أرشيف الوسم: فرنسا

المشري: نرفض مبادرة مصر ولن يفرض أحد علينا خطوطا حمراء داخل أراضينا

أعلن رئيس المجلس الأعلى للدولة الليبي خالد المشري،اليوم الأربعاء 24 يونيو الجاري، عن رفضه للمبادرة المصرية بشأن الأزمة في ليبيا.

وقال المشري، خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم في طرابلس، أن المبادرة المصرية تعقّد المشهد الليبي ولا تساعد على الحل، مشيرا إلى أن “المبادرة بها مغالطات لا يمكن السكوت عنها وهي لم تذكر الاتفاق السياسي بتاتا”.

وأضاف المشري أن مقررات مؤتمر برلين ليست الحل السياسي بل هو جزء منه، حيث قال، أنهم حريصون على “الأمن القومي المصري والتونسي و كدا الليبي، مؤكدا ان “أحدا لن يفرض عليهم خطوطا حمراء داخل أراضيهم”.وتابع قائلا:  “لا نحتاج إلى كثرة المبادرات، بل نحتاج إلى تفعيل الاتفاق السياسي،.. وبسط سيطرة حكومة الوفاق على كامل التراب الليبي، وتفعيل الاتفاق السياسي”.

المغرب يتمم صفقة صواريخ مع فرنسا بقيمة 200 مليون أورو ويتفاوض مع أمريكا بشأن اخرى

قالت مصادر إعلامية مغربية، أن المملكة  أبرمت صفقة جديدة مع فرنسا لشراء أنظمة صواريخ “سيزار” و ذخيرتها بقيمة 200 مليون يورو. 

وأوضحت نفس المصادر، أن العقد جرى توقيعه في يناير الماضي بين الجيش المغربي والشركة الفرنسية “نيكستر Nexter”، حيث ان الصفقة تتوزع بين 170 مليون يورو لأنظمة الصواريخ و30 مليون يورو لذخيرة الصواريخ. 

 ومن جهة أخرى، أوضحت مصادر من الإعلام الأوروبي، أن المغرب مازال يُفاوض فرنسا بخصوص شراء أنظمة صواريخ الدفاع الجوي ” MICA-VL ” قصيرة المدى، حيث أشارت أنه من المقرر الإعلان عن هذه الصفقة خلال زيارة الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” إلى المغرب، والتي ألغيت بسبب تفشي فيروس كورونا. 

 ونشرت صحيفة “لا تريبيون” الفرنسية،الأسبوع الماضي، أن المغرب وقع اتفاقيات مع شركتين فرنسيتين، حيث أن فرنسا باعت 1.8 مليار يورو من المعدات العسكرية إلى المغرب بين 2008 و2018، شملت فرقاطة “FREMM ” بـ 470 مليون يورو في عام 2008 من شركة ” Naval Grup”، واثنين من الأقمار الصناعية للاستخدام العسكري بقيمة 585 مليون يورو في 2013 من شركة ” إيرباص وتاليس “.

 وتأتي هذه الصفقة -تضيف مصادر الاعلامية- وسط مفَاوضات للمملكة مع الولايات المتحدة الأمريكية، بخصوص صواريخ “بلادين M-109A6” عيار 155 ملم.وهي عبارة عن منظومة الصواريخ يمكنها إطلاق عدد كبير من أنواع الذخيرة، مع مدى يصل إلى 24 كم ، وإطلاق 4 قذائف في الدقيقة، حيث يُعتبر المغرب من أكبر مشغلي هذا النوع من الصواريخ ذاتية الدفع عيار 155 ملم.

مفاجأة.. تبون طلب من ماكرون سحب سفير فرنسا من الجزائر

كشف موقع “أفريكا أنتيليجانس”، أن رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد المجيد تبون، طلب من نظيره الفرنسي، إمانويل ماكرون، سحب سفير باريس في الجزائر، وتغييره بشخص آخر، محملا إياه مسؤولية تدهور العلاقات بين البلدين.


وحسب المصدر السابق، فإن تبون أخبر ماكرون، بأن السفير اكزافييه دريانكور، الذي سبق له أن شغل المنصب مرتين في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، كان محبوبا وقتها من طرف السطات، لكن الوضع تغير الآن.


وأضاف المصدر، أن خليفة دريانكور المحتمل، سيكون سفير فرنسا الحالي في السعودية، فرانسوا غويات.


ويرجح أن يكون طلب تبون لماكرون، قد جاء خلال المكالمة الهاتفية التي دارت بينهما، قبل أيام، والتي اتفقا خلالها على تجاوز الخلافات والسير بالعلاقات الثنائية بين البلدين، إلى الأمام.


وكانت العلاقات الجزائرية الفرنسية، قد عرفت توترا في الآونة الأخيرة، بعد ما أسمته سلطات تبون، بالهجوم المتكرر من إعلام باريس، على شعب ومؤسسات الجزائر.

مقرب من تبون: لا يمكن أن نبقى مكتوفي الأيدي أمام التهديدات على الحدود

قال محمد لعقاب، المكلف بمهمة لدى رئاسة الجمهورية الجزائرية، إن الجيش لا يمكن أن يبقى مكتوف الأيدي أمام التهديدات التي تعترضه على الحدود، وذلك في تبريره للمادة 95 من مسودة التعديل الدستوري، والتي تسمح لـ”العسكر” الجزائريين بالمشاركة في مهمات خارج الحدود.

وأضاف لقاب:”لا يمكن للجزائر أن تبقى دولة معزولة وسط متغيرات تقتضي ردود فعل دفاعية، أين يرابط المرتزقة والإرهابيون على الحدود، ويهددون الأمن الوطني للبلاد”.

وأوضح بأن المقصود من إرسال قوات من الجيش خارج البلاد، هو المساهمة في عمليات حفظ السلام، معترفا، بأنه حتى بدون هذا التعديل، فإن رئيس الجمهورية بإمكانه غرسال وحدات خارج الحدود، مثلما وقع في الحرب العربية ضد إسرائيل.

وكان عدد كبير من المواطنين الجزائريين، قد أعربوا عن تخوفهم من هذا التعديل، الذي رأوا فيه تهورا من الجيش، خاصة أنه بإمكانه أن يجني على المؤسسة العسكرية ومعها الشعب، بدخول معارك وحروب لا ناقة للبلاد فيها ولا جمل.

تبون يتوعد مستهدفي الجيش الجزائري.. ونشطاء: باستدعاء السفير مثلا؟

توعد رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد المجيد تبون، اليوم الثلاثاء، اللوبيات التي تستهدف الجيش الجزائري، من خلال حملات “يائسة”، بالوقوف لها بالمرصاد.

وقال تبون، خلال كلمة ألقاها بمقر وزارة الدفاع، إن موقفنا جيشنا الثابت سبب الإزعاج لأعداء الجزائر ممن وصفهم بـ”الحاقدين والحاسدين والمتسترين باللوبيات”.

وتابع رئيس الجزائر، بأن هؤلاء الحاقدين معروفين في مهدهم، ومعروفة هي امتداداتهم وأدواتهم، وسنكون لهم بالمرصاد، على حد تعبيره.

وواضح أن تبون يقصد فرنسا، ويأتي كلامه في سياق عدد من البرامج والتصريحات التي بثتها القنوات الفرنسية، والتي اعتبرتها السلطات الجزائرية، مسيئة للبلاد.

وعلق نشطاء على تصريحات تبون، بالتساؤل إن كان هذا الرد يشبه استدعاء السفراء، المهمة التي قامت بها الجزائر لأكثر من مرة في آخر ثلاثة أشهر.

وسبق لعدد من النشطاء، أن استغربوا من إقدام الجزائر على استدعاء سفيرها في باريس، احتجاجا على الفيلم الوثائقي “الجزائر حبيبتي”، بدل استدعاء السفير الفرنسي في البلاد.

فيما اعتبر آخرون ما يحدث بين الجزائر وفرنسا، مجرد مسرحية يسعى من خلالها نظام الجنرالات للظهور بزي الوطنية، ومن أجل تجييش الشعب على عدو خارجي، بدل التركيز على الاستعداد للعودة للاحتجاجات في الأيام القليلة المقبلة.

نواب يطالبون الحكومة الفرنسية بتسوية عاجلة للأجانب والمهاجرين غير الشرعيين وإدماجهم بالطوارئ الصحية وسط جائحة “كورونا”

قالت وكالة اورونيوز الإخبارية، أن العديد من النواب الفرنسيين، يطالبون  الحكومة بتسوية عاجلة للأجانب في وضع غير قانوني وسط جائحة فيروس كورونا المستجد. ويدعو النائب المعروف بدفاعه عن قضايا البيئة “فرانسوا ميشيل لامبرت”، على حد قول اورونيوز، بالتعجيل في تسوية وضعية كل الأجانب والمهاجرين غير الشرعيين في فرنسا وإدماجهم في إجراءات حالة الطوارئ الصحية جراء فيروس كورونا للسماح لهم بالحصول على الرعاية الصحية وإحترام تدابير الحجر.

وقال “فرانسوا ميشيل لامبرت” في رسالة على صفحته في فيسبوك، “انضم 69 من زملائي النواب وأعضاء مجلس الشيوخ من عدة مجموعات سياسية إلى دعوة تقنين أوضاع المهاجرين غير الشرعيين خلال وباء فيروس كورونا”، على حد تعبيره.

ووفقا لذات الصحيفة، فإن النواب يطالبون الحكومة الفرنسية بتطبيق نفس سياسة البرتغال تجاه المهاجرين غير الشرعيين بهدف حمايتهم من الفيروس التاجي وكبح انتشاره في إطار الإجراءات المتخذة في هذا الصدد. وأشار “فرانسوا ميشيل لامبرت” أنه أصبح من الملح للغاية حل مشكلة المهاجرين غير الشرعيين في الوقت الراهن لأنها أصبحت مسألة حياة أو موت.

وتابع النائب الفرنسي، “هؤلاء النساء والرجال والأطفال دخلوا بلدنا بشكل غير قانوني. واليوم يشكل فيروس كوفيد-19 خطرا كبيرا على صحتهم (…). وضعهم الراهن لا يسمح لهم بالخضوع للعلاج في المستشفيات الفرنسية. عليهم الاختباء ولا نعرف أين يتجهون”، وفق تقديره.

ويوجد في فرنسا وفق “لامبرت” ما بين 100 ألف و200 ألف شخص في وضع غير قانوني، ما يهدد فعالية الاحتواء والحجر الصحي جراء فيروس كورونا المستجد. ويعتقد النواب أنه “طالما أن هؤلاء الأشخاص يمكنهم التحرك ولا يمكنهم الحصول على الرعاية، فلا يمكن رفع الحجر. وعدم معالجتهم يعرض الفرنسيين للخطر”، يضيف المتحدث.

وبعيدا عن المخاوف من انتشار الفيروس، يعتقد “فرانسوا ميشيل لامبرت” أن المهاجرين غير الشرعيين سيلعبون دورا مهما في فرنسا في المستقبل القريب، بقوله “سيتعين علينا إعادة بناء البلاد في غضون أسابيع أو أشهر قليلة ويمكننا الاعتماد عليهم”، وفق قوله.

ومع انتشار فيروس كوفيد-19 وفرض إجراءات الحجر في فرنسا، يزداد وضع المهاجرين غير الشرعيين تعقيدًا، خاصة فيما يتعلق بالأكل والمأوى، يضيف المصدر.

(وكالة أورونيوز euronews)

بحوالي 1.2 مليار يورو..فرنسا تخصص مساعدة مالية لإفريقيا لمكافحة فيروس كورونا

بحسب ما أفادت به مصادر صحفية، حيث أعلنت فرنسا عن تخصيص حوالي 1.2 مليار يورو كمساعدة، لمكافحة فيروس كورونا المستجد في القارة الإفريقية، والذي وصل عدد المصابين به، إلى غاية اليوم 10789 بينهم 536 حالة وفاة.

ونقلا عن وكالة الأخبار الموريتانية، حيث قال وزير الخارجية الفرنسي “جان إيف لودريان”، لدى مثوله اليوم أمام لجنة الشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية، إن فرنسا ستشارك “على المستوى الثنائي في هذه الجهود عبر إعادة توجيه جزء أساسي من مساعدتنا من أجل التنمية إلى التحديات الصحية والتحديات الغذائية”، على حد قوله.

ودعا وزير الخارجية الفرنسي، وفقا لما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية، مجموعة الدول ال7 ومجموعة الدول ال20 إلى “العمل في هذا الاتجاه”، وفق تعبيره.

وبحسب وكالة الأخبار، فإنه وإلى جانب فرنسا، فقد أعلن كذلك الاتحاد الأوروبي اليوم عن تخصيص أزيد من 20 مليار يورو إلى “الدول الأضعف في إفريقيا وفي سائر أنحاء العالم لمساعدتها في مكافحة وباء كوفيد 19″، تضيف الوكالة.

(وكالة الأخبار الموريتانية)

غسان سلامة.. الإنتخابات في ليبيا بعيدة المنال ما لم تبتعد فرنسا وإيطاليا ونتوصل إلى تسوية

أكد “غسان سلامة”، مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا، عدم الإعلان عن مواعيد تحدد تاريخ الإستحقاقات الإنتخابية بليبيا، ما دام لم يتم التوصل إلى تسوية ترضي كل الفرقاء الليبيين.

جاء ذلك في تصريح له، اليوم الأحد من القاهرة، خص به تلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) حيث قال : ” لنْ أحَدد موعِدا قبْل أَن أشْعر بأنَّ الفُرقاء الليبيينَ توَصلوا للحَد الأَدنى منْ عنَاصر التسوِية التاريخِية”، قبل أن يؤكد  أن الكثير من العمل في انتظاره في هذا الصدد.

وأردف المتحدث  قائلا: ” إنَّ هُناك خلَافاتٍ بيْن إيطَاليا وفرَنسا تنعَكس علَى الملفِّ الليبي”، متمنيا من  الدولتين الأوروبيتين أن  تنحيا الملف الليبى عن خلافاتهما.