نسرين لعمامرة- أفاد المعارض الجزائري والصحافي المعروف بـ أمير ديزاد، أنه تم تعيين نسرين لعمامرة ابنة وزير الخارجية رمطان لعمامرة في منصب سامي بوزارة الخارجية.
وحسب المصدر، فإن نسرين لعمامرة تم تعيينها من دون أي مسابقة توظيف.
وقال أمير ديزاد في منشور على صفحته فيسبوك، “ملاحظة : تربح المسابقة ولا تخسر كيف كيف، لأن التوظيف سيكون لعائلات العصابات”.
وأضاف، “ملاحظة 2، نسرين درست في أفخم الجامعات البريطانية والتكاليف مدفوعة من خزينة الشعب + التخصص لي درساتو هو (عِلْم البوليزيرو) صدق أو لا تصدق”.
مناورات عسكرية- علم اليوم الاثنين 23 ماي الجاري، أن الجيشان الجزائري والمغربي سيشاركان في مناورات عسكرية، ابتداء من السبت 21 ماي الجاري في تونس، إلى جانب عناصر جيوش 13 دولة أخرى
وأفادت وزارة الدفاع التونسية، في بلاغ رسمي، أن “تونس تستضيف خلال الفترة الممتدة من 21 ماي إلى 04 يونيو القادم و للسنة الثانية على التوالي التمرين البحري متعدد الأطراف ‘Phoenix Express 2022’ في نسخته السابعة عشر”.
وأضاف المصدر، أنه سيشارك في فعاليات هذا التمرين، 13 دولة من شمال إفريقيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكيّة ممثلة بوحدات بحرية وجوّية، وفرق طلائع البحريّة ومكوّنين وملاحظين، كما تشارك عدّة منظمات دولية على غرار مكتب الأمم المتحدة لمقاومة المخدرات والجريمة والوكالة الأوروبية لمراقبة الصيد البحري.
وأشار المصدر، إلى أنه من بين الدول المشاركة في هذا التمرين، حسب الفيديو الذي يضم أعلام الدول المشاركة، الجزائر، المغرب، ليبيا، تونس، موريتانيا، أمريكا، بريطانيا، مصر، إيطاليا، إسبانيا و أمريكا، إلى جانب دول أخرى.
للإشارة، فإن هذا التمرين يهدف بحسب ذات المصدر، إلى تدعيم التعاون والتنسيق بين البحريات المشاركة حفاظا على أمن المتوسط واستقراره وتدريب الأفراد وتطوير قدراتهم وحسن استعمالهم للمنظومات والمعدات وتطوير مهاراتهم والتنسيق للتصدّي للأعمال غير المشروعة بالبحر وخاصّة منها الإرهاب البحري وتهريب الأسلحة والمخدرات.
من جهة أخرى، تأتي مشاركةُ كُلٍّ من المملكة المغربية والجزائر في ظل التوترات الدبلوماسية التي يشهدها البلدان وقطع الجزائر لعلاقاتها مع المغرب، بالإضافة إلى ما تشهده العلاقات الإسبانية الجزائرية من توتر بسبب التحول التاريخي في موقف الحكومة الإسبانية التي أشادت بمُقترح الحكم الذاتي كحل ناجع وذي مصداقية لحل نزاع الصحراء المغربية.
هروب جماعي- علم قبل قليل من يوم السبت 21 ماي الجاري، أنه تم هروب جماعي لعشرات المجندين السابقين في صفوف الجيش الجزائري نحو الحدود التونسية طلبا للجوء.
وأظهر مقطع فيديو، اطلعت عليه “صحافة بلادي”، هجرة العشرات من عناصر الجيش الجزائري المتقاعدين نحو الحدود التونسية طلبا للجوء المعيشي كما سموه، من أجل الحصول على فرصة للعيش الكريم، بعد الإهمال الذي لقيهم من الدولة الجزائرية.
في ذات السياق، قال موثقو الفيديو من هؤلاء الجنود الجزائريين المتقاعدين، “لا علاج لا حياة اجتماعية كريمة وفوق هذا القمع، ولسنا بعيدين على الحدود التونسية ولم تعد تفصلنا عليها سوى 3 كيلومترات فقط”.
وقال أحد الظاهرين في الفيديو، “هذا لجوء جماعي من أجل معيشة أفضل، يقوم به قدماء ومعطوبو الجيش الوطني الشعبي الجزائري”، مضيفا “هذا ما سأقوله لك يا جدي شنقريحة وافعل ما شئت”.
وتابع كلامه، “تبون يجب أن يعود من تركيا حالا ليرى هذا الامر”، فيما ألمح آخر أن “تبون سيأتي غدا”، ما يعني أن هذا النزوح الجماعي لمتقاعدي الجيش الجزائري جاء تزامنا مع تواجد الرئيس الجزائري في زيارة إلى تركيا، يوم الأحد المنصرم 15 ماي الجاري.
فوزي النجاح- تداولت عدد من الصفحات وحسابات جزائرية على مواقع التواصل الإجتماعي في الفترة الأخيرة، صورة ادعى ناشروها أنها لرجل أعمال من أصل جزائري يدعى فوزي لعمري ابتكر سيارة تعمل بالهيدروجين.
في ذات السياق، سيارة بهذه المواصفات أُعلن عنها قبل أيام قليلة، لكن مبتكرها الذي يظهر في الصورة يدعى في الحقيقة فوزي النجاح، وهو من أصل مغربي وليس جزائري.
ويبدو في صورة المنشور رجل يرتدي بذلة رسمية ويقف أمام السيارة. حيث قال ناشرو الصورة إن الظاهر فيها هو “رجل الأعمال الجزائري المدعو فوزي لعمري الذي ابتكر سيارة تعمل بالهيدروجين الأخضر” مشيدين بكفاءته ومشيرين إلى أنه “يطمح إلى إنتاج السيارة بالجزائر”.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الرجل الظاهر في الصورة لا يدعى فوزي لعمري، وليس جزائري الأصل كما ادعت المنشورات.
وأظهر البحث عن الصورة أنها منشورة في عدة مواقع إخبارية، وهي تعود لفوزي النجاح، الذي كشف في الفترة الأخيرة عن نموذج لسيارة مبتكرة تعمل بالهيدروجين صممه مع شركاء أوروبيين ومغاربة.
من جهة أخرى، تم الكشف عن نموذج سيارة “نام أكس” (namx) التي تعمل بالهيدروجين في 11 مايو الحالي من قبل شركة “بننفارينا (Pininfarina)” الإيطالية.
وقال فوزي النجاح لمواقع محلية ومؤسسات إعلام أجنبية إنه يفتخر بأنه مغربي و”يهدف إلى إنشاء مصانع إنتاج في المغرب”.
اسبانيا- أفادت كاتبة الدولة لشؤون الطاقة في الحكومة الإسبانية، سارة أغسين، يوم أمس الجمعة 20 ماي الجاري، إن “إرسال الغاز الطبيعي المعاد تحويله إلى غاز في إسبانيا عبر أنبوب الغاز المغاربي الأوروبي إلى المغرب لن يضر بعلاقاتنا مع الجزائر”.
وجاءت تصريحات كاتبة الدولة لشؤون الطاقة في الحكومة الإسبانية، خلال مثولها أمام لجنة التحول البيئي في مجلس النواب بالبرلمان الإسباني، حيث قالت إنها واثقة من استعداد السلطات الجزائرية للوفاء بالتزاماتها اتجاه بلدها، رافضة أي تهديد “بإغلاق صنبور” صادرات الغاز عبر “ميدغاز”، مشيرة إلى أنه “في عام 2022 ستكون الولايات المتحدة المورد الرئيسي للغاز الطبيعي المسال لإسبانيا”.
من جهة أخرى، جددت المتحدثة ذاتها التأكيد على أن إرسال الغاز الطبيعي إلى المغرب “هو موقف تضامني مع دولة مجاورة تحتاج إلى الغاز في أنشطتها”، حسب ما نقلته إحدى وسائل الإعلام الأيبيرية.
وحسب المصدر، فإنه لضمان عدم وصول الغاز الجزائري إلى المغرب من إسبانيا، طلبت حكومة سانشيز من شركة Enagás ، بصفتها مشغل ومدير نظام الغاز الإسباني، إنشاء نظام لتوضيح منشأ الغاز الذي يصل إلى إسبانيا.
حملة دولية- أطلقت 38 منظمة حقوقية محلية ودولية، تتقدمها منظمة العفو الدولية (أمنيستي) وهيومن رايتس ووتش، في الفترة الأخيرة حملة إلكترونية شرسة، ضد “القمع الحكومي المتزايد لحقوق الإنسان والحريات الأساسية في الجزائر”.
في ذات السياق، تهدف الحملة التي تمتد بين 19 وحتى 28 ماي الجاري، إلى “تسليط الضوء على مساعي السلطات الجزائرية لخنق الأصوات المعارضة والمجتمع المدني المستقل بطرق شتى”، وذلك حسب بيان نشرته أمنيستي.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الحملة المشار إليها أعلاه، تدعو السلطات الجزائرية إلى “إنهاء قمع حقوق الجزائريين، والإفراج الفوري وغير المشروط عن المحتجزين منهم لمجرد ممارستهم السلمية لحقوقهم، والسماح للجميع بحرية ممارسة الحقوق، وتقديم المشتبه في مسؤوليتهم عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في الجزائر للمحاكمة والعدالة”.
الحملة التي حملت شعار ” #ليست_جريمة، ودعت لرفع مطلب رفع تجريم ممارسة الحريات، تنتهي تزامنا مع الذكرى الثالثة لرحيل المدافع عن حقوق الإنسان كمال الدين فخار الذي توفي في 28 مايو 2019، وهو رهن الاعتقال، وذلك بعد إضراب عن الطعام استمر 50 يوما احتجاجا على سجنه بتهمة المساس بأمن الدولة والتحريض على الكراهية.
من جهة أخرى، تؤكد الحكومة الجزائرية أنها تولي أهمية قصوى لحماية حقوق الإنسان والحريات، حيث شدد المجلس الوطني لحقوق الإنسان (هيئة رسمية) في مناسبات عدة على أن “الإطار القانوني لممارسة الحريات بشكل ديمقراطي مكفول في الجزائر وأن المجلس يعمل من أجل ترسيخ التمرس على ثقافة الحريات”.
المغرب والجزائر- دعا حزب إسباني متطرف الى معاقبة المغرب والجزائر بسبب الهجرة السرية المتدفقة الى الأراضي الإسبانية.
وقدم الحزب القومي المتطرف “فوكس” مشروع يحث حكومة مدرير على تبني إجراءات للسيطرة على تدفقات الهجرة غير النظامية القادمة من جنوب البحر الأبيض المتوسط.
وطالب الحزب بفرض عقوبات على البلدين وحرمانهم من الحصول على التأشيرات أو تطبيق سياسة فرنسا التي خفضت من التأشيرات لمواطني شمال إفريقيا وذلك بسبب الهجرة السرية.
ويعذف المشروع الذي تقدم به الحزب الإسباني المتطرف إلى “منع التأشيرات عن مواطني الجزائر والمغرب وموريتانيا حتى تقبل هذه الدول استقبال المهاجرين غير الشرعيين الذين انتهكوا حدود اسبانيا”.
الخضر- أفادت وسائل إعلام، أنه يتواجد عدة لاعبين جزائريين دوليين أمام مصير كروي مجهول، وذلك بسبب انتهاء عقودهم مع بعض الأندية الأوروبية و العربية التي كانوا يلعبون لها، إضافة إلى تقدمهم في عمرهم.
ويحظى هؤلاء اللاعبين بشعبية كبيرة وسط مناصري المنتخب الجزائري نظير الخدمات الكبيرة التي قدموها للمنتخب، حيث كانوا وراء الإنجازات التي حققها الفريق الجزائري خلال السنوات الماضية، خاصو في بطولة أفريقيا التي جرت بمصر سنة 2019.
ونقلت إليكم صحافة بلادي، وضعية أهم الدوليين الجزائريين الذين يتواجدون في وضعية فراغ وهم بصدد البحث عن أندية جديدة.
فغولي يودع “القلعة”
ذكرت تقارير إعلامية، أنه بعد تجربة امتدت لخمس سنوات كاملة، يوشك النجم الجزائري سفيان فغولي على إنهاء عقده مع نادي “غلطة سراي” التركي.
وحسب المصدر، فإن عقد فغولي البالغ من العمر 32 سنة سينتهي بشكل رسمي بتاريخ 30 يونيو، إلا أنه فضل الإعلان عن الانسحاب من النادي خلال اللقاء الأخير عندما طاف الملعب رفقة ابنيه وقام بتوديع الجماهير.
وأشار المصدر، إلى أن النادي يعاني من ضائقة مالية في السنوات الأخيرة أرغمته على إنهاء عقود بعض اللاعبين.
في ذات السياق، يعتبر “سوسو”، كما يسميه رفاقه في المنتخب، واحدا من الأعمدة الرئيسية في الفريق الجزائري، حيث التحق به قبل مونديال 2014، وشارك معه في عدة منافسات قارية ودولية، وكان أيضا “المفتاح” الذي يضبط به الناخب جمال بلماضي كل خططه المتعلقة بالربط بين خطي الوسط والهجوم.
كما ذكرت تقارير إعلامية أن أندية تركية أخرى مثل “بشكتاش” و”باشاكشهر” و”أدانا ديمير سبور” دخلت على الخط لضم نجم الخضر.
اللاعب بلعمري….”حلم مكسور”
“صخرة دفاع” المنتخب الجزائري، جمال بلعمري البالغ من العمر 32 سنة، منذ أن تم الإعلان عن فسخ عقده مع النادي القطري.
وحسب وسائل إعلام، فإن بلعمري يتواجد منذ تاريخ 17 أبريل الماضي بدون فريق ما عرضه لمشكل عدم المنافسة وسط تساؤلات عديدة طرحها الجمهور الرياضي حول المستقبل الكروي لابن “مدرسة الحراش”.
وسطع نجم المدافع بلعمري خلال السنوات الأخيرة بشكل كبير، خاصة بعدما أصبح عنصر أساسي في المنتخب الجزائري منذ مجيء جمال بلماضي، وراهن عشاق الخضر كثيرا عليه بعد انتقاله إلى نادي أولمبيك ليون الفرنسي، إلا أن تجربته تعثرت هناك واضطر للعودة إلى البطولة الخليجية.
في ذات السياق، كشف مدير أعماله مؤخرا عن تلقيه عروضاً للعب في الدوري السعودي، لكن دون أن يحدد الجهة التي يباشر معها المفاوضات، مع العلم أنه سبق له اللعب هناك عدة سنوات.
اللاعب الجزائري سليماني.. “آخر فرصة”
أفادت تقارير إعلامية، يوم الإثنين الماضي إلى تواجد الهداف التاريخي للمنتخب الجزائري، إسلام سليماني، في موناكو الفرنسية، حيث أشارت إلى إمكانية دخوله في مفاوضات مع هذا النادي الذي لعب له في السنوات الأخيرة.
وحسب ذات المصدر، فإن إسلام سليماني قرر عدم اللعب مجددا مع نادي ليشبونة البرتغالي بسبب “خلافات عميقة” مع المدرب الذي أعلن بدوره أن الأخير لم يعد ضمن خياراته التكتيكية.
للإشارة، فإن إسلام سليماني عاد إلى نادي ليشبونة قادما من أولمبيك ليون، وقدم في البداية أداء مبهرا قبل أن تتكهرب علاقته مع إدارة النادي بسبب المدرب.
وسيكون من الصعب على اللاعب الجزائري سليماني العثور على ناد كبير في البطولات الأوروبية بسبب تقدمه في السن (33 سنة)، الأمر الذي سيجعله ينقض على أية فرصة تتاح له حتى ينهي مشواره بشكل مقبول، ثم يضمن مكانة أساسية له في المنتخب الجزائري فيما تبقى من مقابلات المنافسة المؤهلة لكأس أفريقيا التي ستقام في كوت ديفوار، حسب ذات المصدر.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس