بعد أيام من الارتفاع المتواصل في عداد إصابات كورونا بالجزائر، سجلت البلاد انخفاضا ملحوظا في الإصابات اليومية بعد رصد 535 حالة مؤكدة.
وأعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الأحد، عن تسجيل 535 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 23089.
ويستمر كورونا في حصد أرواح الجزائريين بشكل يثير الهلع في قلوب المواطنين حيث عرفت الـ 24 ساعة الأخيرة، 10 وفيات ليصل إجمالي موتى كوفيد-19 في البلاد إلى 1078.
كما شهد اليوم الأخير، تسجيل 307 حالة شفاء تام، ليصل عدد المتعافين من فيروس كورونا في البلاد، لـ16051.
لاحظ جميع المراقبين للوضع الليبي، بأن الاهتمام الأمريكي بالملف، تضاعف في الفترة الأخيرة، خاصة بعد هزيمة الجنرال الانقلابي خليفة حفتر، في طرابلس، أمام حكومة الوفاق المعترف بها دوليا.
وفي هذا الصدد، قال الخبير في مركز كارينغي للسلام، فريدريك ويهراي، إن الاهتمام الأمريكي بالوضع الليبي، عاد بعد إرسال روسيا، للطلائع الأولى من عناصر “فاغنر”، خريف سنة 2019.
وأضاف المصدر، بأن الاهتمام الأمريكي تضاعف عقب هزيمة حفتر في معركة طرابلس، التي أجبرت قواته على الانسحاب من قواعدها في إقليم برقة.
ورافق ذلك تزايد مراقبة القيادة العسكرية الأمريكية بإفريقيا “أفريكوم” لتحركات روسيا في ليبيا، حيث تعمل على كشف كل المستجدات التي تخص “فاغنر”.
وأرجع مراقبون ما الاهتمام المتزايدة للولايات المتحدة الأمريكية بتحركات روسيا الميدانية، إلى الشبهات التي حامت حول أمريكا بخصوص دعمها لحفتر، عقب المكالمة التي جمعت بين مستشار الأمن القومي وقتها، جون بولتون، وحفتر، حيث عمل على تشجيع الأخير لإنهاء المعركة بسرعة.
فيما قال آخرون، إن سخط أمريكا على حفتر، الذي قلب تحالفاته بسرعة، من واشنطن صوب روسيا، ساهم بشكل كبير في قيام الولايات المتحدة الأمركية بفضح تحركات “فاغنر” الموالية للجنرال الانقلابي.
قالت مصادر اعلامية مطلعة، أنه مع ارتفاع عدد المغاربة الوافدين بطريقة غير شرعية، عبر الشريط الحدودي الشرقي للمملكة المغربية مع جارتها الجزائر، ونظرا للضغط الكبير والمتواصل على جناح “كوفيد” بمستشفى الفارابي بمدينة وجدة، وما ترتب عنه من أحداث اخيرة.
تقرر تخصيص 100 سرير بمركز التكوين المهني وإنعاش الشغل المتواجد بنفس المدينة المذكورة، وتخصيصها لفائدة مرضى كورونا العائدين من الجزائر،حسب المصادر ذاتها.
وأضافت نفس المصادرالاعلامية، أنه من المحتمل عقد اجتماع طارئ، غدا الإثنين 20 يوليوز الجاري، لدراسة الوضعية، بإعتباران مكتب التكوين المهني أبدى موافقته المبدئية.
و للإشارة، فقد اضطر عدد من الممرضين والموظفين التابعين لمستشفى الفارابي، أول امس الجمعية، إلى توقيف العمل بشكل جزئي، على خلفية ما اعتبروه “هجوما” من قبل نزلاء ومرضى كورونا، حيث طالبو بضرورة توفير الأمن لهم، على مدار الساعة مخافة أن تنتقل العدوى إليهم أو أن تتسرب إلى أشخاص آخرين خارج المستشفى.
قال أستاذ علم الاجتماع السياسي في الجامعة التونسية “عادل العياري”، اليوم الأحد 19 جويلية-يوليو- في لقاء إعلامي متلفز أنه : “لن يحاسب الفخفاخ أو أي مسؤول سياسي عن الفساد في #تونس ولابد من توافق لتسمية رئيس الوزراء الجديد”..الفيديو..
أعلنت وزارة الصحة التونسية اليوم الاحد، أنه بتاريخ 18 جويلية-يوليو- 2020، قد تمّ إجراء 769 تحليلا مخبريا من بينها 15 تحليلا في إطار متابعة المرضى السابقين ليبلغ بذلك العدد الجملي للتحاليل 83823، على حد قولها.
وفي ما يلي نص البيان :
أفاد مركز تدريب الكلاب التابع لوزارة الدفاع النمساوية أنه سيشرع في بداية تدريب الكلاب من سلالة الراعي البلجيكي لتحديد المصابين بكوفيد 19 عن طريق حاسة الشم بواسطة العثور على أنبوب صغير خاص يحتوي على جزئيات رائحة كوفيد 19 .
وأورد المركز أن المدربين “يشجعون” الكلب على تحقيق النجاح في البحث عن الأنبوب الصغير بإعطائه أكلا يحبه، مضيفين، أنه من المتوقع أن يطلق العسكريون قريبا مرحلة جديدة من الاختبار تشمل التدريب على رصد الفيروس باستخدام كمامة طبية تحتوي على جزيئات للفيروس.
أكد مصدر مقرب، من رئاسة الجمهورية التونسية، نقلا عن مصادر إعلامية، بالنفي ما جاء في تصريح عضو المكتب السياسي للتيار الديمقراطي “حافظ اليحمدي”، أن رئيس الجمهورية التونسية “قيس سعيد”، طلب من رئيس الحكومة المستقيل “إلياس الفخفاخ”، تفويض صلاحياته إلى أحد وزرائه، مضيفا أن هذا الخبر لا أساس له من الصحة، على حد قوله.
وأوضح المصدر ذاته، أن الرئيس “قيس سعيد”، لم يطلب من رئيس الحكومة المستقيل “الفخفاخ” تفويض صلاحياته الى أحد وزرائه، كما أن الدستور لا يسمح له بتفويض صلاحياته لأنه مستقيل، وفق تعبيره.
رغم أنها ليست المرة الأولى التي يتوقع فيها مراقبون قرب تجاوز العالم لعصر النفط، إلا أن الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة “الإيكونومست”، شكلت صدمة للدول التي يعتمد اقتصادها بشكل رئيسي على البترول، وعلى رأسها السعودية والإمارات والجزائر.
وقالت المجلة، إن عصر النفط، يتجه إلى الانتهاء بالنسبة للبلدان الخليجية، و”لم تعد قادرة على سد العجز في ميزانياتها بسبب انخفاض أسعار النفط”.
وأضافت “الإكونومست”، أن “أسعار المادة السوداء تراجعت على خلفية إغلاقات الدول الشاملة لمواجهة تفشي فيروس كورونا، مرجحةً أن “تراجع موارد الدول المنتجة للنفط إلى نصف ما حصلت عليه عام 2019”.
وكشفت الدراسة أن الدول العربية، التي تعتمد على إيرادات النفط، صارت في وضع لا تحسد عليه، بعد أن بات يصعب عليها سد العجز في الميزانية.
واختتمت “الإكونومست” دراستها، بأن “النفط مول اقتصادات غير منتجة ودعم أنظمة وجلب تدخلات أجنبية غير مرغوبة”.
