كل مقالات press sahafatbladi

تعيين توماس توخل مدرباً لمنتخب إنجلترا اعتباراً من عام 2025

عيّن الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم المدرب الألماني توماس توخل لقيادة المنتخب الإنجليزي بدءاً من 1 يناير 2025. وفقاً لبيان الاتحاد، سيتعاون توخل، الفائز بدوري أبطال أوروبا، مع المدرب الإنجليزي أنتوني باري.

تعيين توخل، البالغ من العمر 51 عاماً، يأتي بعد انتهاء فترة غاريث ساوثغيت التي استمرت من 2016 إلى 2024. كما تم تمديد ولاية ولي كارسلي المؤقتة حتى نافذة المباريات الدولية في نوفمبر. يصبح توخل ثالث مدرب أجنبي في تاريخ “الأسود الثلاثة” بعد السويدي الراحل سفن-غوران إريكسن والإيطالي فابيو كابيلو.

تأسست سمعة توخل كمدرب بارع في التخطيط التكتيكي والهجومي خلال مسيرته في الدوري الألماني، حيث تولى المسؤولية في نادي ماينتس عام 2009 بعد يورغن كلوب.

مصدر: صحافة بلادي

غوغل تكشف عن “مفاجأة نووية”.. ما تفاصيل القصة؟

فجرت “غوغل” مفاجأة من العيار الثقيل بإعلانها عن صفقة كبيرة يوم الاثنين، حيث ستقوم بشراء طاقة نووية من شركة “كايروس باور” الأميركية الناشئة. سيتم إنتاج هذه الطاقة من مفاعلات صغيرة من الجيل الجديد تُعرف باسم “SMR” (مفاعل صغير).

وبموجب العقد، من المقرر تشغيل أول محطة “SMR” لشركة “كايروس” بحلول عام 2030، مع زيادة الإنتاج حتى عام 2035 لتلبية الاحتياجات المتزايدة للكهرباء لدى “ألفابت”، الشركة الأم لـ”غوغل”. ومع ذلك، لم تكشف “غوغل” عن قيمة الصفقة.

شهد قطاع الحوسبة السحابية، بما في ذلك الشركات الكبرى مثل “غوغل” و”مايكروسوفت” و”أمازون”، زيادة ملحوظة في استهلاك الطاقة بسبب الاعتماد المتزايد على مراكز بيانات الخوادم. وقد أصبحت هذه المراكز ضرورية مع تطور الذكاء الاصطناعي التوليدي، الذي يحتاج إلى كميات ضخمة من البيانات وأشباه الموصلات. لتلبية احتياجاتها، تسعى الشركات إلى عقد شراكات مع مزودي الطاقة المتجددة، بما في ذلك الطاقة النووية.

في سياق متصل، أعلنت “مايكروسوفت” في نهاية سبتمبر عن شراكة مع “كونستيليشن إنرجي” لإعادة تشغيل مفاعل في محطة كهرباء ثري مايل آيلاند بولاية بنسلفانيا، والتي شهدت حادثة نووية خطيرة عام 1979.

تعتبر مفاعلات “SMR” مثل “كايروس إف إتش آر” من الجيل الجديد، ورغم أن تكاليف تطويرها عالية، يُتوقع أن تكون أقل تكلفة على المدى البعيد مقارنة بمحطات الطاقة النووية التقليدية، نظرًا لإمكانية إنتاجها بكميات كبيرة.

توخيل: “الطلاق” أثّر سلباً على مسيرتي، لكنني تخطيت أحزاني مع برازيلية

يفصل بين فوز توماس توخيل بلقب دوري أبطال أوروبا مع تشيلسي وانفصاله عن زوجته سيسي 309 أيام، وخلال هذه الفترة تغيّرت العديد من الأمور التي أدت إلى إقالته من النادي اللندني، حيث باتت صورته أمام اللاعبين متأثرة بسلوكه غير المنتظم. ومع ذلك، يستعد توخيل الآن لبدء مرحلة جديدة بعد تعيينه مدرباً لمنتخب إنجلترا.

وصف توخيل نفسه بأنه كان “محطماً” بعد قرار إقالته من تشيلسي، لكنه يأمل أن يعيده تعيينه الجديد إلى البلاد التي يشعر فيها بارتباط شخصي بكرة القدم. تُظهر حياته الشخصية العديد من التحديات، إذ تراجع أداء الفريق بعد تتويجه بدوري الأبطال، مما دفع النادي إلى إقالته بسبب فقدان اللاعبين الثقة فيه، بالإضافة إلى تأثير مشاكله الشخصية.

بدأت القصة في أبريل 2022 عندما أعلن توخيل وسيسي عن انفصالهما بعد 13 عاماً من الزواج. وقد أكّد أصدقاء الزوجين أن العلاقة بينهما استنفدت كل السبل ولم يتبقَ أمل في المصالحة. تقدم الزوجان بطلب الطلاق في مايو من نفس العام، بعد أن وافق قاضٍ في لندن على طلبهما، مما أدى إلى تراجع نتائج الفريق تحت قيادة توخيل قبل أن يُقيل بعد خسارته أمام دينامو زغرب.

انتقلت سيسي إلى بريطانيا في أغسطس 2021، بعد انضمام توخيل إلى تشيلسي. ورغم ذلك، لم يتأخر توخيل في تجاوز أزمته الشخصية، حيث بدأ بالظهور مع صديقته البرازيلية ناتالي ماكس، التي تصغره بـ13 عاماً. وقد قضيا أوقاتاً ممتعة معاً في سردينيا قبل العودة إلى منزلهما في غرب لندن.

وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، بدأ توخيل وناتالي المواعدة منذ مايو، وأصبحت العلاقة جدية، حيث انضمت إليه خلال عطلتهم الأولى معاً.

الجدير بالذكر أن توخيل، الذي ترك بايرن ميونخ في نهاية الموسم الماضي دون ألقاب، هو ثالث مدرب غير إنجليزي يتولى قيادة منتخب “الأسود الثلاثة” بعد السويدي الراحل سفين غوران إريكسون والإيطالي فابيو كابيلو.

إطلاق نار قرب معسكر للجيش في الجولان المحتل يسفر عن إصابتين

وقعت إصابتان اليوم الأربعاء إثر إطلاق نار قرب معسكر للجيش في الجولان المحتل، حسبما أفاد مراسل “العربية/الحدث”. وبحسب معلومات متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، شهدت المنطقة حادثتي إطلاق نار، الأولى قرب قاعدة عسكرية والثانية عند معبر قلنديا.

وأفادت التقارير بأن الشرطة الإسرائيلية أطلقت النار على مركبة اعتبرتها “مشبوهة” بعدما طلبت منها التوقف عند حاجز قرب قاعدة زنوفر. المركبة لم تستجب وواصلت السير تجاههم، مما أدى إلى رد الشرطة بإطلاق النار.

الواقعتان تكتنفهما بعض الغموض، حيث يُذكر أن إسرائيل قد بدأت خلال الأشهر الأخيرة بفتح ممرات في الجولان السوري المحتل وتفجير حقول ألغام قرب خط وقف إطلاق النار، بالتزامن مع زيادة الاستهدافات العسكرية وصول قوات إيرانية إلى الجنوب السوري.

زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب شرق تركيا

ضرب زلزال بقوة 6.1 درجات شرق تركيا اليوم الأربعاء، على عمق 9 كيلومترات، وفقاً لمركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي.

وذكرت وكالة أنباء الأناضول أن الزلزال سجل 5.9 درجات على مقياس ريختر، ووقع في ولاية ملاطية جنوبي تركيا.

كما أكدت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن السكان في مدينة ديار بكر شعروا بالزلزال، ولم تتوفر معلومات حتى الآن عن الأضرار أو الضحايا.

مصدر: صحافة بلادي

“Apple تطلق “homeOS” لاستهداف سوق الأجهزة المنزلية الذكية عبر روبوت مبتكر”

تسعى أبل لتعزيز مكانتها في سوق الأجهزة المنزلية الذكية من خلال استراتيجية جديدة وطموحة، وفقاً لتقرير من بلومبرغ الأميركية.

تعمل الشركة على تطوير نظام تشغيل جديد يُعرف باسم homeOS، إلى جانب شاشة ذكية وجهاز روبوتي متقدم يُوضع على الطاولة. ويرتكز تركيز أبل على ثلاث مكونات رئيسية: الشاشات، الذكاء الاصطناعي، والبرمجيات.

تخطط أبل لإطلاق شاشات منزلية بتكلفة معقولة تشبه أجهزة آيباد، يمكن وضعها في مختلف أنحاء المنزل، وستدعم ميزات مثل مكالمات فيس تايم وتصفح الإنترنت، على غرار مكبرات الصوت من فئة HomePod.

من المتوقع أن يلعب الذكاء الاصطناعي دوراً محورياً في استراتيجية أبل، حيث سيمكن نظام Apple Intelligence المستخدمين من التحكم الدقيق في الأجهزة والتطبيقات، بالإضافة إلى تحقيق أتمتة متقدمة.

كما يُتوقع أن يُطرح الجهاز الروبوتي، الذي سيُباع بسعر حوالي ألف دولار، كأول منتج يعتمد بالكامل على منصة Apple Intelligence، مما سيمكنه من فهم البيئة المحيطة والتفاعل مع المستخدمين بطرق أكثر ذكاءً.

أما بالنسبة للبرمجيات، فإن أبل تعمل على تطوير نظام homeOS، الذي سيستند إلى نظام tvOS المستخدم في أجهزة Apple TV. وقد قامت الشركة مؤخرًا بإعادة تصميم تطبيق المنزل Home لتحسين تجربة المستخدم.

على الرغم من أن محاولات أبل السابقة في هذا السوق لم تحقق النجاح المطلوب، إلا أنها تسعى لتطوير بروتوكول Matter لزيادة الاتصال مع الأجهزة الذكية من الشركات الأخرى.

يعتقد العديد أن أبل قد تنجح في هذا المجال، نظراً لعدم تمكن منافسيها مثل أمازون وغوغل من الهيمنة عليه، مما يمنح أبل فرصة للاستفادة من سمعتها القوية وتركيزها على تجربة المستخدم لتحقيق ميزة تنافسية.

تحقيقات في السويد بشأن تهمة “اغتصاب” ضد مبابي

أعلن الادعاء العام في السويد عن فتح تحقيق في قضية اغتصاب، دون أن يكشف عن أسماء المشتبه بهم، وذلك بعد أن أشارت وسائل الإعلام المحلية إلى قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم، كيليان مبابي، الذي كان في زيارة إلى ستوكهولم. وقد نفى مبابي، لاعب ريال مدريد الإسباني، الشائعات، معتبراً إياها “أخباراً كاذبة”.

وأوضح الادعاء أنه تم تقديم شكوى تتعلق بحالة اغتصاب إلى الشرطة، وأن الحادث المزعوم وقع في فندق بالعاصمة السويدية في 10 أكتوبر.

وفي حين ذكرت صحيفة “أفتونبلاديت” السويدية أن الشرطة تلقت بلاغاً عن اغتصاب دون تحديد هوية المتهم، أكدت صحيفة “إكسبرسن” أن مبابي هو المشتبه به، مشيرة إلى أن الشرطة تحقق معه على أساس شكوك معقولة تتعلق بالاغتصاب والاعتداء الجنسي.

يُفصّل في القوانين السويدية أن الشكوك يمكن تصنيفها إلى معقولة أو محتملة، حيث تعتبر المعقولة الدرجة الأدنى من الشكوك. وعندما تواصلت وكالة فرانس برس مع المقربين من مبابي، أفادوا بعدم علمهم بأي شكوى قانونية مقدمة ضده.

لم يتم اختيار مبابي لمباريات فرنسا في دوري الأمم الأوروبية، حيث زار ستوكهولم مع مجموعة من الأصدقاء، وتناول العشاء في مطعم وسط المدينة قبل مغادرته السويد يوم الجمعة.

التحقيق جاء بعد أن طلبت الضحية المزعومة الرعاية الطبية، بينما لم تُذكر تفاصيل عن المتهم في الشكوى المقدمة للشرطة. وفي وقت لاحق، كرر مبابي عبر حسابه الرسمي على “إكس” أن الأخبار المتداولة “كاذبة”.

إسرائيل تعاني من نقص في الصواريخ الاعتراضية، وفقاً لمسؤولة أميركية

في ظل تصاعد التوترات مع لبنان وإطلاق حزب الله عشرات الصواريخ، كشفت مسؤولة دفاعية أميركية سابقة، دانا سترول، عن وجود نقص في الصواريخ الاعتراضية لدى إسرائيل. وأوضحت أن الدولة العبرية تعمل على تعزيز دفاعاتها الجوية ضد التهديدات المحتملة من إيران، لكنها تواجه تحديات كبيرة بسبب نقص هذه الصواريخ.

كما حذرت سترول من أن الدفاعات الجوية الإسرائيلية قد تواجه ضغوطاً كبيرة إذا شنت إيران وحزب الله هجمات منسقة في الوقت نفسه. وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تواجه صعوبة في مواصلة دعم أوكرانيا وإسرائيل في ظل تراجع الموارد.

تزامن تصريح سترول مع تحليل نشرته مجلة “فورين أفيرز” في سبتمبر الماضي، والذي أشار إلى أن إسرائيل تواجه تحديات خطيرة، بما في ذلك “نقص حاد” في المعدات بعد أشهر من القتال في قطاع غزة ضد حركة حماس. واعترف الجيش الإسرائيلي في يوليو بأن هناك عجزاً في الدبابات نتيجة الأضرار التي تعرضت لها.

إضافة إلى ذلك، تواجه إسرائيل نقصاً في الذخيرة وقطع الغيار بسبب الضغوط على الإمدادات، ما يزيد من القلق حول قدرتها على مواجهة التهديدات المتزايدة.

تستند إسرائيل إلى المساعدات العسكرية الأميركية لتلبية احتياجاتها الدفاعية، حيث أعلنت واشنطن عن تعزيز الدفاع الجوي الإسرائيلي بنشر بطارية “ثاد” تحسباً لأي تصعيد محتمل. يأتي هذا في الوقت الذي وسعت فيه إسرائيل نطاق عملياتها منذ 23 سبتمبر، مشددة على تصعيد غاراتها الجوية على لبنان وبدء توغل بري في جنوبي البلاد، متجاهلة التحذيرات الدولية.

ملايين المسافرين يعبرون الموانئ المغربية خلال أقل من 4 أشهر.

قال وزير النقل واللوجيستيك المغربي، محمد عبد الجليل، إن أكثر من 3 ملايين مسافر عبروا الموانئ المغربية.

من بين هؤلاء، يمثل المغاربة القاطنون بالخارج 70%، و705 آلاف عربة عبروا خلال حملة “مرحبا 2024”.

خلال الفترة من 5 يونيو إلى 15 سبتمبر، تم تسجيل زيادة قدرها 6% في عدد المسافرين.

تسجيل زيادة قدرها 10% في عدد العربات مقارنة بحملة “مرحبا 2023″، وفقاً لتصريحات الوزير خلال الاجتماع.

أبرز عبد الجليل أن الوزارة قامت بتعبئة 29 باخرة من سبع شركات لمختلف الخطوط البحرية.

تم تأمين أكثر من 535 رحلة أسبوعية بسعة قصوى تصل إلى 500 ألف مسافر و130 ألف عربة.

استعرض الوزير الإجراءات المتخذة لضمان نجاح العملية، بما في ذلك توفير عرض نقل بحري مناسب للتدفقات.

كما تم تنويع الخطوط البحرية وضمان التزام السفن بالقواعد البحرية الوطنية والدولية المتعلقة بالسلامة والأمن.

المصدر : صحافة بلادي

فرنسا تحرم بلجيكا من التأهل إلى ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية

سجل المهاجم راندال كولو مواني هدفين قاد بهما المنتخب الفرنسي للفوز 2-1 على بلجيكا في بروكسل يوم الاثنين، ضمن الجولة الثانية من المجموعة الثانية بالمستوى الأول في دوري الأمم الأوروبية.

افتتح كولو مواني التسجيل من ركلة جزاء إثر لمسة يد على فوت فاس، ثم أدرك لويس أوبيندا التعادل لبلجيكا في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول بعد أن أهدر زميله يوري تيليمانس ركلة جزاء. في الدقيقة 62، أضاف كولو مواني الهدف الثاني، بينما حافظت فرنسا على تقدمها رغم طرد لاعب الوسط أوريلين تشواميني بعد حصوله على الإنذار الثاني قبل نهاية المباراة بـ14 دقيقة.

تتصدر إيطاليا المجموعة برصيد 10 نقاط من أربع مباريات، تليها فرنسا في المركز الثاني بـ9 نقاط، بينما تجمد رصيد بلجيكا عند 4 نقاط وتحتل إسرائيل المركز الأخير بدون نقاط.

كانت بلجيكا تأمل في إنهاء غيابها عن الفوز في مباراة رسمية على فرنسا منذ 43 عاماً، حيث أهدرت عدة فرص أمام المرمى. غاب عن صفوف بلجيكا صانع الألعاب كيفن دي بروين والمهاجم روميلو لوكاكو، بينما غاب عن فرنسا النجم كيليان مبابي الذي اختار عدم المشاركة في فترة التوقف الدولي الحالية.

مصدر: صحافة بلادي