اختلاس الأموال العامة – رفعت غينيا الاستوائية دعوى قضائية ضد فرنسا إلى محكمة العدل الدولية، تتهم فيها باريس بـ”اختلاس الأموال العامة” مطالبة فرنسا بارجاع ممتلكات قامت بمصادرتها.
وتأتي هذه الدعوى في إيطار النزاع القانوني الطويل الذي يوجد بين غينيا وفرنسا حول قصر يتواجد بالعاصمة باريس.
يذكر أيضا أنه تمت إدانة نجل رئيس غينيا الإستوائية “تيودور نغويما أوبيانغ مانغي” العام الماضي، بتهمة غسل الأموال وسرقة ملايين الدولارات من المال العام، حيث تم الحكم عليه بثلاث سنوات موقوفة التنفيذ، وغرامة 30 يورو، مع مصادرة ممتلكات غينية بفرنسا، من بينها القصر المشار إليه، والذي تعزم فرنسا على بيعه حاليا.
الصحراء المغربية- أفادت مصادر متطابقة، أن فرنسا تسعى جاهدة من أجل إدراج نقطة تتعلق بملف الصحراء المغربية في جدول أعمال القمة المقبلة للدول الأوروبية المطلة على البحر الأبيض المتوسط.
وحسب المصادر، فقد ذكرت صحيفة “سويس إنفو” نقلا عن وكالة الأنباء الإسبانية الرسمية “إيفي”، أن مصادر فرنسية لم تسمها، أكدت “الصراع على الصحراء المغربية سيدخل “بالتأكيد” مناقشات القمة الأورومتوسطية، اليوم الجمعة 30 شتنبر الجاري في أليكانتي، على الرغم من عدم ظهوره على جدول الأعمال الرسمي”.
وأضاف المصدر، أن مصادر من قصر الإليزيه أشارت إلى أن “تداعيات هذا الصراع في سياق أزمة الطاقة وإمدادات الغاز في أوروبا قد تشمل القضية في المحادثات بين رؤساء دول أو حكومات الدول التسع في جنوب الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، ورئيس المجلس الأوروبي تشارلز ميشيل”.
كما ذكر، أن أزمة الطاقة ستهيمن على أول جلسة عمل، حيث ستتعامل مع العلاقات مع دول الساحل الجنوبي للبحر الأبيض المتوسط ،رغم أنه لم يتم التخطيط بشكل خاص للحديث عن الصراع على الصحراء المغربية”.
في ذات السياق، اعتبرت فرنسا، أن “هذا النزاع، الذي يضع المغرب، الذي يعتبر الصحراء جزء من أراضيه، ضد الجزائر، التي تدافع عن الجماعات المؤيدة للانفصال التابعة لجبهة البوليساريو، اعتبرته فرنسا “يؤثر على إمدادات الغاز” ما يستدعي مناقشته في هذه القمة.
للإشترة، فإن هذه الحركة الفرنسية تأتي في ظل ما تشهده علاقاتها مع المغرب من “تشنج دبلوماسي” غير معلن رسميا، خاصة بعدما أثاره ملف منح التأشيرات للمغاربة والتي قلصت فرنسا أعدادها بمبرر أن المغرب “لا يتعاون معها في مجال الهجرة”.
هيلين لو غال – أعلنت سفيرة فرنسا لدى المملكة المغربية “هيلين لوغال”، عن انتهاء مهمتها في المغرب بعد مرور ثلاث سنوات من تعيينها.
Lors de mon audience de départ avec N. Bourita, Min. des Aff. étrangères, de la Coop. afr. et des 🇲🇦 de l'étranger, à la fin de mon mandat de 3 ans, je me suis souvenue de cette première rencontre. 3 ans riches de partenariats, de rencontres 🇲🇦🇫🇷. Merci à ceux qui les font vivre! https://t.co/VTuNFlQDB4
وحسب معطيات تداولتها وسائل إعلامية، فإن هيلين لوغال ستكون مسؤولة عن “الدائرة الأوروبية للشؤون الخارجية” في الإتحاد الأوروبي، كمهمة دبلوماسية جديدة لها.
ويأتي رحيل السفيرة لو غال من العاصمة الرباط، في وقت متزامن مع الأزمة الصامتة التي تشهدها العلاقات المغربية الفرنسية منذ أشهر بسبب قضية الصحراء، والتي تجلت مؤخرا في تشديد منح التأشيرات للمغاربة، بالإضافة إلى الحديث عن انسحاب شركات فرنسية من المغرب.
يذكر أن القنصليات الفرنسية بالمملكة المغربية، رفضت تسليم مجموعة من المغاربة، تأشيرة الدخول إلى فرنسا، وذلك بالموازاة مع بداية الموسم الدراسي الجديد الذي يتطلب التحاق الطلبة المغاربة إلى الجامعات الفرنسية، حيث تلقى عدد كبير من المواطنين مؤخرا قرارات رفض الحصول على تأشيرة الولوج إلى فرنسا رغم محاولاتهم المتكررة.
فرنسا- أقدمت فرنسا يوم أمس الأحد 11 شتنبر الجاري، على استقبال وفد ينتمي لجبهة “البوليساريو” الانفصالية.
وقامت فرنسا باستقبال وفد من جبهة البوليسارية الانفصالية في خطوة مستفزة للمغرب خاصة بعد الأحداث الأخيرة والمشاكل القائمة بين المملكة المغربية وتونس بعد استقبال قيس سعيد لإبراهيم غالي.
وتم السماح للوفد الانفصالي التابع لجبهة البوليساريو برفع علم الكيان الوهمي داخل البرلمان الفرنسي.
ويضم الوفد كل من محمد سيداتي ممثل جبهة “البوليساريو” الانفصالية بفرنسا ودول الشمال، وسلطانة خيا.
هيئة سياسية تونسية دْخلات طول وعرض في قيس سعيد…استقبال زعيم الانفصاليين في قمة تيكاد خروج عن ثوابت الدبلوماسية التونسية
اعتبرت جبهة الخلاص الوطني، وهي تحالف لأحزاب وحركات سياسية تونسية، أن استقبال الرئيس التونسي قيس سعيد لزعيم انفصاليي “البوليساريو” إبراهيم غالي في إطار منتدى التعاون الياباني الإفريقي (تيكاد 8) المنعقد بتونس، (اعتبرته) خروجا عن ثوابت وأعراف الدبلوماسية التونسية.
وأوضحت الهيئة السياسية المشار إليها، في بيان موقع من رئيسها أحمد نجيب الشابي، أن ما جد خلال انعقاد قمة تيكاد “يعتبر خروجا عن ثوابت وأعراف الدبلوماسية التونسية” القائمة على الحياد الإيجابي إزاء قضية الصحراء، والسعي الدائب إلى التقريب بين أطراف النزاع.
في ذات السياق، نبهت الجبهة إلى خطورة تمادي هذه الأزمة على العلاقات التونسية المغربية في وقت تحتاج فيه المنطقة إلى تضامن وتآزر جميع الدول المغاربية لرفع جملة التحديات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية.
وفي الختام، أكدت جبهة الخلاص الوطني على”ضرورة تغليب الحلول السلمية في فض النزاعات والخلافات بين الدول”، مذكرة “بعراقة وأصالة العلاقات الأخوية بين الشعبين الشقيقين التونسي والمغربي”، وإيمانها الراسخ بوحدة المصير “الذي تمليه علينا قوانين التاريخ والجغرافيا”.
فرنسا- عبر المغاربة عن استيائهم من رفض القنصليات الفرنسية بالمملكة المغربية تسليمهم تأشيرة الدخول إلى فرنسا، وذلك بالموازاة مع بداية الموسم الدراسي الجديد الذي يتطلب التحاق الطلبة المغاربة إلى الجامعات.
وعبر عدد من المواطنين المغاربة عن استيائهم من الرفض الواسع لطلب حصولهم على تأشيرة ولوج التراب الفرنسي.
وحسب المعطيات المتوفرة فقد تلقى عدد كبير من المواطنين الرفض مؤخرا بعد تقديم طلباتهم للحصول على تأشيرة الولوج إلى فرنسا رغم محاولاتهم المتكررة.
وجاء ذلك في الوقت الذي يطمح فيه عدد من الطلبة المغاربة الحاصلين على شهادة البكالوريا في الالتحاق بالجامعات الفرنسية التي تم قبولهم للولوج إليها.
وأكد طالب مغربي في تصريح على القناة الأولى اطلعت الجريدة عليه عن قبوله في إحدى الجامعات الفرنسية التي تتصل به للاتحاق إليها، مشيرا إلى صعوبة حصوله على تأشيرة الولوج إلى فرنسا.
وفي ذات السياق عبرت عدد من العائلات المغربية التي تطمح إلى زيارة أقاربهم عن استيائهم من هذه الوضعية.
وفي ذات السياق عبر المغاربة عبر منصات التواصل الاجتماعي عن غضبهم من العراقيل التي تواجههم للحصول على تأشيرة “Shengen” من طرف القنصليات الفرنسية في المملكة المغربية.
وطالب المغاربة عبر حملة فيسبوكية بضرورة إلزام المواطن الفرنسي بتأشيرة الدخول إلى التراب الوطني المغربي طبقا للشروط الدولية.
وجاء في تدوينة فيسبوكية تم تداولها على نطاق واسع “كفانا من الخضوع و التبعية لا بد من المعاملة بالمثل ، المغاربة يهانون في جنسيتهم نظرا لكثرة الرفض أحيانا بدون مبرر لتسليم تأشيرة الدخول Shengen للمغاربة بالخصوص من طرف جميع القنصليات الفرنسية بالمملكة .. إذن لا بد من إلزام المواطن الفرنسي بتأشيرة الدخول إلى التراب الوطني المغربي طبقا للشروط الدولية”.
القضاء الفرنسي – أفادت وكالات الأنباء الفرنسية أمس الجمعة، أن القضاء الفرنسي أصدر مذكرة توقيف في أوروبا في حق الإمام المغربي حسن إيكويسن، الذي اختفى بعد قرار طرده من التراب الفرنسي,
وأفاد ذات المصدر، أن قرار التوقيف جاء بسبب عدم الإمتثال لقرار المحكمة الفرنسية من طرف الإمام المغربي.
وكان مجلس الدولة بفرنسا قد صادق الثلاثاء الماضي، على قرار طرد حسن إيكويسن، معتبرا ذلك انتصارا كبيرا لفرنسا، حسب إعلان للداخلية الفرنسية.
وكانت المحكمة الإدارية بالعاصمة الفرنسية بباريس، قد قررت منذ أربعة أسابيع، تعليق قرارها بترحيل الإمام المغربي بعد أن قامت بإصداره في حق هذا الأخير لاتهامه بالتطرف
كما قدم ممثلي 31 مسجدًا، بيانا يدعمون فيه الإمام، مؤكدين أنه كان ضحية “خطأ في التقييم”. حسب ما تناولته وسائل إعلام دولية.
كما طالب مجموعة من الحقوقيين في فرنسا، من خلال عريضة موجهة إلى الحكومة الفرنسية والرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، بالرجوع عن قرار الطرد الذي أصدره الوزير.
واعتبر هؤلاء الحقوقيون أن القرار يدل على “وجود عقبات أمام سيادة القانون وأنه عبارة عن تصنيف للأعداء الداخليين من طرف فرنسا”، كما أنه ” يتنافى مع قيم الفرنسية وهويتها”. حسب ما أوردته وسائل إعلام دولية
فرنسا– شنت المخابرات الفرنسية في الآونة الأخيرة حسب تقارير إعلامية مختلفة حملة لابتزاز المغرب.
وحسب ذات المصدر فإن هذا الإبتزاز يأتي عن طريق تسريب المبالغ المالية المودعة من طرف شخصيات مغربية في الحسابات البنكية الفرنسية والكشف عن العقارات والمشاريع للعديد من الشخصيات المغربية في كبريات المدن الفرنسية كباريس مارسيليا بالإضافة إلى إعطاء الضوء الأخضر للقضاء الفرنسي بفتح العديد من الملفات الحقوقية الكاذبة والظالمة ضد العديد من الشخصيات المغربية.
وحسب المعطيات المتوفرة فإن مدير الاستخبارات الفرنسية أول تقرير إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يحمل الرقم RF/PM22/21.
وأبرز التقرير الاستخباراتي الفرنسي أن البلاد أصبحت في موقف لا تحسد عليه.
وجاء في نص التقرير المرسل إلى الرئيس الفرنسي ” صِرنا أكبر الخاسرين في التطورات الأخيرة التي شهدتها المملكة المغربية والتي بدأت باتفاق عسكري لمدة عشر سنوات وهو بمثابة خارطة طريق في مجال التعاون العسكري و الدفاعي و بالتالي أصبح للولايات المتحِدة الأمريكية الأسبقية في التعاون الإستخباراتي ومكافحة الإرهاب وكل التهديدات الأخرى العابرة للحدود مع المغاربة ، وأصبحنا نحن الفرنسيين في مرتبة غير أساسية في هذا الإطار كما شجع الإعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء الرباط على إتخاذ مواقِف أكثر صرامة ضدنا”.
وأضاف: ”الرباط أصبحت تطلب منا الإنخراط الكامِل في الدينامية الجديدة التي وضعتها في تقييم سياستها الخارجية وهذا ما أضعف مواقفنا في مطالبة المملكة بالعديد من الإمتيازات التي إعتدنا أن نحصل عليها بكل سلاسة و اعتيادية ولكي نضغط على الرباط للحفاط على مكتسباتنا المتنوعة هناك نطالب سيادتكم بإصدار أوامِر عاجلة لوزارة الخارجية بتخفيض عدد التأشيرات الممنوحة للمغاربة ، وكذلك التشديد إلى الدرجة القصوى في شروط منح هذه التأشيرات”.
واسترسل ”لم تبقى الولايات المتحدة الأمريكية هي المُنافِس الوحيد لمصالحنا بل إنضافت إسبانيا التي غيرت من موقفها ودعمت لأول مرة وبصفة علانية المقترح المغربي القاضي بمنح الحكم الذاتي للصحراء المغربية و هذا ما سيجعل مدريد تستفيد من تعاون تام مع الرباط في إدارة تدفقات الهجرة لأن إسبانيا تعلم عن سابق التجربة أنه عندما تكون العلاقات مع المغرب جيدة يخِف وصول المهاجرين بشكل كبير”.
وأضاف: ”أن هذا الإتفاق سيضمن لمدريد عدم مطالبة الرباط بالمدينتين المحتلتين سبتة ومليلية ، وهذا ماسيعطي لإسبانيا الأسبقية الإقتصادية والأمنية مع الرباط وحينها سنصبح في المرتبة الرابعة بعد أمريكا وإسرائيل وإسبانيا في العلاقات الدولية عند المغاربة. المملكة المغربية تريد منا موقفا أكثر وضوحا في قضية الصحراء المغربية وهذا لايمكن أن نقدمه للرباط لأن الجانب الآخر المتمثل في الجزائر تطلب منا مصالحة تاريخية مقابل استرجاع نفوذنا إقتصاديا وسياسيا هناك ، وهذا لايمكن تجاهله بل لايمكن أن نضيع هذه الفرصة التاريخية”.
وأبرز أن المغرب يعيش تصاعدا مستمراً من الناحية الإقتصادية وكذلك على مستوى الإستثمار في غرب إفريقيا، وأصبحت الشركات والأبناك المغربية أشدُّ شراسة في تنافسيتِها لمؤسساتنا الإقتصادية الفرنسية، وازدادت قوة بعد دخول رأس المال الأمريكي والإسرائيلي على الخط، كما أن التعاون الإستخباراتي و العسكري بين المغرب من جهة والولايات المتحِدة الأمريكية وإسرائيل من جهة أخرى لايُطاق وجعل مصالحنا الفرنسية مع حليف تقليدي تدخل للمنطقة الحمراء.
وكشف مدير الاستخبارات الفرنسية أن الضغط عبر تقليص عدد التأشيرات الممنوحة للمغاربة لم تعطي النتائج المنتظرة منها، لهذا طلب من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الموافقة على الخط الثاني والذي يتكون من مجموعة من الإجراءات يُراد بها الضغط على الرباط لكي تبقى فرنسا في الواجهة وتحافظ على مصالحها،
وذلك عبر اعتماد الخطوات التالية:
العمل عن تشويه صورة رموز المملكة.
الكشف عن الحسابات البنكية ومشاريع العديد من المسؤولين والتي ستمكن من خلق ضغط شعبي على السلطة هناك.
نشر فيديوهات فضائح لبعض الشخصيات المؤثرة في المجتمع المغربي فوق تراب بلدنا والتي تم تسجيلها من طرف أجهزتنا.
إعطاء الضوء الأخضر للقضاء لمتابعة العديد من المسؤولين المغاربة.
تعطيل تقدم المشاريع المغربية في إفريقيا.
العمل على عدم تغيير العديد من الدول الكبرى وخصوصا الأوروبية لمواقفها إتجاه ملف الصحراء الغربية.
نشر تقارير سوداء فيما يخص الجانب الحقوقي والإنساني بالمغرب في كبريات الصحف العالمية.
فرنسا- بعد مرور حوالي عام من تقليصها أعداد التأشيرات التي تمنحها للتونسيين أعلنت فرنسا وتونس، أمس الأربعاء 31 غشت الجاري، عن عودة إصدار التأشيرات الفرنسية للتونسيين إلى مستواه الطبيعي، وذلك بعدما أحرزت تونس “تقدّماً كبيراً” في مجال التعاون مع باريس بملف مكافحة الهجرة غير النظامية.
وحسب وسائل إعلام ماطابقة، فقد أعلنت باريس وتونس، أمس الأربعاء عودة إصدار التأشيرات الفرنسية للتونسيين إلى مستواه الطبيعي، في قرار يأتي بعد نحو عام من تقليص فرنسا بقوة أعداد التأشيرات التي تمنحها للتونسيين.
في ذات السياق، قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين ونظيره التونسي توفيق شرف الدين في بيان مشترك صدر في أعقاب مكالمة هاتفية بينهما إنّ قرار عودة إصدار التأشيرات إلى المستوى الطبيعي صدر “بأثر فوري”.
وقرّرت باريس السنة الماضية، تقليص عدد تأشيرات الدخول التي تمنحها لرعايا ثلاث من دول المغرب العربي هي تونس والجزائر والمغرب، في إجراء هدفت من ورائه إلى الضغط على حكومات هذه الدول للتعاون معها في مكافحة الهجرة غير النظامية وتسهيل استعادة مواطنيها الذين يُطردون من فرنسا.
وبلغت نسبة طلبات التأشيرات التي رفضتها فرنسا 30% في تونس و50% في المغرب والجزائر.
من جهة أخرى، أوضحت وزارة الداخلية الفرنسية أنّ تونس كانت الأولى من بين الدول الثلاث التي أزالت شرط إجراء فحوصات صحيّة لدخول أراضيها.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس