أرشيف التصنيف: منوعات

ماذا كانت أمنية ضحايا كورونا الأخيرة “قبل الرحيل”..لحظات تكسر القلوب

 وصفت طبيبة تعمل في مستسفى بمدينة ميلانو شمالي البلاد، لحظات تكسر القلوب لمرضى فيروس كورونا المستجد، الذين تدهورت حالتهم كثيرا إلى أن فارقوا الحياة.

ذكرت الطبيبة لصحيفة “الجورنالي” التي تصدر في ميلانو، أنه عندما يقترب المرضى من الموت “كانوا يشعرون بذلك”، فيتوسلون رؤية أحبائهم للمرة الأخيرة.

مضيفة أن الأمر المؤلم هو مشاهدة المرضى يحتضرون أمامك، وأن تستمع لهم وهم يتوسلون إليك أن تساعدهم حتى يقولوا وداعا لأحبائهم.

الطبيبة الإيطالية بذلت قصارى جهدها من أجل مساعدة امرأة مسنة كانت حالتها حرجة، كانت قد طلبت إجراء مكالمة هاتفية مع حفيدتها، لتقول لها “وداعا”، وبعد وقت قصير رحلت الجدة الإيطالية متأثرة بفيروس كورونا، الذي قضى على حياة آلاف الإيطاليين غيرها.

وأشارت الطبيبة فرانشيسكا إلى أن هذا السيناريو  لم يكن الوحيد الذي عاشته، بل “تكرر كثيرا معها”، حيث ساعدت المرضى قبل موتهم على إجراء مكالمات مع أحبتهم.

 

امور يمكن ان يقدمها الجيش في حالة استمرار وباء فيروس كورونا

مع تصاعد القلق من الإرهاب، بات وجود دوريات عسكرية في محطات القطارات وغيرها من الأماكن العامة أمرا شائعا في العديد من دول العالم.
وفي حالات نادرة، قد تكون عملية الانتشار الجيش كبيرة،كمثال يوم ضرب إعصار كاترينا الشاطئ الأمريكي عام 2005 قامت وزارة الدفاع الأمريكية بنشر 70 ألف جندي في إطار خطة قومية…إذن ما الذي يمكن أن يقدمه الجيش في حالة استمرار وباء فيروس كورونا؟

فيما يلي خمسة أمور رئيسية يمكن أن يساعد فيها الجيش:

اولا الموارد البشرية حيث يتوفر الجيش على مصدر مهم من للرجال والنساء المدربين والمنضبطين، الذين يتمتعون بمهارات متنوعة. وهؤلاء يتمتعون بالدهاء والقدرة على الحركة والعمل وفي فترة زمنية قصيرة جدا،كما أن لديهم العديد من التسهيلات مثل القواعد والمطارات وغيرها، والتي يمكن استخدام بعضها في مهمات متنوعة.
ثانيا الدعم الطبي فيمتلك الجيش فرقا طبية ذات تدريب عال رغم قلة عددها،(تتباين المساعدات الطبية التي يمكن أن يوفرها الجيش من بلد لآخر)، بالاضافة أن العديد من الأطقم العسكرية الطبية هي الآن من قوات الاحتياط، وربما تعمل بالفعل كأطقم طبية مدنية لمواجهة الوباء.
ومن المعروف ان الجنود مدربون على الاسعافات الأولية، ويمكنهم المساعدة في العديد من الأدوار الثانوية. وربما تحتاج الأطقم الطبية في النهاية إلى إقامة مستشفيات ميدانية مؤقتة وغيرها من المنشآت الطبية.
ثالثا الخدمات اللوجيستية حيث يمكن أن تلعب فيها الجيوش دورا في مواجهة الوباء. فالقوات يمكنها المساعدة في نقل الإمدادات الحيوية.
رابعا الأمن والنظام ،و تتدخل الجيوش في حالة نقص عددي في الشرطة ، فتستخدم الجيوش للحفاض على الأمن والنظام،حيث سيقتصر دورها على حماية المنشآت والمخازن، لتتفرغ الشرطة للقيام بدورها التقليدي.وفي العديد من الدول توجد قوات شبه عسكرية تمزج نوعا ما بين الدورين.
واخيرا ولس اخرا الاطمئنان،و يؤدي استدعاء الجيوش للتعامل مع الأزمات إلى الاطمئنان بأن الدولة بكل مواردها محتشدة في مواجهة الموقف.

ورغم كل هذا، فإن الجيش ليس هو الرد على الوباء، فليس بوسعه القيام إلا بدور صغير في المساعدة على التعامل معه، والقوات نفسها عرضة للفيروس.
ومن جهة اخلاى كان الرد بطيئا في عديد من الدول. والآن صارت كل الدول تعبئ مواردها وكأنها في حالة حرب. و يجب على الجيش أن يكون مستعدا لأي احتمال.

سؤال يقلق العالم..هل يعود كورونا إلى من أصابهم؟؟؟

سؤال مهم حظي باهتمام واسع من طرف العلماء، يتمركز حول إمكانية تجدد المرض مرة أخرى عند المصابين، وما إذا كان المصاب سيحظى بعدها بمناعة تجعله بمأمن طوال حياته.

يقول مات فريمان، وهو باحث في الفيروسات التاجية في كلية الطب بجامعة ولاية ميريلاند في بالتيمور إنه لا تتوفر لدينا معلومات كافية لكي نجيب عن هذا السؤال، لكن أعتقد أن هناك سيناريو محتمل للغاية حيث ينتقل الفيروس خلال هذا العام، ويحصل الجميع على مستوى من الحصانة ضده.

ويضيف الباحث، أنه في حال عاد الفيروس مرة أخرى، فسوف نكون محميين منه، إما بشكل كامل أو تكون حدته أقل في حال أصبت بالعدوى بعد عام من الآن على سبيل المثال. لكن مع ذلك يشير فريمان إلى أنه “لا توجد طريقة حتى الآن لمعرفة ذلك.”

 

خطير: خبراء يحذرون من إصابات “خفية” تنشر الفيروس “كورونا” بطريقة جنونية

تسابقت فرق البحث من أجل معرفة نسبة الأشخاص المصابين بأعراض خفيفة أو معدومة، ويمكنهم نقل الفيروس للآخرين، والنتيجة هي ان  الإصابات “الخفية” تمثل حوالي 60 في المئة من جميع حالات العدوى حسب بعض التقديرات.

وفي هذا الصدد، طور فريق من الباحثين في الصين والولايات المتحدة نموذجا يعتمد على البيانات السريرية لـ 26 ألف حالة مؤكدة تم إبلاغها إلى اللجنة الصحية في ووهان، مركز تفشي المرض، في مقاطعة هوبي الصينية من أجل تشخيص الإصابات الخفية بكورونا المستجد.

وقد افترض الفريق أنه بحلول 18 فبراير، كان هناك 37400 شخص مصاب بالفيروس في ووهان ولم تكتشفهم السلطات.

وصرح  قائد فريق البحث، وخبير الصحة العامة في جامعة هواتشونغ للعلوم والتكنولوجيا في ووهان بأن  هناك ما لا يقل عن 59 في المئة من المصابين، كانوا وراء انتشار الفيروس، دون أن يتم اختبارهم.

مختبر سويسري يستعد لطرح كمية هائلة من عقار “كلوروكين” المستخدم ضد الملاريا في الأسواق لمحاربة “كورونا”

أعلن مختبر نوفارتيس السويسري، يومه الجمعة، عن استعداده لتقديم ما يصل إلى 130 مليون جرعة من عقار كلوروكين المستخدم ضد الملاريا والذي قد يكون فعالا في مكافحة فيروس كورونا المستجد بحلول نهاية مايو.  بعد أن تكون سلطات الرقابة أعطت موافقتها على استخدام (العقار) لمعالجة المصابين بوباء كوفيد-19″.

وصرح المختبر كذلك بأنه سيطلب الترخيص من “إدارة الغذاء والدواء”، الهيئة الفيدرالية الأميركية المشرفة على سلامة الأطعمة وتسويق الأدوية في الولايات المتحدة، كما أشار إلى أن عقار كلوروكين دواء منخفض الكلفة يستخدم منذ عقود في معالجة الملاريا وأمراض جهاز المناعة.

 

3 أعراض مبكرة قد تعني أن الفيروس القاتل “كورونا” خلال فترة الحضانة..تعرف عليها

 أجريت دراسة في البؤرة الأولى لتفشي كورونا،  استهدفت 204 أشخاص من سكان مدينة ووهان الصينية، أثبتت أن قرابة النصف منهم عانت من اضطرابات مرتبطة بجهازهم الهضمي خلال فترة الحضانة وقبيل الكشف عن إصابتهم بالفيروس.

وكانت العينة مكونة من 107 رجال و94 سيدة، تقارب أعمارهم 55 عاما، وأظهر جميعهم نتائج إيجابية في فحص كورونا.

وحسب مانقلته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن الأعراض المبكرة التي شعر المشاركين بالدراسة بها، شملت إلى جانب فقدان الشهية، الإسهال والتقيؤ.

وفيما يخص الأعراض الأخرى كالتقيؤ والمغص فلم يشعر بها سوى أقل من 1 بالمئة من العينة.

وصرح سبعة أشخاص من عينة الدراسة أنهم لم يشعروا بأي أعراض سوى بجهازهم الهضمي، بينهما شعر معظم المصابين بعدوى كورونا بمشاكل تنفسية، كالسعال الجاف المتواصل أو صعوبة التنفس، وبعض المشاكل الهضمية.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه الدراسة تم تدقيقها أكاديميا ومن ثم نشرها بالصحيفة الأمركية لأمراض الجهاز الهضمي

ووفق ما أدلى به الباحثون،  فإن أفراد العينة الذين لم تظهر لديهم أعراض هضمية كان علاجهم من كورونا أسهل من أولئك الذين شعروا بأعراض مرتبطة بشهيتهم وصحة جهازهم الهضمي.

حصري// كورونا يقتل الرجال أكثر من النساء,,ودراسات حديثة تفسر السبب

طريقة انتشار فيروس كورونا المستجد في أكثر البلدان تضررا أظهرت أن الوباء ينال من الرجال اكثر من النساء وفقا لصحيفة واشنطن بوست.

تشير الإحصاءات في أيطاليا، التي تجاوزت الصين، إلى أن أكثر من 70 في المائة من الوفيات كانت من الرجال وفقا لوكالة أبحاث الصحة العامة في البلاد.

وفي نفس السياق، نشرت دراسة حديثة في مجلة “لانسيت” كانت الأرقام أعلى، حيث وجدت أن 80 في االمئة من الوفيات في إيطاليا كانت بين الرجال و20 في المئة فقط من النساء.

اما النصيب الأوفر من حالات الوفاة الناجمة عن فيروس كورونا المستجد فقد كان لرجال كوريا الجنوبية وبلغت 54 في المئة، على الرغم من أن الإصابات لدى النساء كانت أعلى وبلغت 61 في المئة من إجمالي العدد الكلي في البلاد.

مفرح … حاسوب يتمكن من كشف سر خطورة #كورونا

في إطار البحث عن بارقة أمل جديدة للسيطرة على وباء فيروس كورونا المستجد، تمكن علماء من استغلال مزايا أسرع كمبيوتر في العالم بغية إنتاج لقاح فعال في أقرب وقت.

ويقول علماء أن الحاسوب “سميت” ، الكمبيوتر العملاق لشركة آي بي إم المجهز بـ “دماغ الذكاء الاصطناعي”، قد تمكن من تحديد المواد الكميائية التي يمكن أن توقف انتشار فيروس كورونا، وهي بالتالي خطوة حاسمة نحو إنتاج اللقاح المضاد للمرض.

ويمتلك الكمبيوتر الخارق قوة 200 بيتافلوب ، مما يعني أن سرعة الحوسبة لديه تبلغ 200 كوادريليون في الثانية، أي أنه أقوى مليون مرة من أسرع كمبيوتر محمول.

وأوضح موقع شبكة “سي إن إن” أن “سميت” أجرى محاكاة لأكثر من 8000 مركب يمكن أن يرتبط ببروتين الفيروس، مما قد يحد من قدرته على الانتشار إلى الخلايا المضيفة.

وقد تمكن الكمبيوتر من تحديد 77 منهم وترتيبهم بناءً على مدى احتمالية ارتباطهم بالطفرة.

ونشر الباحثون في مختبر أوك ريدج الأميركي الوطني نتائجهم دراستهم في مجلة ChemRxiv.

ويشار إلى أن صناعة الحاسوب الخارق تمّ بتكليف من وزرارة الطاقة الأميركية في العام 2014 للمساهمة في الأزمات والأمراض والكوارث التي تواجه العالم.

وتمكن “سميت” من تحديد أنماط في الأنظمة الخلوية تسبق مرض الزهايمر، واستطاع كذلك تحليل الجينات التي تساهم في خلق عادات سيئة مثل إدمان المواد الأفيونية، كما أنه قادر على التنبوء بأحوال الطقس القاسية عبر تجارب محاكاة المناخ.

شركة أمريكية تعلن تصنيع جهاز اختبار منزلي يكشف كورونا بـ 10 دقائق

أعلنت شركة أميركية، أنها استطاعت تصنيع جهاز اختبار قادر على الكشف عن فيروس كورونا المستجد في مدة قياسية لا تتجاوز العشر دقائق.

وصرحت “بيوامريكا” Biomerica أن اختبار الكشف عن الفيروس يتطلب فقط 10 دقائق باستخدام الدم من وخز الأصبع، ويبلغ ثمن الاختبار ذي الاستعمال الواحد عشر دولارات لكل مريض.

ووفق الشركة على موقعها على الإنترنت، فإن اختبار الكشف عن الفيروس يمكن أن يجري من قبل المهنيين المدربين في أي مكان مثل المطارات والمدارس والعمل ومكتب الطبيب.

وقالت الشركة إنها بدأت إرسال عينات إلى وزارت الصحة في والوكالات الحكومية في عدد من البلدان في الشرق الأوسط وأوروبا ودول أخرى. ​

وكان فريق علماء من قسم العلوم الهندسية بجامعة أكسفورد ومركز أكسفورد سوتشو للبحوث المتقدمة بتطوير اختبارا لفيروس كورونا المستجد يسمح بالتأكد من إصابة الشخص أو خلوه من الفيروس القاتل بسرعة أكبر.

اختبار منزلي

من جهة أخرى، ​أعلنت شركة أميركية توفير اختبارات منزلية للكشف عن فيروس كورونا المستجد ابتداء من 23 مارس الجاري.

وقالت “إفريلويل” Everlywell إنها ستسوق اختبارا يمكن للناس أن يقتنوه مباشرة، بعد أن سمحت إدارة الغداء والدواء الأميركية للمختبرات المعتمدة بتطوير وتوزيع الاختبارات في 29 فبراير الماضي.

ويمكن للناس طلب الاختبار على موقع الشركة، بعد الإجابة أولا ً على أسئلة حول صحتهم الأساسية والأعراض وعوامل الخطر الخاصة بمرض الفيروس. ولا يزال من الضروري أن يصف الطبيب الاختبار للحصول عليه من قبل الشركة.

وهناك شبكة من الأطباء مثلا في الولايات المتحدة الذين يصفون اختبارات التشخيص عن بعد.

وإذا قرر طبيب أن يصف اختبار، سترسل الشركة الاختبار الذي يبلغ ثمنه 135 دولارا في يومين (يمكن للعملاء دفع 30 دولارًا إضافيًا لتلقي المجموعة بسرعة).

وتأتي المجموعة مع مسحة خاصة طويلة بما يكفي لأخذ عينات من الجزء الخلفي من منطقة الأنف والحنجرة، إلى جانب تعليمات حول كيفية ختم عينة المسحة لإرسالها مرة أخرى إلى الشركة.

وبعد حصولها على العينة، تتم معالجتها في واحدة من عدة مختبرات وافقت عليها إدارة الأغذية والعقاقير لإجراء الاختبار في جميع أنحاء البلاد في غضون 72 ساعة.

وتقول الشركة إنها سترسل النتائج بعد ذلك عن طريق الرسائل النصية والبريد الإلكتروني، وقد ينصح الأطباء الناس بالعزل الذاتي حتى يحصلوا عليها.

وإذا كان الاختبار إيجابيًا، تقدم الشركة أيضًا استشارة كاملة للتطبيب عن بعد مع واحد من حوالي 200 طبيب يتم تضمينها في تكلفة الاختبار. كما يبلغ هذا الطبيب، في حال كانت النتيجة إيجابية، الإدارات الصحية المختصة في الولاية.

كيف تنظف منزلك بطريقة مثالية تحميك من الإصابة بـ”كورونا”؟

بضع دقائق تستغرقها في تنظيف منزلك يومياً، قد تحدث فراقا كبيراً في حياتك، وتقلل من احتمالية إصابتك بفيروس كورونا المستجد.

لكن ما هي أفضل طريقة لتنظيف المنزل، وأي المواد أفضل، لقتل الفيروسات، وفقاً لصحيفة نيويورك تايمز الأميركية.

أكدت الصحيفة أنه يجب تنظيف المنزل مرة واحدة يومياً، باستخدام المنظفات التي تقتل الجراثيم بشكل كبير، وفي حالة عدم وجود مثل هذه المواد، يمكن الاعتماد على الماء والصابون، على الرغم من أن ذلك لن يقتل كل الجراثيم، إلا أن التنظيف بالماء والصابون سيكون فعالًا في إزالة الفيروسات التاجية والجراثيم الأخرى من الأسطح.

وأشارت الصحيفة إلى أنه يجب تنظيف الأماكن التي تلمسها كثيراً وتترك فيها بصمتك أنت وعائلتك أكثر من مرة طوال اليوم، مثل مقابض الباب ومفاتيح الإضاءة وأبواب الثلاجة والميكرويف وريموت التليفزيون والطاولات ومقابض الحمام ومقابض الصنبور.

الدكتورة كريسي وودز، عالمة الأوبئة والمدير الطبي للوقاية من العدوى في جبل سيناء ويست في نيويورك، بدورها قالت: “حاول تغسل يديك عندما تصل إلى المنزل، وحاول تنظيف بعض المناطق عالية اللمس، هذه نصيحة جيدة حتى بدون كورونا”.

ونصحت باستخدام القفازات عند تنظيف المنزل، وفي حال عدم توفرها يجب التأكد من غسل اليدين قبل التنظيف وبعده، كما نصحت بغسل القفازات إذا كنت ستعيد استخدامها، ويفضل استخدام قفازات منفصلة للحمام والمطبخ عن باقي الشقة.

كما أكدت أنه عندما تصل إلى المنزل يجب أن تخلع حذاءك بالخارج وتغسل يديك على الفور لمدة 20 ثانية بالماء والصابون.

صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس

Exit mobile version