أعلنت الحكومة الموريتانية اليوم الاثنين، عن تأجيل استئناف الدراسة بالسنة الدراسية الحالية، حتى بداية سبتمبر القادم.
وبحسب مصادر صحفية، حيث قررت الحكومة تخصيص شهري سبتمبر وأكتوبر القادمين لإكمال السنة الدراسة الحالية 2019 – 2020، على أن تفتتح السنة الدراسية 2020 – 2021 منتصف نوفمبر القادم، على حد قولها.
وفقا لما أفادت به الرئاسة الموريتانية اليوم الاثنين 08 يونيو، أجرى الرئيس الموريتاني “محمد ولد الغزواني”، تغييرات واسعة شملت مختلف قيادات الأجهزة العسكرية، والأمنية في البلاد، هي الأولى له بهذا المستوى، منذ وصوله للسلطة فاتح أغسطس الماضي، على حد قولها.
كما شهدت هذه التغييرات في صفوف الأمنيين والعسكريين الموريتانيين، التعيينات التالية :
أخبرت مصادر إعلامية تونسية، اليوم الاثنين 08 جوان-يونيو-، بانتشار إشاعة تفشي فيروس السيدا على وسائل الاتصال الاجتماعي، بولاية مدنين بعد خبر تفكيك وكر دعارة بمنطقة سيدي مخلوف بمدنين التونسية.
وبحسب كاهية مدير الصحة الأساسية بمدنين، فإنه تم إلقاء القبض على عدد من الأشخاص داخل محل، ولم ترد على الإدارة الجهوية للصحة تساخير أمنية للقيام بالفحوصات الطبية لكشف فيروس سيدا.
ودعا المسؤول الصحي إلى عدم الإنسياق وراء الأخبار الزائفة، على حد وصفه.
أفادت وزارة الصحة الموريتانية، اليوم الاثنين 08 يونيو 2020، بأنه تم تسجيل أربع حالات وفاة و55 إصابة جديدة بفيروس كورونا في البلاد.
وقال مدير الصحة العمومية في البلاد “سيدي ولد الزحاف” في المؤتمر الصحفي اليومي، أن العدد الإجمالي للإصابات وصل إلى 1104، من صمنها 926 حالة نشطة، وزعت ما بين 875 دون أعراض و43 حالة تعاني من أعراض خفيفة وثمان حالات خطرة، على حد وصفه.
وأضاف المسؤول الصحي، أن عدد حالات الشفاء وصل إلى 119، بينما بلغت حالات الوفاة الناجمة عن فيروس كورونا 59 حالة، وفق قوله.
قال الاتحاد العام للعمل والصحة في موريتانيا، إن بعض الطواقم الطبية من المصابين بفيروس كورونا يشكون مؤخرا من ضعف الاهتمام والتخلي عنهم بعد الإصابة بالفيروس، على حد تعبيره.
وأكد بيان صادر عن الاتحاد، أن ضعف الاهتمام بهذه الطواقم “وصل حد التجاهل أحيانا والتخلي التام في أحيان أخرى عن مهنيين أصيبوا وهم يقدمون الخدمات للمرضى ومشتبهي هذه الجائحة”، على حد قوله.
وبحسب مصادر صحفية، فقد جاء في البيان : “بما أن عمال الصحة في المقدمة هم الدرع الأول لهذه الجائحة فقد أظهرت التحليلات تسجيل حالات يومية في صفوفهم وهم صابرون ومحتسبون ويتوقعون هذا لأنها ضريبة يدفعها متقدمو الصفوف في ساحة المعركة”، على حد وصفه.
أفادت مصادر إعلامية محلية، بأن مستشار وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي الموريتاني “مولاي ابحيده” أكد إصابة الوزير “الداه ولد سيدي ولد أعمر طالب” بفيروس كورونا.
وأفاد المستشار في تصريح له، أن الوزير “ولد أعمر طالب” بصحة جيدة.
وبحسب المصادر ذاتها، فقد تأكدت إصابة الوزير الموريتاني اليوم الاثنين 08 يونيو 2020 بعد ظهور نتائج موجبة للفحوص التي أجريت له.
وأضافت المصادر، أن هذه الحالة تعد أول إصابة لوزير في الحكومة الموريتانية بفيروس كورونا.
قالت وزارة الصحة الموريتانية، اليوم 07 يونيو 2020، أن عدد الإصابات بفيروس كورونا في البلاد، قد تجاوز الألف حالة، وذلك بعد إعلانها عن 102 حالة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وبحسب مصادر صحفية، فإنه وبهذه النتيجة يصل مجموع الإصابات بالفيروس في موريتانيا إلى 1049 حالة، وفقا لما أعلن مدير الصحة العمومية في البلاد “سيدي ولد الزحاف”.
وأوضح المسؤول الصحي خلال المؤتمر الصحفي اليومي، أن حالات الشفاء في موريتانيا وصلت إلى 108 حالة، بالإضافة إلى خمس وخمسين حالة وفاة.
وأكد مدير الصحة العمومية، إن الحالات النشطة تصل إلى 886 حالة من بينها 825 حالة بدون أعراض و52 مع أعراض متوسطة، إضافة إلى تسع حالات تحت الرعاية المركزة، على حد قوله.
قال مصدر عائلي لوكالة الأخبار الموريتانية اليوم الأحد 07 يونيو، أن القائد العام لأركان الدرك الموريتاني الفريق “السلطان ولد أسواد” أصيب بفيروس كورونا.
وأضاف المصدر العائلي، أن إصابة الفريق “ولد أسواد” تأكدت ليلة البارحة بعد صدور نتائج فحوص أجريت له.
وأشار المصدر العائلي، أن قائد أركان الدرك بوضعية صحية جيدة ويخضع للحجر الصحي بجناح من المستشفى العسكري في نواكشوط، على حد قوله.
أفادت وزارة الصحة الموريتانية اليوم السبت 06 يونيو، عن تسجيل 6 وفيات و64 إصابة جديدة بفيروس كورونا في البلاد.
وقال مسؤول صحي موريتاني، أن مجموع الإصابات وصل 947، فيما بلغت حالات الشفاء 104 حالات، بالإضافة 49 حالة وفاة، على حد قوله.
وبحسب المتحدث فإن عدد الإصابات النشطة في البلاد بلغ اليوم 794 حالة، من بينها سبع حالات خطرة و52 لديها أعراض خفيفة والبقية دون أعراض، وفق تقديره.
عرفت العاصمة الاقتصادية نواذيبو في الآونة الأخيرة، حراكا احتجاجيا امتد على مدار الأسبوع شارك فيه البحارة والصيادون والحمالة الموريتانيين.
وبحسب مصادر صحفية، فقد دشن البحارة احتجاجاتهم قبل أسابيع قبل أن يكرروها بشكل يومي غير بعيد من الولاية للمطالبة بالشروع الفوري في اطلاق المفاوضات الجماعية للصيد بعد أن تعطلت لشهور، على حد قولهم.
وقال البحارة المحتجون، إنهم انتظروا طويلا منذ شهر يناير الماضي قبل أن تتفاقم معاناتهم دون أن يلوح في الأفق مؤشر على قرب انطلاقة المفاوضات، مشيرين إلى أنهم يطالبون بالشروع الفوري فيها من أجل التحسين من ظروفهم ورفع رواتبهم، وفق تعبيرهم.
