كل مقالات حسن ب

عـــــاجل: العثور على رئيس الاتحاد الفرنسي لرفع الأثقال وكمال الأجسام جثة هامدة في غرفته بوهران

وهران- عبرت اللجنة الأولمبية الفرنسية في بيان لها، نشر عبر موقعها الرسمي، عن “دهشتها وحزنها لوفاة جاي كولر، رئيس الاتحاد الفرنسي لرفع الأثقال وكمال الأجسام، في غرفته بالفندق في ولاية وهران، حيث كان هناك في إطار ألعاب البحر الأبيض المتوسط”.

وأضاف المصدر، أن “السلطات الجزائرية والقنصلية العامة لفرنسا في ولاية وهران تدخلت على الفور لتولي جميع الإجراءات المعمول بها، كما تم حشد فرق الاتحادية الأولمبية الفرنسية، لدعم الوفد الفرنسي الموجود في وهران”.

وأوضحت اللجنة أن “بريجيت هنريك، رئيسة اللجنة الفرنسية الأولمبية، قررت السفر نحو وهران، لدعم الوفد المشارك في الألعاب المتوسطية”.

المفوضة الأوروبية تؤكد…المتورطون في أحداث الناظور قدموا من السودان عبر ليبيا والجزائر

المفوضية الأوروبية- أكدت المفوضة الأوروبية للشؤون الخارجية، إيلفا يوهانسون، أمس الاثنين 04 يوليوز 2022، أمام البرلمان الأوروبي بستراسبورغ، أن المغرب يعد شريكا “إستراتيجيا محوريا” بالنسبة للاتحاد الأوروبي ويضطلع بدور “رئيسي” في تدبير الهجرة والتصدي للمهربين.

وأعربت المسؤولة الأوروبية، في معرض حديثها خلال جلسة عامة حول محاولة الاقتحام الجماعية الأخيرة للسياج الحديدي على مستوى إقليم الناظور، (أعربت) عن “عزمها مواصلة المحادثات مع المغرب (…) من أجل تعزيز شراكتنا الشاملة بشأن الهجرة”.

في ذات السياق، وبعد تأكيدها أن “99 بالمائة من المهاجرين غير الشرعيين يستعينون بالمهربين”، المتحدثة ذاتها، أن الأشخاص المتورطين في أحداث الناظور “قدموا من السودان ومروا عبر ليبيا والجزائر”.

وأكدت على أن “هؤلاء المهربين يقفون وراء المصير المأساوي لهؤلاء الأشخاص”، مشددة على ضرورة العمل مع “شركائنا الأفارقة، بلدان المصدر والعبور والمقصد، لاسيما مع المغرب، قصد التصدي للمهربين ومعالجة الأسباب الجذرية، والحد من تدفقات الهجرة غير الشرعية وتحسين التدفقات القانونية”.

من جهة أخرى، وبعد تذكيرها بأنها حرصت منذ تقلد مهامها “على إقامة شراكة قوية مع بلدان المصدر، العبور أو المقصد”، دعت المتحدثة ذاتها إلى “الانكباب على معالجة جذور” الهجرة غير الشرعية، حتى لا يكون الناس مضطرين للمخاطرة بحياتهم (…)، وفتح قنوات للهجرة القانونية قصد محاربة المهربين”.

للإشارة، فقد عرفت هذه المحاولة الأخيرة للاقتحام الجماعي على مستوى إقليم الناظور، استخدام عنف غير مسبوق من قبل مرشحي الهجرة غير الشرعية في وجه عناصر قوات الأمن، الذين تدخلوا بمهنية وفي ظل احترام القوانين الجاري بها العمل.

كما أبدى هؤلاء المرشحون للهجرة غير الشرعية، الذين كانوا مسلحين بالحجارة و”الهراوات” والأدوات الحادة، مقاومة عنيفة لقوات الأمن، الذين تعبئوا لمنعهم من عبور السياج.

المصدر: صحافة بلادي

آخر المستجدات: دي ميستورا يزور المغرب ويستثني “البوليساريو”

الصحراء المغربية- أعلن مسؤول أممي أمس الإثنين 04 يوليوز الجاري، أن مبعوث الأمم المتحدة إلى الصحراء ستافان دي ميستورا “قرر ألا يجري زيارة إلى الصحراء المغربية خلال رحلته إلى المغرب، لكنه يأمل أن يقوم بذلك خلال الزيارات المقبلة للمنطقة”.

وحسب المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، فإن دي ميستورا يقوم بزيارة إلى الرباط حيث يلتقي مسؤولين مغاربة، لكنه لن يتوجه إلى المنطقة المتنازع عليها.

وأضاف المصدر، في مؤتمر صحفي في نيويورك أن “زيارات المبعوث الأممي تهدف إلى تحقيق تقدم في العملية السياسية المرتبطة بالصحراء المغربية”.

في ذات السياق، ذكرت وسائل إعلام مغربية في وقت سابق أن دي ميستورا وصل إلى المملكة السبت، لكن من دون أن يصدر أي إعلان رسمي في الرباط عن هذه الزيارة.

وكان المتحدث باسم الأمم المتحدة أوضح يوم الجمعة الماضي أن دي ميستورا ينوي زيارة المنطقة المتنازع عليها، خلال رحلته هذه.

ولم يصدر أي توضيح حول سبب تخليه عن القيام بهذه الزيارة. لكن مصادر مقربة من الملف، حسب مصدر، قالت إن السلطات المغربية سبق لها أن أعربت للمبعوث الأممي عن تحفظاتها حول زيارته المنطقة المتنازع عليها أثناء زيارة سابقة خلال يناير.

وأوضح المتحدث ذاته، أن دي ميستورا يعتزم لقاء “كل الفاعلين المعنيين في المنطقة خلال الأيام المقبلة”، مشددا على أن “ما يبحث عنه هو كيف يمكننا دفع الحوار قدما في سياق قرارات مجلس الأمن ذات الصلة”، آخرها ذلك الصادر شهر أكتوبر الأخير والذي دعا كلا من المغرب وجبهة بوليساريو والجزائر وموريتانيا إلى استئناف المفاوضات المتوقفة منذ 2019، “بدون شروط مسبقة وبحسن نية” في أفق التوصل إلى “حل سياسي عادل ودائم ومقبول للطرفين”.

كريم طابو يهاجم مسرحية «لم الشمل» لتشتيت الشعب ويطالب بشكل عاجل باستعادة الحراك الشعبي الجزائري

الجزائر- وصف السياسي والمعارض الجزائري كريم طابو مبادرة “لم الشمل” التي أطلقها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، بأنها تشبه في مظهرها الحالي مشروع إعادة رسكلة وتجميل لكل أولئك الذين رفضهم الحراك الشعبي والذين يعتمد بقاؤهم كلياً على بقاء النظام القائم. موضحا أن لم الشمل الحقيقي من منظوره هو في “رد حق الجزائريين في التظاهر بحرية وفي استعادة الحراك”.

وقال المتحدث ذاته، في رسالة بمناسبة ستينية الاستقلال، إن مضمون مبادرة لم الشمل التي تأتي حسبه بينما البلاد تنهار وتغرق في الأزمة، غامض إذ لم تحدد أهدافها السياسية ولا جدولها الزمني ولا الإجراءات التي من خلالها سيتم تنفيذها. مشيرا إلى أن ما يسمى بالنوايا الحسنة الكامنة وراءها، سرعان ما يكذبها استمرار ممارسات القمع والاعتقالات والمنع. واعتبر أن هذه الخدعة التي تتمثل في تسريب معلومات حول مبادرة سياسية مزعومة، وترك هامش مناورة كبير للشرطة السياسية لتنفيذ عملها الجواري ومحاولة إعادة تعبئة زبائنها، مع دعم مؤكد من وسائل إعلام تحت الأوامر، سبق اختبارها وتجريبها في فترة بوتفليقة، ولن تأتي حسبه، بأي جديد للانسداد الحالي.

وأضاف السياسي أن “الإفراج المحتمل عن بعض المعتقلين، بمناسبة ذكرى ستينية الاستقلال، والذي يقدمه بعض عملاء الأجهزة الانتهازيين، على أنه إنجازهم السياسي، لن يغير في شيء حالة الانسداد الراهنة التي تعيشها البلاد”.

كما أشار منسق الاتحاد الديمقراطي الاجتماعي -قيد التأسيس- إلى أن الأحزاب والشخصيات التي انضمت لهذه المبادرة، على أمل جني بعض المكاسب، وافقت على أن تكون متواطئة في جريمة إخضاع العدالة، والتي زادها خطورة، حسبه، استخدامها كأداة سياسوية، في وقت كان يفترض على هذه الأحزاب تقوم بالتنديد المسبق ومنذ البداية، بكل هذه الاعتقالات التعسفية، والمطالبة بالإفراج غير المشروط والفوري، والإلغاء الصريح لكل المتابعات القضائية، وإعادة الاعتبار لجميع معتقلي الحراك”
.
وتابع، “احتجاز سجناء الرأي كرهائن، لجعلهم موضوع مساومة سياسوية غير مقبول أخلاقياً”، مشيرا إلى أن “هؤلاء المعتقلين ليسوا إرهابيين ولا خارجين عن القانون، لم يرتكبوا أي جريمة، لقد تجرؤوا فقط على قول حقيقة يعلمها الجميع: السلطة هي المسؤول الوحيد عن المعاناة التي يعيشها الشعب الجزائري” وهذه المسؤولية، حسب طابو، تتجلى “في خصخصة الدولة وتجريد الأمة من استقلالها وحريتها ومؤسساتها وفي تدمير الاقتصاد الوطني الذي شيدت خلفه إمبراطوريات مالية استولت على ثروات البلاد، وفي أزمة الحكم التي همشت الكفاءات ودفعت إلى المنفى جزءاً كبيراً من النخبة الجزائرية التي تركت مكانها للأقل ذكاء والأكثر رداءة، وفي الأزمة الثقافية التي سلبت المجتمع من كل قيم أجداده ولغته الأم، وتاريخه الألفي، لإغراقه في ظلامية رجعية وفي فلكلور هو خليط من الفحش والابتذال والخزي، وفي الأزمة الاجتماعية التي حولت حياة الجزائرية إلى سعي يومي لا يطاق للحصول على المنتجات الاستهلاكية”.

وفي ذات السياق، دعا طابو قيادة الجيش إلى تجنب التورط في صراعات السلطة والالتزام بمهامها المحددة دستورياً. وانتقد بشدة الظهور المتكرر لرئيس أركان الجيش، قائلاً: “لا يوجد أي نص قانوني ودستوري يمنح لقائد الأركان الحق في إلقاء خطب سياسية..السياسة يجب أن تعاد لسياسيين”. معتبرل أن الطبقة السياسية غارقة في صمت متواطئ أمام هذا الانحراف. وأضاف أن رئيس الأركان عليه احترام المبادئ التأسيسية لهذه المؤسسة، ومنها عدم التدخل في الشؤون السياسية، مضيفا إذا سمح البعض لأنفسهم بهذا التجاوز، فإن البعض الآخر قد يقع ضحية إغراء استخدام المدرسة والمسجد وحتى الإدارة لأغراض سياسية”.

من جهة أخرى، وفي تصوره لحل الأزمة، قال المعارض السياسي إن (لم الشمل) الحقيقي هو “في رد حق الجزائريين في التظاهر بحرية وفي استعادة الحراك، لأنه السبيل الوحيد لقياس درجة انضمام الجزائريين. لا يحق لأحد أن يتكلم باسم الشعب أو باسم الحراك، وحده الشعب يحق له فعل ذلك، ولا يمكنه فعل ذلك إلا بممارسة حرياته كاملة”. كما شدد على أن الإبقاء على حظر الحراك، يؤكد غياب الإرادة السياسية ورفض السلطة الخضوع للسيادة الشعبية.

وطرح كريم طابو شروطاً لاستعادة الثقة السياسية كمقدمة لأي انخراط في أي مسار سياسي. مثل “الإفراج غير المشروط لكل المعتقلين، وقف الملاحقات والمضايقات القضائية ضد المناضلين والصحافيين والنشطاء الاجتماعيين، وضع حد لتدخل الجيش في الحقل السياسي، فتح ميدان النقاش واستعادة الحق في الإعلام، اتخاذ تدابير عاجلة لتكريس العدالة الاجتماعية”، في المقابل، قال الوجه البارز في مسيرات الحراك الشعبي، إنه من “الضروري على جميع الشخصيات والمناضلين والمثقفين الذين تحملوا مسؤولية الحراك، الاجتماع مجدداً، من أجل دفع البلاد على طريق بديل شعبي حقيقي لا مفر منه، لأنه السبيل الوحيد لتجنب البلاد مخاطر الانهيار والتفكك”.

فـــــاجعة/يحدث الآن…فرق الحماية المدنية تنتشل جثة غريق بتبسة +صور من عين المكان

تبسة- أقدمت فرق الحماية المدنية اليوم الاثنين 04 يوليوز الجاري، على إنتشال جثة غريق داخل حوض مائي بـ الخنقة.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تدخلت وحدة القطاع للحماية المدنية بكارية لانتشال الجثة.

وتم تحويل الجثة على متن سيارة الإسعاف إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى عاليا صالـــــــح بتبسة.

بدعوة من تبون قيس سعيّد يحل بالجزائر

تونس- يحل رئيس الجمهورية التونسية، قيس سعيد، اليوم الاثنين 04 يوليوز الجاري، بالجزائر في زيارة عمل تدوم إلى غاية غد الثلاثاء.

وحسب بيان للرئاسة التونسية، فإن الزيارة جاءت تلبية لدعوة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لمشاركة الشعب الجزائري احتفالاته بمناسبة الذكرى الـ 60 لعيد الاستقلال.

بـــالوثيقة: العَسْــكر الجـزائري يأمُرُ أساتذة جامِـعاته بعدم النَّـشر في مَجلَّـة مغربيّــة

الجزائر- وجَّــه النظام الجزائري مُراسلةَ الأمين العام لوزارة التعليم العالي والبحث العالي، حصلت “صحافة بلادي”، على نظير منها، إلى رؤساء الندوات الجهوية للجامعات، أمرهم فيها بسحب فوري لعضوية أساتذة جامعيين جزائريين في مجلة مغـــربية.

وأقــرَّت الوزارة الجزائرية بأن قرارها بإيعازٍ من النظام الحاكم بالجزائر، بقولها إن “مصالحها تلقت مراسلة من وزارة الخارجية والجالية الوطنية بالخارج تعلمها من خلالها عن عضوية عدد من الأساتذة الجامعين الجزائريين في اللجنة العلمية للمجلة المغربية مجلة الباحث للدراسات والأبحاث القانونية والقضائية”، والتي يديرها الأستاذ محمد القاسمي.

وبررت مراسلة الوزارة قراراها بكون المجلة “قد سبق لها أن نشرت مقالات، وصفتها بـ”المُعادية للجزائر”، مورطة نفسها في ملف الصحراء الذي تقول إنها ليست طرفا فيه بقولها إن هذه المقالات “تدافع على الأطروحات المغربية بشأن قضية الصحراء، إذ على سبيل المثال لا للحصر، المقال الصادر في العدد 42 من ذات المجلة في شهر ماي 2022، تحت عنوان “أسباب طرد الجمهورية الوهمية (البوليزاريو) من الإتحاد الإفريقي”.

في ذات السياق، وبناء على ما ورد في المراسلة المذكورة أعلاه، طلبت وزارة التعليم العالي الجزائرية من رؤساء الندوات الجهوية للجامعات “التواصل عن طريق المؤسسات الجامعية؛ مع الأساتذة المعنيين، الذين هم أعضاء في اللجنة العلمية لهذه المجلة لطلب الإنسحاب الفوري، مع منع أية مشاركة جزائرية في المؤتمرات والندوات التي ينظمها المغرب”.

كما أكد المصدر، على “عدم نشر أي مقالات أو أبحاث علمية في المجالات المغربية”، مطالبا باتخاذ كل الإجراءات اللازمة في هذا الصدد وتبليغ للمؤسسات الجامعية والبحثية تحث الوصاية.

دموع الرجال…بطل جزائري يحتفل مع والدته في مشهد مؤثر وعلم فلسطين بين يديه

الجزائر- شهد اليوم الثامن لألعاب البحر الأبيض المتوسط المقامة في ولاية وهران الجزائرية إلى غاية 6 يوليوز تألق العديد من الرياضيين الجزائريين، على غرار العداء جمال سجاتي الذي أهدى بلاده الميدالية الذهبية في سباق 800 متر، ضمن منافسات اليوم الختامي لألعاب القوى.

الشاب جمال لم يكتف بخطف الأضواء عبر التتويج فقط، بل كذلك صنع الحدث عن طريق احتفاله بالعلم الفلسطيني وكذلك مع والدته التي حضرت لمساندته من مدرجات ملعب “ميلود هدفي”، الذي يعد المركز الأساسي لهذه التظاهرة الرياضية.

وأقدم جمال على الاحتفال مع الجماهير التي حضرت في الملعب وهتفت باسمه كثيراً، قبل أن يتوجه صوب والدته، التي ظهرت عليها سعادة كبيرة بالنظر للإنجاز الكبير الذي حققه ابنها في منافسة ألعاب البحر الأبيض المتوسط.

ويعتبر جمال سجاتي البالغ من العمر 23 عاماً أحد أبرز آمال الرياضة الجزائرية في منافسات ألعاب القوى في الاستحقاقات المقبلة، مع العلم أنه سيكون على موعد المشاركة وتمثيل الجزائر في بطولة العالم التي ستنطلق يوم 15 يوليو في يوجين بولاية أريغون الأميركية.

للإشارة، فإن جمال سجاتي حقق الميدالية الذهبية للجزائر في ألعاب البحر الأبيض المتوسط يوم أمس الأحد، بعد أن احتل المركز الأول في سباق 800 متر بعد تحقيقه زمناً قدره 01:44.52 دقيقة، متبوعاً بمواطنه ياسين حتحات صاحب الميدالية الفضية.

تبون يرقي السعيد شنقريحة في هذا المنصب

تبون- أشرف الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الإثنين 04 يوليوز الجاري، على الحفل السنوي لتقليد الرتب وإسداء الأوسمة لإطارات الجيش الوطني الشعبي بقصر الشعب بالعاصمة الجزائر.

وكان في استقبال تبون لدى وصوله إلى قصر الشعب، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق السعيد شنقريحة وقائد الحرس الجمهوري الفريق الأول علي بن علي.

وقام الرئيس عبد المجيد تبون بترقية رئيس الأركان الفريق السعيد شنقريحة، إلى رتبة فريق أول.

أساتذة يقاطعون تصحيح مواضيع بكالوريا العلوم الطبيعية وها علاش

البليدة- علم اليوم الاثنين 04 يونيو الجاري، أن الأساتذة المصححون بمركز ثانوية رابح بيطاط بولاية البليدة توقفوا عن تصحيح مواضيع البكالوريا لمادة العلوم الطبيعية.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد قال المصححون في مراسلة موجهة إلى مدير الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات إن تصحيح مادة العلوم الطبيعية في البكالوريا أصبح في غاية الصعوبة بسبب عدد صفحات الإجابة الواحدة الذي يتجاوز أحيانا 20 صفحة.

في ذات السياق، أوضح المعنيون أن الأمر بات يخلف إرهاقا شديدا للمصحح مما قد يؤدي إلى عدة القدرة على التركيز وبالتالي ضياع حق التلميذ.

كما أعلن المصححون توقفهم ومقاطعتهم لعملية التصحيح بداية من يوم أمس، مؤكدين أن الشكاوى تجددت أكثر من مرة إلا أنه لم يتم تحريك أي ساكن.

وحسب المصدر، فقد طالب المعنيون بتثمين ورقة الامتحان، معتبرين أنه الحل الأنجع والأنسب للقضاء على هذا المشكل.