أرشيف الوسم: منظمة الصحة العالمية

ردوا البـــال..رئيس منظمة الصحة العالمية يدعو العالم إلى التحضير لتفشي مرض أكثر فتكاً من كورونا

فيروس – رئيس منظمة الصحة العالمية يدعو العالم إلى التحضير لتفشي مرض أكثر فتكاً من كوفيد-19.

في خطاب ألقاه أمام جمعية الصحة العالمية في جنيف، أطلع المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الحضور على ضرورة استعداد العالم لمواجهة تفشي مرض قد يكون أكثر فتكاً من فيروس كوفيد-19.

وأشار تيدروس إلى أن نهاية حالة الطوارئ الصحية العالمية لا تعني نهاية التهديد الصحي العالمي، محذراً من أن مرضاً جديداً يمكن أن ينشأ ويتسبب في موجات جديدة من الإصابات والوفيات.

تحدث تيدروس خلال اجتماع صنع القرار السنوي لدول العالم الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، وأكد أن هناك احتمالية وجود مرض آخر يمكن أن يكون أكثر فتكاً، مؤكداً على ضرورة التحضير لهذا الاحتمال المحتمل.

تأتي هذه التصريحات في سياق إعلان منظمة الصحة العالمية عن إطلاق شبكة دولية لمراقبة مسببات الأمراض، بهدف تحديد التهديدات الناشئة والاستجابة لها باستخدام تقنية علم الجينوم.

ويساعد تحليل المعلومات الجينية للفيروسات والبكتيريا والكائنات الحية الأخرى على تحديد وتتبع الأمراض، وتطوير علاجات ولقاحات جديدة.

وأوضح تيدروس أن الشبكة تهدف إلى توفير فرصة لكل دولة للوصول إلى تسلسل الجينوم للأمراض والتحليلات كجزء من نظامها الصحي العام، واستعدادا لمواجهة التحديات الصحية المستقبلية.

يأتي إطلاق هذه الشبكة الدولية في إطار جهود منظمة الصحة العالمية لتعزيز التعاون العالمي في مجال الصحة والتصدي للتهديدات الصحية الناشئة.

وبهذا التحذير وإطلاق الشبكة، تؤكد منظمة الصحة العالمية على أهمية الاستعداد والتأهب لمواجهة أي تفشي مرض محتمل يمكن أن يتسبب في تأثيرات صحية واقتصادية عالمية.

وتحث الدول والمجتمع الدولي على تعزيز القدرات الصحية وتكثيف الجهود في مجال التنبؤ والاستجابة السريعة للتهديدات الصحية، من خلال الاستفادة من التكنولوجيا والبحوث العلمية وتعزيز التعاون الدولي في مجال الصحة.

وبهذا التحذير، يتعين على الدول والمؤسسات الصحية العمل بشكل مستمر على تحسين نظم الاستجابة الصحية وتطوير إجراءات واستراتيجيات فعالة لمواجهة أي تهديدات صحية جديدة. فالتحضير الجيد والاستجابة السريعة والتعاون الدولي القوي يعدان أساساً في الحد من تأثيرات الأمراض والحفاظ على صحة البشرية على مستوى العالم.

المصدر: وكالات

فيروس جــديد وخطيـــر يقتُــل 9 أشخاص بهذا البلد

فيروس- أفادت منظمة الصحة العالمية، إن غينيا الاستوائية أكدت أول تفش لفيروس “ماربورغ” بها بعد وفاة ما لا يقل عن تسعة أشخاص في إقليم “كي نتيم”.

وقال المصدر، “المزيد من التحقيقات جارية. تم نشر فرق متقدمة في المناطق المتضررة لتتبع المخالطين والعزل وتقديم الرعاية الطبية للأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض المرض”.

وأشار إلى أنه تم حتى الآن تسجيل تسع وفيات و16 حالة مشتبه بها ظهرت عليها أعراض كالآتي:

ارتفاع درجة الحرارة

الإعياء

القيء المدمم

الإسهال

في ذات السياق، يعتبر الفيروس المذكور أعلاه شديد الخطورة. حيث صنفته منظمة الصحة العالمية من مجموعة المخاطرة المُمرِضة والتي تتطلب المستوى الرابع من مكافئ الاحتواء.

ويمكن أن ينتقل الفيروس الخطير عبر أحد أنواع خفافيش الفاكهة، كما يمكن أن ينتقل بين الأفراد عبر سوائل الجسم من خلال الجنس غير الآمن والجلد المتشقق.

المصدر: وكالات

باش تبقاو على بال…هذه هي أعراض جدري القرود بحسب منظمة الصحة العالمية

جدري القرود- دعت منظمة الصحة العالمية إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات للتصدي الى فيروس “جذري القرود” والحد من انتشاره.

وأكدت منظمة الصحة على ضرورة التوعية بشأن هذا الفيروس وإجراء اكتشاف شامل للحالات والعزل للحد من الإصابة، ورصد المخالطين ورعاية داعمة للحد من تفشي المرض في المستقبل.

وأشارت منظمة الصحة العالمية، إلى أنه لا يمكن تحديد حالات مؤكدة أو يشتبه في إصابتها بهذا الفيروس بدون أي تاريخ سفر، لمنطقة موبوءة في العديد من الدول.

كما كشفت المنظمة أن الحالات التي تم إكتشافها إلى حدود الساعة بكل من أوروبا وأميركا الشمالية وأستراليا، أثرت بشكل كبير على الذكور الذين مارسوا الجنس مع ذكور وزاروا منشآت طبية.

وأكد المصدر، أنه من المحتمل اكتشافات حالات إصابات جديدة في عدد من دول العالم، وذلك في إطار قلة مراقبة الإصابات والكشف عن هذا الفيروس.

وأشار المصدر، إلى أن فيروس جدري القردة ينقل إلى البشر من طائفة متنوعة من الحيوانات البرية، ولكن انتشاره على المستوى الثانوي محدود من خلال انتقاله من إنسان إلى آخر.

“جدري القردة” مرض نادر يحدث أساساً في المناطق النائية من وسط أفريقيا وغربها بالقرب من الغابات الاستوائية الماطرة، حسب ذات المصدر.

وذكرت المنظمة، أنه لا يمكن تشخيص جدري القردة بشكل نهائي إلاّ في المختبر حيث يمكن تشخيص عدوى الفيروس بواسطة عدد من الاختبارات المختلفة التالية:

المقايسة المناعية الأنزيمية

اختبار الكشف عن المستضدات

مقايسة تفاعل البوليميراز المتسلسل

عزل الفيروس بواسطة زرع الخلايا.

العلاج واللقاح من فيروس جدري القردة

وأكدت منظمة الصحة العالمية، أنه لا توجد أيّة أدوية أو لقاحات مُحدّدة متاحة لمكافحة عدوى جدري القردة، ولكن يمكن مكافحة فاشياته. وقد ثبت في الماضي أن التطعيم ضد الفيروس ناجع بنسبة 85% في الوقاية من جدري القردة، غير أن هذا اللقاح لم يعد متاحاً لعامة الجمهور، وذلك بعد أن أُوقِف التطعيم به في أعقاب استئصال الجدري من العالم. حيث من المُرجّح أن يفضي التطعيم المسبق ضد الجدري إلى أن يتخذ المرض مساراً أخف وطأة.

ورصدت السلطات الصحية في دول أوروبا وأمريكا وأستراليا وكندا واسبانيا والبرتغال عددًا من حالات الإصابة بمرض “جدري القرود” الفيروسي خلال الأيام الأخيرة؛ حيث تعتبر هذه المرة الأولى التي ينتشر فيها المرض بين أشخاص لم يسبق لهم أن سافروا إلى إفريقيا.

ويراقب مسؤولو الصحة في جميع أنحاء العالم احتمالات ظهور المزيد من حالات الإصابات التي جاءت غالبيتها بين فئة الشباب، إلا أنه جرى في الوقت ذاته تأكيد أن “المخاطر لا تزال منخفضةً فيما يتعلق بعامة السكان”.

ماهو جدري القرود

“جدري القردة” مرض فيروسي نادر حيواني المنشأ، إذ ينشأ في الحيوانات البرية مثل القوارض والرئيسيات، ويُنقل أحيانًا من الحيوانات إلى الإنسان.

وينتمي “جدري القرود “إلى عائلة الفيروسات نفسها المسببة للإصابة بمرض الجدري المعروف، حيث يسبب أعراضًا أكثر اعتدالًا؛ إذ يعاني معظم المرضى من الحمى وآلام الجسم والقشعريرة والتعب، وقد يطور الأشخاص المصابون، بمستوى أكثر خطورةً للمرض، طفحًا جلديًّا وبثورًا على الوجه واليدين يمكن أن تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم، وذلك وفقا للمراكز الأميركية للتحكم بالأمراض والوقاية CDC.

وحسب وسائل إعلام، فإنه تبلغ فترة حضانة الفيروس (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) المسبب لهذه الإصابات من حوالي خمسة أيام إلى ثلاثة أسابيع، حيث يتعافى معظم الناس في غضون أسبوعين إلى أربعة أسابيع دون الحاجة إلى دخول المستشفى، لكن يمكن أن يكون جدري القرود قاتلًا بنسبة تصل إلى واحد من كل 10 أشخاص، كما يُعتقد أنه يكون أكثر حدةً عند الأطفال والحوامل ومَن يعانون ضعف المناعة.

في ذات السياق، وحسب مكتب الصحة التابع للحكومة البريطانية، فإن “جدري القرود” عادة تكون أعراضه خفيفة لكن أيضا قد تكون له مضاعفات خطيرة. ويستبعد عالم الأوبئة باول هونتر من جامعة إيست أنغيلا أن تخلف الإصابات المنتشرة في أوروبا حاليا وفيات، معتبرا في حوار مع “بي بي سي” أن ذلك غير متوقع تماما.

لقاح “جدري القرود”

مع ظهور حالات الإصابات بمرض جدري القرود في بريطانيا سارعت السلطات البريطانية إلى تطعيم بعض العاملين في مجال الرعاية الصحية وغيرهم من المعرضين لخطر الإصابة به بلقاح الجدري.

وتعليقا على الموضوع، قال المتحدث باسم وكالة الأمن الصحي البريطانية إنه لا يوجد لقاح محدد لجدري القرود، لكن لقاح الجدري يوفر بعض الحماية.

من جهة أخرى، وحسب وسائل إعلام، فإنه تشير البيانات إلى أن اللقاحات التي يتم استخدامها للقضاء على الجدري فعالة بنسبة تصل إلى 85 بالمئة ضد جدري القرود، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.

بريطانيا ترصد يوميا إصابات جديدة بفيروس “جدري القردة”

وأعلنت مسؤولة بوكالة الأمن الصحي، أمس الأحد 22 ماي الجاري، أنه المملكة المتحدة تسجل إصابات يومية جديدة بجدري القردة، وهي مسألة تقول الحكومة إنها تأخذها “على محمل الجد”.

كما قالت كبيرة المستشارين الطبيين في وكالة الأمن الصحي سوزان هوبكنز لشبكة “بي بي سي” (BBC) -وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية- يوم أمس الأحد، “إننا نرصد إصابات إضافية كل يوم”.

وأوضحت المتحدثة ذاتها، أنه تم تسجيل 20 إصابة الأسبوع الماضي، حيث سيتم نشر حصيلة جديدة الاثنين تتضمن “أرقام نهاية الأسبوع”.

وأفاد مسؤول إقليمي في منظمة الصحة العالمية يوم الجمعة الماضي، أنه سجلت العديد من الدول الأوروبية إصابات بجدري القردة التي قد يتزايد عددها في القارة.

وحسب المصدر، فإن “الغالبية العظمى من الإصابات المسجلة حتى الآن، في المملكة المتحدة، تتماثل للشفاء من تلقاء نفسها”.

ملاحظة: تم تأكيد أول حالة إصابة في أوروبا في السابع من ماي الجاري، لشخص عاد إلى إنجلترا من نيجيريا حيث يتوطن جدري القرود.

مع اقتراب انتهاء كابوس كورونا…جدري القرود يظهر ويصدم العالم…معطيات مثيرة عن الفيروس الجديد وأعراضه وما هو لقاحه

جدري القرود- رصدت السلطات الصحية في دول أوروبا وأمريكا وأستراليا وكندا واسبانيا والبرتغال عددًا من حالات الإصابة بمرض “جدري القرود” الفيروسي خلال الأيام الأخيرة؛ حيث تعتبر هذه المرة الأولى التي ينتشر فيها المرض بين أشخاص لم يسبق لهم أن سافروا إلى إفريقيا.

ويراقب مسؤولو الصحة في جميع أنحاء العالم احتمالات ظهور المزيد من حالات الإصابات التي جاءت غالبيتها بين فئة الشباب، إلا أنه جرى في الوقت ذاته تأكيد أن “المخاطر لا تزال منخفضةً فيما يتعلق بعامة السكان”.

ماهو جدري القرود

“جدري القردة” مرض فيروسي نادر حيواني المنشأ، إذ ينشأ في الحيوانات البرية مثل القوارض والرئيسيات، ويُنقل أحيانًا من الحيوانات إلى الإنسان.

وينتمي “جدري القرود “إلى عائلة الفيروسات نفسها المسببة للإصابة بمرض الجدري المعروف، حيث يسبب أعراضًا أكثر اعتدالًا؛ إذ يعاني معظم المرضى من الحمى وآلام الجسم والقشعريرة والتعب، وقد يطور الأشخاص المصابون، بمستوى أكثر خطورةً للمرض، طفحًا جلديًّا وبثورًا على الوجه واليدين يمكن أن تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم، وذلك وفقا للمراكز الأميركية للتحكم بالأمراض والوقاية CDC.

وحسب وسائل إعلام، فإنه تبلغ فترة حضانة الفيروس (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) المسبب لهذه الإصابات من حوالي خمسة أيام إلى ثلاثة أسابيع، حيث يتعافى معظم الناس في غضون أسبوعين إلى أربعة أسابيع دون الحاجة إلى دخول المستشفى، لكن يمكن أن يكون جدري القرود قاتلًا بنسبة تصل إلى واحد من كل 10 أشخاص، كما يُعتقد أنه يكون أكثر حدةً عند الأطفال والحوامل ومَن يعانون ضعف المناعة.

في ذات السياق، وحسب مكتب الصحة التابع للحكومة البريطانية، فإن “جدري القرود” عادة تكون أعراضه خفيفة لكن أيضا قد تكون له مضاعفات خطيرة. ويستبعد عالم الأوبئة باول هونتر من جامعة إيست أنغيلا أن تخلف الإصابات المنتشرة في أوروبا حاليا وفيات، معتبرا في حوار مع “بي بي سي” أن ذلك غير متوقع تماما.

لقاح “جدري القرود”

مع ظهور حالات الإصابات بمرض جدري القرود في بريطانيا سارعت السلطات البريطانية إلى تطعيم بعض العاملين في مجال الرعاية الصحية وغيرهم من المعرضين لخطر الإصابة به بلقاح الجدري.

وتعليقا على الموضوع، قال المتحدث باسم وكالة الأمن الصحي البريطانية إنه لا يوجد لقاح محدد لجدري القرود، لكن لقاح الجدري يوفر بعض الحماية.

من جهة أخرى، وحسب وسائل إعلام، فإنه تشير البيانات إلى أن اللقاحات التي يتم استخدامها للقضاء على الجدري فعالة بنسبة تصل إلى 85 بالمئة ضد جدري القرود، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.

بريطانيا ترصد يوميا إصابات جديدة بفيروس “جدري القردة”

وأعلنت مسؤولة بوكالة الأمن الصحي، أمس الأحد 22 ماي الجاري، أنه المملكة المتحدة تسجل إصابات يومية جديدة بجدري القردة، وهي مسألة تقول الحكومة إنها تأخذها “على محمل الجد”.

كما قالت كبيرة المستشارين الطبيين في وكالة الأمن الصحي سوزان هوبكنز لشبكة “بي بي سي” (BBC) -وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية- يوم أمس الأحد، “إننا نرصد إصابات إضافية كل يوم”.

وأوضحت المتحدثة ذاتها، أنه تم تسجيل 20 إصابة الأسبوع الماضي، حيث سيتم نشر حصيلة جديدة الاثنين تتضمن “أرقام نهاية الأسبوع”.

وأفاد مسؤول إقليمي في منظمة الصحة العالمية يوم الجمعة الماضي، أنه سجلت العديد من الدول الأوروبية إصابات بجدري القردة التي قد يتزايد عددها في القارة.

وحسب المصدر، فإن “الغالبية العظمى من الإصابات المسجلة حتى الآن، في المملكة المتحدة، تتماثل للشفاء من تلقاء نفسها”.

إجراءات منظمة الصحة العالمية للتصدي لفيروس “جذري القرود”

دعت منظمة الصحة العالمية إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات للتصدي الى فيروس “جذري القرود” والحد من انتشاره.

وأكدت منظمة الصحة على ضرورة التوعية بشأن هذا الفيروس وإجراء اكتشاف شامل للحالات والعزل للحد من الإصابة، ورصد المخالطين ورعاية داعمة للحد من تفشي المرض في المستقبل.

وأشارت منظمة الصحة العالمية أنه لا يمكن تحديد حالات مؤكدة أو يشتبه في إصابتها بهذا الفيروس بدون أي تاريخ سفر، لمنطقة موبوءة في العديد من الدول.

وكشفت المنظمة أن الحالات التي تم إكتشافها إلى حدود الساعة بكل من أوروبا وأميركا الشمالية وأستراليا، أثرت بشكل كبير على الذكور الذين مارسوا الجنس مع ذكور وزاروا منشآت طبية.

وأكدت المنظمة أنه من المحتمل اكتشافات حالات إصابات جديدة في عدد من دول العالم، وذلك في إطار قلة مراقبة الإصابات والكشف عن هذا الفيروس.

ملاحظة: تم تأكيد أول حالة إصابة في أوروبا في السابع من ماي الجاري، لشخص عاد إلى إنجلترا من نيجيريا حيث يتوطن جدري القرود.

عـــــاجل|منظمة الصحة العالمية: إجراءات السفر وحدها ليست فعالة في الحد من انتشار فيروس كورونا

أكدت منظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين 27 يوليوز 2020،في مؤتمر صحفي، أنها تعتبر جائحة فيروس كورونا، “أخطر حالة طارئة أعلنتها على مستوى العالم”، مشيرة إلى أن “إجراءات السفر وحدها ليست فعالة في الحد من انتشار الفيروس”.

وقال غيبريسوس، المدير العام للمنظمة: “من الواضح أن الجائحة تمثل أخطر حالة طارئة صحية أعلنا في أي وقت مضى”، حيث في “الأسابيع الـ6 الأخيرة شهدت الإصابات تضاعفا وصل لمرتين تقريبا”.

وشدد مدير المنظمة، إلى أنه لا يمكن الانتصار على الفيروس إلا عن طريق التطبيق الصارم للإجراءات الوقائية الصحية بدئا من ارتداء الكمامات ووصولا إلى تجنب احتشاد الناس.

رسميا .. واشنطن تطلق عملية انسحابها من منظمة الصحة العالمية

أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الثلاثاء 07 يوليوز 2020، رسميا عملية انسحابها من منظمة الصحة العالمية، وذلك بعدما كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد هدد بنسحاب بلاده من الهيئة على خلفية إدارتها لأزمة كورونا.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن امريكا أبلغت الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن انسحابها ابتداءا من يوليو 2021.

ومن جهته أكد المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك الامر وان الولايات المتحدة  أبلغت المنظمة بقرارها.

المغرب يجدد رفضه لادعاءات تقرير منظمة العفو الدولية الأخير متهما اياها بالتحامل عليه

أكدت الحكومة المغربية، الخميس 02 يوليوز 2020، إصرارها على الحصول على جواب رسمي من منظمة العفو الدولية، متهمة اياها  بالتحريض والتحامل، وذلك في رده على تقرير المنظمة، والدي ذكرت فيه أن الحكومة تجسست على هاتف صحافي مغربي.

وقال سعيد أمزازي،وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، الناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية، في ندوة صحفية عقدت اليوم، “إن منظمة العفو الدولية لم تقدم في تقريرها الأخير الصادر في 22 يونيو الماضي أي جواب أو دليل يذكر يثبت صحة ادعاءاتها”، وذلك بعد انقضاء خمسة أيام مما دفع رئيس الحكومة المغربية أمس إلى توجيه رسالة إلى المنظمة.

وأضاف مزاري، أن المملكة “أمام هذا التماطل الذي يعكس ارتباك وتورط منظمة العفو الدولية، لا يسعها إلا أن تضع هذا التقرير في سياقه الحقيقي، فمن جهة هناك التحامل المنهجي والمتواصل منذ سنوات ضد مصالح المغرب و تبخيس ما حققه من تقدم ومكاسب مشهود بها عالميا خاصة في مجال حقوق الإنسان (…) ومن جهة أخرى توجد محاولة استغلال وضعية صحافي متدرب ادعت المنظمة أنه تعرض لعملية التجسس المذكورة”.

منظمة الصحة : رؤساء دول ومؤسسات دولية يطلقون مبادرة لإنتاج أدوية ولقاحات ضد كورونا ومشاركتها

أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” والمستشارة الألمانية “أنغيلا ميركل”، سيساعدان في إطلاق مبادرة عالمية اليوم الجمعة لتسريع العمل على أدوية مضادة لكورونا.

وبحسب روسيا اليوم، فقد قالتت الصحة العالمية أن : “شخصيات ومؤسسات دولية بصدد إطلاق مبادرة لإنتاج أدوية ولقاحات ضد كورونا، كما أن الصحة العالمية تطلق مبادرة لمشاركة الأمصال والعقاقير الخاصة بكورونا”.

وقالت المتحدثة باسم المنظمة “فضيلة الشايب”، إن “ماكرون ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، سيشاركان في الإعلان في الساعة الواحدة ظهرا بتوقيت غرينتش بقيادة المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس”.

وأضافت المتحدثة : “اليوم هو نوع من الالتزام السياسي من قبل جميع هؤلاء الشركاء لتأكيد أنه عندما يكون لدينا كل هذه الأدوات الجديدة فلن يترك أحد بمفرده”.

وتابعت “الشايب” : “من المهم جدا التأكد من أن لديك آلية عادلة للوصول إلى أدوات جديدة وفعالة وجيدة لمكافحة الوباء”.

وأشارت مصادر مطلعة، إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ووزير الخارجية البريطاني دومينيك راب سيشاركان في الإعلان.

وأصيب أكثر من 2.7 مليون شخص بالمرض الذي أودى بحياة ما يقرب من 190 ألف إنسان منذ ظهوره في مدينة ووهان وسط الصين أواخر العام الماضي، يضيف المصدر.

(روسيا اليوم RT)

 

الصحة العالمية تتوقع إصابة ملايين الأفارقة بفيروس كورونا..وهذه هي التفاصيل

توقعت منظمة الصحة العالمية إصابة ملايين الأفارقة بفيروس كورونا المستجد، المنتشر حاليا في مختلف دول العالم.

ووفقا لما ذكرته مصادر صحفية، حيث قال مدير برنامج منظمة الصحة العالمية للاستجابة لحالات الطوارئ في إفريقيا، “ميشيل ياو” اليوم الخميس، خلال مؤتمر صحفي عن بعد إن عدد الإصابات في إفريقيا قد “يرتفع من آلاف حاليا إلى 10 ملايين خلال فترة تتراوح بين 3 و6 أشهر”، على حد قوله.

وأضاف المسؤول بالمنظمة الأممية، أن “التوقع المؤقت قابل للتغيير”، مشيرا إلى أن “أسوأ التوقعات لتفشي وباء إيبولا لم تتحقق، لأن الناس غيروا سلوكياتهم في الوقت المناسب”، وفق تعبيره.

وسجلت إفريقيا 17 ألف حالة إصابة بكورونا، و900 حالة وفاة، وهو رقم لا يزال ضعيفا، مقارنة بأرقام الإصابات والوفيات في قارات أخرى، غير أن التحذيرات الأممية والإقليمية، تتوالى من انتشار واسع للفيروس، يضيف المصدر.

(وكالة روسيا اليوم RT)