أرشيف التصنيف: الجزائر

وكأنك في جهنم.. تعرف على أبشع طرق تعذيب المعارضين بسجن الرشيد بتندوف

أغلب الجزائريين سمعوا عن سجون مثل غوانتانامو في كوبا، وبيناس سيوداد في سلفادور، ولاسابانيتا في فنزويلا، لأنهم الأبشع في العالم، ولكن ما لا يعرفه كثير منهم، أن أراضي بلادهم، تحتضن واحدا من أسوء السجون على الكوكب، والذي يعذب فيه الأشخاص في صمت، وبعيدا عن الأضواء وكاميرات الإعلام. سجن الرشيد بمخيمات تندوف، الواقعة جنوب غرب الجزائر، والتي يحتضن فيها جنرالات البلاد، عصابة البوليساريو الانفصالية، ومجموعة من السكان الصحراويين، الذين فرض عليهم التواجد في المخيمات وسط ظروف أقل ما يقال عنها، أنها مآساوية.

بالرغم من أن التواجد في تندوف بحد ذاته يعتبرا سجنا، إلا أن الأسوء منه، أن يتواجد إنسان في سجن الرشيد، الذي خصصته عصابة البوليساريو ونظام جنرالات الجزائر، لتعذيب معتقلي الرأي والمعارضين السياسيين، بأبشع الطرق التي لا تخطر على بال، ونعرفكم في هذا التقرير على أسوء الوسائل التي يعذب بها سجناء “الرشيد”.

ربط اليدين وراء الظهر وضرب العضو الذكري

في واحدة من أبشع الطرق التي يعذب بها البوليساريو سجناءه السياسيين في سجن “الرشيد”، يتم ربط يدي المعتقل وهو عارٍ، ووضعهما خلف ظهره وجعله ينحني (وكأنه يركع)، ليتم ربط خيط رفيع بيديه وعضوه الذكري مرورا بالمؤخرة، ثم يقوم “الجلاد” بضرب خصيتي السجين بقوة، مسببا ألما رهيبا للمعتقل.

قضيب حديدي في المؤخرة
في طريقة التعذيب هذه، يقوم الحراس بتعليق السجين عاريا من يديه على عمود حديدي أفقي، ثم يشرعون في إدخال قضيب حديدي في مؤخرته (فيما يشبه الخازوق، الذي يعتبر من أبشع وسائل التعذيب في التاريخ).

قلم داخل العضو التناسلي

في هذه الطريقة، يقوم الحراس بلف خيط رفيع حول العضو التناسلي للسجين، ثم يدخلون قلما من فتحة القضيب، الأمر الذي يسبب عذابا رهيبا، وكأن السجين في جهنم.

تقطيع الجسد

يقوم الحراس بوضع السجين على طاولة حديدية، ثم يربطون يديه وقدميه بسلسلة من كل الجهات على شاكلة علامة X، بعدها تبدأ السلاسل في التمدد، جاذبة معها يدي ورجلي المعقتل، ويستمر العذاب إلى أن يقطع الجسد، أو يأذن الجلادون بالتوقف والاستمرار في وقت لاحق.

صحيفة: النظام الجزائري يسعى لتصدير أزماته الداخلية نحو بالمغرب

كشفت صحيفة جزائرية، أن نظام الجنرالات الذي يدير البلاد، يسعى لتصدير أزماته الداخلية نحو المغرب، وذلك عبر الحديث عن حتمية الحرب ضد الجيران.

وقالت صحيفة “الجزائر تايمز”: “إن نظام تبون عاد بالنزاع مع المغرب إلى نقطة البداية من عهد المقبور هواري بومدين”.

وأوضحت أن النظم يسعى لتصدير أزمات الجزائر الاقتصادية والسياسية والاجتماعية نحو المغرب، عبر الحديث عن حتمية الحرب.

وتابعت الصحيفة، أن تعيين الجنرال محمد بوزييت في منصب رئيس المخابرات العسكرية، المعروف بترجيحه التصعيد ضد المغرب، يعتبر تمهيدا لدخول الحرب.

وربط المصدر السابق، بين التغيير الدستوري والسماح للجيش بالمشاركة في الحروب خارج الحدود وتعيين بوزييت.

وكانت العلاقة المغربية الجزائرية، قد عرفت توترا في الآونة الأخيرة، بعد ترويج سلطات الجنرالات لفيديو مفبرك للقنصل المغربي بوهران، نجم عنه استدعاء سفير الرباط في العاصمة الجزائرية، ليأتي بعد ذلك رد غير مباشر من المغرب، من خلال بدء تشييد قاعدة عسكرية على الحدود مع الجار الشرقي.

بعد فضيحة فندق وهران.. قاضي التحقيق يأمر بوضع 5 متهمين تحت الرقابة القضائية

أمر قاضي التحقيق بالمحكمة الجنحية بمدينة وهران الجزائرية، بوضع 5 متهمين على خلفية فضيحة فندق الزينيت، تحت الرقابة القضائية.

ويتعلق الأمر بكل من مالك الفندق، ومديرة قناة الباهية، إلى جانب منشطي الحفل.

ووجه القاضي للأطراف المذكورة، تهمة تعريض حياة الناس للخطر، وانتهاك واجب الاحتياط والسلامة خلال فترة الحجر الصحي.

يشار إلى أن قناة الباهية، كانت قد نظمت حفلا خلال ليلة العيد، بالفندق السالف الذكر، خارقة بذلك حالة الحجر الصحي الذي فرضته السلطات للتصدي لتفشي فروس كورونا.

صحيفة جزائرية: عصابة الجنرالات تنتقم من الشعب بنشر السرطان

اتهمت صحيفة “الجزائر تايمز” السلطات الجزائرية، بتعمد إدخال مواد مسببة للسرطان، انتقاما من الشعب.

وقالت الصحيفة المذكورة، إن “جرائم الجنرالات في حق الشعب الجزائري لا حدود لها، وتجاوزت جرائم المستعمر الفرنسي”.

وأضافت: “لم يكف الجنرالات قتل واختطاف أبناء الجزائر وسرقت خيرات بلادنا بل أصبحوا ينشرون السرطان”.

وأوضحت الصحيفة بأن عددا من الدراسات أثبتت بأن مجموعة من المنتوجات التي دخلها السلطات للبلاد، مسببة للسرطان.

وتابعت الصحيفة: “أغلب المواد الغذائية المستوردة عبر الشركات التي يمتلك أغلبها الجنرالات وأسرهم، فيها مواد مسرطنة”.

فضيحة مدوية.. الجيش الجزائري يستعين بأطباء صينيين لإنقاذ جنرالاته ويترك الشعب يصارع كورونا

استعان الجيش الجزائري، بأطقم طبية صينية، من أجل إنقاذ جنوده المصابين بفيروس كورونا، مع ترك الشعب الجزائري يصارع المرض في المستشفيات العمومية المهترئة.
وكشفت صحيفة “الجزائر تايمز”، عن الفضيحة، حيث قالت إن الأطقم الطبية الصينية التي وصلت للعاصمة الجزائرية، تم نقلها مباشرة إلى مستشفى عين النعجة العسكري، والذي يتواجد به الجنود المصابون بكوفيد-19.
وتابعت، بأن نقل الأطباء الصينيين للمستشفى المذكور، جاء من أجل إنقاذ “أرواح عصابة الجنرالات وعائلاتهم والمقربين من الدولة”، على حد تعبيرها.
يشار إلى أن عداد الإصابات بفيروس كورونا في الجزائر، بلغ اليوم الخميس، 8997، وإلى جانب 630 وفاة، و5277 حالة شفاء.

الجزائر.. التلفزيون الرسمي يروج لمزاعم عمالة الحراك الشعبي لفرنسا

روج التلفزيون الرسمي الجزائري، مزاعم أطلقها محمد لخضر معقال، الأستاذ الجامعي، اتهم من خلالها الحراك الذي عرفته البلاد منذ شهر فبراير من السنة الماضية، بالعمالة لفرنسا.

وقال معقال خلال استضافته في برنامج في التلفزيون الرسمي، إن بداية الحراك غاضمة، ولا يمكننا الحديث عنه دون التطرق لاجتماع المعارضة في باريس وما رافق ذلك من تخضير من قبل قناة “المغاربية”، التي توقف بثها بتنسيق بين السلطات الجزائرية والفرنسية، بعد مواكبتها للاحتجاجات.

وتابع المتحدث السابق مزاعمه بشأن حراك الجزائر، حيث اتهم أشخاصا يقيمون في لندن، بالتخطيط للاجتماع، معتبرا أن الاحتجاجات التي بدأت في الـ 22 من فبراير سنة 2019، كانت عنيفة، قبل أن تتحول شيئا فشيئا لسلمية.

عقب هذه التصريحات، قام التلفزيون الرسمي الجزائري، بالترويج لها عبر صفحاته بمواقع التواصل الاجتماعي، ما اعتبره البعض تأييدا للموقف.

كلام معقال، لاقى انتقادات لاذعة من نشطاء الحراك الشعبي الجزائري، الذين اعتبروه اتهاما صريحا لملايين المواطنين الجزائريين بالخيانة، والعمالة لفرنسا.

وفي الجانب المقابل، حراكيو الجزائر، يرون بأن فرنسا نفسها تعادي احتجاجاتهم، بحكم أنها لا تخدم مصالحها، فعلاقة باريس بجنرالات الجيش، علاقة طيبة جدا، ولا يمكن لأي شيء من شأنه أن يمسها بسوء، أن تصطف جنبه فرنسا.

يشار إلى أن الحراك الشعبي الجزائري، الذي انطق في الـ 22 من فبراير سنة 2019، توقف مؤقتا بسبب الوضعية الاستثنائية التي تشهدها البلاد في ظل تفشي فيروس كورونا، قبل أن يعود من جديد، باعتبار أن مطالب المحتجين لم تتحق بعد، وأبرزها إبعاد الجيش عن السياسة.

الجزائر.. السلطات تواصل التضييق على معتقلي الحراك داخل السجون

تواصل السلطات الجزائرية، تضييقها على معتقلي الحراك الشعبي الذي عرفته البلاد منذ الـ 22، من شهر فبراير سنة 2019، حتى داخل السجون.

وكشفت هيئة الدفاع عن السياسي كريم طابو، أحد المعتقلين على خلفية الحراك، أن موكلها حرم من حقه في إجراء المكالمات الهاتفية، التي من المفترض أن يستفيد منها كافة السجناء.

وأوضحت الهيئة أن هذا المنع، يتناقض مع قانون تنظيم السجون، إضافة إلى أنه يكرس سياسة عزل المناضل عن العالم الخارجي، الأمر الذي يعتبر ضربا من ضروب المعاملة القاسية.

وتابعت، أن طابو منع من حقه في المكالمة، لثلاث مرات على التوالي، الأولى والثانية في الرابع والعاشر من شهر أبريل، والثالثة في السادس من ماي الجاري.

واستنكرت الهيئة هذا التمييز الذي يتعرض له موكلها، مطالبة بإحقاق العدالة وتطبيق القانون، بعيدا عن تصفية الحسابات السياسية.

وكانت المحكمة قد قضت بسجن طابو لسنة نافذة، بتهمتين، الأولى المساس بالوحدة الترابية للجزائر، والثانية التحريض على العنف.

مؤسف.. الظروف الصعبة تجبر شابا على وضع حد لحياته بالمدية

وضع، يوم أمس الأربعاء، شاب يبلغ من العمر 22 سنة، حدا لحياته، شنقا، وذلط في قرية السواحلية التابعة لبلدية بني سليمان شرقي ولاية المدية.

وعثر على الضحية معلقا في حبل، من طرف أحد أفراد عائلته، الذي اتصل مباشرة بالأمن والحماية المدينة، حيث جرى نقل الهالك إلى مستودع الأموات بمستشفى بني سليمان، في انتظار التشريح الطبي.

ورجح معارف الشخص أن تكون الظورف الصعبة التي يعانيها، هي سبب الانتحار، خاصة بعد تفاقم وضعيته في ظل فترة الحجر الصحي التي فرضتها الحكومة للحد من انتشار فيروس كورونا.

وكان الشاب قيد حياته، يعمل بائعا للخضر في بلدية بوسكن المجاورة لبني سليمان.

كورونا الجزائر.. تعرف على توزيع الإصابات حسب الولايات

أعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الخميس، عن تسجيل 140 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا في آخر 24 ساعة، ليرتفع إجمالي المصابين في البلاد لـ 8997.

هذا، وسجلت الوزارة، 148 حالة شفاء، ليصل مجموع المتعافين لـ 5277، و7 وفيات ليرتفع إجمالي المتوفين لـ 630.

وفيما يلي توزيع الإصابات حسب الولايات:

البليدة: 1127 (+3)
الجزائر: 1024 (+14)
وهران: 589 (+28)
سطيف: 549 (+11)
قسنطينة: 436 (+8)
عين الدفلى: 394 (+3)
تيبازة: 329 (+4)
بجاية: 279 (+2)
تلمسان: 266 (+6)
ورقلة: 254 (+1)
برج بوعريريج: 227 (+1)
المدية: 209 (+0)
عنابة: 184 (+0)
أم البواقي: 175 (+6)
تيارت: 173 (+1)
بشار: 163 (+0)
تيزي وزو: 150 (+1)
باتنة: 150 (+5)
الجلفة: 150 (+3)
المسيلة: 148 (+2)
معسكر:134 (+1)
خنشلة: 129 (+0)
بسكرة: 124 (+0)
سكيكدة: 124 (+0)
أدرار: 123 (+3)
بومرداس: 120 (+0)
عين تموشنت: 101 (+0)
غرداية: 94 (+0)
الوادي: 89 (+8)
الأغواط: 86 (+5)
البويرة: 84 (+3)
تيسمسيلت: 79 (+0)
سيدي بلعباس: 78 (+2)
الشلف: 72 (+0)
مستغانم: 68 (+2)
سوق أهراس: 66 (+5)
تبسة: 66 (+0)
جيجل: 59 (+1)
قالمة: 58 (+1)
ميلة: 57 (+4)
النعامة: 57 (+2)
غليزان: 46 (+2)
البيض: 42 (+0)
الطارف: 29 (+0)
تندوف: 14 (+0)
سعيدة: 10 (+2)
إيليزي: 7 (+0)
تمنراست: 5 (+0)

صحيفة جزائرية تسخر من جيش شنقريحة والمعدات التي وفرها لمحاربة كورونا

سخرت صحيفة “الجزائر تايمز”، من الجيش الوطني الجزائري، وقائده اللواء السعيد شنقريحة، وذلك عقب تصريحه الأخير والذي أكد فيه أن “العسكر”، متأهب لخدمة الشعب في مواجهة كورونا.

وقالت الصحيفة ، إن المعدات التي خصصها الجيش بقيادة شنقريحة، لمحاربة كورونا، تعود للـ”الحرب العالمية الثانية”، في إشارة إلى أنها قديمة.

يشار إلى أن اللواء شنقريحة، قائد الجيش الجزائري، كان قد أكد في تصريحات سابقة، بأن “العسكر”، سيكون رهن إشارة الشعب من أجل مواجهة كورونا، غير أن الواقع الذي كشفته الصحيفة، بين العكس.