أعلنت شركة الخطوط الملكية المغربية، يومه الخميس 30 يوليوز الجاري، بشكل رسمي، أنها قامت بوقف رحلاتها الخاصة من المغرب إلى فرنسا في الفترة بين 3 إلى 10 غشت. 

هذا، وأصدرت الشركة بلاغا، تكشف من خلاله أن هذا القرار جاء بناء على تعليمات من السلطات الفرنسية، فيما أوضحت أن الرحلات من فرنسا إلى المغرب ستظل كما هي عليه.

وفي ذات السياق، أوضح المصدر، أنه وجب على المسافرين المعنيين بتعليق الرحلات من المغرب إلى فرنسا القيام بتغيير تواريخ رحلاتهم قبل 2 غشت، وتغيير المطارات داخل التراب الفرنسي كذلك قبل 2 غشت، وتغيير وجهاتهم إلى دولة أوروبية قبل 10 غشت، وكل ذلك مجانا ودون أي رسومات إضافية.

اهتزت منطقة سيدي بيبي بإقليم اشتوكة ايت باها، على وقع جريمة بشعة أبطالها ستة قاصرين، قاموا باغتصاب قاصر آخر باستعمال عصا.

وحسب مصادر محلية، فالضحية البالغ من العمر 11 سنة، تم اغتصابه من قبل 6 قاصرين، و بعد مقاومته قاموا بإدخال عصا على مستوى دبره كشكل انتقامي منهم، بعد مقاومته، ليتسبب له ذلك في جروح بليغة على مستوى ‘’المؤخرة’’.

نفس المصادر أضافت، أن أم الضحية تقدمت بشكاية لدى مصالح الدرك، لكن لم تتوصل بأي جواب في القضية.

كورونا يضرب قوة في المستشفى الجامعي بفاس و يخلف عشرات الإصابات بكورونا في صفوف الأطباء و الممرضين !

كشفت مصادر نقابية، اليوم الخميس 30 يوليو الحالي، أن المستشفى الجامعي الحسن الثاني بمدينة فاس سجل عشرات الإصابات بفيروس كورونا المستجد في صفوف الأطر الصحية، مضيفة، أن الحصيلة تجاوزت 30 حالة وسط الأطر الصحية ، وهو ما أكده رحال لحسيني، إطار صحي ونقابي بالجامعة الوطنية للصحة التابعة للاتحاد المغربي للشغل.

من جانب آخر، راسل المكتب النقابي للجامعة الوطنية للصحة بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس مدير المركز الإستشفائي بالنيابة قصد توفير كل وسائل الحماية و الآليات و المعدات الاساسية لجميع العاملين دون استثناء أو تقصير للقيام بالواجب الإنساني المهني في أحسن الظروف مع المواكبة اليومية لجميع المستجدات و التفاعل معها من طرف المسؤولين، داعيا، إلى تخصيص أجنحة بالمركز يتم فيها استشفاء جميع العاملين الذين تأكدت إصابتهم بفيروس كورونا ، و كذا ضرورة تبسيط المساطر المتبعة و تذليل العقبات الإدارية لإجراء تحاليل الكشف PCR و TDM thoracique لجميع العاملين و ذويهم (الممرضين و تقنيي الصحية و الأطباء و الإداريين و مساعدي العلاج و عاملات النظافة و الكاتبات و حراس الأمن و ناقلي المرضى و مستخدمي المطبخ و القائمين على تدبير النفايات الطبية و الصيدلية).

وأضاف المصدر، أنه قد تم نقل العديد من الأطر الصحية المصابة بالفيروس إلى مستشفى سيدي سعيد بمكناس لتلقي العلاج ، في الوقت الذي تم تجهيز أحد الأحياء الجامعية بفاس وتحويله لمستشفى ميداني بطاقة استيعابية من 1000 سرير ، بعد تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا في المدينة.

اندلعت أمس الأربعاء 29 يوليو، مواجهات عنيفة بين مواطنين و “كسابة” في سوق لبيع مواشي العيد بمدينة طنجة.

ووفق شريط فيديو متداول على شبكات التواصل الاجتماعي، فإن مواطنين قَدِمُوا لشراء أضحية العيد ليتفاجئوا بغلاء الأسعار التي وصلت لـ3000 درهم ، وهو ما لم يرق لهم ليشرعوا في رشق “كسابة” بالحجارة و مطالبتهم بالرحيل.

هذا، وقررت السلطات المحلية إغلاق سوق الأضاحي بمدينة طنجة، ابتداء من الساعة السادسة من مساء أمس بعد الاحداث الخطيرة التي شهدها.