اجتاح وباء “كوفيد 19” اسواق مرجان بوجدة، بعد تأكيد إصابة شخص من العاملين به يوم أمس الثلاثاء فاتح شتنبر، مما استنفر جميع العاملين بالمركب التجاري.
ووفق المعطيات المتوفرة، فقد عمدت السلطات الصحية إلى إجراء تحاليل مخبرية على 150 شخصا من العاملين بمرجان، حيث لم تردنا نتائج اصابتهم من عدمه بعد.
وانتاب العاملين والسلطات الصحية مخاوف احتمالية تحول اسواق مرجان وجدة إلى بؤرة للفيروس، لا سيما أن مدينة وجدة سجلت تراجعا ملحوظا في عدد الإصابات.
أكدت مصادر طبية مسؤولة، زوال اليوم الإثنين 24 غشت الجاري، تسجيل 10 حالات إصابة جديدة بكوفيد 19، بمدينة وجدة.
وتضيف نفس المصادر، أن الحالات الجديدة هي حالات محلية، مخالطة لحالات حاملة للفيروس، حيث تم التأكد من إصابتها بعد إجراد التحاليل المخبرية التي جاءت نتائجها إيجابية.
كما أكدت نفس المصادر، أن جناح كوفيد 19 بمستشفى الفارابي،بالمدينة المذكورة، عرف خروج 12 حالة بعد التأكد من شفائها، ليصبح العدد الإجمالي الخاضع للعلاج وتحت المراقبة الطبية بالجناح 67 حالة 7 منها بالإنعاش.
عرف جناح كوفيد بمستشفى الفارابي بمدينة وجدة شرق المغرب، اليوم السبت 22 غشت 2020، تسجيل حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا، ليصل مجموع الوفيات بالمدينة إلى 9 حالات وفاة.
وتؤكد مصادرنا، أن حالة وفاة تتعلق بسيدة كان تحت التنفس الإصطناعي بالإنعاش بالجناح. وقد ولجت الجناح بتاريخ 17 غشت بعد التأكد من إصابتها التي كشفتها نتائج التحاليل المخبرية والتي كانت إيجابية.
أكدت مصادر طبية، صباح اليوم الجمعة 14 غشت 2020، أن مدينة وجدة، شرق المغرب، عرفت تسجيل 7 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا.
وتضيف نفس المصادر، أن الحالات المذكورة، تم التأكد منها بعد إجراء التحاليل المخبرية، حيث سيتم إخضاعها للمراقبة الطبية والعلاج بجناح كوفيد 19 بمستشفى الفارابي بذات المدينة.
أكدت مصادر مسؤولة زوال اليوم الإثنين 10 غشت 2020، أن 5 حالات ستغادر جناح كوفيد بمستشفى الفارابي بمدينة وجدة شرق المملكة، وذلك بعد خضوعهم للتحاليل المخبرية ، والتي جاءت سلبية.
وأضافت نفس المصادر، أن عدد الخاضعين للعلاج وتحت المراقبة الطبية حاليا بمستشفى الفارابي،هو 39 حالة، معظمهم حالتهم مستقرة وتستجيب للعلاج، مشيرة لتواجد حالة واحدة بالإنعاش.
وتهيب مصادرنا، كافة المواطنين الالتزام بشروط الصحة والسلامة، والالتزام بالإجراءات والتدابير الاحترازية، وضع الكمامة، التباعد الإجتماعي، للحد من انتشار الفيروس.
أكدت مصادر طبية مسؤولة، اليوم الجمعة 07 غشت 2020، أن مدينة وجدة، شرق المغرب عرفت تسجيل 6 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا.
وتضيف نفس المصادر، أن الحالات المذكورة، تم التأكد منها بعد إجراء التحاليل المخبرية، حيث سيتم إخضاعها للمراقبة الطبية والعلاج بجناح كوفيد 19 بمستشفى الفارابي بذات المدينة.
هذا، وأكدت نفس المصادر، أن مكتب حفظ الصحة التابع لجماعة وجدة، سيعمل على إجراء عملية التعقيم على مستوى منازل الحالات المذكورة.
وقالت مصادر الطبية، أن مستشفى المذكور، سيعرف مغادرة 15 حالة بعد شفائها التام من مرض كوفيد 19.
أكدت مصادر طبية مسؤولة، مساء اليوم الخميس 06 غشت 2020، أن نتائج التحاليل المخبرية التي أجريت لأحد أعوان سلطة الذي يشغل بإحدى الملحقات الإدارية التابعة لنفوذ عمالة وجدة انكاد،شرق المغرب، جاءت إيجابية، وأنه، ووفق بروتوكول وزارة الصحة، سيتم إخضاعه للعلاج والمراقبة الطبية بجناح كوفيد بمستشفى الفارابي.
هذا، وقد أكدت مصادرنا الطبية، أنه ولحصر عدد المخالطين، ستقوم اللجنة المكلفة بأخذ العينات، بإجراء التحاليل المخبرية لفائدة الأشخاص المخالطين، خصوصا على مستوى الملحقة الإدارية، والمنطقة الحضرية الذي كان يلجها في إطار العمل.
هذا وتضيف مصادرنا، أن جناح كوفيد 19 بمستشفى الفارابي عرف شفاء 4 حالات، غادرت الجناح بعدما تبين ان نتائج التحاليل المخبرية التي أجريت لهم جاءت سلبية.
قالت مصادر إعلامية مطلعة، أن الدرك المغربي قد داهم ليلة أمس الإثنين الثلاثاء 4 غشت الجاري، عرسا سريا بمنطقة القليعة ضواحي مدينة مراكش، واعتقل العروسين وأمهاتهما.
وتحركت مصالح الدرك الملكي، فور توصلها بإخبارية مفادها، أن أسرة تقيم حفلا سريا يحضره 40 شخصا.
و قام الدرك بتفريق الحاضرين وطالبتهم بمغادرة المكان على الفور، لكون تجمعهم يعتبر خرقا لمقتضيات حالة الطوارئ الصحية المفروضة بالمملكة، وذلك تفاديا لتفشي وباء فيروس كورونا.
بينما تم اقتياد العروسين وأمهاتهما الى مركز الدرك الملكي للقيام بالإجراءات القانون المتبعة في هذه الحالات.
أكدت مصادر طبية مسؤولة، صباح اليوم الإثنين 3 غشت الجاري ،عن تسجيل 9 حالات شفاء جديدة بمدينة وجدة شرقي المغرب.
وتضيف نفس المصادر، أنه تم التأكد من شفاءهم بعدما جاءت نتائج التحاليل المخبرية سلبية. مؤكدة انها ستغادر جناح كوفيد 19 بمستشفى الفارابي بالمدينة المذكورة .
وقف عمر حجيرة رئيس جماعة وجدة، شرق المغرب،اليوم الاحد 02غشت 2020، رفقة أطر وتقنيي الجماعة، على مختلف النقط السوداء التي عرفتها المدينة، بسبب تراكم الأزبال وما خلفته من روائح كريهة، بعد أن عرفت عملية انطلاقة الشركة الجديدة تعثرا في جمع النفايات.
وعرفت الشركة الجديدة في مهامها، انتقادات لاذعة من طرف ساكنة مدينة وجدة معتبرة أنها بداية فاشلة للشركة المسيرة، وذلك منذ أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وأكد عمر حجيرة، أن المشكل الذي عاشته وجدة خلال أيام العيد، ناتج عن عدة أمور، تتعلق أساسا بـ”المرحلة الإنتقالية بين الشركة القديمة والشركة الجديدة، أضف إلى ذلك إضراب العمال حول ما قررته الشركة، كلها أمور ساهمت في تفاقم المشكل. لكن”، يضيف الرئيس، أنه “بفضل تظافر الجهود، تم التغلب على الأمر وقد تم إجراد ما يزيد عن 120 رحلة، بما يعادل أزيد من 1700 طن.
وأضاف رئيس الجماعة، أن هذا المشكل لم يبقى مطروحا، وسنعمل على تحقيق الأفضل للساكنة، بمقاربة تشاركية، لكون أن مسؤولية النظافة مسؤولية الجميع بدون استثناء.
وحسب إفادات مهندس النظافة بالمدينة، فمن المرتقب أن ترتفع الكمية عن 1700 طن لتصل 2000 طن خلال منتصف الليل. مؤكدا ان هذا ما كان ليكون، لولا تظافر الجهود والتضحية التي أبلاها رجال النظافة من أجل خدمة الساكنة.
للإشارة، فقد سبق لرجال النظافة، أن علقوا إضرابا بعد تدخل السلطات المحلية التي أكدت أنها ستعمل على إيجاد حلول بين الأطراف، الشركة والعمال، من أجل استمرار المرفق العمومي في خدمة المواطن الوجدي. وقد عبر العمال عن غضبهم جراء القرارات المفاجئة التي اتخذتها الجهة المفوض لها، والتي اعتبرتها بـ المجحفة في حق العامل.
وجدير بالذكر، أن ما وقع من مشاكل منذ أول يوم للشركة، كان محط نقاش مستفيض خلال أشغال الدورة الإستثنائية الأخيرة التي عرفت مناقشة النقطة المتعلقة بالتصويت على الإتفاقية، حيث أكد العديد من المتدخلين (أعضاء المجلس)، أن التوقيت من شأنه أن يسبب مشكلا، وطلبوا تمديد للشركة القديمة إلى غاية مرور أيام عيد الأضحى، إلا أن الجواب كان هو الرفض، لكون ان السلطات الإقليمية طالبت المجلس باحترام تاريخ تسليم المهام للشركة الجديدة.
