أرشيف التصنيف: أخبار عالمية

بوريل: إسرائيل تشن هجومًا على الأمم المتحدة من جميع الجهات

أكد جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية والأمن بالاتحاد الأوروبي، أن الأمم المتحدة تتعرض لهجوم متواصل من قبل إسرائيل على جميع الأصعدة.

وأوضح بوريل أن هجمات إسرائيل على منظمات الأمم المتحدة غير مقبولة، معبرًا عن أمله في أن يدين مجلس الاتحاد هذه الاعتداءات على قوات “اليونيفيل”. واعتبر أن الوضع في الشرق الأوسط يشكل كارثة وأزمة إنسانية كبيرة، مشيرًا إلى أن قرار الولايات المتحدة منح إسرائيل شهرًا لحل الأزمة الإنسانية في غزة غير كاف، حيث سيؤدي ذلك إلى وفاة الكثيرين خلال هذه الفترة.

كما أشار بوريل إلى ضرورة استمرار مهمة القوات الدولية في جنوب لبنان، مبرزًا أن 20% من سكان لبنان، بينهم 400 ألف طفل، اضطروا للنزوح. وفي سياق متصل، ناقشت القمة الأوروبية الخليجية قضايا مهمة تتعلق بأزمات الشرق الأوسط.

غارة جوية إسرائيلية على منطقة في البقاع شرقي لبنان بعد تحذير بالإخلاء

بعد شهر من اندلاع الحرب المفتوحة، تواصل التصعيد بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله في لبنان. شن الطيران الإسرائيلي غارات على منطقة سرعين بالبقاع اللبناني بعد تحذير بالإخلاء، بينما قصف بلدة عيتا الشعب جنوب لبنان. كما أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل حسين محمد عواضة قائد كتيبة بحزب الله في بنت جبيل وتدمير أهداف للحزب في جنوب لبنان.

في المقابل، أفاد حزب الله بتدمير دبابتي “ميركافا” إسرائيليتين في مرتفعات اللبونة. وتستمر الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت ومدن أخرى، حيث أسفرت عن مقتل 16 شخصاً في مدينة النبطية. كما استهدفت إسرائيل مواقع لحزب الله في جنوب لبنان، بينما واصلت الصواريخ اللبنانية استهداف المدن الإسرائيلية مثل حيفا.

هذه التطورات تأتي في وقت حساس، حيث تستعد إسرائيل للرد على الهجوم الصاروخي الإيراني على أراضيها، وسط انتقادات أمريكية للقصف الإسرائيلي على المناطق السكنية اللبنانية.

كوريا الشمالية تؤكد تفجير طرق وسكك حديدية تربطها بالجنوب

أكدت كوريا الشمالية، الأربعاء، تفجير طرق وخطوط سكك حديد تربطها بكوريا الجنوبية، وهو ما جاء تأكيدًا لما أعلنته سيول يوم الثلاثاء.

ذكرت وكالة الأنباء الكورية الشمالية أن هذه الطرق، التي كانت تُستخدم سابقًا في التجارة، أغلقت تمامًا بسبب التفجيرات.

كما أعلنت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية يوم الثلاثاء أن كوريا الشمالية فجّرت أجزاء من طريق غيونغوي ودونغهاي شمال خط الترسيم العسكري، مما يعكس تصاعد التوتر بين البلدين.

مصدر:صحافة بلادي

أميركا: العثور على حطام مقاتلة والبحث مستمر عن طاقمها

عثرت البحرية الأميركية على حطام طائرة مقاتلة تحطمت أثناء التدريب في ولاية واشنطن، ولا يزال الطاقم مفقودًا.

تحطمت الطائرة من طراز “إي إيه-18 جي غراولر” التابعة لوحدة الهجوم الإلكتروني شرق جبل رينيير، حوالي الساعة 3:23 بعد الظهر يوم الثلاثاء، وفقًا لما ذكرته محطة البحرية الجوية في جزيرة ويدبي.

وصرح مسؤولون في البحرية الأميركية بأنه لا توجد معلومات مؤكدة حول ما إذا كان اثنان من أفراد الطاقم قد تمكنوا من القفز بالمظلات قبل الحادث، الذي لا يزال قيد التحقيق.

تواصلت عمليات البحث يوم الأربعاء في ظروف مناخية ممطرة وغائمة قرب جبل رينيير، وهو بركان نشط مغطى بالثلوج والأنهار الجليدية على مدار السنة.

وأفادت البحرية في بيان لها بعد وقوع الحادث: “تم إرسال العديد من أصول البحث والإنقاذ، بما في ذلك مروحية إم إتش 60 أس التابعة للبحرية الأميركية، من قاعدة ‘ناس ويدبي’ لتحديد موقع الطاقم وفحص موقع التحطم”.

وأكدت أن “حالة أفراد الطاقم لا تزال غير معروفة”.

مصدر: صحافة بلادي

إيران: قائد الحرس الثوري يهدد إسرائيل بضربة “مؤلمة”

توعد قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، اليوم الخميس، إسرائيل بضربة “موجعة” في حال شنّت هجمات على أهداف إيرانية. ويأتي هذا التهديد في ظل تعهدات إسرائيلية بالرد بعد الهجوم الصاروخي الإيراني الذي وقع في بداية الشهر الحالي.

وحذر سلامي قائلاً: “إذا ارتكبتم خطأ وهاجمتم أهدافاً لنا في المنطقة أو في إيران، سنوجه لكم مجدداً ضربة موجعة”. وأكد: “إذا هاجمتم أي نقطة في إيران، فسنرد بضربة شديدة على نفس النقطة لديكم”.

جاءت هذه التصريحات خلال مراسم تشييع الجنرال عباس نيلفوروشان من الحرس الثوري، الذي قُتل في غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، حيث قُتل أيضاً الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، في 27 سبتمبر. وتتزامن تصريحات سلامي مع توقعات أميركية بشأن موعد رد إسرائيل على إيران، والذي تم تحديده قبل 5 نوفمبر المقبل.

كما كشفت شبكة “سي إن إن” الإخبارية، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن الضربة الإسرائيلية لإيران ستكون قبل الخامس من نوفمبر. ويأتي ذلك بالتزامن مع وصول المنظومة الأميركية للدفاع الجوي “ثاد” إلى إسرائيل، استعدادًا لأي تداعيات قد تنجم عن الرد الإسرائيلي على الهجوم الإيراني.

مصدر: صحافة بلادي

مسؤول: الهجمات الروسية تستهدف البنية التحتية للطاقة في ميكولايف

أعلن حاكم منطقة ميكولايف الأوكرانية، فيتالي كيم، اليوم الخميس، أن القوات الروسية هاجمت البنية التحتية للطاقة في المنطقة الجنوبية. خلال الهجوم، أطلقت القوات 56 طائرة مسيرة وصاروخًا واحدًا. وأوضح كيم في بيان عبر تلغرام أن الهجوم تسبب في انقطاع الكهرباء عن بعض المستهلكين، لكنه أكد عدم وقوع إصابات.

وأفادت القوات الجوية الأوكرانية بأنها رصدت خمس ضربات على منشآت البنية التحتية القريبة من خط المواجهة.

وقد تمكنت من إسقاط 22 طائرة مسيرة، بينما فقدت أثر 27 أخرى يُعتقد أنها سقطت داخل الأراضي الأوكرانية نتيجة إجراءات الحرب الإلكترونية.

كما أكدت أن طائرتين مسيرتين أخريين اتجهتا نحو بيلاروسيا.

من جهتها، لم تسجل السلطات في كييف والمناطق المحيطة بها أي أضرار في البنية التحتية الحيوية أو إصابات جراء الهجوم.

في سياق متصل، صرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الخميس، أنه ناقش مع الرئيس الأمريكي جو بايدن استخدام الأسلحة بعيدة المدى وتقديم حزم المساعدات.

وأشار زيلينسكي في مقطع فيديو على تلغرام إلى أنهم تناولوا أيضًا اجتماع رامشتاين المزمع عقده في الأسابيع المقبلة، وسبل عمل فرقهم على خطة النصر.

مصدر: صحافة بلادي

الجزائر تعتزم طرح مشاريع لاستكشاف النفط والغاز البحري في 2025 أو 2026

أكد رئيس الوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات الجزائرية، مراد بلجهم، إمكانية الإعلان عن مشاريع لاستكشاف النفط والغاز البحري.

ستطرح المناقصات المتعلقة بهذه المشاريع في عامي 2025 و2026، حسب ما أُعلن في مؤتمر “ناباك 2024”.

أشار بلجهم إلى وجود دراسات تحضيرية تثبت وجود البترول في السواحل الجزائرية، مما يتيح بدء مشاريع التنقيب.

نوّه بأهمية الإصلاحات في قانون المحروقات التي شجعت المستثمرين الدوليين على التوجه نحو الجزائر.

تجري حاليًا مفاوضات مع مجمع سوناطراك، بمشاركة شركات سويدية وأميركية وسعودية للمرة الأولى في هذا المجال.

الوكالة في تواصل دائم مع مؤسسات دولية مهتمة بالاستثمار في قطاع الطاقة خلال إعداد المشاريع الحالية.

حضرت الوكالة الوطنية 17 مشروعًا لاستكشاف المحروقات، منها 6 مشاريع مدرجة في المناقصة الدولية المعلن عنها.

تخطط الوكالة لإجراء مناقصة واحدة سنويًا، ضمن استراتيجية تمتد على 5 سنوات لتعزيز قطاع المحروقات.

المصدر : صحافة بلادي

نُقل مهاتير محمد إلى المستشفى جراء إصابته بعدوى في الجهاز التنفسي

أعلن مكتب رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد، اليوم الأربعاء، دخوله المستشفى بسبب إصابته بعدوى في الجهاز التنفسي. جاء هذا بعد غيابه عن جلسة محاكمة في قضية تشهير.

يعاني مهاتير، البالغ 99 عاماً، من مشاكل في القلب وقد خضع لعدة عمليات جراحية لاستبدال شرايين. نُقل إلى المستشفى عدة مرات في السنوات الأخيرة، كان آخرها في يوليو الماضي.

كان من المقرر أن يحضر مهاتير جلسة في المحكمة اليوم في قضية تشهير ضد نائب رئيس الوزراء الحالي. لكن وسائل إعلام محلية ذكرت أن الجلسة تأجلت بعد أن أفاد محامي مهاتير بدخوله إلى معهد القلب الوطني.

ذكر مساعد لمهاتير لوكالة رويترز أنه دخل المستشفى مساء الثلاثاء بسبب نوبة سعال نتيجة العدوى، وسيظل في إجازة مرضية حتى 25 أكتوبر.

شغل مهاتير منصب رئيس وزراء ماليزيا لمدة 22 عاماً حتى عام 2003. عاد إلى المنصب في 2018 بعد فوز ائتلاف المعارضة في الانتخابات، لكن حكومته انهارت بعد أقل من عامين بسبب الصراعات الداخلية.

مصدر:صحافة بلادي

تحذيرات: تصعيد إسرائيلي قد يدفع إيران نحو تطوير قنبلة نووية

يشيشير الخبراء إلى أن أي هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية قد يأتي بنتائج عكسية، إذ قد يدفع إيران إلى تسريع إنتاج سلاح نووي بدلاً من وقف برنامجها. وفقاً لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، يحذر جيمس أكتون، المدير المشارك في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، من أن هذه الخطوة قد تعزز إصرار طهران بدلاً من ردعها.

التحدي في استهداف المنشآت الإيرانية

الخبراء يتساءلون عن قدرة إسرائيل على تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل، وما إذا كان الهجوم سيحقق النتائج المرجوة. أكتون أوضح أن إيران تعتمد على أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم، على عكس المفاعلات التي استهدفتها إسرائيل في العراق وسوريا.

  • منشأة نطنز: تحتوي على حوالي 50,000 جهاز طرد مركزي.
  • منشأة فوردو: تقع تحت جبل بعمق 60 إلى 80 مترًا، مما يجعل تدميرها بالقنابل التقليدية صعبًا للغاية.

من المحتمل أن ترد إيران على أي هجوم بنقل منشآتها إلى مواقع أعمق أو توزيع أجهزة الطرد المركزي في مواقع مدنية، مما يزيد من صعوبة تعقبها. في هذه الحالة، قد تجد إسرائيل نفسها مضطرة لشن هجمات متكررة للحفاظ على تفوقها.

الحاجة إلى الدعم الأميركي

أكتون يرى أن إسرائيل قد تحتاج إلى القنبلة الخارقة للتحصينات (MOP) التي طورتها الولايات المتحدة لاستهداف منشآت مثل فوردو. وحتى إذا وافقت واشنطن على توفير هذه القنبلة، فإن الهجوم سيتطلب دعمًا لوجستيًا وعسكريًا أميركيًا.

الخبراء يحذرون من أن مثل هذا الهجوم قد يدفع إيران إلى اتخاذ قرار نهائي بإنتاج سلاح نووي. وفقاً لأكتون، “الهجوم سيزيد من احتمالية أن تقرر إيران تصنيع السلاح النووي”. كما أن امتلاك إيران لسلاح نووي قد يعزز جرأتها في مهاجمة إسرائيل أو استهداف المدنيين بالصواريخ، ويدعم وكلاءها الإقليميين مثل حزب الله.

الدبلوماسية كبديل

أكتون والبروفيسور هوشانغ أمير أحمدي يتفقان على أن الدبلوماسية هي الخيار الأفضل لتجنب التصعيد العسكري. ويفضل المسؤولون الأميركيون هذا المسار. في يونيو 2024، صرح وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، أن إيران قد تتمكن من إنتاج ما يكفي من المواد الانشطارية في غضون أسبوعين، لكنها ستحتاج إلى وقت إضافي لتحويلها إلى سلاح نووي.

مستقبل الاتفاق النووي

على الرغم من انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في 2018، يرى أكتون أن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق جديد، حتى وإن كان أقل شمولاً. لكنه يحذر من أن فرص الدبلوماسية قد تتضاءل إذا عاد دونالد ترامب إلى السلطة. بالمقابل، كامالا هاريس، إذا أصبحت رئيسة، قد تكون أكثر ميلًا للتوصل إلى اتفاق، وإن لم يكن ذلك أولويتها.

ضرب البنية التحتية النفطية

يقترح أمير أحمدي خيارًا آخر، وهو استهداف البنية التحتية النفطية الإيرانية. هذا الهجوم قد يكون له تأثير أكبر من استهداف البرنامج النووي، وربما يؤدي إلى شل الاقتصاد الإيراني وتغيير النظام.

ومع ذلك، يحذر أمير أحمدي من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى فقدان السيطرة على الوضع، قائلاً: “إذا حدث ذلك، فلن يكون بالإمكان التحكم في النتائج”.

مصدر: صحافة بلادي

إيران.. جهود متواصلة لاحتواء تسرب نفطي وسط مخاوف من تلوث بيئي

تحاول السلطات الإيرانية احتواء تسرب نفطي يقع على بُعد 6 كيلومترات من جزيرة خرج، حسبما أفادت وكالة “إرنا”.

مصدر محلي أوضح أن التسرب حدث يوم الأحد، واتخذت السلطات التدابير اللازمة. طائرات مسيرة رصدت نقطتي تسرب إضافيتين، وتم تفعيل الإجراءات لوقف انتشار التلوث، فيما يتم تقييم الوضع بشكل مستمر.

وفي حادث آخر، أفادت وسائل الإعلام الإيرانية أن شخصًا لقي مصرعه في حريق اندلع بمصفاة “بارس بترول شوشتار” في خوزستان، بعد اصطدام ناقلة بخزانات بنزين. وتواصل السلطات التحقيق في الحادث.

مصدر: صحافة بلادي