبه الخرف في بعض الحالات الشديدة”.

أعلنت الحكومه البريطانية، أن فيروس كورونا عبارة عن فيروس عادى ولا خوف منه  إلا فيما يتعلق بالأشخاص الذين لهم مشاكل صحية أخرى، ومن الممكن التصدي له فقط عبر حبوب “البرستماول”.

هذا، ووفق ذات المصدر، فإنه تم اغلاق ملف كورونا بعد مشاركة منظمة الصحة العالمية رسميا  بمؤامرة ضد البشرية، الأمر الذي جعلهم يغيرون أقوالهم بخصوص نوعية الفيروس ودرجة خطورته، كما سيتم دعوة جميع البلدان لفتح حدودها والتراجع عن التدابير الاحترازية المتخذة، وكذا عودة الحياة إلى طبيعتها.

وفي ذات السياق، توصلت منظمة الصحه العالمية الى حقيقة نهائية، وهي أن حامل فايروس كورونا يعد شخصا لا ينقل العدوى للآخرين الا إذا ذهرت عليه الاعراض وأهمها ارتفاع الحرارة، مضيفة أنه لاينصح بفحص غير المصابين او حجزهم بداعي الحجر الصحي، وبالتالي فإن الاستراتيجية الصحيحة الآن حسب ماذكرته منظمة الصحة هي البحث عن المصابين بالاعراض وليس حاملي المرض !!

وأوضحت بريطانيا أن منظمة الصحة العالمية أعلنت أن ما حدث منذ 3 شهور مجرد سوء فهم، مشددة على أن جائحة كورونا انتهت الآن.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه المعلومات المنتشرة على نطاق واسع، لا تزال موضع شك ولم يتم التأكد بعد على أنها صادرة عن موقع رسمي.

ذكر مصدر إعلامي، يومه الجمعة 26 يونيو الجاري، أن بلدية كالمار بالسويد اهتزت على وقع الصدمة، بعد اكتشاف تفاصيل مروعة عن تورط معلمة في اغتصاب 16 طفلا.

هذا، وقررت محكمة كالمار في السويد يوم أمس الخميس 25 يونيو 2020 توقيف معلمة بتهمة اغتصاب 16 طفلا حسبما أوردته وسائل إعلام سويدية، مشيرة إلى أن المعلمة كانت في البداية متورطة في تسع حالات اغتصاب للأطفال، قبل أن تضيف المدعية العامة 7 حالات أخرى.

صرحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي “كريستين لاغارد” خلال فعالية عبر الإنترنت، اليوم الجمعة، “تخطينا على الأرجح أسوأ نقطة وأقول ذلك مع بعض القلق بسبب أنه قد تكون هناك موجة ثانية شديدة بالطبع”، موضحة، ان على السلطات استغلال الهدنة التي يوفرها الفيروس حاليا للاستعداد.

وجاء تصريح لاغارد، في الوقت الذي تسببت فيه المخاوف من حدوث موجة ثانية في صدمة للمستثمرين والشعوب بصفة عامة في أنحاء العالم.

وأضافت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، أن الانتعاش الاقتصادي سيكون “غير منتظم” وينطوي على “تحول” مما يعني أن بعض الشركات في قطاعات مثل: “السفر الجوي أو الترفيه” لن تتعافى أبدا بينما ستخرج شركات أخرى أقوى، وفي هذا الإطار، يمضي البنك المركزي الأوروبي على مسار شراء سندات بقيمة 1.3 تريليون يورو، وإقراض مبلغ مماثل للبنوك بأسعار فائدة سلبية لحماية اقتصاد منطقة اليورو وتجنب الضغوط على الائتمان.

وأشارت أن هذه التدابير، التي تأتي بجانب ضمانات حكومية لبعض القروض، تؤتي ثمارها، مع نمو الإقراض إلى شركات منطقة اليورو في مايو أيار بأسرع وتيرة له منذ أوائل 2009.

المصدر : RT Arabic

أعلن مصدر إعلامي، أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أصدر يومه الأربعاء 24 يونو الجاري، قرارات جديدة عاجلة بإعادة تشكيل الهيئات المختصة بالإعلام، وتسمية كرم جبر بديلًا عن مكرم محمد أحمد.

صرح المدير العام للمنظمة العالمية للصحة ” تيدروس أدهانوم غبريسوس ” ، يومه الإثنين 22 يونيو الجاري ، أن فيروس ” كوفيد 19 ” لازال يعرف انتشارا مهولا عبر العالم ، متوقعا أن تدوم مخلفاته البشرية و الإقتصادية و الإجتماعية عبر العقود القادمة .

و نظمت حكومة إمارة دبي منتدى عبر الفيديو ، و قال ” تيدروس أدهانوم غبريسوس ” فيه ، أن الوباء ينتشر بسرعة أكثر مما كان عليه سابقا ، ففي ثلاثة أشهر الأولى تم تسجيل مليون إصابة جديدة مؤكدة ، و الآن يتم تسجيل مليون إصابة جديدة مؤكدة خلال ثمانية أيام فقط .

مبرزا أن الوباء أكثر من أزمة عابرة ، فمخلفاته ستبقى للأعوام القادمة .

ذكرت مصادر إعلامية مطلعة يومه الأحد 21 يونيو الجاري ، أن معاهد البيولوجيا الطبية التابعة للصين لازالت تطور من مجهوداتها لإيجاد اللقاح المناسب ضد هذا الفيروس المستجد “كوفيد 19 ” .

و أوضحت المصادر أن المرحلة الأولى بدأت في شهر ماي المنصرم ، بمقاطعة “سيتشوات ” غرب الصين ، و التي كانت نتائجها كانت عشوائية و وهمية على حد قولها .

و المرحلة الثانية من التجربة ستتم في مدينة “كونميغ ” بمقاطعة “يوننان ” في الأشهر القادمة من العام الجاري ، حيث يتمتع المعهد بقدرات قوية في أبحاث اللقاحات ، و نجح في اختراع لقاح ضد شلل الأطفال بالصين .

و أكدت المصادر ذاتها أنه من ضمن 40 في المائة من عدد لقاحات التجارب السريرية المرشحة من العالم ، تمت الموافقة لحدود الساعة على خمس لقاحات مرشحة من الصين لمحاربة هذا الفيروس .