استهدف الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الأربعاء 06 ماي الجاري، موقعين جنوب قطاع غزة ، وشرق بلدة بيت حانون شمال القطاع،وذلك وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
وقالت الوكالة الفلسطينية،أن مدفعية القوات الإسرائيلية،أطلقت عدة قذائف صوب أحد المواقع شرق منطقة ‘جحر الديك’ جنوب مدينة غزة، وصوب موقع آخر شرق بلدة ‘بيت حانون’ شمال قطاع غزة.
فيما افادت وكالة الأناضول، أن “المدفعية الإسرائيلية قصفت 3 مواقع مراقبة يتبعون لكتائب القسام، الجناح المسلح لحركة حماس، موقعان في بلدة بيت حانون، وأخر في جحر الديك”.
وأفادت وسائل الإعلام الفلسطينية أن القصف أدى إلى أضرار في المكان، ولم تبلغ وزارة الصحة الفلسطينية بوقوع إصابات الى حدود الساعة.
أفادت مصادر مطلعة لجريدة صحافة بلادي، يومه الاثنين 04 ماي، أن إيطاليا الأكثر تضررا من فيروس كورونا بالقارة الأوروبية، دخلت اليوم في المرحلة الثانية لإعادة الحياة إلى طبيعتها.
هذا، وأوضح ذات المصدر، أنه سيسمح لعامة الشعب بزيارة أقربائهم شرط مراعاة مبدأ التباعد الاجتماعي (ترك مسافة متر على الأقل بين الأشخاص).
كما سيتمكن الإيطاليون من ممارسة الرياضة بشكل فردي خارج منازلهم، بالاصافة إلى فتح الحدائق شرط عدم التجول فيها بشكل جماعي.
ذكر مصدر إعلامي، أن إيطاليا سجلت يومه الأحد 03 ماي، أدنى حصيلة وفيات يومية جراء فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” منذ 10 مارس الماضي، برصد 174 وفاة جديدة خلال آخر 24 ساعة مقابل 474 وفاة يوم أمس.
وفي السياق ذاته، أكدت هيئة الدفاع المدني الإيطالية أن عدد ضحايا الفيروس التاجي في البلاد بلغ بذلك 28884 حالة وفاة، أي ثاني أكبر حصيلة على مستوى العالم بعد الولايات المتحدة.
ويشار إلى أن معدل الإصابات الجديدة بكورونا في إيطاليا شهد انخفاضا ملموسا أيضا ووصل إلى 210717 إصابة، بتسجيل 1389 حالة جديدة في الساعات الـ24 الماضية مقابل 1900 يوم أمس.
سمحت الحكومة الإيطالية، اليوم الأحد 03 ماي 2020، باستئناف الأندية للتداريب الفردية لجميع الرياضات اعتبارا من الغد الاثنين.
و يشمل هذا القرار، الرياضات الجماعية أيضا ككرة القدم،وذلك مع دخول البلاد مرحلة تخفيف إجراءات الحجر الصحي و الإغلاق التام المفروض على البلاد بسبب تفشي فيروس كورونا.
كما أكدت السلطات الإيطالية على ضرورة احترام مسافة السلامة بين الأشخاص أثناء التداريب، بالإضافة لحظر أي شكل من أشكال التجمع
قالت وكالة روسيا اليوم RT، أن وزير الخارجية الأمريكي، “مايك بومبيو”، اعتبر أن هناك “أدلة ضخمة” على أن فيروس كورونا المستجد ينحدر من مختبر في مدينة ووهان الصينية، متهما بكين بإخفاء المعلومات عن تفشي الفيروس القاتل، في انتظار تفاصيل أكثر.
قالت مصادر إعلامية مطلعة، أن عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد في القارة الإفريقية، وصل إلى 43888 حالة مؤكدة، بينها 1764 حالة وفاة، و14872 حالة شفاء.
وتتصدر جنوب إفريقيا دول القارة، من حيث عدد الإصابات، وذلك بتسجيلها 6336 إصابة، بينها 2549 حالة شفاء، و123 حالة وفاة.
فيما تأتي مصر في المركز الثاني، حيث سجلت بها 6193 حالة إصابة، بينها 1522 حالة شفاء، و415 حالة وفاة، بحسب الأرقام الرسمية المعلنة.
وعلى الصعيد المغاربي، تتصدر المغرب الدول، من حيث حجم الأضرار جراء فيروس كورونا، وتشير آخر حصيلة معلنة صباح اليوم، إلى تسجيل 4880 حالة إصابة، بينها 1424 حالة تماثلت للشفاء، و174 حالة وفاة.
وفي الجزائر بلغ عدد المصابين 4295، بينهم 459 حالة وفاة، و1872 حالة شفاء، وتشير آخر إحصائية في تونس إلى بلوغ عدد المصابين 1009، بينهم 42 حالة وفاة، و323 حالة شفاء.
فيما تعتبر موريتانيا أقل البلدان المغاربية تأثرا بالفيروس، حيث سجلت فيها 8 إصابات، توفيت منها واحدة، وشفيت 6 أخرى، تليها ليبيا التي سجلت فيها 63 إصابة، بينها 22 حالة شفاء، و3 وفيات.
وتجاوزت كل من نيجيريا، والكاميرون، وغانا عتبة 2000 إصابة، وساحل العاج، والسنغال، وغينيا، وجيبوتي، عتبة 1000 إصابة، يضيف المصدر.
أصدرت منظمة “مراسلون بلا حدود”، تصنيفها للعام 2020، لمؤشر حرية الصحافة حول العالم، وكان للدول العربية نصيب في الترتيب.
ووفق مصادر إعلامية، فقد حلت تونس في مقدمة البلدان العربية لجهة حرية الصحافة، فيما حلت جيبوتي في المرتبة الأخيرة.
وبحسب مؤشر حرية الصحافة، فقد حل لبنان في المرتبة 102، العراق في المتربة 162، الجزائر في المرتبة 146، مصر في المرتبة 166، السعودية في المرتبة 170، فيما حلت سوريا في المرتبة ما قبل الأخيرة بين الدول العربية في المرتبة 174.
فيما جاء الترتيب العالمي للدول العربية في مؤشر حرية الصحافة كالتالي:
تونس في المرتبة 72
جزر القمر 75
موريتانيا 97
لبنان 102
الكويت 109
الأردن 128
قطر 129
الإمارات 131
المغرب 133
سلطنة عمان 135
فلسطين 137
الجزائر 146
السودان 159
العراق 162
الصومال 163
ليبيا 164
مصر 166
اليمن 167
البحرين 169
السعودية 170
سوريا 174
جيبوتي 176
أفاد باحثون من الجامعة الوطنية الأسترالية أن دماء المتعافين من فيروس كورونا المستجد تُباع عبر شبكة الإنترنت المظلمة “ديب ويب” مقابل آلاف الدولارات، بزعم أنه لقاح يمنح مناعة ضد المرض.
ووفق موقع شبكة “abc” الأمريكية، توصل الباحثون الأستراليون إلى هذا الأمر خلال النظر في كيفية استغلال المجرمين الإلكترونيين لأزمة الفيروس كورونا، ونشر نتائج بحثهم وتقصيهم المعهد الأسترالي لعلم الجريمة.
وقال الباحث الأسترالي رود برودهرست “أظن أن المجرمين الإلكترونيين يبيعون هذه الدماء على أساس أنها بلازما الدم لمريض كوفيد-19 متعافي تكونت لديه الأجسام المضادة للفيروس، وتُباع على أن تُحقن للشخص الذي يريد أن يحمي نفسه من المرض”، مؤكدا، أن “فكرة أي نوع من السوق السوداء هي أنه سيكون هناك بعض الأشخاص الذين قد يكونون مستعدين للقفز من طابور طويل، والويب المظلم هي أسواق عبر الإنترنت تبيع عناصر غير قانونية مثل المخدرات، وتستخدم طرق التشفير العميق لإخفاء هوية البائعين عن الشرطة”.
أعلن وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران صباح يومه السبت 02 ماي 2020، تمديد حالة الطوارئ الصحية في البلاد إلى 24 يوليوز المقبل، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيزوس كورونا.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في وقت سابق، رفع إجراءات الحجر الصحي في 11 ماي كخطوة أولى، وذلك لخروج البلاد من الأزمة التي نجمت عن تفشي فيروس كورونا.
أعلنت المستشارة الألمانية، “أنغيلا ميركل”، اليوم السبت، أن اللقاحات ضد فيروس كورونا المستجد التي يعمل الاتحاد الأوروبي على تطويرها ستكون متاحة في جميع أنحاء العالم.
وبحسب مصادر إعلامية، فقد قالت “ميركل” في بيان، اليوم السبت، نشر على موقع الحكومة الرسمي، إن الأمر يتعلق “بكيفية تطوير اللقاحات والأدوية وخيارات التشخيص الجيدة لجميع الناس حول العالم”، مشيرة إلى أن ألمانيا “تتحمل هذه المسؤولية”، على حد تعبيرها.
وأوضحت المستشارة الألمانية، أن حوالي ثمانية مليارات يورو لا تزال غير كافية لتطوير اللقاح، مشددة على أن ألمانيا “ستقدم مساهمة مالية كبيرة” في هذا العمل.
ورحبت المستشارة بمشاركة المؤسسات الخاصة، ومصنعي اللقاحات والأدوية، والتحالفات الأساسية مثل، تحالف ابتكارات التأهب الوبائي، والتحالف العالمي للقاحات والتحصين، إلى جانب المشاركات الحكومية، في هذا النشاط.
وأضافت ميركل أن ألمانيا تعتزم أيضا “العمل بشكل وثيق مع منظمة الصحة العالمية التي تلعب دورا رئيسيا في هذا الأمر”، وفق قولها.
هذا ودعت المستشارة الألمانية، أ”نغيلا ميركل”، وقادة آخرون في الاتحاد الأوروبي، في وقت سابق، إلى جمع أموال بقيمة 7.5 مليار يورو لتطوير لقاحات وأدوية ضد فيروس كورونا المستجد.
(روسيا اليوم RT)
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس