وفي بيان صادر عن وزارة الدفاع الروسية اليوم الأربعاء، أعلنت أن الجيش الروسي تمكن من السيطرة على بلدة نوفايا إيلينكا في دونيتسك. وأكد البيان أن “وحدات من قوات مجموعة المركز، نتيجة لعمليات ناجحة، قد حررت بلدة نوفايا إيلينكا في جمهورية دونيتسك الشعبية“.
وأضاف البيان أن القوات الروسية صدت 10 هجمات مضادة من مجموعات أوكرانية. أسفرت الهجمات عن مقتل 415 جندياً وتدمير 7 مركبات. كما أوضح أن “وحدات من قوات مجموعة الغرب الروسية كما قامت بتحسين الوضع على طول خط المواجهة، حيث استهدفت القوات الأوكرانية في عدة مناطق من جمهورية دونيتسك الشعبية”.
ذكر البيان أن القوات الروسية صدت 4 هجمات مضادة أخرى. أسفرت الهجمات عن مقتل أكثر من 450 جندياً أوكرانياً. كما تم تدمير مدافع، مركبة قتالية مدرعة، 3 ناقلات جند مدرعة أميركية، محطتين للحرب الإلكترونية و4 مستودعات ذخيرة. وكانت الوزارة قد أعلنت في وقت سابق عن سيطرة قواتها على بلدة “كوبانكي” في مقاطعة خاركيف.
وعلى صعيد آخر، وفي محور كورسك، أفادت وزارة الدفاع الروسية بأن الجيش الروسي تمكن من تفكيك القوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك الروسية، وتكبيدها خسائر كبيرة.
وفيما يتعلق بالهجمات الجوية، أكدت وزارة الدفاع الروسية أنها دمرت 22 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليلة الماضية، حيث تم إسقاط 10 طائرات مسيرة فوق أراضي مقاطعة روستوف، و7 فوق مقاطعة بيلغورود، وطائرتين فوق مقاطعة فورونيج، وطائرة واحدة في كل من مقاطعات كورسك، بريانسك، وسمولينسك.
ذكرت صحيفة “لا ناثيون” الأرجنتينية يوم الأربعاء أن ليام باين، المغني السابق في فريق “ون دايركشن”، عُثر عليه ميتًا خارج فندق في بوينس آيرس.
ذكرت الصحيفة أن خدمات الطوارئ عثرت على باين، البالغ من العمر 31 عامًا، ميتًا بعد سقوطه من الطابق الثالث. وأوضح المتحدث باسم وزارة الأمن في بوينس آيرس، بابلو بوليسيكيو، لوكالة أسوشيتد برس أن باين “ألقى بنفسه من شرفة غرفته”
وأضاف بوليسيكيو أن الشرطة توجهت إلى الفندق بعد تلقي بلاغ طارئ عن “رجل عدواني قد يكون تحت تأثير المخدرات أو الكحول”
كان ليام قد أعلن سابقًا عن لم شمل أعضاء الفريق بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس “ون دايركشن”.
أكد في تصريحات صحافية قبل وفاته أن أعضاء الفريق، مثل هاري ستايلز ولويس توملينسون ونيال حوران، سيشاركون في خطط لم الشمل، بينما فضل زين مالك الغياب.
تأسس فريق “ون دايركشن” عام 2010 من خلال برنامج “إكس فاكتور”، وأصبح سريعًا واحدًا من أشهر الفرق الغنائية قبل أن يتفكك في 2016.
أعلنت موريتانيا، اليوم الأربعاء 24 يونيو 2020،عن فتح المنشآت السياحية،وذلك بعد أشهر من إغلاق بسبب الإجراءات الوقائية التي اتخذتها البلاد من فيروس كورونا.
وأوضحت وزارة التجارة والسياحة في بيان لها، “في ظل توجه الحكومة إلى تخفيف الإجراءات الاحترازية سبيلا إلى دفع عجلة الاقتصاد، ومراعاة الخسائر البليغة التي لحقت بالقطاع السياحي، تقرر “بشكل حذر” فتح المنشات السياحية”.
وطلبت الوزارة في بيانها، من مرتادي الشواطئ أخذ الحيطة اللازمة، والتقيد بالإجراءات الاحترازية، حيث أن فرقا مشتركة من الأمن وقطاع السياحة، ستقوم بعملية الإشراف والمتابعة للتأكد من تنفيذ هذه الإجراءات الصادرة عن الحكومة.
و للإشارة، بلغ عدد إصابات كورونا في البلاد اليوم 3292، حيث توفي 114 شخصا، وتعافت 963 حالة.
أعلنت بريطانيا عن طرحها دواء بريطاني ناجع لمرضى فيروس كورونا، وهو دواء وافق عليه هيئة الخدمات الصحية البريطانية لعلاج مرضى الفيروس.
عقار “ديكساميثازون”،هو دواء موجود منذ خمسينات القرن الماضي، ولكن كان يستخدم في علاج مجموعة واسعة من الحالات لأمراض أخرى، حتى توصل علماء أكسفورد، بأنه فعال في مرضى فيروس كورونا في تجربة أجروها تسمى “ريكفري”، والتي شملت 6000 مريض بكوفيد-19، حيث أن الستيرويد يمكن أن يمنع الموت في واحد من كل 8 مرضى الفيروس، وواحد من كل 25 على دعم التنفس. وهو دواء مضادة للالتهابات، ويتم إعطاؤه عن طريق الحقن أو الأقراص مرة واحدة في اليوم.
وكشفت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، أن العقار وفي حالة مرضى فيروس كورونا ، يقلل الستيرويد من الالتهاب في الرئتين الناتج عن رد فعل مفرط من قبل الجهاز المناعي، حيث انه يمثل أملا لمرضى كورونا، خصوصا بعد أن حصد الفيروس آلاف الأرواح وأصاب أكثر من 7 ملايين شخص في العالم حتى اليوم.
ووصف العلماء البريطانيون عقار “ديكساميثازون”، بأنه أول عقار لمرضى فيروس كورونا قادر على علاج مرضى فيروس كورونا،حيث انه “عقار الرخيص”، سعره لا يتجاوز 5 جنية استرلينى.
وقال رؤساء الصحة البريطانيون، إنهم فرضوا حظرا، لمنع الشركات من تصدير الدواء إلى دول أخرى،حيث تم تخزين 200 ألف علبة من الدواء للمرضى البريطانيين، بعد شرائه قبل نتائج التجربة.
أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم الأربعاء 17 يونيو الجاري،عن ارتفاع عدد الإجمالي للمصابين إلى 8997 حالة، وذلك ببروز حالات وبائية في المنطقة 1،منها اصابة طبيب بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمدينة وجدة شرقي البلاد.
وأكدت مصادر طبية، أنه مباشرة بعد الإعلان عن إصابة الطبيب بفيروس كورونا، تم إجراء تحاليل مخبرية لفائدة كل مخالطيه، حيث تبينت أنها سلبية.
وقالت مصادر إعلامية، أن الطبيب يعمل بقسم الأشعة بالمركز الإستشفائي المذكور، وقد حمل العدوى من مغربية عائدة من الجزائر، والتي تأكد انها مصابة بمرض السرطان، ليتم نقلها للمركز قصد إجراء فحوصات بالأشعة.
هذا وتضيف مصادر الطبية، أن الطبيب المعني بالأمر سيتم نقله الى المستشفى العسكري بـ”بنسليمان”، و دلك حسب الإجراء المعلن عنه من طرف السلطات المعنية، و الرامي إلى إخلاء كل مستشفيات ومراكزالمملكة من مرضى كوفد-19 ونقلهم الى المستشفيين العسكريين “بنسليمان” و”بنجرير”. مشيرة الى وعلى مستوى الجهة الشرق للبلاد سيتم الإبقاء على مستشفى مدينة “السعيدية” لاستقبال المغاربة العائدين لارض الوطن.
بعد أن كشف في وقت سابق عن تفاصيل حصرية بخصوص “التسجيل” صوتي، والذي تم تداوله على نطاق واسع طيلة يوم أمس الإثنين 15 يونيو الجاري، والذي يستهدف قيادي حزب العدالة والتنمية المغربي، مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني.
خرجت عائلة الراحلة جميلة بشر، التي كانت تشتغل كسكرتيرة بمكتب للمحاماة تابع لمصطفى الرميد، ببيان تكذب فيه مضامين هذا “التسجيل”، حيث انه صدر في وقت جد متأخر من الليل، مما أثار المزيد من التحفظات بين مستعملي مواقع التواصل الاجتماعي من حيث شبهات التفاوض والتأثير على العائلة المعنية.
وجاءت مضامين البيان، دون ذكر للقضية الرئيسية وهي عدم تسجيل السكرتيرة قيد حياتها في صندوق الضمان الاجتماعي cnss، والتي عملت بمكتب الوزير-المحامي مصطفى الرميد لحوالي 20 سنة.
وقالت وسائل إعلام مغربية، أن هذا الامر لا يعني عائلة الراحلة فقط، بل يعني المغاربة جميعا؛ مضيفة أن الامر يمس بروح قانون الشغل، حيث يعري حقيقة ما يجري في أكثر من معمل ومكتب ومؤسسة بالمغرب.
كما اشار بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي الى “ضرورة تحرك مصطفى الرميد بصفته وزيرا ليحاكم مصطفى الرميد المحامي بصفته مشغلا أخل بقانون الشغل”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس