أرشيف الوسم: فرنسا

باريس تثير الغموض حول اعتقال نتنياهو في حال زيارته إثر مذكرة اعتقال دولية

أثارت باريس مزيداً من الغموض بشأن إمكانية اعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في حال زار فرنسا، في ظل مذكرة اعتقال صادرة بحقه وحق وزير دفاعه السابق يوآف غالانت.

وفي تصريح جديد يوم الخميس، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية إن قرار اعتقال نتنياهو يعود إلى السلطة القضائية الفرنسية. وهذا يتناقض مع ما أعلنته الوزارة يوم الأربعاء، حيث أكدت أنها لا تستطيع اعتقاله بسبب حصانته وفقاً للمحكمة الجنائية الدولية.

رد المتحدث على تقارير ربطت بين بيان الخارجية الفرنسية ووقف إطلاق النار في لبنان. نقلت صحيفة “هآرتس” وهيئة البث الإسرائيلية أن إسرائيل اشترطت على فرنسا رفض مذكرة الاعتقال مقابل الوساطة لوقف الحرب في لبنان.
وأوضح المتحدث أن “تزامن الإعلان مع اتفاق الهدنة كان مجرد صدفة”، نافياً أي علاقة بين الموضوعين.

فرنسا، إلى جانب الولايات المتحدة، لعبت دوراً مهماً في التوصل إلى اتفاق لوقف الصراع بين إسرائيل وحزب الله. في المقابل، كان موقفها أقل وضوحاً من دول مثل إيطاليا وبريطانيا، التي سارعت بالإعلان عن التزامها بقرارات المحكمة الجنائية الدولية.

منذ إصدار المحكمة الجنائية الدولية لمذكرات اعتقال لنتنياهو وغالانت، إضافة إلى قائد حركة حماس محمد الضيف بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة، كررت فرنسا تأكيد التزامها بالقانون الدولي، دون أن توضح ما إذا كانت ستنفذ الاعتقال إذا ما زار نتنياهو الأراضي الفرنسية.

مصدر:صحافة بلادي

مذكرة توقيف نتنياهو: المحكمة الجنائية الدولية وتحديات العدالة الدولية

أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على خلفية اتهامات بارتكاب جرائم حرب و جرائم ضد الإنسانية في غزة. هذه المذكرة أثارت ردود فعل متنوعة على الصعيدين الدولي والمحلي، مما يطرح تساؤلات حول إمكانية تطبيق العدالة الدولية في هذه القضية. في هذا المقال، نناقش التحديات القانونية التي قد تواجه تنفيذ المذكرة، بالإضافة إلى ردود الفعل المختلفة من الأطراف المعنية.

التحديات القانونية في تنفيذ مذكرة توقيف نتنياهو

إحدى التحديات الكبيرة التي قد تواجه تنفيذ مذكرة هي مسألة الحصانة الدبلوماسية. بعض القادة السياسيين يتمتعون بحصانة أثناء تأدية مهامهم الرسمية، ما قد يعوق إجراءات المحكمة الجنائية الدولية. كما صرح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بأن فرنسا ملتزمة بالقانون الدولي، لكنه أشار إلى أن الحصانة تشكل عائقًا في بعض الحالات.

محكمة الجنايات الدولية: دورها وتحدياتها

تم تأسيس المحكمة الجنائية الدولية بموجب نظام روما عام 2002 لمحاكمة الأفراد المتهمين بارتكاب جرائم حرب و جرائم ضد الإنسانية. في حين أن إسرائيل لم توقع على النظام الأساسي للمحكمة، إلا أن المحكمة الجنائية الدولية لها صلاحية التحقيق في الجرائم المرتكبة في الأراضي الخاضعة لسلطتها، مثل غزة. إن القضية الحالية تمثل اختبارًا مهمًا لمدى قدرة المحكمة على تنفيذ العدالة في مثل هذه القضايا.

ردود فعل إسرائيل وحماس على المذكرة

قوبلت مذكرة توقيف نتنياهو بانتقادات شديدة من قبل إسرائيل، التي اعتبرت المذكرة غير قانونية وذات دوافع سياسية. في المقابل، رحبت حركة حماس بالقرار، واعتبرت أنه يمثل خطوة نحو تحقيق العدالة الدولية. الحركة أشادت بمحاسبة المسؤولين عن الجرائم المرتكبة ضد الفلسطينيين في غزة.

الآراء الدولية: الولايات المتحدة والموقف الأوروبي

انتقدت الولايات المتحدة قرار المحكمة الجنائية الدولية، حيث تعتبر واشنطن أن المذكرة لا تفيد في عملية تحقيق السلام في الشرق الأوسط. على الجانب الآخر، رحبت بعض الدول الأوروبية بالقرار، معتبرة أن المحكمة الجنائية الدولية تلعب دورًا محوريًا في ضمان العدالة الدولية.

العدالة الدولية: تحديات وتطبيقات

إصدار مذكرة توقيف نتنياهو يمثل خطوة مهمة نحو تطبيق العدالة الدولية، لكن تنفيذها يواجه تحديات كبيرة. الحصانة الدبلوماسية والسياسات الدولية المتباينة قد تعرقل تنفيذ هذا القرار. إذا تم تطبيقه بنجاح، فإنه سيعزز من قدرة القضاء الدولي على محاسبة القادة المتهمين بارتكاب الجرائم ضد الإنسانية.

الخاتمة: مستقبل العدالة الدولية في ضوء مذكرة توقيف نتنياهو

مذكرة توقيف نتنياهو تعد قضية شائكة تتداخل فيها التحديات القانونية مع التوجهات السياسية. إذا تمكنت المحكمة الجنائية الدولية من تنفيذ القرار، فإن ذلك سيكون خطوة هامة نحو تحقيق العدالة، مما يعزز العدالة الدولية في المستقبل. ومع ذلك، تبقى مسألة الحصانة والاعتراضات السياسية عقبة كبيرة في وجه هذا المسار.

مصدر: صحافة بلادي

ماكرون يعتزم زيارة رسمية إلى المغرب من 28 إلى 30 أكتوبر

أعلنت وزارة القصور الملكية في المغرب، اليوم الإثنين، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيزور المغرب من 28 إلى 30 أكتوبر. الزيارة تأتي بدعوة من الملك محمد السادس.

وذكرت الوزارة في بيان: “بدعوة من الملك محمد السادس، نصره الله، سيقوم إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، وحرمه السيدة بريجيت ماكرون، بزيارة دولة للمملكة في الفترة من 28 إلى 30 أكتوبر 2024.”

وتعكس هذه الزيارة عمق العلاقات الثنائية والشراكة القوية بين البلدين. في رسالة سابقة، أشار ماكرون إلى اعتراف فرنسا بالمقترح المغربي حول الحكم الذاتي في الصحراء المغربية، كأساس لحل دائم للقضية.

كما أكد الملك محمد السادس في خطاب أمام البرلمان أن موقف فرنسا بشأن الصحراء “ينتصر للحق والشرعية”.

البرود الدبلوماسي بين فرنسا والمغرب سالا .. وهذا هو الجديد بخصوص موقف فرنسا من الصحراء والشراكات الجديدة

استقبل الوزير ناصر بوريطة، صباح اليوم الإثنين، بالرباط، وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني، بخصوص موضوع الصحراء المغربية و اقتراح شراكة جديدة بين المغرب وفرنسا.

وشدد وزير الخارجية الفرنسي، على أهمية دعم فرنسا لمخطط الحكم الذاتي للصحراء، وأن الرباط يجب أن تعول على باريس في هذا الصدد.

ويرغب الرئيس الفرنسي ماكرون في الحفاظ على الرابط الاستثنائي بين فرنسا والمغرب، وأشار وزير الخارجية الفرنسي سيجورني إلى أنه تم طلب تجديد هذا الرابط وأن العديد من الوزراء والمسؤولين الفرنسيين سيزورون المملكة في المستقبل.

وبين ستيفان سيجورني أن هناك خارطة طريق واضحة لتعزيز العلاقة بين فرنسا والمغرب، وأنه تمت محادثات مهمة خلال الأشهر الماضية بهدف تعزيز هذه العلاقة.

وأضاف سيجورني بأن هدفهم هو بناء شراكة طويلة الأمد تمتد على مدى 30 سنة، وأن المغرب يشهد تطورًا كبيرًا تحت حكم العاهل المغربي ويجب أن نتفهم التحديات المقبلة ونتبصر لمواكبة التغيرات السريعة في العالم.

وعبر وزير الخارجية الفرنسي عن الطموح في بناء شراكة قوية بين الرباط وباريس في مجالات الطاقة النظيفة، وأنه يدعم التعاون بين المغرب والاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى أن المغرب يسعى دائمًا إلى السلم والأمن في إفريقيا وفرنسا تدعم هذه الجهود.

وعبر أيضا عن رغبته في العمل مع المغرب بصداقة واحترام، ويركز على قضايا تقاسم الثروة ومكافحة الإرهاب وحقوق الإنسان، وأشار أيضا إلى أن باريس تتطلع إلى زيارة وزير الخارجية المغربي وتتطلع إلى فتح صفحة جديدة من التعاون.

المصدر : صحافة بلادي

بعد برود دبلوماسي بين فرنسا والمغرب/ وزير الخارجية الفرنسية يكشف موقف بلاده اتجاه قضية الصحراء المغربية

بعد برود دبلوماسي بين فرنسا والمغرب/ وزير الخارجية الفرنسية يكشف موقف بلاده اتجاه قضية الصحراء المغربية

المصدر : صحافة بلادي

مجلة جون أفريك : عبد اللطيف الحموشي الشرطي الخارق لمحمد السادس هو الشخص المثالي لتعزيز أمن أولمبياد باريس

نشرت مجلة “جون أفريك” الفرنسية مقال عنوانه “رئيس المخابرات المغربية عبد اللطيف الحموشي ينقذ أولمبياد باريس”، حول دور الأمن المغربي في تأمين الألعاب الأولمبية في باريس.

و تساءلت المجلة عما إذا كانت احتياجات فرنسا للتعاون الأمني ستتفوق على البرود الدبلوماسي بين الرباط وباريس.

و أكدت المجلة أن زيارة مدير الشرطة الوطنية الفرنسية فريديريك فو إلى المغرب، ولقائه بالمدير العام للأمن الوطني المغربي عبد اللطيف الحموشي، قد تشير إلى استعداد المغرب للتعاون الأمني.

و أبرزت مجلة “جون أفريك” أن خبرة عبد اللطيف الحموشي، رئيس المخابرات المغربية، قد حظيت بتقدير واعتراف واسع من جانب مجتمع الاستخبارات الدولي، حتى وصلت إلى حد إعتبارها “قوة ناعمة” مغربية في مجال مكافحة الإرهاب، وقد أثنت المجلة على الدور الفعّال الذي قام به الحموشي، الذي يُلقب بـ “الشرطي الخارق للملك محمد السادس”، في قضايا مكافحة الإرهاب، وكذلك تجربته في تأمين بطولة كأس العالم في قطر عام 2022.

و تساؤلت “جون أفريك” عما إذا كان التاريخ سيعيد نفسه، مشيرة إلى النجاح الذي حققته التعاونات الأمنية المشتركة بين المغرب وفرنسا في الماضي، ورأت أن الصعوبات الأمنية التي تواجهها فرنسا قد تدفعها للإستعانة بخبرات الحموشي وفريقه، والإعتماد على الشبكة المهمة من الجالية المغربية في فرنسا.

يشير هذا المقال إلى التفاؤل بقدرة الحموشي على تعزيز الأمان والتعاون الأمني بين المغرب وفرنسا، ويسلط الضوء على دوره المحوري في مجال مكافحة الإرهاب وتأمين الفعاليات الدولية.

ترقية استثنائية لشهيد الواجب: تكريم للفقيد حارس الأمن المهدي المعروفي

المصدر : صحافة بلادي

هتفت “الله أكبر”…الشرطة الفرنسية تُطلق النار على إمرأة مُحجَّبة وها شنو وقع

فرنسا– علم قبل قليل، أن الشرطة الفرنسية أطلقت النار على امرأة في إحدى محطات القطار في باريس يوم الثلاثاء، بزعم أنها كانت تطلق “تهديدات”. ونتج عن ذلك إصابتها بجروح.

وأفاد شهود عيان، حسب مصادر، أن المرأة كانت محجبة بالكامل وقد هتفت بعبارة “الله أكبر”.

ووفقًا لمصدر في الشرطة، فقد تم عزل المشتبه بها في محطة مكتبة فرانسوا ميتران بباريس.

وبناءً على عدم امتثالها لأوامر الشرطة ونظرًا لمخاوفهم من تهديدات محتملة، تم استخدام السلاح.

المصدر: صحافة بلادي