أرشيف التصنيف: الجزائر

شـــــــاهد بالصور: تركيا تمنحُ عبد المجيد تبّــون دكتوراه افتراضية

دكتوراه- حصل رئيس الجمهورية الجزائري، عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء 17 ماي الجاري، على دكتوراه افتراضية من جامعة تركية، في نهاية زيارته إلى تركيا، التي امتدت منذ الأحد 15 ماي الجاري، (3 أيام).

في ذات السياق، منحت جامعة اسطنبول رئيس الجمهورية الجزائرية درجة الدكتوراه الفخرية بحضور السيد فؤاد أوكتاي، نائب الرئيس التركي وأمام كبار دكاترتها.

يشار إلى أن “ميزة درجة دكتوراه” شرفيّة/ فخرية” تمنح لشخصيات معينة كتعبير عن الشكر أو العرفان بالجميل أو الإنجازات العلمية أو الإجتماعية، وذلك حتى لو لم يكن الحائز عليها ذو تكوين أكاديمي يخول له هذه الصفة، كما هو الحال بالنسبة لعبد المجيد تبون.

فعلى سبيل المثال نجد في ألمانيا أن اللقب مُنح فرديناند بورشه، وفي مصر مُنح لسوزان مبارك، وحتى يُمَيَّـــز عن الدكتوراه العادية يضاف إليه الحرفان h.c. أي honoris causa. و يمكن للشخص أن يحصل على أكثر من درجة دكتوراه واحدة.

وحسب المصدر، فإن الدكتوراه الفخرية هي مسألة إعطاء شخصيات لم تتمكن من متابعة تحصيلها الأكاديمي الكلاسيكي، مثلما حصل مع الرئيس الجزائري الذي كان أعلى مستويات دراسته هو دبلوم الإقتصاد والمالية.

ملاحظة: تبون لم يكتب في مساره الأكاديمي سوى أنه “تخرج من المدرسة الوطنية للإدارة، في اختصاص اقتصاد ومالية 1965″، حسب ما نشر عنه في سيرته الشخصية.

خطوبة تتحول إلى مأتم…وفاة عريس وآخرين من عائلة واحدة في حادث سير مروع والأم في حالة حرجة +صور حصرية

اهتز بئر العاتر صباح اليوم الثلاثاء 17 ماي الجاري، على وقع حادثة سير خطيرة، ذهب ضحيتها ثلاثة أشخاص.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الضحايا ينتمون إلى عائلة واحدة، كانوا في طريقهم إلى حفل خطوبة ابنهم في فركان لبكارية.

وأضافت المعطيات، أن الحادث أسفر عن وفاة العريس وأخته وزوج أخته، فيما تم نقل أمه في حالة حرجة إلى المستشفى.

وفور علمها بالحادث، انتقل فرق الحماية المدنية إلى عين المكان، حيث تم نقل الضحايا إلى مستودع الأموات فيما تم نقل الام إلى المستشفى.

هذا وفتحت المصالح الأمنية تحقيقا معمقا للكشف عن ظروف وملابسات هذه الحادثة.

شــــــــاهد بالصور: لماذا أردوغان أهان عبد المجيد تبّــون؟

إهانة- تعرض الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، يوم الأحد 15 ماس 2022، إلى إهانة دبلوماسية، من طرف الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، خلال حلول تبون بالأراضي التركية في زيارة ستستمر لمدة ثلاثة أيام.

في ذات السياق، وثقت عدسات الكاميرات لحظة وصول عبد المجيد تبون إلى مطار إيسنبوغا الدولي بأنقرة، عاصمة جمهورية تركيا، حيث تم استقباله فور نزوله من الطائرة الرئاسية من طرف فؤاد أوكتاي، نائب الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.

هذا واعتبر عدد من المتابعين للشأن السياسي الدولي، أن عدم حضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مطار أنقرة الدولي لاستقبال نظيره الجزائري، عملا بالبروتوكول الدبلوماسي الذي دأب عليه أردوغان مع عدد من الرؤساء والحكام، (اعتبروه) إهانة لعبد المجيد تبون.

ولم يحضر الرئيس التركي طيلة مراحل الترحيب بنظيره الجزائري، إذ عقد لقاء ترحيبي خاص باستقبال عبد المجيد تبون، تحت إشراف أوكتاي نائب الرئيس التركي، بالقاعة الشرفية لمطار أنقرة الدولي.

أردوغان يرفض مناقشة موضوع الصحراء خلال المباحثات

أردوغان- أفادت مصادر مطلعة اليوم الثلاثاء 17 ماي الجاري، أن مباحثات الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مع نظيره التركي طيب رجب أردوغان تناولت قضايا دولية، على رأسها ما يجري في فلسطين وليبيا والوضع في منطقة الساحل، حيث رفض مناقشة موضوع الصحراء.

وقال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في ندوة صحفية مشتركة مع نظيره أردوغان في المجمع الرئاسي التركي، إن المباحثات سمحت باستعراض القضايا ذات الاهتمام المشترك، مشيرًا إلى أن كل الاتفاقيات التي وقع عليها الطرفان لدى زيارة أردوغان للجزائر تم دعمها.

وكشف تبون خلال الزيارة، عن سعي البلدين لتوقيع اتفاقيات في مجال الصناعات البحرية العسكرية والمدنية، وتعزيز التعاون في مجالات أخرى.

وأبرز الرئيس الجزائري أن “الجزائر وتركيا لديها موقف واحد تجاه ما يحصل في فلسطين، على خلفية حديثه حول الأحداث الأخيرة في القدس الشريف والأراضي الفلسطينية”.

في ذات السياق، وبخصوص الوضع في ليبيا، قال عبد المجيد تبوم، إنه “لا يوجد حلٌّ عدا الانتخابات في هذا البلد”، مضيفت “نحن ننسق مع تركيا وجوهريا نحن متفقون على أن الحل هو في الانتخابات لا شيء آخر”.

أما بخصوص الوضع في الساحل، أوضح عبد المجيد تبون أن هذا الملف كان محل مباحثات مع الجانب التركي، مشيرا إلى ضرورة “تجفيف منابع الإرهاب”.

واستقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس الاثنين نظيره الجزائري عبد المجيد تبون بمراسم رسمية في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة.

ووصل عبد المجيد تبون إلى العاصمة أنقرة، مساء الأحد، في زيارة تستمر ثلاثة أيام لبحث التعاون الثنائي وقضايا ذات اهتمام مشترك. وجاءت الزيارة تلبية لدعوة رسمية من قبل الرئيس التركي.

“طاجين” مغربي يدفع جزائريون إلى تهديد مؤثر فرنسي مشهور بالقتل +فيديو وصورة

الطاجين- أشعل المؤثر الفرنسي الشهير ساردوش مرتادوا مواقع التواصل الاجتماعي الجزائرية، بعدما أكد بأن المغرب لديه تراث غني في مجال الطبخ، على عكس الجزائر التي ليس لديها أطباق معروفة في هذا المجال.

وحسب ما تم تداوله، فقد كان الستريمر الفرنسي المعروف باسم ساردوش ضحية هذا العداء على تويتر، بعد أن قال (وكرر) إن الجزائر ليس لديها تراث في مجال الطبخ.


https://twitter.com/30Machakil/status/1524504917729288193?s=20&t=lR8ayhMjwGoebgWYK0WIxw

وعلى إثر هذه التصريحات توصل المعني بالأمر برسالة تهديد تم الكشف فيها عن عنوانه وكذلك صورة لمدخل عمارته.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد هدد أحد مستخدمي الأنترنيت في الوقت الذي كان فيه الستريمر في كوريا قائلا: “لدينا عنوانك. سيكون عليك البقاء في كوريا لتكون آمنا. لا تعد أبدا إلى فرنسا”.


https://twitter.com/Sardoche_Lol/status/1525555559373885440?s=20&t=4P-nBngEYocqsZnuS8H5yg

وجاء هذا التهديد ردا على مقطع فيديو وتغريدة لساردوش، يتحدى فيها الأخير الجزائريين بقوله، “توقفوا عن جلب العار للجزائر من خلال حساسيتكم اتجاه المغرب وتونس اللذين يملكان 50 مرة من تراثكم في مجال الطبخ، أنتم مجنونون. لحسن الحظ إنه تويتر” (كذا).

كما أضاف، ردا على سيل التعليقات التي أثارتها تدوينته، “الحقيقة هي أنه حتى لو كان لديكم تراث في مجال الطبخ، فأنتم تحتفظون به سرا بحيث يبدو كما لو أنه غير موجود. الطبق لذيذ عند تقاسمه”.

ولم يستسلم الستريمر للخوف ولتهديدات منتقديه، حيث حافظ على رباطة جأشه من خلال تحدي أتباعه بروح الدعابة: “أعطني أفضل 3 أطباق جزائرية، أقسم أنني عندما أعود إلى باريس سأختبر كل شيء. من غير المحتمل أن نكون فوق الطاجين بالتين لكنني سأمنحكم فرصة” (كذا).

كارثة قادمة: مع اقتراب موسم الصيف سيناريو حرائق الغابات في الجزائر على الأبواب…أين طائرات إخماد الحرائق؟

كارثة قادمة- تزامنا مع اقتراب فصل الصيف، قال السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، “هل تعلم بأنه مع اقتراب موسم الصيف وموجات الحرارة الشديدة، الجزائر لازالت لا تملك أي طائرة لاخماد الحرائق ونحن نتجه نحو جحيم جديد مثل السنة الماضية”.

وأضاف بن زهرة في منشور على صفحته فيسبوك، “حتى الأربع طائرات التي تم الإعلان عن شرائها منذ أشهر لن تكون جاهزة قبل سنتين على الأقل وممكن أن تتأخر أكثر بسبب الأوضاع في أوكرانيا بما أنها طائرات روسية من نوع BE-200”.

وتابع “هذه النتيجة لما يحكم البلاد نظام فاسد ليس له أي نظرة استشرافية”.

وقال وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، كمال بلجود الخميس 21 أكتوبر 2021 من السنة الماضية، إن الجزائر تعتزم تصنيع أول طائرة “درون” لمكافحة حرائق الغابات، هذا بعد واقعة الحرائق التي شهدتها عدة ولايات بالجزائر.

في ذات السياق، كشف بلجود خلال رده على أسئلة نواب الغرفة التشريعية السفلى اليوم، أنه تم الشروع في تنظيم صفقات اقتناء طائرات إطفاء برمائية، في إطار الإلتزام بتوجيهات رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.

وكما استحضر المتحدث ذاته الحرائق التي شهدتها الجزائر قبل أشهر، حيث أكد أنها ليست برئية وتأتي في إطار مخطط إجرامي تقف وراءه أيادي إجرامية في الداخل والخارج.

وأثار هذا الخبر موجة سخرية من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرين أن الجزائر لا توفر حتى مستلزمات الحياة البسيطة للمواطن الجزائري بخزينة شبه فارغة، ستكون لها القدرة على تصنيع طائرة لمكافحة الحرائق نصيحة.

تبون يحط رحاله في تركيا في زيارة تستغرق 3 أيام وهذا هو الهدف منها

زيارة تبون- حط رئيس الجمهورية الجزائري عبد المجيد تبون أمس الأحد 15 ماي الجاري، رحاله في تركيا، في زيارة عمل تستغرق 3 أيام استجابة لدعوة من نظيره التركي رجب طيب أردوغان.

وهذا ما جاء في بيان الرئاسة الجزائرية، “سيجري عبد المجيد تبون محادثات مع رئيس جمهورية تركيا “تتمحور حول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها بما يسهم في تحقيق مصالح الشعبين الشقيقين، بالإضافة إلى قضايا إقليمية ودولية ذات الاهتمام المشترك”.

من جهة أخرى، ذكرت الرئاسة التركية أن “أردوغان وتبون سيرأسان اليوم الاثنين الاجتماع الأول لمجلس التعاون رفيع المستوى بين البلدين”.

وحسب المصدر، فإن زيارة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لتركيا، جاءت لتعزز مجددا التعاون الثنائي المدعوم بمعاهدة صداقة وتعاون منذ 2006، إلى جانب تعزيز الشراكة القائمة بين البلدين، ومواصلة التشاور السياسي حول القضايا الإقليمية والدولية.

كما تأتي هذه الزيارة التي تمتد إلى ثلاثة أيام عقب سلسلة من الزيارات واللقاءات التي أجراها مسؤولون رفيعو المستوى للبلدين، ولا سيما منذ زيارة العمل والصداقة التي أجراها الرئيس التركي إلى الجزائر في 26 و27 يناير 2020 مباشرة عقب انتخاب تبون رئيسا للجمهورية الجزائرية.

هل تراجَعت تركيا عن دعْمها للوحدة الترابية للمغرب بعد خرجة سفارتها بالجزائر؟…خبير في العلاقات الدولية يوضح

تركيا- بدت الدبلوماسية التركية في الأيام القليلة الماضية، وكأنها متضاربة في توجهاتها وتعاطيها مع ملف الصحراء المغربية، حيث صرح وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، الأربعاء 11 ماي الجاري بمدينة مراكش، بالتأكيد على دعم بلاده للوحدة الترابية للمملكة المغربية.

وقال مولود تشاووش أوغلو، خلال ندوة صحفية مشتركة مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، عقب مباحثاتهما، “أود أن أجدد التأكيد على الموقف المبدئي لتركيا بخصوص الوحدة الترابية للدول وسيادتها، وأن تركيا تدعم سيادة المغرب الشقيق ووحدته الترابية”.

وفي المقابل نفى المتحدث باسم الخارجية التركية ما جاء على لسان مولود تشاووش أوغلو، وهو ما جاء في تدوينة للسفارة التركية بالجزائر على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، في سياق ما قالت إنه “رد المتحدث باسم وزارة الخارجية، السفير تانجو بيلغيتش، على سؤال حول المزاعم الواردة في بعض وسائل الإعلام باعتراف تركيا بسيادة المغرب على الصحراء الغربية”، بحسب تعبيرها.

وأضاف المصدر “تدافع تركيا منذ البداية على إيجاد حل سياسي لقضية الصحراء في إطار قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة ومن خلال الحوار بين الأطراف”، مسترسلة، “إن تركيا تدعم وحدة أراضي وسيادة جميع دول المنطقة داخل حدودها المعترف بها دوليًا”.

وفي سياق مرتبط بالموضوع، أوضح الخبير في العلاقات الدولية والشؤون الأمنية والتسوية النزاعات، عصام لعروسي، أن “ما قالته سفارة تركيا في الجزائر كلام دبلوماسي وليس ضد المغرب، وحتى إذا تحدث المغاربة عن الملف فيمكنهم القول بإيجاد حل في إطار التسوية الأممية”.

وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح صحفي، “المسؤول التركي المذكور لا يمكن أن يقول هذا الكلام، علما أنه يعرف حساسية الأزمة”، موضحا أنه “غير متناقض مع موقف الخارجية التركية، الذي قد يكون تغير في إطار تأييد مبادرة الحكم الذاتي، وهذا يعني أن هذه المبادرة يمكن أن تكون أرضية مناسبة للتسوية الأممية”.

وختم، “هذا يعني أن “تصريحات وزير الخارجية التركي بخصوص الملف، وما أوردته سفارة تركيا بالجزائر أمران غير متناقضان، ولا يظهر فيه أي تغيير للموقف، وإنما هناك رد دبلوماسي”.

سابقة خطيرة: 3 لاعبين جزائرين استدرجوا قاصر وتداولو على اغتصابها بالتناوب

اغتصاب- أفادت محامية تونسية اليوم الاثنين 16 ماي الجاري، أن 3 لاعبين جزائرين استدرجوا قاصر عمرها 11 سنة وتداولوا على اغتـصابها في الحمامات.

وحسب المصدر، فإن الضحية كانت بصدد قضاء عطلة مع والديها.

وتعود تفاصيل الواقعة، إلى أن اللاعبون الثلاث كانو متواجدين بتونس للمشاركة في تظاهرة رياضية وكانو بنفس النزل الذي كانت فيه عائلة الضحية.

وتم توقيف مغتـصبي القاصر مع إبقائهم تحت النظر لدى النيابة العمومية بقرمبالية.

للإشارة، فإن العملية عالجتها فرقة الأمن السياحي بالحمامات.

عـــــــاجل: الحكم بإعدام قرميط بونويرة بتهمة “إفشاء معلومات سرية” فضحت جرائم رئيس الأركان شنقريحة

قرميط بونويرة- علم قبل قليل من يوم الاثنين 16 ماي الجاري، أن محكمة عسكرية بالجزائر قضت بإعدام سكرتير القائد السابق للجيش وبالسجن المؤبد في حق قائد سابق للدرك الوطني بتهمة “الخيانة العظمى”، كما قضت بالحكم نفسه في حق معارض سياسي مقيم في لندن بتهمة “الإرهاب”.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن مجلس الاستئناف العسكري بالبليدة (50 كلم جنوب العاصمة الجزائرية) أيد يوم الخميس حكما بالإعدام صدر في يناير في حق المساعد الأول المتقاعد قرميط بونويرة، وذلك بتهمة “إفشاء معلومات سرية” تمسّ بمصلحة شنقريحة وعدد من الجنرالات.

وأعلنت النيابة العسكرية فور بداية التحقيق في وقت سابق، أنها وجهت تهمة “الخيانة العظمى” و”الاستحواذ على معلومات ووثائق سرية لغرض تسليمها لأحد عملاء دولة أجنبية” لقرميط بونويرة الذي عمل سكرتيرا خاصا لرئيس أركان الجيش السابق أحمد قايد صالح الذي توفي في 23 ديسمبر 2020.

للإشارة، فإن في القضية نفسها، حكمت المحكمة العسكرية الجزائرية غيابيا بالسجن مدى الحياة على العميد المتقاعد غالي بلقصير قائد الدرك الوطني بين 2017 و2019 الموجود في حالة فرار. حيث سبق أن صدر طلب دولي بالقبض عليه.
كما تم تأييد الحكم الغيابي بالسجن المؤبّد في حق الدبلوماسي السابق المقيم في المملكة المتّحدة محمّد العربي زيتوت، أحد مؤسسي حركة رشاد التي صنفتها الجزائر منظمة إرهابية في مايو 2021.

ويتواجد في السجن العسكري العديد من الضباط منهم قادة كبار في الجيش في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، سبق الحكم عليهم بتهم الفساد، ومنهم من ينتظر المحاكمة.

ملاحظة: تنفيذ أحكام الإعدام “مجمّد” منذ 1993 لكن المحاكم الجزائرية المدنية والعسكرية ما زالت تصدره.