سمحت الحكومة الإيطالية، اليوم الأحد 03 ماي 2020، باستئناف الأندية للتداريب الفردية لجميع الرياضات اعتبارا من الغد الاثنين.
و يشمل هذا القرار، الرياضات الجماعية أيضا ككرة القدم،وذلك مع دخول البلاد مرحلة تخفيف إجراءات الحجر الصحي و الإغلاق التام المفروض على البلاد بسبب تفشي فيروس كورونا.
كما أكدت السلطات الإيطالية على ضرورة احترام مسافة السلامة بين الأشخاص أثناء التداريب، بالإضافة لحظر أي شكل من أشكال التجمع
قالت وكالة روسيا اليوم RT، أن وزير الخارجية الأمريكي، “مايك بومبيو”، اعتبر أن هناك “أدلة ضخمة” على أن فيروس كورونا المستجد ينحدر من مختبر في مدينة ووهان الصينية، متهما بكين بإخفاء المعلومات عن تفشي الفيروس القاتل، في انتظار تفاصيل أكثر.
قالت مصادر إعلامية مطلعة، أن عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد في القارة الإفريقية، وصل إلى 43888 حالة مؤكدة، بينها 1764 حالة وفاة، و14872 حالة شفاء.
وتتصدر جنوب إفريقيا دول القارة، من حيث عدد الإصابات، وذلك بتسجيلها 6336 إصابة، بينها 2549 حالة شفاء، و123 حالة وفاة.
فيما تأتي مصر في المركز الثاني، حيث سجلت بها 6193 حالة إصابة، بينها 1522 حالة شفاء، و415 حالة وفاة، بحسب الأرقام الرسمية المعلنة.
وعلى الصعيد المغاربي، تتصدر المغرب الدول، من حيث حجم الأضرار جراء فيروس كورونا، وتشير آخر حصيلة معلنة صباح اليوم، إلى تسجيل 4880 حالة إصابة، بينها 1424 حالة تماثلت للشفاء، و174 حالة وفاة.
وفي الجزائر بلغ عدد المصابين 4295، بينهم 459 حالة وفاة، و1872 حالة شفاء، وتشير آخر إحصائية في تونس إلى بلوغ عدد المصابين 1009، بينهم 42 حالة وفاة، و323 حالة شفاء.
فيما تعتبر موريتانيا أقل البلدان المغاربية تأثرا بالفيروس، حيث سجلت فيها 8 إصابات، توفيت منها واحدة، وشفيت 6 أخرى، تليها ليبيا التي سجلت فيها 63 إصابة، بينها 22 حالة شفاء، و3 وفيات.
وتجاوزت كل من نيجيريا، والكاميرون، وغانا عتبة 2000 إصابة، وساحل العاج، والسنغال، وغينيا، وجيبوتي، عتبة 1000 إصابة، يضيف المصدر.
مين يتسالا الحجر الصحي.
ديرو واحد الحاجة زوينة نكملو بها سنة 2020 و السنوات للجاية.
ندوزو الكونجيات ديالنا فالمغرب.
نشريو السلعة و المنتوجات ديال بلادنا لتنموتو عليها.
نعاونو الشركات و الناس لي مساكن تضررو بسبب توقف البيع ديالهم و الموارد ديالهم.
حنا هما المغاربة لي كلنا قادرين نوريو العالم أن الأزمات تتزيدنا قوة على التقدم و التضامن من طنجة للكويرة.
أصدرت منظمة “مراسلون بلا حدود”، تصنيفها للعام 2020، لمؤشر حرية الصحافة حول العالم، وكان للدول العربية نصيب في الترتيب.
ووفق مصادر إعلامية، فقد حلت تونس في مقدمة البلدان العربية لجهة حرية الصحافة، فيما حلت جيبوتي في المرتبة الأخيرة.
وبحسب مؤشر حرية الصحافة، فقد حل لبنان في المرتبة 102، العراق في المتربة 162، الجزائر في المرتبة 146، مصر في المرتبة 166، السعودية في المرتبة 170، فيما حلت سوريا في المرتبة ما قبل الأخيرة بين الدول العربية في المرتبة 174.
فيما جاء الترتيب العالمي للدول العربية في مؤشر حرية الصحافة كالتالي:
تونس في المرتبة 72
جزر القمر 75
موريتانيا 97
لبنان 102
الكويت 109
الأردن 128
قطر 129
الإمارات 131
المغرب 133
سلطنة عمان 135
فلسطين 137
الجزائر 146
السودان 159
العراق 162
الصومال 163
ليبيا 164
مصر 166
اليمن 167
البحرين 169
السعودية 170
سوريا 174
جيبوتي 176
قالت “جليلة بن خليل” عضو اللجنة القارة لمجابهة فيروس كورونا المستجد في تونس، “أن تسجيل 1000 حالة وفاة وإصابة أكثر من 25 ألف آخرين، التي توقعت تونس حصولها سابقا وتفادتها بفضل إجراءات استباقية لمكافحة كوفيد -19، أمر وارد جدا في حال تجاهل المواطنين للإجراءات الوقائية لمواجهة هذا الوباء خلال فترة الحجر الموجه، التي تبدأ غدا الاثنين 4 ماي 2020″، وفق تقديرها.
وأضافت بن خليل في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء (وات)، ان اللجنة القارة لمجابهة فيروس كورونا المستجد، تدرس إمكانية استخدام الأدوية والعلاجات التي أثبتت نجاعتها في العديد من الدول الأخرى في حال لم يلتزم المواطنون بشروط الصحة والتباعد الجسدي فيما بينهم، وحدوث موجة ثانية من تفشي الفيروس خلال فترة الحجر الموجه، على غرار “ريمديسفير” وعلاج “الكلوروكين” وتقنية “بلازما الدم” ودعت الى ضرورة ملازمة المواطنين لمنازلهم وعدم الخروج الا للضرورة او العمل خلال فترة الحجر الموجه مع احترام مسافة الأمان واستعمال الكمامات وغسل الأيادي بالماء والصابون بصفة متكررة، على حد تعبيرها.
ونبهت المتحدثة في هذا الصدد، الى خطورة وباء كورونا المستجد باعتبار رصد حالات إصابة لأشخاص لم يعانوا من ظهور أعراض للمرض وكذلك انتقال العدوى قبل ظهور علاماته وأكدت بن خليل أن تراجع نسب الإصابات والوفيات بفيروس كورونا المستجد في تونس، بعثت رسائل طمأنة للمواطنين جعلتهم يخترقون الإجراءات الوقائية التي وضعتها الدولة في مواجهة الوباء خاصة خلال الأيام القليلة الماضية.
كما اعتبرت عضو اللجنة القارة لمجابهة فيروس كورونا، ان هذه السلوكيات تعد مؤشرا خطير للغاية وذلك رغم أن تونس نجحت، الى حد الآن، في التحكم في نسق الإصابات ومتابعة تطبيق إجراءات السلامة العامة لحفظ صحة المواطنين.
وأقرت “بن خليل” في ما يتعلق بثبوت نجاعة استعمال دواء “الكلوروكين” الخاص بالملاريا من عدمها، أن عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد الذين استخدموا هذا الدواء غير كاف، للتعرف عن مدى فعاليته، حاليا ولفتت في ما يخص نقل الأجسام المناعية في بلازما دم المتعافين من فيروس كورونا لمعالجة المصابين بهذا الوباء، الى ان استعمال هذه التقنية يبقى رهين عدة إجراءات منها القانونية وفق تقديرها، وموافقة كل من الأشخاص المتعافين والمرضى المستفيدين منها …، على حد قولها.
بعد أن تم فتح المحلات التجارية في العاصمة الجزائرية أمام المواطنين، بعد حجر صحي دام لأسابيع، قرر والي ولاية الجزائر، اليوم الأحد، غلق عدد من المحلات التجارية بالعاصمة، وذلك إثر الفوضى التي تعيشها الجزائر، بسبب تفشي فيروس كورونا.
وجاء في بيان جديد لمصالح الولاية، أن الأمر يتعلق “بقاعات الحلاقة، محلات المرطبات والحلويات التقليدية، محلات الألبسة والأجذية، التجارة الكهرومنزلية، تجارة الأدوات والأواني المنزلية، تجارة الأقمشة الخياطة والمنسوجات، وتجارة مستحضرات التجميل والعطور”
أفادت وكالة “كوفاس” الفرنسية لتأمين الصادرات، أن المغرب مُعرَّض لصدمتين ستكونان مصدر ضُعف للاقتصاد الوطني بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد، تتمثلان في الحجر الصحي وتوقف قطاع السياحة.
وأوضحت الوكالة، في تقرير لها الأسبوع الجاري، أن البلدان الناشئة تواجه أربع صدمات رئيسية، هي ارتفاع أسعار الفائدة وانخفاض أسعار الصرف، وتراجع الإيرادات الضريبية بسبب الحجر الصحي، وانخفاض صادرات المواد الخام، وتدهور عائدات السياحة.
أما بخصوص المغرب، أشارت الوكالة إلى أنه معني باثنتين فقط، هما تداعيات الحَجر الصحي وتقييد حركة الناس، وما يترتب عن ذلك من توقف للحركة التجارية وتراجع في إيرادات الدولة من الضرائب، والاعتماد الكبير على قطاع السياحة الذي يُوفر مناصب شغل ويعتبر مصدراً للعملة الصعبة.
وكشف ابنهما لإذاعة “RTL_Nieuws” الهولندية، أن والديه وعمه حلوا الى هولندا من مكة المكرمة قبل اعلان عن توقف الطيران، وبعد أيام قليلة، أحست والدته بألم في جسمها نقلت على اثرها الى المستشفى لإخضاعها لتحاليل مخبرية التي أكدت أنها حاملة لفيروس كورونا المستجد، نفس الشيء حدث للأب والعم، على حد قوله، مضيفا، أنهم سلموا روحهم إلى بارئهم في أقل من 10 أيام عن اعلان عن إصابتهم المؤكدة بوباء “Covid 19”.
وبهذا المصاب الجلل وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره يتقدم طاقم جريدة “صحافة بلادي” بأحر التعازي والمواساة لجميع أفراد عائلتهم الكريمة سائلين الله العلي القدير أن يتغمدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته ويلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان.
اعلنت وزارة الصحة المغربية صباح يومه الأحد ، تسجيل 151 حالة إصابة جديدة مؤكدة، ليرتفع بذلك العدد الاجمالي الى 4880 الحالة.
المصادر ذاتها كشفت تسجيل 168 حالة شفاء ليبلغ مجموع المتعافين 1424 حالة، كما تم تسجيل حالة وفاة جديدة خلال الساعة الرابعة من مساء أمس والعاشرة صباحا ليصل اجمالي الوفيات الى 174 حالة
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس