أفادت وزارة الصحة التونسية في بلاغ لها انه بتاريخ 08 أفريل 2020، تم إجراء 692 تحليلا مخبريا (المخبر المرجعي بمستشفى شارل نيكول: 230 تحليلا، مخبر معهد باستور تونس: 316 تحليلا، مخبر مستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير: 32 تحليلا، مخبر مستشفى فرحات حشاد بسوسة: 78 تحليلا، مخبر مستشفى الحبيب بورقيبة بصفاقس: 36 تحليلا).

وبحسب مصادر صحفية مقربة، فقد تم تسجيل 33 تحليلًا إيجابيا، 18 منها حالات إصابة سابقة لا تزال حاملة للفيروس و15 حالة إصابة جديدة ليصبح العدد الجملي للمصابين بهذا الفيروس، وذلك بعد التثبت من المعطيات وتحيينها، 643 حالة مؤكدة من بين 9570 تحليلا جمليا، تتوزع على 22 ولاية تونسية كالآتي:

تونس 152
أريانة 78
بن عروس 63
منوبة 32
نابل 12
زغوان 03
بنزرت 16
باجة 02
الكاف 05
سوسة 51
المنستير 30
المهدية 12
صفاقس 30
القيروان 05
القصرين 02
سيدي بوزيد 05
قابس 12
مدنين 62
تطاوين 18
قفصة 13
توزر 01
قبلي 39

عدد الوفيات: 25 (04 صفاقس، 04 سوسة، 03 أريانة، 01 الكاف، 01 المهدية، 01 تطاوين، 01 بنزرت، 03 تونس، 02 مدنين، 02 منوبة، 01 سيدي بوزيد، 01 نابل، 01 بن عروس).

ومن جانب آخر، وقع إخضاع حوالي 3000 شخصا من بين المخالطين للحالات المؤكدة للحجر الصحي الذاتي.

هذا، وتؤكد وزارة الصحة التونسية أن التحاليل المخبرية تجرى بالأساس للحالات المشتبهة والمحتمل إصابتها بالمرض حسب تعريف الحالة المعتمد حاليا.

وتسجل وزارة الصحة التونسية، أن هذا التطور في الوضع الوبائي ينبئ بمزيد انتشار المرض خلال الأسابيع القادمة طالما أن الإجراءات التي ما فتئت الوزارة تذكر بوجوب الالتزام بها، لم يقع احترامها في عديد المناسبات بكثير من المناطق.

كما تدعو وزارة الصحة التونسية، بكل إلحاح، كافة المواطنين للالتزام الكامل باحترام القانون وكل الإجراءات المتخدة من قبل السلطات في هذا الصدد وخاصة منها إيواء المصابين بالمستشفيات ومراكز الإيواء وذلك لاحتواء المرض والحد من انتشاره.

(المصدر تونس)

نقلا عن وكالة الأنباء التونسية، حيث نجح أساتذة بالمعهد العالي للدراسات التكنولوجية بالمهدية، الخميس، في تصنيع جهاز تعقيم متطور يستعمل التكنولوجيات الحديثة، وفق ما كشفه للوكالة “فؤاد المبروك” مدير المعهد ، في تصريح إعلامي.

وبحسب الوكالة التونسية، فقد أوضح “المبروك” أن احد الطلبة المتخرجين من المعهد التونسي قدم الفكرة لعدد من أساتذة أقسام الهندسة بالمعهد ليقوموا في وقت وجيز بتصميم المثال الهندسي للجهاز ثم تصنيع أول نسخة منه ووضعه على ذمة المستشفيات.

كما بين مدير المعهد، أن الجهاز يستطيع قيس درجة حرارة كل شخص يستعمله ويخاطبه بالمرور من خلاله والاستدارة ليعقمه بطرق علمية وآمنة ثم يأمره بالخروج عند انتهاء العملية.

وقال “المبروك” أن هذا الجهاز يمكن استعماله حتى بعد رفع الحجر الصحي الشامل في كل الإدارات والمستشفيات التونسية والمتاجر المفتوحة للعموم وقادر على تنظيم حركة الدخول إلى مقرات العمل وتعقيم الأشخاص، على حد تقديره.

كما بين المتحدث أن تصميم الجهاز استند إلى معطيات قدمها الأطباء والمختصين حول عملية التعقيم المثالية وهو ما تم التركيز عليه لإضفاء نجاعة على تدخل هذه الألة، يقول “فؤاد المبروك”.

وفي ذات السياق ، ووفقا للوكالة، حيث أضاف المتحدث، أنه بالإمكان تصنيع العديد من النسخ في حال تطوعت شركة مختصة أو مصنع لإنجاز كميات من الجهاز للاستعانة به خاصة في المستشفيات، وفق تعبيره.

(وات)

أفادت وزارة الصحة التونسية في بلاغ لها منذ قليل أنه بتاريخ 06 أفريل 2020، تم تسجيل 27 حالة إصابة جديدة من مجموع 549 تحليلا مخبريا (المخبر المرجعي بمستشفى شارل نيكول: 273 تحليلا، مخبر معهد باستور تونس: 154 تحليلا، مخبر مستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير: 50 تحليلا، مخبر مستشفى فرحات حشاد بسوسة : 54 تحليلا، مخبر مستشفى الحبيب بورقيبة بصفاقس: 18 تحليلا) ليصبح العدد الجملي للمصابين بهذا الفيروس، وذلك بعد التثبت من المعطيات وتحيينها، 623 حالة مؤكدة من بين 8274 تحليلا جمليا، تتوزع على 22 ولاية كالآتي:

تونس 144
أريانة 76
بن عروس 61
منوبة 31
نابل 11
زغوان 02
بنزرت 16
باجة 02
الكاف 05
سوسة 57
المنستير 26
المهدية 11
صفاقس 29
القيروان 05
القصرين 02
سيدي بوزيد 05
قابس 09
مدنين 62
تطاوين 18
قفصة 11
توزر 01
قبلي 39

عدد الوفيات: 23 (04 صفاقس، 04 سوسة، 03 أريانة، 01 الكاف، 01 المهدية، 01 تطاوين، 01 بنزرت، 02 تونس، 02 مدنين، 01 منوبة، 01 سيدي بوزيد، 01 نابل، 01 بن عروس).

ومن جانب آخر، تعلم الوزارة التونسية، أنه في إطار المتابعة الحينية للوافدين تم إلى حد هذا التاريخ إخضاع 19261 شخصا للحجر الصحي الذاتي، 19126 منهم أتموا فترة المراقبة الصحية و135 مازالوا تحت الحجر الصحي والمراقبة الصحية اليومية.

كما وقع إخضاع حوالي 3000 شخصا من بين المخالطين للحالات المؤكدة للحجر الصحي الذاتي، على حد قولها.

هذا، وتؤكد وزارة الصحة التونسية أن التحاليل المخبرية تجرى بالأساس للحالات المشتبهة والمحتمل إصابتها بالمرض حسب تعريف الحالة المعتمد حاليا، وفق تعبيرها.

تأثر وزير الصحة التونسي “عبد اللطيف المكي” خلال الندوة الصحفية التي انعقدت اليوم بالقصبة خلال حديثه عن عدم التزام المواطنين التونسيين باجراءات الحجر الصحي.

وبكى الوزير التونسي قائلا : “يجب الالتزام من طرف الجميع ومنخلوش فئة صغيرة تعصف بجهد الدولة ومؤسساتها ..سنواصل العمل الى آخر رمق بكل جهدنا وباظافرنا، على حد تعبيره.

وتابع “عبد اللطيف المكي” : “الدموع هاذي دموع قوة وليست دموع ضعف”، على حد وصفه.

مرفقات : مقطع فيديو

(المصدر تونس)

أكد وزير الصحة التونسي “عبد اللطيف المكي” أن الوضع في تونس أصبح خطيرا خاصة بعد تسجيل حالات عدوى افقية مجهولة المصدر، على حد قوله.

وبين الوزير التونسي خلال ندوة صحفية عقدت اليوم الثلاثاء بالقصبة ان فيروس كورونا يعيش على بعض المواد لمدة تترواح من 12 ساعة الى 9 أيام .

وأضاف “عبد اللطيف المكي”، نقلا عن مصادر صحفية، أن الفيروس يبقى حيا على بعض الأسطح على غرار الخشب لمدة 4 ايام , وعلى البلور لمدة 5 ايام ,وعلى الورق لمدة 5 ايام , وعلى المعادن 5 ايام وعلى البلاستيك لمدة 9 ايام .

كما أشار المتحدث الى ان فيروس كورونا يبقى حيا على الكمامات الطبية لمدة 12 ساعة، يضيف المصدر.

(المصدر تونس)

أكد وزير الصحة التونسي “عبد اللطيف المكي” خلال ندوة صحفية انعقدت بالقصبة اليوم الثلاثاء أن 80% من المصابين بفيروس كورونا المستجد الذين ينقلون إلى الإنعاش يتوفون، على حد قوله.

وأشار “عبد اللطيف المكي” إلى أن تونس سجلت وفايات في صفوف المصابين بالفيروس من غير كبار السن، وفق تقديره.

(المصدر تونس)

أذنت النيابة العمومية التونسية، بالمحكمة الابتدائية بالقصرين أمس الاثنين 6 أفريل 2020، بالاحتفاظ بـ3 فتيات و4 شبان.

وذلك بحسب مصادر إعلامية، على إثر ضبطهم من طرف دوريات تابعة للحرس الوطني التونسي داخل منزل قرب احدى المناطق الحدودية بمعتمدية فريانة بولاية القصرين وكانوا بصدد ممارسة الجنس واستهلاك مواد مخدرة.

ونقلا عن ذات المصادر، تمت الاطاحة بهم اثر ورود معلومات حول تحويل ذلك المنزل إلى وكر لتعاطي الدعارة وتم الاحتفاظ بالموقوفين الـ7 على ذمة الابحاث الى حين احالتهم على انظار القضاء، يقول المصدر.

أفادت وزارة الصحة التونسية في بلاغ لها مساء اليوم الاثنين أنه بتاريخ 05 أفريل 2020، تم تسجيل 22 حالة إصابة جديدة من مجموع 580 تحليلا مخبريا (المخبر المرجعي بمستشفى شارل نيكول: 139 تحليلا، مخبر معهد باستور تونس: 349 تحليلا، مخبر مستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير: 70 تحليلا، مخبر مستشفى الحبيب بورقيبة بصفاقس: 22 تحليلا) ليصبح العدد الجملي للمصابين بهذا الفيروس، وذلك بعد التثبت من المعطيات وتحيينها، 596 حالة مؤكدة من بين 7725 تحليلا جمليا، تتوزع على 22 ولاية تونسية كالآتي:

تونس: 139
أريانة: 77
بن عروس: 57
منوبة: 20
نابل: 11
زغوان: 02
بنزرت: 16
باجة: 02
الكاف: 05
سوسة: 53
المنستير: 26
المهدية: 11
صفاقس: 29
القيروان: 05
القصرين: 02
سيدي بوزيد: 05
قابس: 09
مدنين: 62
تطاوين: 17
قفصة: 10
توزر: 01
قبلي: 37

عدد الوفيات: 22 (04 صفاقس، 03 سوسة، 03 أريانة، 01 الكاف، 01 المهدية، 01 تطاوين، 01 بنزرت، 02 تونس، 02 مدنين، 01 منوبة، 01 سيدي بوزيد، 01 نابل، 01 بن عروس).

ومن جانب آخر، تعلم الوزارة التونسية أنه في إطار المتابعة الحينية للوافدين تم إلى حد هذا التاريخ إخضاع 19122 شخصا للحجر الصحي الذاتي، 18720 منهم أتموا فترة المراقبة الصحية و402 مازالوا تحت الحجر الصحي والمراقبة الصحية اليومية.

كما وقع إخضاع حوالي 3000 شخصا من بين المخالطين للحالات المؤكدة للحجر الصحي الذاتي، على حد قولها.

هذا، وتؤكد وزارة الصحة أن التحاليل المخبرية تجرى بالأساس للحالات المشتبهة والمحتمل إصابتها بالمرض حسب تعريف الحالة المعتمد حاليا.

وبحسب مصادر إعلامية تونسية، فإن وزارة الصحة التونسية، تسجّل أن هذا التطور في الوضع الوبائي ينبئ بمزيد انتشار المرض خلال الأسابيع القادمة طالما أن الإجراءات التي ما فتئت الوزارة تذكر بوجوب الالتزام بها، لم يقع احترامها في عديد المناسبات بكثير من المناطق، وفق تعبيرها.

(المصدر تونس)

توجه رئيس الجمهورية التونسية” قيس سعيد” يوم أمس الأحد إلى ثكنة الأمن الرئاسي بقمرت، حيث أشرف على تجميع عدد من التبرعات العينية، وفق بلاغ صادر عن رئاسة الجمهورية التونسية.

وأفاد البلاغ، بأن رئيس الدولة شارك في عملية شحن هذه المساعدات في الشاحنات التي أعدت لنقلها، مساهمة من رئاسة الجمهورية التونسية، في تقديم المساعدات إلى مستحقيها، قبل أن يتوجه إلى عدد من الأحياء السكنية بالضاحية الغربية للعاصمة التونسية لتوزيع ما تم تجميعه، إلى حد فجر ذات اليوم، من مواد غذائية ولوازم ضرورية، موصيا الأهالي بالتآزر و التعاضد في هذه الظروف التي تعيشها تونس والإنسانية جمعاء.

كما دعاهم، نقلا عن البلاغ، إلى توخي الحذر و ملازمة الانضباط حتى يتم تجاوز هذا الوضع الاستثنائي.

كما لاحظ البلاغ أن رئاسة الجمهورية التونسية ستواصل تجميع المساعدات والحرص على أن تصل إلى مستحقيها، وذلك في إطار تعزيز التعاضد والتعاون، على حد وصفها.

(وات)

رجّح وزير الصّحة التونسي الدكتور “عبد اللطيف المكي”، امكانية تمديد الحكومة في فترة الحجر الصحي العام،مشيرا انه سيتم تقييم الوضع الوبائي في تونس خلال الـ14 يوما القادمين ثم اتخاذ الاجراءات اللازمة.

وكشف “عبد اللطيف المكي” في تصريح للإذاعة الوطنية التونسية، اليوم الاثنين 6 افريل 2020، وجود امتناع من قبل الحاملين لفيروس كورونا، للالتحاق بمراكز العلاج، والمستشفيات، مؤكدا أن الوزارة ألحقت مرض كوفيد 19 بالأمراض المعدية واجبة العلاج، وذلك بأمر من رئيس الحكومة، داعيا من يحملون الفيروس الالتحاق بصفة طواعية بمراكز العلاج والمستشفيات حماية لأنفسهم ولغيرهم، وعدم اجبار الدولة على استعمال القانون معهم، على حد قوله.

(المصدر تونس)