كل مقالات press sahafatbladi

إنجلترا تستعيد بريقها بفوز مقنع 3-0 على فنلندا في دوري أمم أوروبا

استعادت إنجلترا نغمة الانتصارات بتغلبها على فنلندا 3-1 في هلسنكي ضمن دوري الأمم الأوروبية.

سجل أهداف إنجلترا جاك غريليش في الدقيقة 18، وترينت ألكسندر أرنولد في الدقيقة 73، وديكلان رايس في الدقيقة 83. بينما أحرز أرتو هوسكونن هدف فنلندا الوحيد في الدقيقة 87.

بهذا الفوز، رفعت إنجلترا رصيدها إلى 9 نقاط من 4 مباريات، لتحتل المركز الثاني في المجموعة خلف اليونان المتصدرة، التي فازت على إيرلندا 2-0.

شهدت التشكيلة الإنجليزية عودة هاري كين، الذي غاب عن المباراة السابقة بسبب إصابة طفيفة. وأجرى المدرب المؤقت لي كارسلي ستة تغييرات على التشكيلة الأساسية، بما في ذلك مشاركة غريليش وحارس مرمى كريستال بالاس.

بدأت المباراة بسيطرة إنجليزية واضحة، حيث استحوذ “الأسود الثلاثة” على الكرة بنسبة 86% مقابل 14% لفنلندا. ورغم صعوبة اختراق الدفاع، سجل غريليش الهدف الأول بعد تمريرة من أنخيل غوميز.

في الشوط الثاني، ضاعف ألكسندر أرنولد النتيجة من ركلة حرة، ثم أضاف رايس الهدف الثالث بعد تمريرة من أولي واتكينز. وسجل هوسكونن هدف الشرف لفنلندا في الدقيقة 87 برأسية.

مصدر: صحافة بلادي

مسيرات مجهولة تحلق فوق القواعد الأميركية: شكوك بشأن دولتين

تُظهر تقارير “وول ستريت جورنال” قلقاً متزايداً في الولايات المتحدة بشأن الطائرات المسيرة. يُعتقد أن هذه الطائرات ليست من الهواة، بل مرتبطة بدول معادية مثل الصين أو روسيا.

تم رصد سرب من الطائرات المسيرة بسرعات تفوق 100 ميل في الساعة. وقد استمر التحليق فوق قاعدة “لانغلي” الجوية لمدة 17 يوماً، مما أدى إلى إلغاء الرحلات الجوية.

عُقدت اجتماعات عاجلة في البيت الأبيض لبحث مصادر هذه الطائرات. وتم تأكيد رصد مزيد من الطائرات قرب قاعدة إدواردز الجوية، مما يزيد المخاوف الأمنية.

القانون الفيدرالي يمنع الجيش من إسقاط الطائرات إلا إذا كانت تمثل تهديداً. بعض المشرعين يدعون لمنح الجيش صلاحيات أكبر لحماية الأجواء العسكرية.

مصدر:صحافة بلادي

السويد تطالب دول أوروبا بإدراج الحرس الثوري كمنظمة إرهابية

أعلن رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسن، يوم الأحد، أن بلاده تسعى إلى تصنيف الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية من قبل الاتحاد الأوروبي، وذلك في أعقاب سلسلة من الهجمات على أهداف إسرائيلية في السويد، والتي تتهم ستوكهولم إيران بالمسؤولية عنها.

وقد اتهمت وكالة الاستخبارات السويدية “سابو” إيران بتجنيد عناصر من عصابات إجرامية محلية لتنفيذ “أعمال عنف” ضد مصالح إسرائيلية وغيرها في البلاد، وهو ما نفته طهران.

وفي تصريح لصحيفة “إكسبرسن”، قال كريسترسن: “نسعى إلى معالجة المسألة بجدية، بالتعاون مع الدول الأوروبية الأخرى، بشأن الروابط المقلقة بين الحرس الثوري ودوره المزعزع للاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، فضلاً عن أنشطته المتزايدة في عدد من الدول الأوروبية، بما فيها السويد”. وأضاف: “الخيار الوحيد المنطقي هو تحقيق تصنيف مشترك للإرهابيين، حتى نتمكن من توسيع نطاق العقوبات الحالية”.

غارات إسرائيلية على جنوب لبنان وصواريخ حزب الله تستهدف حيفا

ساد هدوء حذر في الضاحية الجنوبية لبيروت بعد أيام من التصعيد، في حين استمر القصف الإسرائيلي على مناطق لبنانية. فقد شنت إسرائيل غارات على سرعين والنبي شيت في البقاع (شرق لبنان)، إضافة إلى عدة بلدات في القطاعين الأوسط والغربي جنوباً.

استهدفت الغارات اليوم السبت مبنى من ثلاثة طوابق عند المدخل الغربي لبلدة كوثرية السياد، مما أدى إلى تدميره بالكامل وانقطاع الطريق بين كوثرية السياد والغسانية. كما قصف الطيران الإسرائيلي مناطق في الحوش – صور، وأطراف بلدة زفتا، والخيام جنوب لبنان.

في المقابل، أعلن حزب الله استهدافه مواقع عسكرية إسرائيلية جنوب حيفا، موضحاً في بيان أنه أطلق “رشقة صاروخية نوعية” نحو قاعدة 7200 جنوب حيفا، مستهدفاً مصنعاً للمواد المتفجرة.

وأفادت مراسلة “العربية/الحدث” بوقوع انفجار قرب طبريا بعد اعتراض صواريخ أُطلقت من جنوب لبنان، فيما دوت صفارات الإنذار في عدة مستوطنات بالجليل الأعلى. وأكد الجيش الإسرائيلي اعتراضه صاروخاً فوق منطقة الجليل.

حزب الله كان قد حذر في بيان سابق سكان شمال إسرائيل من أن منازلهم وقواعد عسكرية في مناطق سكنية، بما فيها المدن الكبرى، ستكون هدفاً لهجومه.

منذ تصاعد الغارات الإسرائيلية على لبنان قبل أكثر من أسبوعين، أطلق حزب الله حوالي 200 صاروخ ومسيرة يومياً، ولكن الأضرار كانت محدودة حسب الجانب الإسرائيلي.

في المقابل، تسببت الغارات الإسرائيلية العنيفة التي بدأت في 23 سبتمبر بمقتل أكثر من 12,000 مدني لبناني، فيما نزح أكثر من 1.2 مليون شخص منذ بداية التصعيد في 8 أكتوبر 2023، معظمهم خلال الأسابيع الأخيرة.

المصدر: صحافة بلادي

غارة إسرائيلية على البقاع وإصابات بين الجيش اللبناني في هجوم على حاجز أمني

شهدت الأسابيع الأخيرة تصاعداً في الغارات الإسرائيلية على مناطق لبنانية، مستهدفة عناصر وقادة من حزب الله. ووفقاً لمراسل “العربية/الحدث“، أصيب عدد من عناصر الجيش اللبناني إثر هجوم استهدف حاجزاً للجيش عند مفرق كفراصبين جنوب لبنان.

كما دوّت ثلاثة انفجارات نتيجة قصف إسرائيلي استهدف منطقة البقاع، بالإضافة إلى غارات أخرى ضربت العباسية في قضاء صور ومحيط بلدة علما الشعب جنوب البلاد.

في المقابل، أُطلقت صفارات الإنذار في عدة بلدات شمال إسرائيل بعد إطلاق صواريخ من جنوب لبنان نحو مناطق في الجليل والجولان المحتل.

يأتي هذا التصعيد في ظل المواجهة المستمرة بين إسرائيل وحزب الله، حيث تكثف إسرائيل غاراتها الجوية على مواقع مختلفة في لبنان، مع تنفيذ عمليات برية محدودة في المناطق الحدودية.

ووفق الأرقام الرسمية، أسفرت الغارات الإسرائيلية التي بدأت قبل أسابيع واستهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت عن مقتل أكثر من 1,200 شخص ونزوح ما يزيد على 1.2 مليون آخرين.

مصدر : صحافة بلادي

تركيا تفرض رسوم مكافحة الإغراق على واردات الصلب من الصين وروسيا والهند واليابان.

قرار نُشر في الجريدة الرسمية التركية اليوم يوضح أن تركيا فرضت رسوم مكافحة إغراق على واردات الصلب من دول محددة.

تشمل الرسوم الواردات من الصين وروسيا والهند واليابان، حيث كانت الرسوم الأعلى على الواردات من الصين.

تتراوح الرسوم بين 6.10% و43.31% من أسعار التكلفة والتأمين والشحن لمكافحة “المنافسة غير العادلة” في السوق.

هذا القرار جاء استجابة لمطالب المنتجين المحليين الذين رفعوا شكاوى العام الماضي بشأن الإغراق المحتمل.

تحقيق أجراه المسؤولون حول واردات الصلب المدرفل على الساخن أكد أن الإغراق يهدد الإنتاج المحلي في تركيا.

وفقًا للقرار، تتراوح الرسوم الجمركية على الواردات من الصين بين 15% و43%، بينما تتراوح لبقية الدول بين 6% و9%.

يتزامن هذا القرار مع تصاعد التوترات التجارية بين الصين والاتحاد الأوروبي حول الرسوم على السيارات الكهربائية والسلع الأخرى.

الصين تقدمت بشكوى إلى منظمة التجارة العالمية بخصوص الرسوم المفروضة على سياراتها الكهربائية التي تدخل تركيا.

أشار الخبير السعودي فواز العلمي إلى أن مبيعات السيارات الكهربائية في تركيا شهدت ارتفاعًا بنسبة 257% في النصف الأول.

أضاف العلمي أن تركيا قدمت حوافز لمصنعي السيارات الكهربائية بلغت حوالي 9 مليارات دولار العام الماضي.

في يونيو الماضي، فرضت تركيا رسومًا إضافية بنسبة 40% على واردات السيارات الصينية، مما زاد الرسوم الإجمالية إلى 80%.

هذا الأمر أثار حفيظة الصين، التي قدمت شكوى في منظمة التجارة العالمية ضد تركيا بسبب الرسوم الجديدة.

المصدر : صحافة بلادي

إنقاذ 12 شخصًا علقوا داخل مصعد لمدة 6 ساعات

جرى إنقاذ 12 شخصًا مساء الخميس بعد أن ظلوا عالقين لمدة 6 ساعات في قاع منجم سابق للذهب بولاية كولورادو الأميركية، إثر تعطل أحد المصاعد في الموقع السياحي. Tragically، أسفر الحادث عن وفاة شخص واحد.

وأوضح جيسون مايكسيل، قائد شرطة مقاطعة تيلر، أن المصعد كان يهبط إلى منجم مولي كاثلين للذهب بالقرب من بلدة كريبل كريك عندما تعرض لمشكلة ميكانيكية على عمق حوالي 500 قدم (150 مترًا) تحت السطح، مما شكل خطرًا شديدًا على المشاركين.

وأضاف مايكسيل أن 12 بالغًا علقوا على عمق 1000 قدم (305 أمتار) داخل المنجم، لكنهم تمكنوا من الوصول إلى المياه في ظروف جوية جيدة. وأكد أن السلطات لا تزال تحقق في سبب الخلل.

وقد قام المهندسون بتأكيد سلامة المصعد قبل إعادة الزوار العالقين إليه، مشيرين إلى أنهم كانوا جاهزين لاستخدام الحبال لإخراج الزوار إذا لم يتمكنوا من إصلاح المصعد.

مصدر:صحافة بلادي

وول ستريت جورنال: دعوة لواشنطن للانضمام إلى إسرائيل في مواجهة إيران

لا يزال الرد الإسرائيلي المتوقع على الهجوم الصاروخي الإيراني الأخير محور اهتمام الصحف العالمية والتأثير المحتمل واضح.
التأثير المحتمل يشمل العلاقات بين حلف شمال الأطلسي (ناتو) وواشنطن، خاصة في حال عودة ترامب للرئاسة.
نبدأ مع مقال من صحيفة وول ستريت جورنال بعنوان “استراتيجية للرد على إيران”، كتبه ديفيد آشر.
في مقاله، يقدم آشر عناصر أساسية لخطة إسرائيلية محتملة للرد على الهجوم الإيراني من وجهة نظره الخاصة.
يرى الكاتب أن إسرائيل يجب أن تطبق نفس الاستراتيجية التي استخدمتها ضد حزب الله على إيران مباشرة.
الهجوم الإيراني الأخير يدفع للتساؤل حول كيفية رد إسرائيل، ورد فعل طهران المتوقع في المرحلة القادمة.
عاملان رئيسيان يؤثران في رؤية بايدن ونتنياهو حول طبيعة الرد الإسرائيلي على التصعيد الإيراني الأخير.
كتب آشر: “المسار الأكثر فعالية لإسرائيل هو استهداف القيادات الرئيسية والبنية التحتية العسكرية للحرس الثوري“.
يرى الكاتب أن استهداف القيادات العسكرية يمكن أن يضعف النظام الإيراني دون الإضرار بالمدنيين مباشرة.
هذا النهج قد يؤدي إلى تفادي تعزيز التعاطف مع النظام الإيراني ويضعف أركانه بفعالية.

مصدر : صحافة بلادي

روسيا تحذر من أن الضربة النووية على إيران تمثل استفزازاً شديد الخطورة.

بعد 10 أيام من الهجوم الصاروخي الإيراني على تل أبيب، لا يزال التوتر سيد الموقف بين الطرفين المتنازعين.

في ظل هذا التصعيد، حذر وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، من أن أي هجوم على المنشآت النووية الإيرانية استفزاز خطير.

لافروف أشار إلى أن روسيا تعتمد على تقييمات الوكالة الدولية للطاقة الذرية التي لا تشير إلى تحويل البرنامج الإيراني العسكري.

وأضاف أن الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية سيكون استفزازًا خطيرًا في حال تم تنفيذه بشكل فعلي خلال الأيام المقبلة.

وأشار إلى أن روسيا تفضل الاستناد إلى الحقائق، حيث هناك سياسيون يعبرون عن مواقف لا تعكس استراتيجيات حكوماتهم.

وأكد أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تقدم تقارير دورية لمجلس محافظيها، مشددًا على أهمية هذه التقييمات المهنية في الوقت الحالي.

تحذير روسيا يأتي في إطار التصعيد غير المسبوق الذي تشهده المنطقة بسبب التهديدات المتبادلة بين إيران وإسرائيل.

الرئيس الأمريكي بايدن حذر إسرائيل من أي محاولة لاستهداف المنشآت النووية الإيرانية، ورفض الضربات على المنشآت النفطية.

طهران أكدت أن أي هجوم على بنيتها التحتية سيؤدي إلى رد أقوى من السابق في حال تم ذلك.

جنرال في الحرس الثوري الإيراني حذر من أن أي ضربة على المواقع النووية ستعتبر تجاوزاً لخط أحمر في المنطقة.

مسؤولون إسرائيليون أكدوا أن كافة الخيارات مطروحة للرد على الهجوم الصاروخي الإيراني في ظل تصاعد التوترات.

بعض الأصوات المتطرفة في إسرائيل دعت إلى استهداف المواقع النووية، بالإضافة إلى مقر الرئاسة الإيرانية ومكتب المرشد علي خامنئي.

السلطات الإيرانية توعدت بالرد بقوة إذا استهدفت إسرائيل أي مواقع داخل البلاد، مما يزيد من حدة التوتر.

المصدر : صحافة بلادي

اليونيفيل: نواجه تهديداً كبيراً وتعرضنا لهجومين خلال 48 ساعة

أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان (اليونيفيل) اليوم الجمعة إصابة اثنين من جنودها إثر انفجارين وقعا بالقرب من نقطة مراقبة حدودية، وذلك للمرة الثانية خلال يومين، محذرة من أن قواتها تواجه “خطراً كبيراً”.

وأوضحت اليونيفيل في بيانها أن “مقر القوة في الناقورة تعرض مجدداً لانفجارات صباح اليوم، وهي المرة الثانية خلال 48 ساعة”، ما أسفر عن إصابة جنديين من قوات حفظ السلام نتيجة انفجارين قرب برج مراقبة، وفقاً لما نقلته وكالة فرانس برس.

وحذرت القوة الأممية من أن هذه “الأحداث تعرض قوات حفظ السلام التي تعمل في جنوب لبنان لمخاطر جسيمة”.

في سياق متصل، أشارت اليونيفيل إلى تضرر “عدة جدران حماية في الموقع التابع للأمم المتحدة رقم 1-31 بالقرب من الخط الأزرق في منطقة اللبونة”، وذلك بعد اصطدام جرافة إسرائيلية بمحيط الموقع وتحرك دبابات إسرائيلية بالقرب منه اليوم.

وأكدت المتحدثة باسم اليونيفيل أن الجنديين المصابين ينتميان إلى الكتيبة السريلانكية.
المصدر : صحافة بلادي