كل مقالات press sahafatbladi

ارسم حالتك النفسية: تطبيق ذكاء اصطناعي لتحليل الحالة النفسية للأطفال

جامعة الإمارات تستعرض ثمانية مشاريع بحثية وابتكارات تكنولوجية في معرض جيتكس جلوبال 2024، بمشاركة باحثيها وطلابها المتميزين.

أكد الدكتور أحمد الرئيسي أن مشاركة الجامعة في جيتكس تعكس التزامها بتقديم حلول مبتكرة للتحديات الرقمية الحالية.

تسعى الجامعة لتعزيز الثقة الرقمية وتطوير حلول مستدامة في التعاون مع الشركاء الحكوميين والقطاع الخاص من خلال هذه المشاريع.

تطبيق “ارسم عقلي”، المدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي، يُعد من أبرز المشاريع المشاركة في هذا المعرض الدولي.

يهدف هذا التطبيق إلى تحليل رسومات الأطفال لاستخلاص مؤشرات نفسية، وتم تطويره تحت إشراف الدكتور محمد مسعد.

شاركت في تطوير هذا المشروع طالبات من كلية تقنية المعلومات، وهن عائشة النقبي، سارة النقبي، روان مبارك، وعائشة العدوي.

إلى جانب “ارسم عقلي”، قدمت الجامعة مشاريع أخرى، مثل “الحوسبة عالية الأداء HPC” و”المساعد والمعلم الافتراضي UAEUBot”.

من المشاريع المبتكرة أيضًا، آليات الحفاظ على الخصوصية في الاستشعار الجماعي عبر الهواتف المحمولة، وهي خطوة تكنولوجية متقدمة.

البوابة التقنية، الشريك الإعلامي العربي الرسمي، شاركت في فعاليات جيتكس 2024 لتغطية الابتكارات التكنولوجية الجديدة والمتميزة.


مصدر : صحافة بلادي

أميركي يستأنف حكم الإعدام الأخير بسبب “متلازمة هز الرضيع”

يواجه روبرت روبرسون، رجل من تكساس، حكم الإعدام عبر الحقنة القاتلة يوم الخميس بتهمة القتل المرتبطة بتشخيص “متلازمة هز الرضيع”.

يؤكد محاموه وناشطون آخرون براءته، مشيرين إلى أن إدانته استندت إلى أدلة علمية خاطئة.

يؤكد محاموه وناشطون آخرون براءته، مشيرين إلى أن إدانته استندت إلى أدلة علمية خاطئة.

ينتظر روبرسون قرار حاكم ولاية تكساس، غريغ أبوت، أو المحكمة العليا الأميركية لوقف تنفيذ حكم الإعدام.

من المقرر أن يتلقى الحقنة المميتة في السجن الحكومي بهانتسفيل. أدين بقتل ابنته، نيكي كيرتس، التي كانت تبلغ عامين في عام 2002 بمدينة فلسطين شرق تكساس.

يقول محامو روبرسون ونواب في تكساس وخبراء طبيون إن إدانته استندت إلى أدلة علمية قديمة ومضللة.

يشير التشخيص إلى إصابة خطيرة في الدماغ تحدث عندما يُهتز رأس الطفل أو يتعرض لأي تأثير عنيف.

بينما لا ينكر أنصار روبرسون حقيقة إصابات الرأس الناتجة عن إساءة معاملة الأطفال، يؤكدون أن الأطباء أخطأوا في تشخيص إصابات كيرتس.

تشير الأدلة الجديدة إلى أن الفتاة توفيت بسبب مضاعفات ناتجة عن التهاب رئوي حاد.

يؤكد محاموه أنه اعتُقل خطأً وأدين بعد نقل ابنته إلى المستشفى، موضحين أن الطفلة سقطت من السرير بعد مرض شديد استمر أسبوعاً.

مصدر: صحافة بلادي

مناسك للطيران تبدأ رحلات مباشرة بين الرباط وجدة

أطلقت شركة “مناسك للطيران” خطاً جوياً جديداً يربط بين الرباط ووجدة والمدينة المنورة في السعودية.

الشركة، وهي واحدة من الشركات الناشئة في مجال الطيران، أعلنت أن هذا الإنجاز يمثل خطوة بارزة للتوسع في المغرب.

هذا الخط يعزز الروابط الجوية بين المغرب والسعودية، وفقاً لبيان صادر عن الشركة.

وفقاً للشركة، يوفر الخط الجديد تسهيلات تجعل السفر بين الرباط والأماكن المقدسة في السعودية أكثر مرونة.

الخط يلبي احتياجات الحجاج والمعتمرين المغاربة بتوفير خيار سفر مباشر، ويعزز السياحة ويفتح آفاقاً تجارية جديدة.

المصدر : صحافة بلادي

استمرار العمليات البرية الإسرائيلية في شمال غزة لليوم الثالث عشر والصحة الفلسطينية تحذر من “كارثة إنسانية وشيكة”

لليوم الثالث عشر على التوالي، يواصل الجيش الإسرائيلي حصاره المشدد وعملياته البرية في شمال قطاع غزة.
يرافق العمليات العسكرية قصف جوي ومدفعي مكثف، ما أدى إلى سقوط العديد من القتلى والجرحى المدنيين.
شهود عيان تحدثوا عن تدمير واسع النطاق لمنازل الفلسطينيين في مخيم جباليا وشمال غرب المحافظة.
وأصيب عدد من المدنيين نتيجة قصف مدفعي استهدف غرف النازحين داخل مدرسة “خليفة” شمال القطاع.
النيران اشتعلت داخل المدرسة، وتمكنت فرق الدفاع المدني من السيطرة عليها بصعوبة بالغة.
وزارة الصحة الفلسطينية حذرت من كارثة إنسانية تواجه الأطفال حديثي الولادة في حضانة مستشفى كمال عدوان.
المستشفى يعاني من نقص شديد في الوقود والأدوية، مما يهدد حياة المرضى نتيجة الحصار الإسرائيلي.

مصدر : صحافة بلادي

الإمارات تتبنى الذكاء الاصطناعي لتطوير رياضة الفورمولا 1

تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة جهودها لتطوير رياضة الفورمولا 1 من خلال الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك بالتعاون مع شركة “جي 42” المتخصصة في الابتكارات التكنولوجية.

قدمت “جي 42” تقريراً بعنوان “مستقبل الرياضة والذكاء الاصطناعي”، يبرز دور الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل قطاع الرياضة. استعرض التقرير، الذي تم الكشف عنه في معرض “جيتكس 2024” ونشرته وكالة أنباء الإمارات (وام)، كيف يمكن للذكاء الاصطناعي إعادة تعريف الأسس الرئيسية للرياضة، بما في ذلك الاستراتيجيات واستقطاب المواهب وصحة الرياضيين وأدائهم، بالإضافة إلى تفاعل الجماهير.

منذ عام 2009، تحتضن أبوظبي سباق جائزة أبوظبي الكبرى ضمن سباقات بطولة العالم لـ “فورمولا 1″، حيث يُنتظر أن تُستضاف النسخة المقبلة من السباق في 8 ديسمبر القادم.

تؤمن “جي 42″، التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، بأن دمج التقنيات المتقدمة سيثور في طرق تدريب الرياضيين وكيفية تنافسهم واستعادتهم لعافيتهم، بالإضافة إلى تحسين تفاعل الجماهير مع رياضاتهم المفضلة.

بفضل شراكاتها مع مؤسسات رياضية عالمية مثل فريق “مرسيدس-إيه إم جي بتروناس” وفريق الإمارات للدراجات الهوائية، تساهم “جي 42” في استكشاف طرق جديدة لتوظيف الذكاء الاصطناعي في تحسين الأداء والاستراتيجيات في الرياضات النخبوية.

يُظهر التقرير أن الذكاء الاصطناعي مرشح ليصبح أداة حيوية في جميع مجالات الرياضة، حيث يُتوقع أن يصل حجم سوق الذكاء الاصطناعي الرياضي إلى 30 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2032، مع معدل نمو سنوي يبلغ 30%.

يستعرض التقرير خمسة مجالات رئيسية ستتأثر بشدة من خلال الذكاء الاصطناعي: الاستراتيجيات والتكتيكات، اكتشاف المواهب، التفاعل، الصحة والأداء، والتصميم. سواء كان ذلك من خلال تحسين التكتيكات باستخدام التحليلات المستندة إلى البيانات أو تعزيز تجارب الجماهير عبر محتوى مخصص، فإن الذكاء الاصطناعي يعد برفع مستوى كافة جوانب المنظومة الرياضية.

وفي هذا السياق، يقول الرئيس التنفيذي لشركة “جي 42″، بينغ شياو، إن التقرير يقدم لمحة عن أهمية الذكاء الاصطناعي في إحداث ثورة في طرق ممارسة ومشاهدة الرياضة. ويؤكد على أن الدمج السلس للذكاء الاصطناعي سيعزز الأداء الرياضي ويُحسن التفاعل مع مجتمع الرياضة العالمي.

كما أشار السائق البريطاني لويس هاميلتون إلى أهمية الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي، قائلاً إن توظيفه في خدمة تطلعات البشرية سيقود إلى مستقبل أكثر رفاهية. وطرح تساؤلات حول إمكانية أن يكون الذكاء الاصطناعي بديلاً لذكائنا في إيجاد حلول للمشكلات التي نواجهها، مؤكداً أن الخيار يبقى بأيدينا كما كان دائماً.

مصدر: صحافة بلادي

مصرع 153 شخصاً جراء انفجار ناقلة وقود في نيجيريا

أعلنت الشرطة النيجيرية اليوم الخميس أن حصيلة ضحايا انفجار ناقلة بنزين بشمال نيجيريا ارتفعت إلى 153 قتيلاً. وأوضح المتحدث باسم الشرطة، لاوان شييو أدم، لوكالة الأنباء الألمانية أن نحو 100 شخص، بينهم أطفال، أصيبوا في الانفجار الذي وقع في بلدة ماجيا يوم الأربعاء، وتُعاني بعض حالاتهم من خطورة بالغة.

وكان صهريج الوقود قد انحرف عن مساره لتجنب الاصطدام بشاحنة في بلدة ماجيا، التي تقع على بعد حوالي 100 كيلومتر شمال شرق مدينة كانو. وأشار الناطق باسم الشرطة إلى أن السكان تجمعوا حول المركبة لمحاولة جمع الوقود المنسكب، مما أدى إلى صعوبة في عمل عناصر الشرطة لاحتواء الموقف.

وفي وقت سابق، ذكر أدم أن العدد الكبير من الضحايا كان نتيجة انفجار ناقلة البنزين بعد فترة قصيرة من وقوع الحادث.

مصدر: صحافة بلادي

مسؤولون أمريكيون يحددون موعد رد إسرائيل على إيران

أفادت شبكة “سي إن إن” الإخبارية، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين، أن إسرائيل قد ترد على الهجوم الصاروخي الإيراني خلال شهر نوفمبر المقبل.

وأكدت المصادر الأمريكية أن جدول الرد ومعاييره كانت موضع نقاش مكثف داخل “الكابينت” الإسرائيلي، مشيرة إلى أن هذه المناقشات لا ترتبط مباشرة بتوقيت انتخابات الرئاسة الأمريكية المقررة في الخامس من نوفمبر.

في سياق متصل، يبرز الصراع المتزايد في الشرق الأوسط كقضية هامة في الانتخابات الأمريكية.

إذ يواجه الرئيس جو بايدن ونائبته كامالا هاريس ضغوطًا من التقدميين بسبب تعاملهما مع الموقف، بينما اتهم الجمهوريون، بما في ذلك الرئيس السابق دونالد ترامب، الإدارة الحالية بتقويض الأزمة وإغراق العالم في الفوضى.

تحذيرات إيرانية

على الجانب الإيراني، حذّر وزير الخارجية عباس عراقجي، يوم الأربعاء، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من أن بلاده مستعدة للرد “بحزم” إذا هاجمت إسرائيل إيران بسبب إطلاق الأخيرة صواريخ نحوها.

وقد صرح عراقجي: “بينما تبذل إيران جهودًا لحماية السلام والأمن في المنطقة، إلا أنها جاهزة بالكامل للرد الحازم على أي مغامرة إسرائيلية”.

وكان عراقجي قد أكد، الأحد الماضي، عبر منصة إكس، أنه لا توجد “خطوط حمراء” بالنسبة لإيران في الدفاع عن شعبها ومصالحها، وذلك في إشارة إلى الرد المتوقع على الهجوم الصاروخي الإيراني الذي استهدف إسرائيل في بداية الشهر الحالي.

وأضاف المسؤول الإيراني أن الولايات المتحدة “قامت بتسليم كميات قياسية من الأسلحة إلى إسرائيل“، مشيرًا إلى أن هذه الأفعال تعرض حياة الجنود الأمريكيين للخطر بسبب نشر أنظمة الصواريخ الأمريكية في إسرائيل.

مصدر: صحافة بلادي

بيونغ يانغ تصنف كوريا الجنوبية كدولة معادية من خلال تعديل دستوري

كوريا الشمالية تصنف كوريا الجنوبية كدولة معادية

أفادت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية، اليوم الخميس، بأن البلاد اعتبرت كوريا الجنوبية كـ”دولة معادية”. يأتي هذا القرار في إطار تعديل دستوري يتماشى مع تعهد الزعيم كيم جونغ أون بالتخلي عن التوحيد كهدف وطني.

تفاصيل القرار

ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن هذا القرار يُعتبر “إجراءً مشروعًا ولا مفر منه”. يتماشى هذا مع متطلبات الدستور الكوري الشمالي الذي يُحدد بوضوح كوريا الجنوبية كدولة معادية.

كما أشارت الوكالة إلى الظروف الأمنية الخطيرة التي قد تؤدي إلى حرب غير متوقعة نتيجة للاستفزازات السياسية والعسكرية.

مراجعة الدستور

عقدت كوريا الشمالية اجتماعًا برلمانيًا مهمًا الأسبوع الماضي لمراجعة دستورها.

ومع ذلك، لم تُوضح الوكالة ما إذا كان مبدأ “الدولتين المعاديتين” الذي تبناه كيم قد تم تضمينه في النص المنقح.

في ديسمبر الماضي، وصف كيم العلاقات بين الكوريتين بأنها علاقات بين “دولتين معاديتين”، وأكد أن المصالحة أو الوحدة مع كوريا الجنوبية لم تعد هدفًا.

الأوامر الجديدة لكيم

في يناير، دعا كيم إلى مراجعة الدستور لتعريف كوريا الجنوبية كـ”العدو الرئيسي الثابت”.

كما أمر بإجراء تعديل دستوري لإلغاء هدف الوحدة في العلاقات مع الجنوب.

وطالب المسؤولين باتخاذ خطوات لفصل خطوط السكك الحديدية بشكل كامل. إلى جانب ذلك، اتهم سول بالتعاون مع الولايات المتحدة للإطاحة بنظامه الشيوعي.

تفجيرات الطرق والسكك الحديدية

في سياق متصل، أعلنت القوات المسلحة في كوريا الجنوبية يوم الثلاثاء أن كوريا الشمالية فجرت أجزاء من الطرق.

جاء ذلك بعد تعهد الجيش الكوري الشمالي بقطع جميع الطرق والسكك الحديدية المتصلة بالجنوب وبناء هياكل دفاعية في الخطوط الأمامية.

أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية اليوم الخميس بأن أجزاء من الطرق والسكك الحديدية في إقليم غانغوون على الساحل الشرقي وجزء من كيسونغ أُغلقت بالكامل بالتفجيرات.

ووصفت كوريا الشمالية هذه الخطوة بأنها “جزء من الفصل الكامل التدريجي لأراضيها”. وأكدت أنها ستستمر في اتخاذ التدابير اللازمة لتحصين الحدود الجنوبية بشكل دائم.

يُذكر أن كوريا الشمالية قد قطعت في أغسطس الماضي سكك الحديد في طريقي غيونغوي ودونغهيه.

اكتشاف أداة تجسس جديدة وخطيرة تستهدف الشرق الأوسط: آلية عملها ونوع البيانات المسروقة

أعلنت شركة كاسبرسكي عن اكتشاف حملة تجسس متطورة تستهدف كيانات حكومية وشركات في الشرق الأوسط وأفريقيا، يقودها مجموعة التهديدات المعروفة باسم “SideWinder”، والتي تستخدم أداة تجسس جديدة تُدعى “StealerBot”. جاء هذا الإعلان خلال مشاركتها في معرض جيتكس جلوبال 2024، حيث حذر فريق البحث والتحليل العالمي (GReAT) من أن هذه الحملة لا تزال نشطة وقد تستهدف ضحايا آخرين.

آلية عمل “StealerBot”

تأسست مجموعة “SideWinder”، المعروفة أيضًا باسم APT-T-04 أو RattleSnake، عام 2012، واستهدفت منذ ذلك الحين كيانات عسكرية وحكومية في باكستان وسريلانكا والصين ونيبال، بالإضافة إلى دول أخرى في جنوب وجنوب شرق آسيا. وفي الآونة الأخيرة، رصدت كاسبرسكي زيادة في الهجمات التي استهدفت كيانات رفيعة المستوى والبنية التحتية الاستراتيجية في المنطقة.

تستخدم “SideWinder” أداة “StealerBot”، المصممة خصيصًا لعمليات التجسس، حيث تتمتع بقدرة على التسلل إلى أنظمة الضحايا دون ترك آثار واضحة. وفقًا للباحث الأمني جيامباولو ديدولا، فإن “StealerBot” هي أداة تجسس خفية تتيح لمصادر التهديد التجسس على الأنظمة بشكل سري، حيث تُحمّل مكوناتها مباشرة في الذاكرة دون أن تُخزن كملفات على القرص الصلب.

أنشطة سرقة البيانات

خلال التحقيق، رصدت كاسبرسكي أن “StealerBot” تقوم بعدة أنشطة خبيثة، منها تثبيت برمجيات إضافية، التقاط لقطات شاشة، تسجيل نقرات لوحة المفاتيح، سرقة كلمات المرور، واعتراض بيانات اعتماد بروتوكول سطح المكتب البعيد (RDP).

تُعرف مجموعة “SideWinder” باستخدامها رسائل البريد الإلكتروني للتصيد الاحتيالي كوسيلة رئيسية للإصابة، حيث تحتوي هذه الرسائل على مستندات خبيثة تستغل ثغرات في مجموعة برامج “أوفيس”.

نصائح من كاسبرسكي

لتقليل المخاطر المرتبطة بالتهديدات المتقدمة، توصي كاسبرسكي بتزويد فرق الأمن المعلوماتي بأحدث المعلومات التقنية، واستخدام حلول قوية للكشف عن التهديدات مثل Kaspersky Next وKaspersky Anti Targeted Attack Platform. كما يشددون على ضرورة تثقيف الموظفين حول كيفية التعرف على تهديدات الأمن السيبراني، مثل رسائل التصيد.

تشكل الحملة الأخيرة لمجموعة “SideWinder” تهديدًا كبيرًا للأمن السيبراني في المنطقة، مما يستدعي اتخاذ تدابير وقائية لحماية الأنظمة والبيانات من الهجمات المتطورة.

“قضية الاغتصاب: الشرطة تضبط ملابس سوداء ومحامية مبابي تقدم توضيحات”

صادرت الشرطة ملابس خلال التحقيقات المتعلقة بمزاعم الاغتصاب ضد نجم ريال مدريد، كيليان مبابي.

واتهمت وسائل الإعلام السويدية قائد منتخب فرنسا بالاعتداء الجنسي على امرأة في غرفة فندق بالسويد، لكن مبابي وصف هذه الاتهامات بأنها أخبار كاذبة. رغم ذلك، لم يُسمَّ مبابي رسميًا كمشتبه به، على الرغم من أن وسائل الإعلام السويدية أكدت أنه محور التحقيق.

في الوقت نفسه، أفادت تقارير بأن اللاعب ليس لديه علم بالتهم الموجهة إليه، وفقًا لمحاميه. وذكرت ماري أليكس كانو برنارد لقناة “تي إف 1” أن مبابي يشعر بالهدوء ويعتقد أنه بريء تمامًا، مشيرة إلى أنه لا يتواجد في مواقف قد تعرضه للخطر.

كانت صحيفة “أفتونبلاديت” السويدية أول من ذكرت أن مبابي يخضع للتحقيق من قبل الشرطة. وقد تم تقديم شكوى إلى الشرطة يوم السبت بعد أن طلبت الضحية المزعومة الحصول على رعاية طبية. وأشارت التقارير إلى أن مبابي قضى وقتًا في مطعم وملهى ليلي في ستوكهولم قبل العودة إلى الفندق الذي يُزعم أنه شهد الاعتداء.

لم تتواصل الشرطة بعد مع مبابي لأنه لم يُذكر اسمه رسميًا، لكن المحققين بدأوا جمع الأدلة بعد مصادرة قطع من الملابس من الغرفة، بما في ذلك ملابس داخلية وسراويل وقميص لتحليلها. ولم تؤكد السلطات بعد تفاصيل الملابس أو هوية صاحبها.

غادر مبابي السويد على متن طائرة خاصة يوم الجمعة، قبل تقديم الشكوى، ومنذ ذلك الحين، رد محيطه على الاتهامات، مؤكدًا أنها شائعة تشهيرية جديدة، واصفًا تلك الادعاءات بأنها باطلة وغير مسؤولة.