كل مقالات أحمد النميطة البقالي

فرنسا على صفيح ساخن.. وفاة رجل الإطفاء بفرنسا بسبب أعمال الشغب.. والقضية غي ماكاتزيد تْحْمَاضْ

تعيش مدينة سان دوني قرب باريس حالة من الشغب والعنف المتواصلة لليلة السادسة على التوالي، حيث تم تسجيل حرائق في سيارات وتعرض مراكز الشرطة والدرك للاستهداف.

وفي هذا السياق، لقي عنصر في فرق الإطفاء حتفه عن عمر يناهز الرابعة والعشرين أثناء محاولته إخماد الحرائق المشتعلة في السيارات، وذلك وفقًا لتصريح وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان.

ووصف الوزير هذا الحادث المأساوي في تغريدة قال فيها: “توفي العريف في كتيبة الإطفاء في باريس على الرغم من تدخل زملائه السريع”، وأشار إلى أن الحادث وقع في مرآب تحت الأرض.

من جانبها، أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية أنه تم اعتقال 157 شخصًا خلال أعمال الشغب التي استمرت ليلة الأحد، في إطار الاحتجاجات المستمرة منذ مقتل الفتى نائل على يد شرطي في وقت سابق. وأفادت الوزارة أيضًا بإصابة ثلاثة أفراد من قوات الأمن وتسجيل 352 حريقًا وحرق 297 سيارة، بالإضافة إلى استهداف مركز شرطة وثكنة للدرك.

المصدر:صحافة بلادي

موريتانيا – تشكيل حكومة ما بعد الإنتخابات وسط توتر سياسي وتحديات مستمرة

تشهد موريتانيا حالة من التوتر السياسي نتيجة الانتخابات الأخيرة والتي أثارت أزمة سياسية تتعلق باتهامات بالتزوير الشامل وسيطرة تامة للرئيس محمد ولد الغزواني على البرلمان ومجالس الجهات والبلديات، هذا التوتر أدى إلى عدم تسمية الحكومة الجديدة حتى الآن.

و من المتوقع أن يتم الإعلان عن تشكيل الحكومة يوم الإثنين أو الثلاثاء على أبعد تقدير، ومع ذلك، لا يتوقع الكثيرون حدوث تغييرات كبيرة في التشكيلة الحالية، وذلك بسبب تفضيل الرئيس الغزواني الاستمرار في مناصبها ونظرًا لما يعتبره البعض “ضعفًا في اختيار المسؤولين” منذ توليه السلطة في عام 2019.

و تثار التساؤلات حول منصب رئيس الوزراء، هل سيتم تكليف المجموعة العربية (البيظان) بهذا المنصب، أم أنه سيستمر بدعم المجموعة الحراطين التي ينتمي إليها الوزير الحالي محمد ولد بلال، وسيتم تعيين شخص آخر من نفس المجموعة كبديل له؟

و تشير توضيحات الدكتور ديدي السالك، رئيس المركز المغاربي للدراسات الاستراتيجية، إلى عدم وجود أمل في تشكيل حكومة قادرة على قيادة البلاد بفعالية. يرى أن السنوات السابقة لحكم الرئيس الغزواني تميزت بتدوير “رموز المفسدين في موريتانيا” من الحكومات السابقة، وبالتالي فإن الأجهزة الإدارية والأساليب القديمة ما زالت سائدة، مما يعوق عملية التغيير والإصلاح الشاملة.

و تعتبر الحكومة الجديدة المنتظرة تحديًا كبيرًا في موريتانيا، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها البلاد. من بين هذه التحديات، البطالة المرتفعة وارتفاع معدلات الفقر، وضعف الخدمات العامة مثل التعليم والصحة والبنية التحتية.

و على الرغم من التوترات السياسية والتحديات المستمرة، يأمل البعض أن يكون تشكيل الحكومة الجديدة فرصة للتغيير والإصلاح الحقيقي. يطالب الكثيرون بتكثيف الجهود لمحاربة الفساد وتعزيز الشفافية وتحسين الحوكمة، وذلك من أجل تحقيق التنمية المستدامة وتحسين معيشة المواطنين.

المصدر:صحافة بلادي

مصر كدير سَمْ العْكَايْزَاتْ مْعَ الجَزَائِر .. النظام الجزائري باغي يعاون قطاع غزة و مصر واقفة فالطريق !!

تزايدت التوترات بين الجزائر ومصر مؤخرًا بشأن مسألة دعم قطاع غزة، حيث تراوحت ردود الفعل بين تجنب المسئولين المصريين الكبار للرد على استفسارات الحكومة الجزائرية وعدم تحمس الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للاقتراحات التي طرحها الرئيس الجزائري عبد العزيز تبون.

وفي محاولة لتخفيف الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، قدم تبون مقترحًا للسيسي يتضمن فتح المجال أمام الجزائر لتمرير مساعدات نفطية حصرًا لأهالي القطاع، وتكفل الجزائر بتغطية كل احتياجات قطاع غزة من النفط والمحروقات على نفقة الخزينة الجزائرية. وعلى الرغم من هذه الاقتراحات، يبدو أن السيسي لم يظهر اهتمامًا كبيرًا بها، مما أثار تكهنات حول رفض الحكومة المصرية للاقتراح الجزائري.

وفي الأثناء، تنتظر الجزائر ردًا مباشرًا من الحكومة المصرية على المقترحات أو إبلاغها بالأسباب التي تحول دون تحقيق تلك الاقتراحات، وقد أبدت الأوساط الجزائرية اهتمامًا بالموضوع، حيث قام القصر الجمهوري بإعداد ملف خاص وصدرت توجيهات للسفارة الجزائرية في القاهرة لمتابعة المسألة، لكن لم تحدث أي تطورات يذكر.

و على صعيد متصل، تعبيرًا عن تقديم الدعم اللازم لقطاع غزة، قامت الحكومة المصرية بتقديم بعض التسهيلات على معبر رفح وتبني مشاريع استثمارية على الحدود، ولكن هذه الإجراءات لم تتحول بعد إلى أفعال فعلية، ما دفع ببعض المصادر في قطاع غزة إلى اعتبارها مجرد أقاويل.

المصدر:صحافة بلادي

عمليات فرار جماعي لمهاجرين في الجزائر تثير جدلاً حول سياسات الهجرة والترحيل

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر مقطع فيديو صادم يظهر عملية فرار جماعي لمجموعة من المهاجرين غير الشرعيين من دول الساحل والصحراء، قبل أن يتم ترحيلهم إلى بلدانهم الأصلية. في المقطع، يظهر المهاجرون وهم يقفزون من الحافلة التي كانت تنقلهم خارج البلاد، ما أدى إلى تعطيل حركة المرور وإحداث حالة من الاضطراب.

و تأتي هذه الحادثة في سياق تنفيذ السلطات الجزائرية عمليات الترحيل الجماعية للمهاجرين غير الشرعيين الذين يدخلون البلاد من دول الساحل والصحراء بطرق غير نظامية. تهدف هذه العمليات إلى الحد من تدفق المهاجرين غير الشرعيين وظاهرة الهجرة غير القانونية.

و تشير السلطات إلى أن عمليات الترحيل التي تقوم بها تتم بالتنسيق مع سفارات البلدان المعنية، وتحرص على توفير أفضل الظروف الإنسانية للمرحلين. ومع ذلك، فإن مقطع الفيديو الذي تم تداوله يثير قلقًا حول ظروف الترحيل والتعامل مع المهاجرين.

و تتوجب على السلطات الجزائرية أن تضمن احترام حقوق الإنسان والمعاملة الإنسانية للمهاجرين في إطار سياساتها المتعلقة بالهجرة والترحيل. يجب أن تتعاون مع المنظمات الدولية والمؤسسات ذات الصلة لضمان حماية المهاجرين وتوفير الدعم والمساعدة لهم في حالات العودة إلى بلدانهم الأصلية.

المصدر:صحافة بلادي

استنكار قوي و غضب في الجزائر بسبب حادثة مقتل الشاب نائل ..ومطالب بالعدالة وحماية الجالية الجزائرية في فرنسا

في ظل استمرار التفاعل الشديد في الجزائر بسبب حادثة مقتل الشاب الجزائري نائل على يد الشرطة الفرنسية، تستمر ردود الفعل والمواقف الغاضبة والمطالبات بالعدالة وحماية الجالية الجزائرية في فرنسا. تعكس هذه الردود الفعل قوة الاستنكار للحادثة المأساوية وتوضح الروابط الوثيقة بين الجزائر ومواطنيها في الخارج.

تحدث خال الشاب نائل، الذي يقيم في ولاية البليدة الجزائرية، عن العلاقة القوية التي كانت تربط الشاب بوطنه الأم ورغبته في زيارتها خلال الصيف. تحدث عن حبه الشديد للجزائر وروح الانتماء التي يحملها حتى وإن كان ولدًا في فرنسا. كما أكد أن العائلة لن تسامح أبدًا الشرطي المتسبب في مقتل نائل وتطالب بالعدالة للشاب.

وجاءت ردود الفعل من الأحزاب الجزائرية المختلفة منددة ومؤكدة على ضرورة حماية حقوق الجالية الجزائرية في فرنسا والضغط للحصول على العدالة المستقلة في هذه الحادثة المأساوية. أكدت الأحزاب السياسية مساندتها للجالية الجزائرية وتأكيد حقوقها في ظل القوانين والمعاهدات السارية بين البلدين.

ومن بين الأحزاب التي عبرت عن مواقفها القوية، حركة مجتمع السلم وحزب جبهة التحرير الوطني، الأكبر في البرلمان الجزائري، وحزب جبهة القوى الاشتراكية، والتي طالبت بإطلاق تحقيق دولي مستقل في الحادثة.

تعكس ردود الفعل الجزائرية على حادثة مقتل الشاب نائل أيضًا استياءًا شعبيًا عامًا في الجزائر، حيث خرجت مظاهرات في عدة مدن للتنديد بالعنف الذي تمارسه الشرطة في فرنسا وتحقيق العدالة لنائل وجميع الضحايا الجزائريين.

في ضوء هذه الأحداث، تزداد أهمية التعاون بين الجزائر وفرنسا للعمل على تعزيز العلاقات الثقافية والتواصل البناء بين البلدين. يجب أن يتحلى النظام القضائي في فرنسا بالشفافية والعدالة لكل الأفراد بغض النظر عن جنسيتهم أو أصلهم.

وفي النهاية، تبقى حادثة مقتل الشاب نائل تذكيرًا مؤلمًا بضرورة تعزيز التواصل والتفاهم بين الشعبين والسعي للتغلب على العنف والتمييز وتحقيق العدالة والمساواة للجميع. فقط من خلال العمل المشترك والحوار المفتوح يمكن بناء مجتمع عادل ومتسامح ومزدهر.

المصدر:صحافة بلادي

ها السيبة فين كاتوصل.. جوج عائلات نوضوها بالضرب والجرح حتى حيدو لواحد عينيه وخلاواه بعاهة مستديمة.. وبوليس فاس والحسيمة دخلو على الخط !!

تمكنت عناصر الشرطة القضائية بالأمن الجهوي في مدينة الحسيمة من القبض على شخصين يبلغان من العمر 21 و22 سنة، وذلك بعد توفر معلومات من مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني. يشتبه في تورطهما في قضية تتعلق بتبادل العنف المؤدي إلى إصابة دائمة في منطقة العينين.

وفقًا للمصادر الأمنية، تمت عملية الاعتقال في حي ميرادور بمدينة الحسيمة، حيث تبين من خلال الفحص الأمني أن المشتبه فيهما كانا موضوعين لمذكرتي بحث صادرتهما الشرطة القضائية بمدينة فاس على الصعيد الوطني. وتعود هذه المذكرات إلى قضية تم التحقيق فيها في شهر مارس الماضي.

وأشارت المصادر إلى أنه تم تلقي تنبيه من شرطة القضائية حول حادثة تبادل العنف بين عائلتين في مدينة فاس، ما تسبب في إصابة شخص بإصابة دائمة في منطقة العينين بعد تعرضه لهجوم باستخدام مادة حارقة. وفي ذلك الوقت، تم اعتقال أربعة مشتبه فيهم وتقديمهم للعدالة، وتم إصدار مذكرتي بحث بحق المشتبه فيهما اللذين تم احتجازهما في الحسيمة.

وأكدت المصادر أن المشتبه فيهما ما زالا تحت تدبير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة المختصة، ويتم التحقيق معهما من قبل المصلحة الولائية للشرطة القضائية في فاس لتحديد دورهما في الأعمال الإجرامية المشتبه بها.

المصدر:صحافة بلادي

قالك أ سيادي لاعبات المنتخب الوطني لكرة القدم هَرَبْنَ قبل نهائي المونديال.. وجامعة لقجع تكشف الحقيقة وتزيل الستار!!

نفت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بشدة جميع الشائعات والافتراءات التي تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك استنادًا إلى ما نشرته إحدى الصفحات المزورة التابعة لموقع إلكتروني مغربي. وأكدت الجامعة أن هذه الشائعات المفبركة كانت تهدف إلى التشكيك في سمعة المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، المستعد للمشاركة في نهائيات كأس العالم.

وأوضحت الجامعة أن المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم النسوية قد سافر بجميع أعضائه ولاعباته إلى سويسرا، حيث ينوي مواجهة المنتخب السويسري يوم الأربعاء، بعد مواجهته المنتخب الإيطالي يوم السبت وانتهت المباراة بالتعادل.

وأكدت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أنها ستحتفظ بكامل الحق في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة للدفاع عن سمعة وكرامة جميع أفراد المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، وكرة القدم المغربية بشكل عام. وتؤكد على أهمية الحفاظ على سمعة المنتخب الوطني ومكانته في المجتمع، وأنها لن تسمح بالسماح بانتشار الأخبار الزائفة التي تهدف إلى النيل من سمعته وسمعة اللاعبات والمسؤولين.

المصدر:صحافة بلادي

تقرير : المغرب بدى يسترجع الصحة ديالو سياحيا.. يهود من إسرائيل و أمريكا كيفضلو يجيو للمغرب يْفوجو

كشفت صحيفة “أتلانتا جيويش نيوز” عن تزايد شعبية المغرب كوجهة سياحية لليهود في جميع أنحاء العالم، ولا سيما من إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية.

ووفقًا للصحيفة الإسرائيلية، من المتوقع أن يصل عدد السياح الإسرائيليين إلى المغرب خلال هذا العام إلى حوالي 200 ألف سائح، وذلك في ظل تطور العلاقات بين الرباط وتل أبيب بعد سلسلة من زيارات المسؤولين الحكوميين الإسرائيليين إلى المملكة.

ووفقًا لتقرير “أتلانتا جيويش نيوز”، فإن عدد زيارات الإسرائيليين المتوقع في المغرب هذا العام سيشهد زيادة كبيرة بلغت حوالي 70 ألف زائر، مقارنة بالأعداد السابقة.

وأشار المصدر إلى أن الجمعية اليهودية في منطقة أتلانتا الكبرى بولاية جورجيا الأمريكية تخطط لتنظيم رحلة خاصة إلى المغرب في شهر نوفمبر المقبل، نظرًا للترحيب الحكومي المغربي والتاريخ اليهودي الغني للمملكة.

واعتبرت الصحيفة الإسرائيلية رحلة الحاخام بيتر بيرج ومجموعة من اليهود إلى المغرب العام الماضي كـ “رحلة العودة في الوقت المناسب” إلى الدولة الأفريقية التي كانت في السابق تستضيف حوالي 250 ألف يهودي من “السفارديم”.

وأشار المصدر إلى أن المغرب لا يزال يحتفظ بعدد من المعالم اليهودية، بما في ذلك المعابد والمقابر القديمة، بالإضافة إلى المعبد اليهودي الوحيد في المنطقة العربية. ولمدة ألفي سنة، كان المغرب ملاذًا لليهود الذين هربوا من محاكم التفتيش الإسبانية، حيث سمح لهم بممارسة شعائرهم الدينية والمشاركة في الحياة الاجتماعية والتجارية المغربية.

وتظل الروابط الثقافية والدينية قوية بين اليهود في إسرائيل والمغرب، حيث يعيش اليوم حوالي 900 ألف مغربي في مدن مثل تل أبيب وأشدود ونتانيا، في حين يستقر حوالي أربعة آلاف يهودي في المغرب.

تعتبر مدن المغرب مثل الصويرة والدار البيضاء وفاس شاهدة على التعايش بين اليهود والمسلمين، حيث تحتضن الدار البيضاء وحدها أكثر من عشرين معبدًا ومؤسسة يهودية.

وأشادت الصحيفة الإسرائيلية بالاهتمام الذي يوليه الملك محمد السادس للثقافة اليهودية المغربية وجهود تجديد التراث اليهودي في المملكة، خاصة فيما يتعلق بالبنية التحتية، وأكدت أن المغرب يحمل تاريخًا يهوديًا غنيًا يستحق الاهتمام والتطوير.

المصدر:صحافة بلادي

بلا بروتوكول أو حراسة مشددة.. الملك محمد السادس يستمتع بجولة بسيارة رولز رويس في الفنيدق

شوهد جلالة الملك محمد السادس، الأسبوع المنصرم، وهو يقود سيارته الليموزين المكشوفة من طراز رولز رويس على الطريق العام في مدينة الفنيدق، وبصحبته مرافقين قريبين، دون اتباع أي بروتوكول أو توفير حراسة مشددة.

و تعتبر هذه الجولة التجوالية بلا بروتوكول من العادات اليومية لجلالة الملك حيث يستمتع بجولاته في شوارع المدن التي يزورها، ويتبادل التحايا مع المواطنين الذين يقفون لتحية جلالته.

و يعكس هذا التفاعل بين جلالة الملك والمواطنين مشاعر الحب والإحترام المتبادل والتلاحم بين العرش العلوي والشعب المغربي الأبي.

من المعروف أن جلالة الملك يفضل قضاء جزءًا من عطلته الصيفية في مدن شمال المملكة، وعلى وجه الخصوص في الفنيدق أو الحسيمة.

و تعكس هذه الإختيارات اهتمام جلالته بمناطق الشمال وتعزيز التواصل المباشر مع المواطنين في تلك الجهة.

المصدر : صحافة بلادي

المنتخب الوطني المغربي يواجه الإيفوار في مباراة مثيرة قبل كأس أمم أفريقيا

تأكد رسميًا أن منتخب المغرب سيواجه نظيره الإيفواري في لقاء تحضيري مهم يوم 14 أكتوبر القادم، وذلك استعدادًا لمنافسات كأس أمم أفريقيا المقبلة، التي ستقام في كوت ديفوار في منتصف يناير القادم.

و أعلن رئيس الاتحاد الإيفواري لكرة القدم، ادريس ديالو، عن هذا اللقاء الودي خلال جمع عُقد في الاتحاد، حيث ستتحضر الفرق للتألق في البطولة القارية المرتقبة.

و منتخب “أسود الأطلس”، بقيادة المدرب وليد الركراكي، سيجد نفسه في اختبار قوي أمام النخبة الإيفوارية، وهو لقاء يحمل أهمية كبيرة لاستعادة توازن وثقة الفريق قبل الدخول في غمار المنافسة القارية العريضة.

وقبل هذا اللقاء التحضيري المنتظر، سيواجه أبناء الركراكي منتخب ليبيريا في الرابع من شهر سبتمبر المقبل، وهو الاختبار الأخير في التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا.

و تأتي هذه المباراة التحضيرية في ظل تراجع المنتخب المغربي مركزين في التصنيف العالمي الحديث للفيفا، حيث يحتل حاليًا المرتبة الثالثة عشر برصيد 1655 نقطة، وعليه فإن تحقيق نتائج إيجابية في هذا اللقاء سيكون من الأهمية القصوى لتحسين تصنيفه وتعزيز ثقة الفريق وجماهيره بالإمكانية الحقيقية للتألق في كأس أمم أفريقيا.

المصدر:صحافة بلادي