كل مقالات أحمد النميطة البقالي

قوات الوفاق تواصل الزحف..السيطرة على بني وليد بعد ترهونة والسراج يتعهد باستعادة كافة الأراضي الليبية

قالت مصادر إعلامية، أن قوات الوفاق الوطني الليبية، بسطت سيطرتها على مدينة بني وليد بعد بضع ساعات من انهيار قوات حفتر بترهونة وفرارها تجاه الجنوب.

وفي ذات السياق، تعهد “فايز السراج” رئيس الحكومة الليبية بمواصلة المعارك إلى حين استعادة كافة الأراضي الليبية، على حد قوله.

وأفاد المتحدث الرسمي باسم قوات الوفاق، بدخول الجيش التابع للحكومة الشرعية، مدينة بني وليد والسيطرة على مطارها بشكل كامل.

وبحسب المصادر ذاتها، حيث فرضت قوات الوفاق، خلال الـ24 ساعة الماضية، سيطرتها على بلدات ومدن الغرب الليبي، مما أفقد المشير “حفتر”، مكاسب ميدانية حققها على مدى 14 شهرا، على حد قولها.

فرنسا تعلن مقتل أمير تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي “عبد المالك دروكدال”

وفق مصادر صحفية مطلعة، حيث أعلنت وزيرة الجيوش الفرنسية “فلورنس بارلي” عن مقتل “أمير تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي المسمى “عبد المالك دروكدال”، و”عدد من معاونيه المقربين”، على حد قولها.

وقالت “بارلي” في تغريدة نشرتها على حسابها على “تويتر” أن القوات العسكرية الفرنسية، بمساعدة شركائها قتلت “عبد المالك دروكدال”، وبعضا من مساعديه، خلال عملية جرت في الثالث من الشهري الجاري بمالي، وفق تعبيرها.

وبحسب المصدر ذاته، فإن “عبد المالك دروكدال”، يعرف بـ”أبو مصعب عبد الودود”، وهو جزائري الجنسية، يبلغ من العمر 50 سنة، وكان مطلوبا لدى أجهزة الأمن الجزائرية، بسبب ضلوعه في عمليات مسلحة في البلاد، على حد وصفه.

أرقام مرعبة..موريتانيا : قفزات متوالية لعدد الاصابات بفيروس كورونا في البلاد..

أربع وفيات و99 إصابة جديدة بكورونا في موريتانيا
5 يونيو, 2020 – 18:39

أخبرت وزارة الصحة الموريتانية، بتسجيل أربع وفيات و99 إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم الجمعة 05 يونيو 2020.

وأضافت الوزارة، أن عدد حالات الإصابة في البلاد، بلغ 883 من بينها 771 نشطة تتوزع بين سبع مقلقة نوعا ما و52 لديها أعراض خفيفة و712 بدون أعراض، على حد قولها.

كما أشار مسؤول صحي موريتاني، إلى أن عدد الوفيات في البلاد بلغ 43 حالة، فيما بلغ عدد حالات الشفاء 69 حالة.

تنظيم جزائري يحذر تبون من تبعات لجوئه المتكرر لجيوب المواطنين

حذرت جبهة العدالة والتنمية الجزائري، سلطات البلاد، برئاسة عبد المجيد تبون، من اللجوء المتكرر لجيوب المواطنين.

وقالت الجبهة في بيان لها، نشرته يوم أمس الخميس، إن اللجوء المتكرر لجيوب المواطنين بدل “التفكير الجاد في الخروج من الاعتماد على الحلول البيروقراطية ومنطق الاقتصاد الريعي”، سيكون له تبعات سيئة.

وواصلت الجبهة تحذيرها من التأثير السلبي لقانون المالية التكميلي، والذي كانت قد صوتت عليه بالرفض في البرلمان، حيث اعتبر أنه سيساهم في “توسع دائرة الفقر بين المواطنين بسبب تأثير الزيادة في أسعار البنزين والمازوت على مختلف القطاعات”.

وتابعت، أن “سياسة الغموض المرتبطة بتقليص ميزانية التسيير والتي ستكون آثراها وخيمة على الكثير من القطاعات الخاصة منها ذات البعد الاجتماعي”.

كما رفضت الجبهة في بيانها، الخطوات الأحادية التي تقوم بها السلطات، والتي تجسدت بالأخص في مسودة التعديل الدستوري، داعية النظام إلى إعادة النظر في سياسته وإشراك الشعب في صياغة الدستور.

كورونا الجزائر.. إليكم توزيع الإصابات حسب الولايات

أعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 104 إصابة جديدة بفيروس كورونا في آخر 24 ساعة، ليرتفع إجماعي المصابين في البلاد لـ 9935.

 وتابعت الوزارة، بأنه تم تسجيل 9 وفيات و156 حالة شفاء، ليصل عدد المتوفين لـ 690، والمتعافين لـ 6435.

وفيما يلي توزيع الإصابات بفيروس كورونا حسب ولايات البلاد:


البليدة 1207

الجزائر 1111

وهران 630

سطيف 628

قسنطينة841

عين الدفلى 409

تيبازة 348

بجاية 303

تلمسان 290

برج بوعريريج 235

ورڨلة 285

المدية 229

عنابة 200

أم البواقي 196

تيارت 192

باتنة 174

تيزي وزو 173

الجلفة 172

المسيلة 171

بشار 169

خنشلة 156

معسكر 147

سكيكدة 144

بومرداس 138

بسكرة 135

أدرار 135

الأغواط 122

الوادي 111

عين تموشنت 108

غرداية 102

البويرة 101

سيدي بلعباس 88

مستغانم 87

تيسمسيلت 85

تبسة 84

سوق اهراس 77

الشلف 73

ميلة 71

جيجل 63

نعامة 62

ڨالمة 59

غليزان 51

البيض 48

الطارف 37

تندوف 14

تمنراست 13

سعيدة 12

إليزي 9

الجزائر.. الناشط الحراكي “المنسي” يغادر السجن بعد 9 أشهر من الاعتقال

غادر ناشط الحراك الشعبي الجزائري، شريف غسول، السجن، يوم أمس الخميس، بعد قضائه تسعة أشهر فيه، بتهمة التحريض على العصيان المدني.

وألقت السلطات الجزائرية القبض على غسول، في الـ 24 من أغسطس سنة 2019، بعد عثورها بحوزته على لافتة كبير تدعو للعصيان المدني، على حد قولها.

وقضت محكمة برج بوعريريج، يوم أمس الخميس، بالحبس لمدة ست أشهر في حق غسول، ليخرج مباشرة بعد نطقها بالحكم، باعتبار أنه قضى تسعة أشهر و12 يوما في السجن.

وحسب محاميه، أرزقي عليوات، فإن التهمة التي حوكم بموجبها غسول، خيالية.

ويرى نشطاء، أن غسول، تم نسيانه من قبل غالبية الشعب الجزائري الذي خرج في المسيرات الاحتجاجية، بحكم أنه لم يتم تداول قضية في وسائل الإعلام، كما حدث مع غيره، خاصة كريم طابو، أو سمير بلعربي.

ووفق ما أوردته اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين، فإن حوالي 60 شخصا، ما زالوا يقبعون في السجن، سواء من تمت محاكمتهم أو من ينتظرون.

عــــــاجل: المملكة المغربية تسجل ارتفاعا ملحوظا من حيث الإصابات بكورونا،، وهذه حصيلة يومه الجمعة

أعلنت وزارة الصحة المغربية، يومه الجمعة 05 يونيو الجاري، تسجيل 68  حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى8071 حالة في المغرب.

وفي ذات السياق، قال منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة بوزارة الصحة، معاد لمرابط، إنه لم يتم التبليغ عن أي حالة وفاة جديدة ليثبت العدد الإجمالي للوفيات في 208، وتأكدت 73  حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 7268.

جون أفريك: العدو اللدود للقايد صالح يعود للجزائر

سلطت مجلة “جون أفريك” الفرنسية، الضوء على عودة الجنرال المتقاعد حسين بن حديد، إلى الجزائر، وذلك بعد مغادرته المستشفى الذي كان يخضع فيه للعلاج منذ الـ 22 من يناير الماضي، بعاصمة الأنوار باريس.

وقالت المجلة الفرنسية، إن بن حديد، عاد إلى الجزائر، في الـ 31 من شهر ماي الماضي، عبر رحلة للخطوط الجوية الجزائرية، برفقة مجموعة من المواطنين الجزائريين الذين كانوا عالقين في باريس بسبب غلق الحدود عقب تفشي وباء كورونا.

ومباشرة بعد وصوله للجزائر، نقل بن حديد للمستشفى العسكري عين النعجة، حيث خضع للفحوصات الطبية، ليبتين أنه غير مصاب بكورونا ويغادر صوب منزله.

ونقلت “جون أفريك” عن مقربين منه، قولهم بأن سبب عودة بن حديد إلى الجزائر، هو عدم تحملع البقاء أكثر في المستشفى بباريس، الأمر الذي دفعه لتفضيل الرجوع للديار على الاستمرار في فرنسا.

ورجحت المجلة، بألا يحضر الجنرال، البالغ من العمر 75 سنة، محاكمته المقررة في الـ 11 من شهر يونيو الجاري، وذلك بسبب ظروفه الصحية، التي لا تساعده، خاصة أنه بات يتنقل عبر كرسي متحرك.

وكان بن حديد قد اعتقل في أكثر من مناسبة، آخرها في ماي 2019، قبل أن يتم الإفراج عنه مطلع العام الجاري، في انتظار محاكمته، التي أجلت من مارس إلى يونيو الجاري.

يشار إلى أن بن حديد، كان يعتبر، حسب مراقبين، العدو رقم واحد، للمقبور القايد صالح، وبوتفليقة، وشقيقه السعيد، قبل أن يفرج عنه شنقريحة، ويعيد إليه جواز سفره الديبلوماسي الذي سلب منه لسنوات.