أرشيف الوسم: السعيدية

بعد مجزرة السعيدية تحذير كندي عـــاجل: السفر إلى المغرب يتطلب الابتعاد عن حدود الجزائر!

كندا– توجهت الحكومة الكندية بتحذير هام لمواطنيها الذين يخططون للسفر إلى المغرب من الاقتراب من الحدود البحرية أو البرية الجزائرية، بعد حادث مأساوي حدث على الحدود المغربية الجزائرية. إذ قامت السلطات الجزائرية بقتل شابين مغربيين فرنسيين كانا على متن دراجات “جيت سكي” عن طريق الخطأ بالدخول إلى المياه الإقليمية الجزائرية.

شددت الحكومة الكندية على أهمية عدم الاقتراب من الحدود البحرية والبرية بين المغرب والجزائر، مؤكدة أن الحدود مع الجزائر مغلقة تمامًا.

وأطلقت تحذيرًا رسميًا عبر نشرة تحذيرية تنصح المواطنين بعدم محاولة عبور الحدود الجزائرية عن طريق البر أو البحر وتجنب الإبحار بالقرب من الحدود البحرية لتجنب أي مخاطر قد تحدث.

يأتي هذا التحذير بعد يومين من تحذير مماثل أطلقته بريطانيا لمواطنيها بشأن خطورة الاقتراب من الحدود المغربية الجزائرية.

وأضافت الخارجية البريطانية مخاطبة السياح البريطانيين المتواجدين بالمغرب أو الذين ينوون السفر إليه، أنه “يرجى العلم أن الحدود تمتد إلى البحر، فإذا كنت في قارب أو تستأجر دراجة مائية “جت سكي”، فتأكد من معرفة مكان الحدود البحرية والبقاء بوضوح في المياه الإقليمية المغربية”

وتأتي هذه التحذيرات بعد الحادث الذي تعرض له أربعة شبان مغربيين فرنسيين قاموا بدخول المياه الإقليمية الجزائرية عن طريق الخطأ وتعرضوا لإطلاق النار من قبل خفر السواحل الجزائريين، مما أسفر عن مقتل اثنين منهم واعتقال الثالث، فيما نجا الرابع.

وتم العثور على جثة أحد الشابين على ساحل السعيدية في المغرب، في حين لا تزال جثة الآخر مفقودة بعد أن تمت معرفتها بالضفة الجزائرية.

وأكدت السلطات المغربية أن هذه القضية تقع ضمن اختصاص السلطات القضائية وجاري التحقيق فيها.

المصدر: صحافة بلادي

بعد الجدل الواسع..النيابة العامـة بفرنسا تفتح تحقيقا في مقتل شابين مغربيين برصاصِ الجيش الجـزائري

فرنسا– أعلنت النيابة العامة الفرنسية، يوم أمس الإثنين 4 شتنبر 2023 عن فتح تحقيق رسمي في وفاة مواطنين مغربيين، أحدهما يحمل الجنسية الفرنسية، مما أثار تساؤلات واسعة حول ملابسات هذه الحادثة الأليمة.

وبحسب مصادر إعلامية موثوقة، فإن هؤلاء المواطنين قتلوا إثر إطلاق النار عليهم من قبل خفر السواحل الجزائريين بعد دخولهم المياه الإقليمية الجزائرية عن طريق الخطأ.

وأشارت المصادر، إلى أنه بعد مقتل اثنين من المصطافين، أحدهما فرنسي مغربي، إثر إطلاق خفر السواحل الجزائري النار عليهما، فتحت النيابة العامة الفرنسية تحقيقا بعد أيام من فتح النيابة العامة بوجدة تحقيقا آخر.

ملخص القضية

تعود أحداث هذه القضية الأليمة إلى يوم كان الشبان الأربعة يستمتعون بوقتهم على متن دراجات مائية قرب الحدود البحرية بين المغرب والجزائر. وبسبب خطأ غير مقصود، دخلوا المياه الإقليمية الجزائرية. وهناك، تعرضوا لإطلاق نار من قبل خفر السواحل الجزائريين، مما أسفر عن مقتل اثنين منهم واحتجاز الثالث، في حين نجا الشاب الرابع وشهد الحادث بتفاصيله المروعة.

تحقيق في القتل العمد

في استجابة فورية للحادث، قررت النيابة العامة الفرنسية فتح تحقيق في القتل العمد. تم أوكل إلى الفرقة الجنائية للشرطة القضائية بباريس بالتحقيق في هذا القضية المأساوية. هذا الإجراء يهدف إلى إحضار العناصر والأدلة اللازمة لتحديد المسؤوليات وضمان تحقيق العدالة.

شكوى من عائلات الضحايا

لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، حيث قررت عائلتي الضحيتين تقديم شكوى رسمية في باريس. تضمنت الشكوى تهمًا بالقتل العمد والشروع في القتل العمد واختطاف قارب وعدم مساعدة شخص في خطر. هذه الخطوة تعكس حجم الاستياء والغضب من هذا الحادث الأليم وتسعى إلى تحقيق العدالة للضحايا.

شهادة الشاب الناجي

الشاب الوحيد الذي نجا من هذا الحادث الرهيب شارك تفاصيل مروعة حول ملابسات الواقعة. وقال إنهم كانوا يستمتعون برحلتهم في البحر حتى وجدوا أنفسهم داخل المياه الجزائرية دون قصد. وعندما حاولوا الاتصال بالدرك الجزائري، لم يتمكنوا من سماع الكثير بسبب ضجيج البحر. ثم بدأت إطلاقات النار، وأصيبت دراجاتهم المائية مما تسبب في تعطلها.

تداعيات القضية

هذه القضية أثارت ردود فعل كبيرة في العديد من الأوساط، بدءًا من الحكومة المغربية التي أكدت أنها تعتبر هذا الموضوع مسؤولية السلطات القضائية. ومن ناحية أخرى، أدان المجلس الوطني لحقوق الإنسان هذا الحادث الأليم وطالب بتحقيق عادل وسريع.

المصدر: صحافة بلادي

شــــــــاهد بالفيديو..سلطات الجـزائر تبْــتز عائــلة ضحية رصاص عسكرها وها شنو طلبات منها باش تسلمها الجثة

الجزائر– تفاجأت عائلة الشاب عبد العالي مشيور بمأساة صادمة، حيث توفي ابنهم عبد العالي بشكل مأساوي على يد عناصر خفر السواحل الجزائريين. وما جعل الوضع أكثر تعقيدًا هو محاولة السلطات الجزائرية ابتزاز ومساومة العائلة من أجل تسليم جثة ابنهم لدفنها في المغرب.

مأساة عائلة مشيور

الواقعة الأليمة

كانت بداية الكارثة عندما دخل أربعة شبان مغاربة مياه البحر الجزائرية عن طريق الخطأ أثناء ركوبهم للدراجات المائية. هؤلاء الشبان كانوا يقضون عطلة في شاطئ السعيدية في المغرب واجتازوا الحدود بشكل غير مقصود.

إطلاق النار الجزائري

قامت قوات خفر السواحل الجزائرية بإطلاق النار على الشبان، مما أسفر عن مقتل اثنين منهم واحتجاز الثالث، بينما نجا الرابع من هذا الحادث الرهيب. وقد أثار هذا الحادث جدلاً واسعًا في العالم.

ابتزاز ومساومة

محاولة التسليم المشبوهة

بعد الحادث المأساوي، ووفق ما كشفه يحيى قيسي شقيق الضحية بلال قيسي، وهو قريب عائلة مشيور التي كان ابنها ضحية اغتيال خفر السواحل الجزائرية، فقد بدأت السلطات الجزائرية في محاولة غريبة للغاية لتسليم جثة الشاب عبد العالي لعائلته. طلبت السلطات من العائلة التوقيع على وثيقة تثبت أن ابنهم توفي غرقًا في البحر مقابل تسليم الجثة. ولكن العائلة رفضت هذا الاقتراح.

رفض العائلة والمطالبة بالحقيقة

عبد العالي مشيور لم يكن مجرد ضحية غرق بل كان جسده يحمل آثار إصابتين برصاصة واحدة في الظهر وأخرى في الرأس. هذا الأمر جعل العائلة تشكك في قصة الغرق وتطالب بمعرفة الحقيقة ومعاقبة المسؤولين عن مقتله.

في ذات السياق، أوضح قيسي في تصريح له على برنامج يبثه الناشط اليمني أسعد الشرعي، على موقع “اليوتيوب” ومنصة “تيك توك”، أن والد الضحية عبد العالي رفض بشكل قاطع طلب السلطات الجزائرية، مضيفا أن هذه الأخيرة طلبت في مرحلة ثانية من عائلة الضحية عدم الحديث لوسائل الإعلام في الموضوع وإلا لن تتسلم جثة الضحية.

البحث عن العدالة

فتح تحقيق رسمي

بعد هذه الأحداث الصادمة، قامت النيابة العامة بفتح تحقيق رسمي حول “ملابسات مصرع” الشاب عبد العالي مشيور. هذا الإجراء يهدف إلى كشف الحقيقة ومعاقبة المسؤولين عن هذا الحادث الأليم.

تعليقات المتحدثين

عبَّر متحدث باسم الحكومة المغربية عن استيائه من الواقعة وأكد أن هذا الملف سيتم متابعته بجدية من قبل السلطات المغربية. بينما أشارت وزارة الدفاع الجزائرية إلى أنه تم تحذير الأشخاص الذين دخلوا حدودها بشكل غير قانوني ورفضوا الامتثال للأوامر.

يشار إلى أنه تم العثور على جثة بلال قيسي في ساحل السعيدية، ودُفن يوم الخميس الماضي بحضور عدد من أقاربه وسكان بلدة بني درار على الحدود الجزائرية في شرق المغرب، بحسب ما يظهر شريط فيديو حصلت عليه وكالة فرانس برس.

الختام

دعوة إلى العدالة

تظل هذه القصة مأساوية ومحزنة، وتشير إلى ضرورة تحقيق العدالة ومحاسبة المسؤولين عن مقتل الشاب عبد العالي مشيور. العائلة تصر على معرفة الحقيقة، والسلطات يجب أن تضمن تحقيقًا عادلاً في هذا الحادث الذي هز مشاعر الجميع.

المصدر: صحافة بلادي

آخر المستجدات..الجزائر تتنصل من جريمة قتل مغربيين برصاص قواتها ومعارض جزائري يقصف

الجزائر– في تطورات الحادث الذي وقع في المياه الإقليمية بين المغرب والجزائر، أصدرت وزارة الدفاع الجزائرية بيانًا رسميًا أوّليًا يشير إلى أن قوات حرس السواحل التابعة للواجهة البحرية الغربية في الناحية العسكرية الثانية قد اعترضت دراجات مائية انتهكت المياه الإقليمية الجزائرية في وقت متأخر من مساء يوم الثلاثاء، 29 غشت 2023.

وأوضح البيان أنه تم إصدار تحذيرات متكررة وصوتية للأشخاص على متن الدراجات المائية بغية إيقافهم، إلا أن هذه التحذيرات لاقت رفضًا ومناورات خطيرة من قبل الأشخاص الذين كانوا على متنها.

ونظرًا للنشاط المكثف لعصابات تهريب المخدرات والجريمة المنظمة في هذه المنطقة البحرية الحدودية، قامت قوات حرس السواحل بإطلاق عيارات نارية تحذيرية بعد الرفض المتكرر للتوقف.

وبعد محاولات متكررة لإيقاف دراجة مائية، تم إطلاق النار على إحداها مما أسفر عن توقف السائق، فيما قام الآخران بالهروب.

وفي تطور آخر للواقعة، تم انتشال جثة ذكر مجهول الهوية بعد إصابته بطلق ناري خلال دورية أخرى لحرس السواحل يوم الأربعاء، 30 غشت 2023. تم نقل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى تلمسان.

من جهتها، فتحت النيابة العامة الجمعة، تحقيقا في “ملابسات مصرع” شاب مغربي-فرنسي، بعد مقتله، الثلاثاء، برفقة شاب آخر، في إطلاق نار نسب لخفر السواحل الجزائري في المياه الجزائرية على حدود المغرب.

وتأتي هذه التطورات بعد واقعة مأساوية راح ضحيتها شابان مغربيان في إطلاق نار من قبل خفر السواحل الجزائريين على مجموعة من الشبان الذين كانوا على متن دراجات مائية دخلوا عن طريق الخطأ المياه الجزائرية أثناء قضائهم عطلة في منتجع السعيدية بالمغرب.

و تم اعتقال أحدهم ونجاة شخص آخر من الحادثة.

وتفاعلت الأوساط الشعبية في المغرب مع هذه القضية الحساسة، فيما أشار المتحدث باسم الحكومة المغربية إلى أن التحقيقات في الحادث تقع في اختصاص السلطات القضائية.

معارض جزائري يعلق

وتعليقا على هذا الموضوع، قال الصحافي والمعارض الجزائري وليد كبير، “الجزائر صادقت على إتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار في سنة 1996”.

وأضاف كبير في منشور له على صفحته بموقع فيسبوك، “وبناءا على ماجاء في الاتفاقية فإن حرس السواحل الجزائري قام بخرق القانون والجريمة التي ذهب ضحيتها الشباب المغاربة كاملة الاركان”.

وقال كبير، “النظام الآن في ورطة حقيقية وقد اطلق العنان لبعض أبواقه النشاز لنشر رواية تبعد التهمة عن الحرس الذي ارتكب الجريمة والصاقها بحرس السواحل المغربي!”.

وختم تدوينته بالقول، “الابواق الغبية لم تسال نفسها لماذا تحتفظ السلطات الجزائرية بجثة عبد العالي مشوير رحمه الله ولماذا تعتقل سنابي اسماعيل لحد الساعة؟! نظام مجرم!”.

المصدر: صحافة بلادي

محتجز في الجزائر: إسماعيل صنابي يواجه العدالة الجزائرية بعد نجاته من الرصاص

الجزائر_في تطورات مأساة حدود المياه الإقليمية بمنطقة السعيدية، والتي أسفرت عن وفاة شابين مغربيين يوم الثلاثاء الموافق 29 غشت الماضي، أقدمت السلطات الجزائرية على اعتقال الشاب الثالث، الذي يُعتبر الناجي من “حادثة السعيدية”، والذي يحمل اسم إسماعيل صنابي ويمتلك أصولًا مغربية وجنسية فرنسية.

الشاب الناجي: إسماعيل صنابي بأصول مغربية وجنسية فرنسية

تم نجاته بأعجوبة من الرصاص الحي الذي أُطلقه خفر السواحل الجزائرية في المياه الإقليمية الشرقية بالبحر الأبيض المتوسط، ولكنه تم متابعته قضائيًا بسرعة كبيرة بعد الاعتقال.

ورغم أنه ورفاقه لم يكونوا يشكلون أي تهديد مباشر للحياة، حيث كانوا ضحايا “التيه” في منطقة حدودية غامضة.

محاكمة سريعة وحكم بالسجن لصنابي دون احترام لمطالب أسرته

مصادر تؤكد أن المحاكمة السريعة لإسماعيل صنابي كانت غير عادلة، حيث صدر حكم بالسجن لمدة ثمانية عشر شهرًا دون مراعاة لمطالب أسرته بالإفراج عنه وتسليمه للسلطات المغربية.

الضحايا الثالث والرابع للحادث: وضع حرج وصعوبات في دفن الجثث

بالإضافة إلى ذلك، تم الاحتفاظ بجثمان الضحية الثاني عبد العالي مشيور داخل تراب الجزائر، مما أثار صعوبات في دفنه وفقًا للعادات والثقافة المغربية.

يجدر بالذكر أن هناك شابًا آخر نجا من الحادث بأعجوبة، ومع ذلك، يعاني من وضع صحي حرج ويتلقى العلاج في غرفة الإنعاش بمدينة وجدة.

المصدر: صحافة بلادي

ناجٍ من “مجزرة” البحرية الجزائرية يحكي تفاصيل صـــــادمة لحادثة الهجوم وها شنو قال

السعيدية– تصاعدت أحداث الهجوم البحري الذي وقع قبالة سواحل السعيدية في وجدة، حيث روى أحد الناجين تفاصيل صادمة حول ما جرى في تلك اللحظات المروعة. حيث تعرض مجموعة من الشباب المغاربة الذين يحملون الجنسية الفرنسية لهجوم بالرصاص من قبل البحرية الجزائرية أثناء ركوبهم دراجتين مائيتين “جيت سكي”.

قصة رحلتهم المأساوية

في مساء تلك الثلاثاء، وبعدما قضوا يومًا ممتعًا على شواطئ السعيدية بوجدة، كان محمد قيسي وأصدقاؤه في طريق عودتهم إلى السعيدية على دراجاتهم المائية. كان الجو مظلمًا بعد غروب الشمس، وقد نفد وقود دراجاتهم تدريجيًا.

الهجوم الصادم

فجأة، ظهر قارب مطاطي أسود من طراز “زودياك”، ينتمي للبحرية الجزائرية، وبدأ في ملاحقتهم ومحاولة إسقاطهم في الماء. قريبًا منهم، كان أخ محمد قيسي الأصغر يحاول التواصل مع أفراد البحرية الجزائرية، وعلى الرغم من عدم سماعه للمحادثة التي جرت بينهم، إلا أنهم شعروا بالتهديد.

إطلاق النار والضحايا

عندما حاول الشباب التوجه نحو السعيدية، سمعوا إطلاق النار من القارب الجزائري باتجاههم. هذا الهجوم المفاجئ تسبب في إصابة أخ الناجي وصديقه بخمس رصاصات وإصابة صديقه الآخر الذي تم إسقاطه في الماء واعتقاله.

محاولة العبور الفاشلة

وفقًا لأخ الشاب بلال، فقد حاول الوصول إلى المياه المغربية سباحة بعد نفاد وقود دراجتهم، ولكنهم لم يعبروا الحدود بعد.

نجاة عبر الحدود

لم يكن الشباب يعلمون أنهم تجاوزوا الحدود البحرية إلى الجزائر، حيث كانوا يعتقدون أنهم لا يزالون في سواحل السعيدية المغربية. وعندما ظهرت البحرية الملكية المغربية للبحث عنهم، تمت مساعدتهم وإنقاذهم.

الاستجابة الملكية المغربية

تفاجأ الشاب بظهور البحرية الملكية المغربية، التي قدمت له المساعدة.

الإطلاق النار الجزائري

وتعرض الشباب لإطلاق نار من قبل البحرية الجزائرية بدلاً من التنبيه بمكبرات الصوت أو إطلاق رصاص تحذيري. نتج عن هذا الهجوم وفاة اثنين منهم وإصابة أحد منهم بجروح خطيرة.

الاستهجان العام

أثار هذا الحادث غضبًا واستنكارًا من قبل الناس على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تم التنديد بالجريمة الشنعاء والعنف الذي ارتكبه النظام الجزائري ضد الشباب. كما تم التأكيد على ضرورة احترام الأعراف الدولية وتوجيه التحذيرات بطرق سلمية في حالات التداخل في الحدود.

هذه الحادثة تسلط الضوء على أهمية تجنب العنف والاستجابة بشكل سلمي في المواقف الحدودية. يجب أن تكون الحدود مكانًا للتعاون والتفاهم بين الدول، ويجب أن يتم التحقيق في هذا الحادث ومحاسبة المسؤولين عنه.

رد فعل الجمهور

لقيت هذه الواقعة استنكارًا وغضبًا كبيرين على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أعرب المغاربة عن استيائهم واستنكارهم لهذا الهجوم الذي أودى بحياة شخصين وأصاب آخر بجروح خطيرة. كما تم التأكيد على ضرورة التحقيق في هذا الحادث وتقديم المسؤولين عنه إلى العدالة.

المصدر: صحافة بلادي

إنقاذ شخص وانتشال جثة مصابة بـ 5 طلقات نارية جزائرية بالسعيدية.. تفاصيل صادمة

السعيدية– أثارت وقائع مؤلمة ضجة في مدينة السعيدية، حيث انخرطت عناصر المركز البحري للدرك الملكي في جهود تحقيق مكثفة بالتنسيق مع مصالح الأمن الوطني. بهدف إنقاذ أرواح وكشف الغموض الذي أحاط بخبر اختفاء ثلاث دراجات مائية “جيتسكي” وحادث مأساوي تسبب في وفاة أحد الأشخاص.

البحث المستمر

بمجرد ورود تقارير عن اختفاء ثلاث دراجات مائية “جيتسكي” والتي كانت تحمل أربعة أشخاص، بدأت السلطات في السعيدية في استنفار جهود البحث والإنقاذ. تم تشكيل فرق عمل مشتركة من عناصر المركز البحري للدرك الملكي ومصالح الأمن الوطني لتفتيش الشواطئ والمناطق المجاورة.

إنقاذ وفاجعة

خلال عملية البحث، تمكنت فرق الإنقاذ من إنقاذ أحد الأشخاص الذي كان على متن إحدى الدراجات المائية المختفية. ومع ذلك، تفاجأت السلطات بانتشال جثة شخص آخر، وكانت الجثة مصابة بخمس طلقات نارية على مستوى البطن والصدر. تم التأكيد على أن هذه الطلقات النارية أتت من جهة جزائرية.

تفاصيل الحادثة

وفقًا لمصادر مطلعة، تعود تفاصيل هذه الواقعة المأساوية إلى اتفاق أربعة أشخاص على قضاء عطلتهم وقتًا ممتعًا على شواطئ مدينة السعيدية. قرروا استئجار دراجات مائية من نوع “جيتسكي” ليخوضوا تجربة مثيرة. ولكن عندما قرروا العودة إلى الميناء، اتجهوا في البحر وتوجهوا عرضًا نحو المياه الجزائرية دون قصد.

مأساة مجهولة

فيما كانوا على عرض البحر، تعرضوا لإطلاق نار مباغت من الجزائر. هذا الهجوم المفاجئ أدى إلى وفاة أحد الأشخاص وإصابة آخر بجروح خطيرة. لا تزال التحقيقات جارية للوقوف على ملابسات هذه الواقعة ومعرفة الجهة المسؤولة عن هذه الأحداث الصادمة.

المصدر: صحافة بلادي

الفتاة الموقوفة يْدهَا مهرسة ودَايرة الجبيرة…تطورات مثيرة في قضية “الشرطي المغدور”

الشرطي المغدور- شهدت قضية تصفية “الشّرطي المغدور”، مستجدات جديدة كان مفتاحها وكالة لكراء السيارات في مدينة الدار البيضاء وأحد سائقيها الخواص.

وحسب مصادر متطابقة، فإنّ هذه الوكالة المذكورة أعلاه كانت المنطلق الأول لتوقيف عناصر تابعة للفرقة الوطنية للشّرطة القضائية وأخرى تابعة لجهاز مراقبة التراب الوطني (الديستي) للمشتبه فيهم في مدينة السعيدية أوائل الأسبوع الجاري.

وأشار المصدر، إلى أن المعنيون بالأمر الموقوفون قاموا بتأجير سيارة “فخمة” من وكالة لكراء السّيارات بمدينة الدار البيضاء للتنقل على متنها نحو مدينة السّعيدية، كما اكتروا أيضاً خدمات سائق “خاص” تابع للوكالة.

في ذات السياق، وحسب المصدر، فقد استندت أجهزة الأمن المختصّة بمعطيات استقتها من الوكالة، لتجنّد عناصر تابعة لها لرصد وتتبّع تحرّكات مستأجري السيارة إلى أن وصلوا إلى مدينة السعيدية.

وبعد وصولهم إلى وجهتهم، تشير المصادر ذاتها، إلى إن المشتبَه فيهم الذين كانوا تحت مراقبة أجهزة الأمن، عمدوا على ركن السّيارة الفارهة أمام شقة مستأجرة أيضا، قبل أن تتمّ مداهمتها وإلقاء القبض عليهم.

وذكرت المصادر، أنه بخصوص المرأة التي تم توقيفها مع المشتبه فيهم، كانت تضع “جبيرة” (الجبص) في يدها لحظة إيقافها، ما يعني أنها كانت مصابة بكسر.

المصدر: تقارير إعلامية

حقائق ومعطيات جديدة في قضية الشرطي المغدور

السعيدية -في آخر المستجدات كشف مصدر إعلامي، أن المشتبه فيهم في قضية الشرطي المغدور، حلوا بالسعيدية على متن سيارة فاخرة من نوع “Audi Q 8” قبل يومين من توقيفهم وكانوا يقيمون في فيلا “راقية”.

وحسب المصدر، فقد تمكنت الفرقة الوطنية للشّرطة القضائية، مساء أول أمس، من توقيف أربعة أشخاص داخل فيلا في مدينة السعيدية.

ورجّح المصدر، أن يكون المعنيون بالأمر الموقوون على صلة بجريمة قتل شرطي المرور.

ولحدود الساعة لم تصدُر بعدُ أي معطيات رسمية من المديرية العامة للأمن الوطني، حول علاقة المشتبَه فيهم الموقوفين بقضية تصفية الشّرطي والتمثيل بجثته.

المصدر: جريدة إلكترونية

معطى جديد في قضية الشرطي المغدور…الكشف عن مفاجأة غير متوقعة

الشرطي المغدور- في آخر المستجدات بخصوص واقعة ما بات يعرف بـ “الشرطي المغدور”، والتي هزت قضيته الرأي العام، كشفت مصادر متطابقة، أن الموقوفين الأربعة (بينهم امرأتين) أول أمس بمدينة السعيدية، أحدهم “بارون” مخدرات معروف.

وحسب المصادر، فإن المشبته به، كان موضوع أزيد من 59 مذكرة بحث، ويعتبر من أكبر وأخطر بارونات المخدرات بمحيط الدار البيضاء (الدروة، مديونة، دار بوعزة)، بعد تحديد هويته.

وتمكنت المصالح الأمنية، يوم أمس الثلاثاء من توقيف أربع أشخاص توجد بينهما امرأتان، داخل شقة مُعدّة للكراء في مدينة السعيدية.

وأشار المصدر، إلى أن المشتبَه فيهم، اختاروا مدينة السّعيدية لأنهم كانوا يخطّطون للفرار انطلاقاً منها إلى الجزائر عبر الشّريط الحدودي بين البلدين.

وتم نقل الموقوفين الأربعة من السعيدية إلى مقر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء تحت حراسة أمنية مشددة، لمعرفة مدى تورطهم في القضية التي هزت الرأي العام الوطني، حسب ذات المصادر.

المصدر: تقارير إعلامية