أرشيف التصنيف: منوعات

سكوووب// 5 عادات تدمر جهازك المناعي وتقربك من كورونا

تقوية الجهاز المناعي من أهم عوامل مكافحة فيروس كورونا المستجد. وعرض موقع “الكونسلتو” الطبي، 5 عادات خاطئة تضعف الجهاز المناعي.

الإجهاد المزمن

توصلت دراسة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من الإجهاد المزمن يتعرض جهازهم المناعي للضرر، ما يجعلهم أقل قدرة على مكافحة عدوى الجهاز التنفسي.

تناول الأطعمة المصنعة

بعض الأبحاث أكدت أن هذه الأطعمة تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات المكررة والألوان الصناعية والمواد الحافظة، والتي تضعف مناعة الجسم.

قلة النوم

عدم الحصول على قسط وافر من النوم، يعرضك للإجهاد الذي يؤثر على كفاءة الجهاز المناعي.

تناول الكحوليات

تعد الكحوليات من المشروبات التي تدمر الجهاز المناعي، حيث تتسبب في تعطيل وظائف الميكروبات المعوية التي تساعد مناعة الجسم على القيام بوظيفتها الحيوية.

التدخين

المركبات الكيميائية في التبغ تؤثر بالسلب على البطانة المخاطية الموجودة في الجهاز التنفسي فتصبح الرئة أقل قدرة على التخلص من السموم لتزيد فرص الإصابة بالأمراض التنفسية.

 

هذا هو “العمر الحقيقي” لفيروس كورونا..دراسة “تناقض المعروف”

ذكرت مصادر إعلامية، أن دراسة نشرت أمس الثلاثاء كشفت عن نتائج جديدة تتعلق بعُمر فيروس كورونا المستجد، في الهواء وعلى الأسطح على عكس اعتقادات سابقة.

وقد يعيش الفيروس لساعات خارج جسم الإنسان على أسطح مختلفة أو حتى في الهواء لمدة أطول مما كان يعتقد، وفقما أظهرت الدراسة التي نشرت الثلاثاء.

ووجد معدو هذه الدراسة الممولة من الحكومة الأميركية، أن الفيروس المسبب لوباء أثار ذعر العالم، يتمتع بقابلية البقاء في الهواء الطلق مقارنة بفيروس سارس (المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة).

واستخدم الباحثون أيضا البخاخات لنشر الفيروس في الهواء، واكتشفوا من خلال هذه التقنية آثارا للفيروس على شكل جزيئات معلقة في الهواء، بقيت في الأجواء لمدة 3 ساعات.

وأظهرت التجارب التي قاموا بها أنه يمكن رصد فيروس كورونا المستجد لمدة تصل من يومين إلى ثلاثة أيام على الأسطح البلاستيكية أو الفولاذ المقاوم للصدأ، وما يصل إلى 24 ساعة على الورق المقوى.

وقد يعني هذا الأمر أن مدى انتشار وباء “كوفيد 19″، وهو أكبر بكثير من سارس الذي تفشى في 2002 و2003، مرتبط بكونه ينتقل بسهولة أكبر من حامل للمرض لا تظهر عليه أعراض، إلى شخص آخر.

ونشرت هذه الدراسة في مجلة “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، وأجراها علماء من مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها “سي دي سي” وجامعتي كاليفورنيا في لوس أنجلوس وبرينستون.

لكن هذه الدراسة واجهت انتقادات، بحيث يرى الخبراء أن استخدام البخاخات لا يحاكي سعال المريض بشكل فعال، كما أنه يزيد خطر التلوث المحمول جوا اصطناعيا.

وينتقل الفيروس بشكل رئيسي عن طريق قطرات صغيرة يخرجها المرضى عندما يسعلون أو يعطسون، وفي هذه الحال يكون قابلا للحياة لبضع ثوان فقط.

وقد أجرى الفريق المسؤول عن الدراسة الحالية اختبارات مماثلة على فيروس سارس، ووجدوا أن الفيروسين متشابهان في هذه النقطة.

ولا يفسر هذا سبب إصابة “كوفيد 19” نحو 200 ألف شخص مع 8 آلاف حالة وفاة تقريبا، بينما أصاب سارس 8 آلاف شخص فقط وقتل 800 مريض.

ويقول معدو الدراسة إن الاختلافات بين الوباءين “قد تكون ناجمة عن عوامل أخرى مثل الحمل الفيروسي العالي في الجهاز التنفسي العلوي”، وقدرة المرضى الذين لا يعانون أعراضا على نقل فيروس كورونا المستجد.

 

ارتفاع حالات الطلاق في الصين بسبب كورونا

ذكرت مصادر إعلامية، أن بيانات حديثة في الصين، كشفت أن فيروس كورونا (كوفيد 19) لم يؤثر على الوضع الصحي فحسب، بل كانت له تبعات اجتماعية، نظرا إلى ارتفاع حالات الطلاق في البلاد، خلال الآونة الأخيرة.

وبحسب مسؤول في مكتب للزواج بمدينة دازهو لو شنجون، جنوب شرقي الصين، فإن 300 من الأزواج تقدموا بطلبات للطلاق منذ 24 من فبراير الماضي، وفق ما أفادت به صحيفة دايلي ميل البريطانية.

ويرجح مسؤولو مكاتب الزواج، أن يكون هذا الارتفاع في حالات الطلاق ناجما عن اضطرار الأزواج إلى قضاء وقت أطول مع بعضهم البعض، من جراء المكوث في البيوت والامتثال للحجر الصحي المفروض من قبل السلطات.

وصرح مسؤول مكتب الزواج، أن معدل الطلاق ارتفع مقارنة بما كان عليه قبل استشراء وباء كورونا، وأضاف أن الأزواج يقدمون على خطوة الطلاق بسبب النقاشات الحامية فيما بينهم.

ويشار إلى أن ظاهرة الطلاق الناجم عن أزمة كورونا لم تقتصر على هذه المدينة الواقعة جنوبي الصين، لأن مدينة شيان في إقليم شانشي، شمالي البلاد، شهدت بدورها ارتفاعا مماثلا.

وتلقى مكتب لتوثيق الزواج في إحدى مقاطعات هذا الإقليم، 14 طلب طلاق في يوم واحد فقط، بحسب موقع “غلوبال تايمز”.

جماعة هندوسية تقيم حفلا لشرب “بول البقر” للوقاية من فيروس كورونا!

فيما يعكف العلماء حول العالم على إيجاد دواء للوقاية من فيروس كورونا المستجد، نظم حزب هندوسي في العاصمة الهندية نيودلهي حفلا تم فيه شرب بول البقر بدعوى أنه يقي من الفيروس القاتل

استضافت جماعة هندوسية حفلاً لشرب بول الأبقار أمس السبت في العاصمة الهندية نيودلهي، لاعتقادها أنهيقي من فيروس كورونا المستجد، لأن كثيرين من الهندوس يعتبرون الأبقار مقدسة، ويؤمن بعضهم أن لبولها خصائص علاجية.

وأكد خبراء مراراً على أن بول الأبقار لا يشفي أمراضاً مثل السرطان، وليست هناك أي أدلة على أنه قد يقي من فيروس كورونا.

واستضاف حزب الاتحاد الهندوسي « لكل الهند » الحفل في مقره في نيودلهي وحضره 200 شخص.

وقال أحد حضور الحفل: « نشرب بول الأبقار منذ 21 عاماً، كما نتحمم في روثها. لم نشعر أبداً بالحاجة لتناول دواء إنكليزي »! ووقف تشاكراباني مهراج، رئيس الحزب، لالتقاط الصور وهو يضع ملعقة مملوءة ببول البقر قرب رسم كاريكاتوري لفيروس كورونا.

كما صرح قيادي في ولاية آسام شمال شرق الهند لنواب الولاية هذا الشهر خلال جلسة للبرلمان إن بول الأبقار وروثها يمكن استخدامهما لعلاج فيروس كورونا.

عاجل : وفاة جديدة في الجزائر بسبب الكورونا…التفاصيل

أعلنت الجزائر تسجيل حالة وفاة جديدة من جراء فيروس “كورونا” المستجد، السبت، ليرتفع عدد ضحايا المرض إلى 3 حالات وفاة.

وقالت وزارة الصحة الجزائرية إن الضحية الأخيرة امرأة تبلغ من العمر 51 عاما من ولاية البليدة.

وأوضحت الوزارة أنه تم أيضا تسجيل 10 حالات جديدة مؤكدة للفيروس، ليبلغ مجموع الإصابات المؤكدة في عموم البلاد 37 حالة.

وأضاف المصدر ذاته أن من بين الحالات العشر الجديدة 7 في ولاية البليدة حيث كانت باتصال مع الحالات الأولى، وحالتين بولاية تيزي وزو، وحالة واحدة في الجزائر العاصمة.

كما أكدت الوزارة أن 12 مصابا غادروا الحجر الصحي بعد التأكد من شفائهم.

التفاصيل

هذه حقيقة انتقال فيروس كورونا الجديد في المناطق ذات المناخ الحار والرطب

أعلنت منظمة الصحة العالمية صباح اليوم الجمعة 13 مارس 2020، أن فيروس كورونا يمكن أن ينتقل حتى في المناطق الحارة والرطبة وهو ما يفسر انتشار الفيروس في الخليج العربي، حيث وصلت عدد الحالات في الإمارات مثلا إلى 56 حالة إصابة رغم ارتفاع درجة الحرارة فيها حوالي 28 درجة، أما في السعودية فقد بلغ عدد المصابين أكثر من 60 حالة رغم مناخها الحار.

سكوووب// هل تنبأ فيلم “كونتاجيون” للمخرج الأمريكي “ستيفن سودريرغ” بتفشي وباء كورونا؟

فيلم “كونتاجيون” الذي أخرجه ستيفن سودريرغ سنة 2011 واحد من الإنتاجات الفنية التي رسمت على نحو مثير للاستغراب قصة فيروس يظهر أول مرة في هونغ كونغ، وينتقل من خفاش إلى خنزير إلى أحد الطهاة الذي يقتني الخنزير، وينقل العدوى لمواطنة أمريكية، كانت في زيارة عمل، عن طريق المصافحة، لتنقله الأخيرة لأسرتها عند عودتها لبلادها، فينتشر وباء الفيروس ويقع ضحيته آلاف الأشخاص ويصاب به الملايين عبر العالم.

ويبدو سيناريو الفيلم مماثلا إلى حد بعيد جدا لسيناريو فيروس كورونا المستجد، ذلك أن الشبهات حول هذا الأخير تحوم حول كون مصدره هو سوق للحيوانات البرية في ووهان؛ كما أن الأعراض التي تظهر على المصابين بهما متشابهة أيضا، علاوة على انتشارهما على نطاق واسع، إضافة إلى الجهود الوطنية والدولية التي تبذل من أجل الوقاية منهما والأبحاث المكثفة التي تجري للعثور على لقاح فعال ضدهما.

صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس

Exit mobile version