كل مقالات حسن ب

العثور على رأس بشري مقطوع أمام محكمة في ألمانيا يستنفر الشرطة

ألمانيا- أفادت وسائل إعلام اليوم الخميس 30 يونيو الجاري، أنه تم العثور على رأس بشري مقطوع أمام محكمة في مدينة بون غربي ألمانيا.

ووفق أفادت به الشرطة الألمانية، أنه تم اعتقال المشتبه به.

وعثر على الجثة على بعد بضعة أمتار على ضفاف نهر الراين، بالقرب من مبنى الجمارك التاريخي. حيث قالت الشرطة إنها تعتقد أنها تخص الرأس المقطوع.

في ذات السياق، أفادت صحيفة “بيلد” الألمانية، بأنه حوالي الساعة 5.40 من مساء يوم الإثنين، لاحظ المارة في وسط مدينة بون القديمة، رجلاً يمسك رأساً مقطوعاً أمام المدخل الرئيسي للمحكمة الإقليمية، ويضعه هناك، وأبلغ الشهود الشرطة بذلك على الفور.

ونقل المصدر قول شاهد عيان: “جلس الرجل على بعد أمتار قليلة من الرأس المقطوع، وسمح باعتقاله دون مقاومة”.

وأضاف المصدر، أنّ المشتبه به البالغ من العمر 38 عاماً من بون وكان معروفاً بالفعل لديها، ويرجع ذلك أساساً إلى جرائم تتعلّق بـالمخدرات.

وأقدمت الشرطة الألمانية على إغلاق الموقع المحيط بالمحكمة، لرفع كل الأدلة من أجل التوصّل إلى أسباب وملابسات الجريمة، وفقاً للمتحدث باسم الشرطة روبرت شولتن، الذي أشار أيضاً إلى استجواب المشتبه به الذي تم اعتقاله.

وأشار المصدر، أن الضحية يبلغ من العمر 44 عاماً. ولم يعثر على الأداة المستخدمة في الجريمة بعد.

لجـنة دوليـة بلغة شديدة اللهجة: “سوءُ تنظيم الجـزائر للألعاب المتوسطية سابقةٌ في التاريخ” +وثيقة

لجنة دولية- احتجت اللجنة الدولية لألعاب البحر الأبيض المتوسط لدى الجزائر بخصوص التنظيم الذي وصفته بـ “السيء” للألعاب المتوسطية التي تقام بولاية وهران الجزائرية إلى غاية 3 يوليوز المقبل.

ووجهت اللجنة المذكورة أعلاه، رسالة شديدة اللهجة لمحافظ الألعاب المتوسطية محمد عزيز درواز، وتتوفر “صحافة بلادي” على نظير منها، تطرقت لعدد من الخروقات والتجاوزات التي طالت التظاهرة الرياضية المقامة بوهران.

في ذات السياق، أوضح الكاتب العام للجنة لاكوفوس فيليبوسيس، أن “سوء التنظيم ترك انطباعات سيئة لدى عائلة البحر الأبيض المتوسط على المستوى التنظيمي”، حيث أكد أن هذا الأمر سابقة في تاريخ هذه التظاهرة وغير مقبول إطلاقا.

وأضاف المتحدث ذاته، أن اللجنة الدولية لا تتحمل أي مسؤولية وعلى الجزائر تقديم اعتذار رسمي وفي أسرع وقت ممكن لجميع الذين عانوا من سوء التنظيم والذي وصل حد الصدمة لدى اللجنة.

وفي سياق مرتبط بما ذكر أهلاه، فقد عددت المراسلة الأخطاء التي تخللت التظاهرة منذ بدايتها، مبرزة “أنه لم يتم تلبية أدنى الإحتياجات الأساسية لأعضاء اللجنة الدولية لألعاب البحر الأبيض المتوسط، من حيث المساعدة الطبية، و توفير الماء الشروب”.

وبالإضافة إلى غياب وسائل النقل، تردف المراسلة المشار إليها أعلاه، ما تسبب في منع قرابة 60 شخصًا من اللجنة التنفيذية والرؤساء والأمناء العامين للجان الأولمبية والإتحادات الدولية، فضلا عن ضيوف الدورة المتوسطية من الوصول إلى الملعب في الوقت المحدد.

وأضاف المصدر، أن كبار المسؤولين باللجنة تعرضوا لتهديدات خطيرة على سلامتهم بعدما تركوا لساعات خلف البوابات وفوتوا فرصة حضور حفل الإفتتاح، مؤكدا أن الأخير لم يكن سوى حفل تسويقي للخارج بعيد كل البعد عن الألعاب المتوسطية.

وأعربت اللجنة عن امتعاضها من الغياب التام وغير المسبوق للمتطوعين في مثل هذه التظاهرة”، مشيرة إلى أنه تم حذف خرائط بعض الدول المنتمية لحوض البحر الأبيض المتوسط، في إشارة إلى حذفهم خريطة المغرب.

من جهة أخرى، تأسف أصحاب المراسلة لما حدث للصحافة الدولية من حوادث طرد رغم حصولهم على التراخيص من اللجنة، وهو ما حدث مع الصحافيين والإعلاميين المغاربة الذين تم ترحيلهم تحت ذريعة أنهم جواسيس.

قاتل سيدة بالقرب من مستشفى مسوس في قبضة الأمن

الجزائر- تمكنت أجهزة الأمن الجزائرية في ولاية الجزائر من ضبط المشتبه فيه في جريمة قتل لسيدة بالقرب من مستشفى بني مسوس وإصابة أخرى بجروح بليغة.

وأفادت الأجهزة الأمنية أن المشتبه فيه يبلغ من العمر 31 سنة، يقطن بالجزائر العاصمة حيث تعمل الفرق الأمنية علي استرجاع أداة الجريمة.

للإشارة، كانت قوات الأمن في وقت سابق قد قامت بفتح تحقيقا تحت إشراف النيابة المختصة مباشرة بعد وقوع الجريمة وتمكن من توقيف المشتبه فيه بعد أقل من 24 ساعة.

الجيش الوطني الشعبي الجزائري يوقف 49 تاجر مخدرات

الجزائر- تمكنت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي الجزائري، من حجز 11.97 قنطار من الكيف المعالج وتوقيف 49 تاجر مخدرات.

وفي حصيلتها الأسبوعية، أوضحت وزارة الدفاع الوطني أن العمليات تمت بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن، حيث تم بإقليمي الناحيتين العسكريتين الثانية والثالثة توقيف 30 تاجر مخدرات، وحجز كميات مهمة من المخدرات تُقدر بـ 11 قنطار و53 كيلوغرام من الكيف المعالج، فيما تم توقيف 19 تاجر مخدرات آخرين وضبط 44 كيلوغرام من نفس المادة و173221 قرصا مهلوسا خلال عمليات مختلفة

وأوقفت مفارز وزارة الدفاع بكل من ولاية تمنراست وبرج باجي مختار وعين ڤزام، 209 شخصا كما ضبطت مسدسين رشاشين من نوع كلاشنيكوف وكمية من الذخيرة و09 مركبات و287 مولدا كهربائيا و203 مطرقة ضغط و11 طنا من خليط الذهب الخام والحجارة، وكميات من المتفجرات ومعدات تفجير وتجهيزات أخرى تستعمل في عمليات التنقيب غير المشروع عن الذهب، في حين تم توقيف 14 شخصا وضبط 13 بندقية صيد و13503 خرطوشة و47820 علبة سجائر و11125 وحدة من مختلف المشروبات و37 طنا من المواد الغذائية الموجهة للتهريب، وهذا بكل من ورڤلة والوادي وعين ڤزام وسطيف وتبسة وباتنة والمسيلة والجلفة.

مصـــادر: شنْقريحة وراء إبعاد الصحافيين المَـغاربة من وهران

وهران- أفادت وسائل إعلام، أن رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق السعيد شنقريحة، “هو من أعطى أمرا بمنع الصحافيين المغاربة من دخول ولاية وهران الجزائرية لتغطية الدورة الـ 19 لألعاب البحر الأبيض المتوسط في آخر لحظة صدرت تعليمات من شنقريحة شخصيا، وبطريقة شفوية، لطرد الصحافيين المغاربة المختصين في الرياضة”.

وقالت يومية “الصباح” الجزائرية، في عددها الصادر، أمس الثلاثاء 28 يونيو الجاري، أن “منع الإعلاميين المغاربة جاء وفق ما أفاد به الصحافي هشام عبود، الضابط السابق في الجيش الجزائري والمعارض، عن تلقيه معطيات دقيقة من داخل جهاز الأمن الجزائري، كون السعيد شنقريحة كان وراء عدم ولوج الصحافيين المغاربة، بمبرر التجسس”.

ووصف المتحدث ذاته، حسب ذات المصدر، هذا المبرر بـ”الغباء السياسي الكبير” وتابع “لو تم التسليم بأن الصحافيين المغاربة جواسيس، كان على جهاز الإستخبارات الجزائري وضعهم تحت المراقبة اللصيقة، لمعرفة الأسرار التي يبحثون عنها، واصطيادهم في حالة تلبس”.

وفي تفاصيل الواقعة، قال عبود “أنه تواصل مع بعض كبار المسؤولين في الأمن ببلاده، من الذين يعارضون “النظام العسكري”، حيث أكدوا له أنه “لم يكن لديهم أي مذكرة موقعة من قبل أي مسؤول في الإستخبارات، تدعوهم إلى حجز الصحافيين المغاربة بالمطار، وترحيلهم إلى بلدهم”، مضيفا أنه “في آخر لحظة صدرت تعليمات من شنقريحة شخصيا، وبطريقة شفوية، لطرد الصحافيين المغاربة المختصين في الرياضة”.

وأضاف، أن كبار المسؤولين الأمنيين ببلاده، أكّـــدوا له أنه “حتى لو تم التسليم بأن الصحافيين المغاربة جواسيس، كما تخيل شنقريحة، فهل سيتجسسون على مباراة لكرة السلة، أو تنافس المشاركين في لعبة الجمباز، أو عشب ملعب؟”.

وأوضح المتحدث ذاته، أنه عمل رئيس تحرير في مجلس الجيش الجزائري لعقود، ولم يتلق أي تعليمات من رؤسائه للتجسس على مؤتمرات القمة العربية، ومنافسات ألعاب رياضية، كما لم يسجل في تاريخ الأنشطة الإقليمية والدولية والرياضية التي أقيمت بالجزائر، طرد أي صحافي مغربي، والعكس صحيح بالمغرب.

الجـزائر تنْسحبُ من مـؤتمرٍ عربي بسبب خريطة المغرب وها شنو وقع

الجزائر- انسحب الوفد الجزائري، يوم أمس الثلاثاء 28 يونيو الجاري، من أشغال افتتاح المُؤتمر القومي حول التحول الرقمي لتطوير مؤسسات الضمان الإجتماعي الذي تحتضنه تونس من 28 إلى 29 يونيو الجاري.

وبحسب تصريح لرئيس الجمعية العربية للضمان الإجتماعي محمد الكركي، نقلته وسائل إعلامية تونسية، فإن الوفد الجزائري، احتج على اعتماد منظمي المؤتمر خريطة المغرب كاملة قبل أن ينسحب ويغادر الجلسة الإفتتاحية.

وأضاف المصدر، أن الوفد احتج أيضا على عدم ظهور خريطة فلسطين ولبنان بشكل بارز بحسب قولهم، مؤكدا على أن الهدف هو جمع الدول العربية لا التفرقة وأن الفريق المكلف رسم الخريطة دون خلفيات سياسية.

للإشارة، كانت وزارة الخارجية الجزائرية قد شنت حربا على سيادة المغرب على الصحراء، من خلال استهداف خرائط المملكة التي تشمل الصحراء والتي يتم عرضها خلال المؤتمرات الدولية.

وأقدم وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم، على وضع خطة لمحاربة المغرب، حيث طلب من رؤساء الجامعات والمؤسسات العلمية والوفود الرسمية والعلمية التي تسافر إلى الخارج إلى اعتماد خريطة المغرب مفصولة عن الصحراء.

فكاهي جزائري يرد على منتقدي زيارته للمملكة المغربية: “نمشي للمغرب ولمعجبوش الحال يخرج من صفحتي وميتابعنيش”

رضا جونيور- خرج الفكاهي الجزائري، رضا جونيور عن صمته، ورد على عدد من النشطاء الجزائريين والصفحات المحلية، الذين هاجموه بسبب اختياره المغرب لقضاء عطلته الصيفية.

رضا جونيور، وعبر حسابه على الانستغرام، وردا على التعاليق العنصرية والمستفزة، دعا كارهي المملكة المغربية إلى الانسحاب من صفحته وعدم مشاهدته.

كما اتهم منتقديه بخلق الفتنة، مشددا على أن حسابه يرفع شعار “الحب والسلام”، وبالتالي لا مكان فيه لمن وصفهم بأصحاب القلوب السوداء.

ونشر الفكاهي الجزائري عبر ستوري آخر العلمين المغربي والجزائري يتوسطهما قلب، في إشارة إلى حبه للبلدين، وكذا المحبة التي تجمع الشعبين الشقيقين معا.

للإشارة، فإن الفكاهي الجزائري، رضا جونيور، لازال يقضي عطلته الصيفية بالمغرب وتحديدا بمدينة مراكش وصحراء أغفاي.

انفجار قنينة غاز داخل سيارة بطنجة يودي بحياة فردين من أسرة موريتانية ونقل المصابين إلى المستشفى

حادث- شهد مدخل مدينة طنجة الجنوبي يوم أمس الثلاثاء 28 يونيو الجاري، حادث سير خطير، أودى بحياة فردين من أسرة واحدة، بعد انفجار قنينة غاز صغيرة داخل سيارة الأسرة.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الحادث المؤسف أودى بحياة الأب والإبن على الفور، فيما أصيبت الأم وطفلتان بحروق متفاوتة الخطورة، حيث تم نقلهن إثرها على وجه السرعة للمستشفى الجهوي محمد الخامس، وحالتهن مستقرة فيما لايزلن تحت المراقبة الطبية.

وأضافت المعطيات، أن الأسرة الموريتانية كانت قادمة من الديار الإسبانية على متن رحلة بحرية نحو ميناء طنجة المتوسط، لتتجه بعد ذلك نحو الطريق السيار في رحلتها إلى موريتانيا، لتنفجر قنينة غاز كانت داخل السيارة متسببة في حادثة مميتة.

واستنفرت الوقاية المدنية عناصرها التي حلت بعين المكان، حيث تم نقل المصابين على وجه السرعة نحو المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية، فيما تم نقل جثمان الضحيتين نحو مستودع الأموات.

بــالوثيقة: فرنسا تمنعُ بيع تمور الجزائر بأسواقها لاحْتوائها “مواد خطيرة”

فرنسا- منعت السلطات الصحية الفرنسية بيع وترويج تمور جزائرية بالأسواق الفرنسية، حيث جاء ذلك بعد اكتشاف مواد كيماوية “خطيرة” على صحة الإنسان بداخل هذه التمور.

وكشفت الهيئة الحكومية لحماية المستهلكين بفرنسا، أن التحليلات المخبرية التي أجرتها على تمور “دقلة نور” المستوردة من البلاد (الجزائر) أظهرت خطورتها على صحة المواطنين.

في ذات السياق، وحسب الوثيقة التي أصدرتها الهيئة الحكومية لحماية المستهلكين بفرنسا، تتوفر “صحافة بلادي” على نظير منها، فإن نوع التمور الجزائرية المذكورة بها “مخاطر” تتمثل في وجود مواد تثير الحساسية غير معلنة في تركيبة التمور”

وأضاف المصدر، أن سبب منع هذه التمور الجزائرية هو توفرها على كميات مهمة من “أنهيدريد الكبريت المسبّب للحساسية”.

فيسبوكيات: أرواح الرياضيين في ألعاب المتوسط في خطر بعد ظهور تشققات في ملاعب وهران

وهران- ظهرت تشققات خطيرة بالمركب الرياضي 24 فبراير بأرزيو بولاية وهران، على إثر الهزة الأرضية التي ضربت المنطقة نهاية الأسبوع الماضي.

وتم تسلم المركب الذي تقام به بعض ألعاب البحر الأبيض المتوسط بعد ترميمه منذ أسابيع قليلة فقط، والأخطر في هذا أن إحدى الشركات التي قامت بعملية الترميم هي ملك لأحد المقربين من والي ولاية وهران، وهو ما إعتبره ناشط جزائري يهدد أرواح الرياضيين المشاركين في الألعاب.

وعلى إثر هذه الفضيحة، توجه والي ولاية وهران الجزائرية حيث عاين القاعة المتعددة الرياضات 24 فبراير التي تحتضن منافسة كرة اليد للألعاب البحر الأبيض المتوسط، وهي القاعة التي عرفت بعض التشققات نتيجة الزلزال الذي ضرب المنطقة.

وقال المعارض الجزائري شوقي بن زهرة، “فضيحة جديدة تضرب ألعاب البحر الأبيض المتوسط في وهران فبعد زلزال البارحة حدثت تشققات في المركب الرياضي 24 فبراير بأرزيو الذي تم تسلمه بعد ترميمه منذ أسابيع قليلة فقط”.

وأضاف المتحدث ذاته، “الكارثة الأكبر أن إحدى الشركات التي قامت بعملية الترميم هي ملك لأحد المقربين من والي وهران”.