الملك محمد السادس يقود حربا ضد الفساد بعالم السياسة.. و هذه هي رسالته إلى بعض المسؤولين !!
المصدر : صحافة بلادي
الملك محمد السادس يقود حربا ضد الفساد بعالم السياسة.. و هذه هي رسالته إلى بعض المسؤولين !!
المصدر : صحافة بلادي
أشاد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، في كلمة خلال اجتماع المجلس الحكومي اليوم الخميس في الرباط، بجهود الوزراء والقطاعات الحكومية في تعزيز الدعم الاجتماعي المباشر ودعم السكن.
و حث أخنوش الوزراء والجهات المعنية على تفعيل هذه الجهود، مشيرًا إلى أهمية هذا البرنامج الجديد وضرورة ضمان استفادة الأسر المستهدفة ابتداءً من نهاية العام الجاري، وفقًا لتوجيهات الملك محمد السادس.
و أكد أخنوش أن هذا البرنامج سيسهم في تحسين المؤشرات الاجتماعية والبشرية، وتقليل مستويات الفقر والهشاشة، مؤكدًا على أهمية تحقيق التضامن بين الأجيال وتقديم الدعم للأسر التي تعيل مسنين.
وفي سياق الدعم السكني، دعا أخنوش لمضاعفة الجهود من أجل تنفيذ هذا البرنامج، الذي يهدف إلى توفير السكن الملائم وتقليل العجز السكني.
وأكد على أهمية تيسير وصول الطبقات ذات الدخل المنخفض والمتوسط إلى السكن، وتعزيز القطاع العقاري.
وكما أشاد أخنوش بالجهود الجبارة لإعادة إعمار المناطق المتضررة من الزلزال، وتنفيذ المساعدات المالية للأسر المتضررة جراء الكارثة، وسعي الحكومة لتحقيق الاستدامة الاجتماعية والاقتصادية للبرامج الاجتماعية.
المصدر : صحافة بلادي
تعرضت إحدى حافلات شركة “فيثاليس” للنقل الحضري في مدينة تطوان لحادثة سير، وقد كشفت الشركة عن رؤيتها لتفاصيل الحادثة وحملت رئيس المجلس الجماعي للمدينة مسؤولية رفضه رفع عدد الحافلات في ظل الإزدحام الشديد الذي تشهده تطوان خلال فصل الصيف.
و قعت الحادثة ظهر يوم الثلاثاء الماضي، حيث انقلبت حافلة للنقل الحضري التابعة لشركة “فيثاليس” في حي “حجرة العروسة” بتطوان، ما أسفر عن وفاة سيدة دهستها الحافلة، وأصيب بعض الركاب بجروح مختلفة، بينهم حالة حرجة.
و أفادت الشركة في بيان لها، بأنها تلقت معلومات من شهود عيان يقولون إن الحادثة وقعت بعد أن حاول سائق الحافلة تجنب دهس أحد المواطنين.
و وفقًا للشركة، فقد فقد السائق السيطرة على الحافلة نتيجة ذلك، مما أدى إلى انقلابها في حي “حجرة العروسة”، مما تسبب في إصابة العديد من الركاب، بينهم سيدة في حالة حرجة.
و نفت الشركة أيضًا وجود ازدحام داخل الحافلة أثناء الحادثة، مؤكدة أن عدد الركاب لم يتجاوز 6 أشخاص، وأشارت إلى أن المصابين تم نقلهم على الفور إلى مستشفى سانية الرمل لتلقي العلاجات اللازمة.
و أشارت “فيثاليس” إلى أن الجهات المعنية بالأمن والسلامة المدنية والسلطات المحلية قد حضرت إلى موقع الحادث عندما تلقت البلاغ، وتم فتح تحقيق في ظروف وأسباب الحادثة واتخاذ التدابير الضرورية لإنقاذ الركاب.
وأوضحت الشركة أن تطوان والمدن المجاورة لها تعاني من ازدحام شديد خلال فصل الصيف بسبب تدفق عدد كبير من السياح وعودة المغاربة المقيمين في الخارج وزيادة السياحة الداخلية في المنطقة.
و أكدت الشركة أنها قامت بتوفير كل الإمكانيات المتاحة لتلبية الطلب المتزايد على النقل الحضري خلال فصل الصيف، وذلك لضمان توفير خدمة مريحة للمواطنين خلال هذه الفترة الحافلة بالتدفق السياحي.
و في هذا السياق، أفصحت الشركة عن تقديمها اقتراحًا في مارس 2023 إلى رئيس الجماعة الحضرية لتطوان ورئيس السلطة المفوضة للنقل، يهدف إلى إضافة 60 حافلة إضافية في المدينة للتغلب على مشكلة النقل خلال فصل الصيف نظرًا للإزدحام الشديد والضغط.
و مع ذلك، وفقًا للبيان، تفاجأت الشركة برفض نهائي وقاطع من قبل رئيس الجماعة الحضرية لتطوان لهذا الاقتراح الهادف إلى تحسين خدمات النقل وتوفير ظروف مريحة للمواطنين خلال الصيف.
المصدر : صحافة بلادي
في خطوة قاطعة، نفت الجزائر بشدة الأنباء التي تم تداولها في وسائل الإعلام المحلية حول مطالبة السفير الإماراتي يوسف سيف خميس سباع آل علي بمغادرة البلاد.
وأكدت أن تلك الأخبار مغلوطة وكاذبة ومزيفة ولا أساس لها من الصحة،وفي بيان صادر عن وزارة الخارجية الجزائرية يوم الثلاثاء، شددت الحكومة الجزائرية على أن بياناتها هي المصدر الوحيد للمعلومة الصحيحة وأن العلاقات الثنائية بين الجزائر والإمارات قائمة وقوية.
وجاءت هذه النفيات بعدما تداولت قناة النهار الجزائرية ومواقع التواصل الاجتماعي أنباء حول طلب مغادرة السفير الإماراتي في غضون يومين، بسبب اتهامه بتجسس جهاز الموساد الإسرائيلي،وعلى الرغم من حذف المقال من موقع القناة، انتشرت المعطيات والشائعات بشكل واسع، مما أثار مخاوف من حدوث أزمة دبلوماسية بين البلدين.
و تعكس هذه الحالة من استخدام الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي في نشر الشائعات أهمية التحقق من الأخبار والمعلومات من مصادر رسمية وموثوقة، ويتعين على الجمهور أن يكون حذرًا ويعتمد على المصادر الرسمية في الحصول على المعلومات المؤكدة.
و من جانبها لم تتخذ السلطات الجزائرية حتى الآن أي إجراءات رسمية ضد القناة التي نشرت الأخبار الكاذبة، لكن الرئاسة الجزائرية أعلنت إقالة وزير الاتصال محمد بوسليماني بعد ساعة فقط من نشر الأخبار المضللة،ويعكس هذا القرار الجدي للحكومة في التصدي للإعلام المنفلت الذي يهدد العلاقات الدبلوماسية ويؤثر سلبًا على الصورة الدولية للجزائر.
المصدر:صحافة بلادي
أثارت تصريحات وزيرة الخارجية الفرنسية، كاثرين كولونا، حول إعادة مقطع محذوف إلى النشيد الوطني الجزائري، غضبًا في الجزائر وأثرت على العلاقات الثنائية بين البلدين، تصريحات كولونا التي وصفت المقطع بأنه “قد تجاوزه الزمن” أثارت انتقادات حادة من قبل الجزائريين الذين اعتبروها انتهاكًا لسيادة الدولة وتدخلاً في شؤونها الداخلية.
و يأتي هذا التوتر في ظل مساعي البلدين لتعزيز العلاقات الثنائية بعد زيارة الرئيس الفرنسي للجزائر في العام الماضي.
و تأتي تصريحات وزيرة الخارجية الفرنسية كجولة جديدة من التوترات التي تعصف بالعلاقات الثنائية بين الجزائر وفرنسا. بعد زيارة الرئيس الفرنسي إيمانول ماكرون للجزائر في أغسطس الماضي والتي رافقها إعلانات لتعزيز التعاون بين البلدين، كان من المتوقع أن تشهد العلاقات تحسنًا، ومع ذلك، لم يمض وقت طويل قبل أن تندلع التوترات من جديد.
من جانبها، عبرت وزيرة الخارجية الفرنسية عن استيائها من إعادة المقطع المحذوف إلى النشيد الوطني الجزائري ووصفته بأنه “قد تجاوزه الزمن”، وهذا التعليق لاقى استنكارًا وغضبًا في الجزائر، حيث رأى الجزائريون فيه انتهاكًا لسيادة الدولة وتدخلاً غير مقبول في شؤونها الداخلية.
و اعتبرت الجزائر هذه التصريحات استفزازية وغير مقبولة، وتدعو إلى إعادة النظر في التعاون مع فرنسا.
و يأتي هذا التوتر في ظل العديد من القضايا التي تشوب العلاقات الجزائرية الفرنسية، بما في ذلك ما يتعلق بالتاريخ الاستعماري والحقوق الإنسانية والتعاون الاقتصادي. وعلى الرغم من محاولات البلدين لتحسين العلاقات، إلا أن هذه التصريحات تشكل عقبة جديدة أمام تحقيق ذلك الهدف.
وجاء استنكار التصريحات جاء من مختلف الجهات في الجزائر، بما في ذلك الحركة الوطنية للبناء والوزير السابق والسفير الجزائري، الذين اعتبروا تصريحات كولونا غير مقبولة ومتناقضة مع التحسين المطلوب في العلاقات بين البلدين.
يشار إلى إن تصريحات وزيرة الخارجية الفرنسية حول إعادة المقطع المحذوف إلى النشيد الوطني الجزائري أثارت غضبًا واستياءً في الجزائر، وألقت بظلال سلبية على العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث يجب على البلدين أن يتبادلوا الحوار ويعملوا على تجاوز هذا التوتر وإيجاد حلول تعزز التفاهم والتعاون المشترك بينهما.
المصدر: صحافة بلادي