قررت الحكومة تنزيل مجموعة من التدابير والإجراءات الاحترازية على مستوى عمالتي طنجة أصيلة وفاس ، ابتداء من يوم الأربعاء 5 غشت 2020 على الساعة الثامنة مساء.

وذكر بلاغ للحكومة مساء اليوم الثلاثاء ،أنه تقرر تنزيل هذه التدابير الاحترازية بالنظر الى الارتفاع الكبير في عدد الإصابات بفيروس “كوفيد 19” وعدد الوفيات المسجلة في الآونة الأخيرة، وحفاظا على صحة وسلامة المواطنات والمواطنين.

واضاف البلاغ أنه سيتم تنزيل هذه الاجراءات الاحترازية ، وفق المحددات التالية:

1- التدابير المقررة على مستوى مدينتي طنجة وفاس:

– إلزامية التوفر على رخصة استثنائية للتنقل من وإلى مدينتي طنجة وفاس.

– منع جميع أشكال التجمعات.

– إغلاق محلات تجارة القرب والواجهات التجارية الكبرى والمقاهي على الساعة العاشرة مساء.

– إغلاق المطاعم على الساعة الحادية عشر مساء.

– إغلاق الفضاءات الشاطئية والحدائق العمومية.

– إغلاق قاعات الألعاب والقاعات الرياضية، فضلا عن ملاعب القرب.

– تقليص الطاقة الاستيعابية لوسائل النقل العمومي إلى 50 في المائة.

2- التدابير المقررة على مستوى الأحياء السكنية التي تعرف تفشي الوباء بكل من مدينتي طنجة وفاس:

– إغلاق المنافذ المؤدية لهذه الأحياء عبر الأحزمة الأمنية.

– إخضاع التنقل من وإلى الأحياء المعنية بالإغلاق لرخصة استثنائية للتنقل مسلمة من طرف السلطات المحلية.

– إغلاق محلات تجارة القرب والواجهات التجارية الكبرى، والمقاهي والمطاعم على الساعة الثامنة مساء.

– إغلاق أسواق القرب على الساعة الرابعة بعد الزوال.

– إغلاق الحمامات ومحلات التجميل.

وإذ تهيب الحكومة بالمواطنات والمواطنين التقيد الصارم بمختلف التدابير الاحترازية المعلن عنها والانخراط، بكل التزام ومسؤولية، في الجهود الوطنية الرامية إلى الحد من انتشار فيروس “كورونا المستجد”، فإنها تشدد على أنه سيتم تفعيل إجراءات المراقبة الحازمة في حق أي شخص ثبت إخلاله بالضوابط المعمول بها، لاسيما إجبارية ارتداء الكمامات الواقية، واحترام التباعد الجسدي في الأماكن العمومية.

أخذا بعين الاعتبار التزايد الكبير في عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد، وعدد الوفيات المسجلة في الآونة الأخيرة، قررت الحكومة المغربية، ابتداء من يوم غد الأربعاء 5 غشت 2020 على الساعة الثامنة مساء، تنزيل رزمانة من التدابير والإجراءات الاحترازية على مستوى عمالتي طنجة أصيلة وفاس، وفق المحددات التالية:

• إلزامية التوفر على رخصة استثنائية للتنقل من وإلى مدينتي طنجة وفاس.
• منع جميع أشكال التجمعات.
• إغلاق محلات تجارة القرب والواجهات التجارية الكبرى والمقاهي على الساعة العاشرة مساء
• إغلاق المطاعم على الساعة الحادية عشر مساء.
• إغلاق الفضاءات الشاطئية والحدائق العمومية.
• إغلاق قاعات الألعاب والقاعات الرياضية، فضلا عن ملاعب القرب.
• تقليص الطاقة الاستيعابية لوسائل النقل العمومي إلى 50 في المائة.

2- التدابير المقررة على مستوى الأحياء السكنية التي تعرف تفشي الوباء بكل من مدينتي طنجة وفاس:

إغلاق المنافذ المؤدية لهذه الأحياء عبر الأحزمة الأمنية.

– إخضاع التنقل من وإلى الأحياء المعنية بالإغلاق لرخصة استثنائية للتنقل مسلمة من طرف السلطات المحلية.

– إغلاق محلات تجارة القرب والواجهات التجارية الكبرى، والمقاهي والمطاعم على الساعة الثامنة مساء.

– إغلاق أسواق القرب على الساعة الرابعة بعد الزوال.

– إغلاق الحمامات ومحلات التجميل

تمكنت سرية الدرك الملكي التابعة لإقليم آسفي فجر يوم الثلاثاء 4 غشت من توقيف شخصين تتراوح أعمارهم (53 و 63 سنة) كانو على متن سيارة من نوع (سيتروين) بالطريق الرابطة بين الجماعة القروية اصعادلا و اقليم اسفي وبحوزتهم ما يناهز 100kg من القنب الهندي و كيلوغرامين من مخدر الشيرا.
وينحدران الشخصين المعتقلين من اقليم سيدي بنور كانو متوجهين الى مدينة الصويرة هدفهم المنشود لترويج منتوجهم المخدر.

أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم الثلاثاء، خلال عرضها للحالة الوبائية المتعلقة بفيروس كورونا، أن عدد المصابين ارتفع إلى 27217، بعد تسجيل 1021 إصابة جديدة.

وحسب بلاغ وزارة الصحة، سجلت 661 حالة شفاء جديدة ليصل العدد الإجمالي إلى 19639 حالة شفاء، في حين قد سجل المغرب اليوم 16 وفيات جديدة ليصل العدد الإجمالي للوفيات إلى 417 حالة موزعة على الآتي:

2 بطنجة

3 بالدار البيضاء

2 فاس

3 بمراكش

2 مكناس

1 الحاجب

1 تطوان

1 بنسليمان

1 الرباط

الفيديو المباشر اليومي للحصيلة الوبائية بالمملكة المغربية خلال 24 ساعة

أعلن وزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة “محمد بنشعبون”، خلال ندوة صحفية نظمها يومه الثلاثاء 4 غشت الحالي، بالعاصمة الرباط، بأن تعميم التغطية الصحية على المغاربة سيتم ابتداءً من شهر يناير المقبل.

وكشف وزير الاقتصاد، أن خطاب العاهل المغربي حمَّل أربع نقط أساسية تهم تعميم التغطية الصحية والتعويضات العائلية، ثم التعويض عن فقدان الشغل والتقاعد.

وفي هذا الإطار، قال بنشعبون أنه فيما يخص التعويضات العائلية، فسيتم تجميع البرامج الموجودة حاليا، من قبيل برنامج تيسير وبرنامج دعم، والتي تهم فئة من المغاربة، في تعويض عائلي موحد لكل المغاربة، حسب عدد أفراد أسرهم وسنهم.

وأكد بنشعبون، أنه سيتم العمل على تعميم نظام التقاعد، خاصة أن فئات عريضة من المغاربة لا تستفيد منه، كما سيجري العمل على التعويض المتعلق بفقدان الشغل، مبرزا، على أنه سيتم تعميم 4 برامج على المغاربة، وهي تعميم التغطية الصحية والتعويضات العائلية، ثم التعويض عن فقدان الشغل والتقاعد.

وأشار أيضا، إلى أن الحكومة المغربية ستشرع في تنزيل العديد من الإجراءات القبلية، من قبيل إصلاح الإطار القانوني والتنظيمي وإصلاح الأنظمة والبرامج الإجتماعية الموجودة حاليا، وإصلاح نظام الحكامة الإجتماعية والإصلاح الجبائي.

تناقلت العديد من المصادر الإعلامية، نقلا عن ما أسمته بمصدر موثوق، أن قرار إغلاق المدن و جميع الأماكن التي من الممكن أن تشكل بؤرا للوباء، أصبح ضروريا في ظل الوضعية الوبائية الحالية، نظرا لما تعرفه من ارتفاع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا والحالات الحرجة وتزايد عدد الوفيات دون تسجيل معطيات إيجابية في ما يخص الوضعية الوبائية بالبلاد.

المصدر ذاته لم يستبعد أن يتم تقييد حركة التنقل بين المدن والاعتماد على رخص التنقل الاستثنائية، وورقة الخروج من البيوت، بل وحتى غلق الأحياء داخل المدن وعزلها عن بعضها البعض لأن الفيروس أصبح هو المتحكم خلال هذه الفترة؛ الأمر الذي يجب معه التريث وتمديد الإجراءات الاحترازية فترة زمنية إضافية.

واعتبر مجموعة من المغاربة، أن هذا الأمر مسنود لتصريح رئيس الحكومة المغربية، ووزير الصحة الذي حذر أن هذه التطورات الوبائية التي تعرفها بلادنا ستواجهها السلطات المختصة باللجوء إلى إغلاق مدن أو أحياء أو جماعات، بتنسيق بين السلطات الصحية والأمنية، والرجوع إلى نقطة الصفر، مما يعني حظر أغلبية الأنشطة بما في ذلك التجارية والاقتصادية وفرض عدم مغادرة البيوت إلا للضرورة القصوى.

وأشار المصدر ذاته، أن هذا المعطى يبقى مجرد أنباء محتملة بناء على الحالة الوبائية بالمغرب، ذلكأن أي إجراء يتعلق بإغلاق حي أو مدينة سيتم الإعلان عنه بصفة رسمية من خلال بلاغات صادرة عن السلطات المعنية، مستبعدا في الوقت نفسه، أن مثل هذه التدابير لا يعني توجه الدولة لغلق شامل لما لذلك عدد من انعكاسات سلبية على المواطنين والاقتصاد، وإنما يقتضي التدخل كلما برزت بؤرة أو ازداد عدد الحالات الحرجة وهوما سبق أن أكد عليه رئيس الحكومة سعد الدين العثماني.

اوقفت السلطات المغربية اليوم الثلاثاء، الرحلات الجوية في مطار جهة فاس مكناس وسط المملكة المغربية

قررت السلطات المحلية بطنجة أمس الإثنين إعلان حالة الحجر الصحي للمرة الثانية، و قامت بتفعيله بداية من حي بنكيران الكائن وذلك جراء إرتفاع عدد الإصابات “بكوفيد 19” .

وذكرت مصادر أن السلطات المحلية أغلقت مداخل بعض الأحياء أيضا.
و يضم حي بنكيران عدد كبير من اليد العاملة الوافدة من خارج مدينة طنجة .

و فرضت السلطات على الساكنة استصدار ورقة الخروج للتجول في الحالات الضرورية.