ذكر مصدر محلي، أن مدينة أولاد تايمة، اهتزت على وقع جريمة مروعة، بطلها شخص أربعيني قام بتهشيم جثة شاب تلاثيني بواسطة “شاقور” خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء.
وحسب ذات المصدر، فالهالك عَمِدَ الى مهاجمة الجاني بواسطة “سيف”، و قام بضرب باب منزله، قبل أن يقوم الجاني بالرد بواسطة “شاقور” على مستوى الرأس ليرديه قتيلا.
وأضاف المصدر، أن الحادث استنفر جميع السلطات التي حلت بمسرح الجريمة، و تم وضع الجاني تحت تدابير الحراسة النظرية، وفتح تحقيق في الموضوع، و نقل جثة الهالك الى مستودع الأموات بالمستشفى المحلي.
كشف مصدر إعلامي مطلع، أن أحد الأشخاص المنحدر من دوار الحرشة بجماعة اكيم اقليم بركان ، تقدم بشكاية يتهم فيها زوجته وأم أولاده، بالخيانة الزوجية.
وبناء على معلومات التي أدلى بها الزوج، قامت عناصر الدرك الملكي بنصب كمين محكم قاد الى ضبط زوجة المشتكي رفقة خليلها، في أحد المنازل المكترية بمدينة السعيدية (الجهة الشرقية).
هذا، وقد تم وضع الزوجة المشتكى بها رفقة خليلها، تحت تدابير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة المختصة.
أكدت مصادر طبية مسؤولة، صباح اليوم الأربعاء 5 غشت 2020، بخصوص الحالات التي تم تسجيلها مؤخرا بمدينة وجدة شرق المغرب، والتي تتعلق بإصابة طبيب وممرضة بفيروس كورونا المستجد، أن اللجنة المكلفة، باشرت في مهامها لإجراء التحاليل المخبرية لفائدة المستخدمين بمصحة الضمان الاجتماعي.
وتضيف مصادرنا، أنه بمجرد التأكد من حالة إصابة الممرضة، تم نقل المعنية بالأمر من منزل عائلتها الكائن بشارع إبراهيم الروداني، تجزئة الطحاوي، بوجدة، لإخضاعها للعلاج والمراقبة.
وأكدت نفس المصادر، أنه سيتم إخضاع زوجها، الذي يشتغل عون سلطة بإحدى الملحقات الإدارية التابعة لنفوذ عمالة وجدة أنكاد، وأفراد العائلة للتحاليل المخبرية للتأكد من سلامتهم أو إصابتهم.
وعلاقة بموضوع انتشار فيروس كورونا، فقد أقدمت السلطات المحلية على تطويق زنقة بتجزئة البستان 3، بعدما تم الإعلان عن تسجيل إصابتين. ويهدف هذا الإجراء الاستباقي الى تطويق انتشار الفيروس بين المواطنين على مستوى الزنقة والحي.
كما قالت نفس المصادر،أن جناح كوفيد بمستشفى الفارابي بمدينة وجدة، عرف تسجيل 6 حالات شفاء، ستغادر القسم بعد سلبية نتائج تحاليلهم المخبرية. مضيفة أن عدد الخاضعين للعلاج وتحت المراقبة الطبية بالجناح هو 56 حالة.
ترأس رئيس الحكومة المغربي سعد الدين العثماني صباح يومه 05 غشت 2020، اجتماع عمل مع فريق من الخبراء، في إطار برنامج الدعم الذي يقدمه الاتحاد الأوروبي، من أجل مواكبة المغرب في ورش إصلاح منظومة الحماية الاجتماعية، الذي يوليه العاهل المغربي الملك محمد السادس عناية خاصة.
ويخصص هذا الاجتماع لعرض نتائج دراسة تقييمية و استشرافية لنظام المساعدة الطبية “الراميد”.
كشفت مصادر إعلامية موثوقة، إصابة النائب البرلماني عن حزب الأصالة و المعاصرة “العربي الهرامي” رئيس جماعة سيدي حجاج إقليم سطات، بفيروس كورونا.
ووفق نفس المصادر، فقد تم نقله إلى مصحة خاصة بمدينة الدارالبيضاء، وتم إخضاع عائلته الصغيرة و جميع مخالطيه خاصة موظفي الجماعة التي يترأسها ، للتحاليل المخبرية للتأكد من خلوهم من الفيروس.
وتجدر الإشارة، إلى أن الحالة المذكورة هي الثالثة في صفوف النواب البرلمانيين المغاربة بعد تأكد إصابة محمد توفلة النائب البرلماني عن حزب البيجيدي ورئيس مقاطعة المنارة بمراكش، وعبدالسلام سيكَوري، المستشار البرلماني ورئيس مقاطعة “كَليز” ونائب عمدة مراكش عن نفس الحزب.
أكدت مصادر اعلامية، أن إحدى الحالات التي تم الأعلان عن إصابتها بفيروس كورونا المستجد، أمس الثلاثاء 4 غشت 2020، تتعلق بزوجة أحد أعوان السلطة بإحدى الملحقات الإدارية التابعة لنفوذ عمالة وجدة أنكاد شرق المغرب.
وتضيف نفس المصادر، أنه بمجرد التأكد من حالة الإصابة، تم نقل المعنية بالأمر من منزل عائلتها بشارع إبراهيم الروداني. مؤكدة انه سيتم إخضاع العون واصهاره للتحاليل المخبرية للتأكد من سلامتهم أو إصابتهم.
وقد عبرت مصادر الطبية عن قلقها وتخوفها من ارتفاع عدد الإصابات، خصوصا وأن زوج السيدة هو عون سلطة يتواصل مع الساكنة ويتنقل بين مقر الملحقة والمنطقة الحضرية ومقر العمالة.
ذكرت مصادير إعلامية عليمة، أنه من المرجح أن تقرر الحكومة المغربية خلال الأيام القليلة المقبلة، تمديد جديد لحالة الطوارئ الصحية بالمملكة، بإضافة شهر آخر على الأقل، بعد انتهاء المهلة المقبلة المحددة في 10 غشت الجاري، إثر تزايدت أعداد الحالات المصابة اليومية بفيروس كورونا، والتي سجلت خلال أسبوع واحد ، إذ بلغت 5892إصابة وآلاف المخالطين، و77 وفاة، و أزيد من 6 آلاف رهن العلاج، ما أدى إلى ملء العديد من المستشفيات خاصة بالبيضاء، وطنجة، وفاس ومراكش.
وفي هذا السياق، وضعت وزارة الصحة سيناريو مواجهة الموجة الثانية من فيروس كورونا، في ظل الارتفاع الكبير في أعداد المصابين ، وارتفاع الحالات النشطة بشكل غير مسبوق، من خلال علاج المصابين بدون أعراض بمنازلهم تحت إشراف لجنة طبية، مع استثناء الفئات الهشة من كبار السن والذين يعانون أمراضا مزمنة الذين يحتاجون إلى رعاية طبية بالمستشفيات.
يشار أن الحكومة العثماني، كانت قد قررت تمديد حالة الطوارئ الصحية لشهر إضافي، وذلك إلى غاية 10 غشت الحالي، حسب ما جاء في مرسوم تمديد حالة الطوارئ الصحية في سائر أرجاء التراب الوطني لمواجهة انتشار فيروس كورونا.
حسمت وزارة الصحة الجدل الذي أثير في صفوف المغاربة بخصوص ارتداء الكمامات داخل السيارات الخاصة، إذ أكدت أنه ليس ضرورياً.
وأبرز “معاذ المرابط” منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة، ضمن التصريح الصحافي الأسبوعي الثالث من نوعه، أنه من الناحية الوبائية فلا معنى لارتداء الكمامة داخل سيارتك الخاصة إذا كنت وحيداً أو إذا كنت رفقة عائلة تعيش معها بشكل يومي.
وقال المرابط إن احتمال انتقال الفيروس عبر الطعام “جد منعدم، لأن الوباء تنفسي، وإلى حدود الساعة ليست هناك أي حالة رصدت عن طريق الأكل”.
ورد المسؤول في وزارة الصحة على الجدل الذي سبق أن أثير حول انهزام كورونا أمام ارتفاع درجات الحرارة، أكدت وزارة الصحة أن المعطيات العلمية تؤكد استمرار تفشي “كوفيد 19” رغم ارتفاع درجات الحرارة، مضيفا، أن الفيروس يمكن أن يبقى في الهواء لمدة تتراوح بين 3 أو 4 ساعات.
ومن جانب آخر، نصحت وزارة الصحة بالابتعاد عن استعمال المكيفات الهوائية نظرا خطورة الإصابة بالفيروس، وفي حالة الضرورة عند ارتفاع درجات الحرارة تؤكد تعليمات الوزارة على ضرورة الحفاظ على التهوية والإبقاء على النوافذ مفتوحة.
قال النائب البرلماني “جمال بن شقرون” عن حزب التقدم والاشتراكية، في تصريح لـ ” سبونتيك “، إن النزاع المفتعل بخصوص النزاع حول الصحراء المغربية، هو أحد الملفات الخلافية، خاصة أن الجزائر رغم تغير رؤسائها، إلا أنه ليست هناك جدية في التراجع عن دعم “البوليساريو”، مشيرا أن “دعم البوليساريو يهدف لزعزعة الاستقرار في المنطقة والضغط على المغرب، وأن الجزائر تقدم ذلك الدعم بشكل رسمي للجبهة”.
وأضاف البرلماني، أن المغرب يمد يده للجزائر على جميع المستويات، بغية الانتصار للمنطق والابتعاد عن العمليات التي تضر بالاستقرار والمصالح المحلية والدولية.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس