الصحراء المغربية- أفادت مصادر متطابقة، أن القنوات الرياضية القطرية الناقلة لفعاليات الافتتاح، نشرت خريطة العالم وضمنها خريطة المغرب كاملة، وذلك خلال افتتاح مونديال قطر 2022، يوم أمس الأحد 20 نونبر الجاري.
وحسب ذات المصادر، فقد تم ذلك في ملعب “البيت” بمدينة الخور، حيث تم الافتتاح (مونديال قطر 2022)، أمام أنظار رئيس الجمهورية الجزائري عبد المجيد تبون.
وظهرت خريطة المملكة المغربية كاملة ضمن خريطة العالم، وبدون خط وهمي يفصل المغرب عن صحرائه.
الصحراء المغربية- خرج وزير الاتصال والثقافة الجزائري الأسبق، عبد العزيز رحابي عن صمته، حيث كشف أن سبب قطع حكام قصر المرادية لعلاقاتها مع إسبانيا، هو موقفها الجديد المؤيد لمبادرة الحكم الذاتي في الصحراء التي قدمها المغرب.
وقال الوزير الجزائري في تصريح صحفي، أن الموقف الإسباني المفاجئ سبب ألماً وقلقا كبيرين للجزائر، مبرزا أن الأخيرة لازالت تحت هول الصدمة من القرار المفاجئ لمدريد بالنظر إلى أن لها مكانة كقوة مديرة سابقة في الصحراء.
وأضاف المتحدث ذاته، أنه تمة إجماع في الجزائر على الاستمرار في القطيعة، مشترطا تراجع مدريد عن موقفها أو على الأقل إعطاء إشارات واضحة تقترب من “الحياد” بدل دعم مقترح الحكم الذاتي المغربي مقابل إعادة تطبيع العلاقات.
جدير بالذكر، أن إعلان إسبانيا لموقفها الداعم لمبادرة الحكم الذاتي المُقدمة من طرف المغرب في 2007، باعتبارها الأساس والأكثر جدية وواقعية ومصداقية لحل النزاع المفتعل في الصحراء، (إعلان) قد شكل ضربة موجعة للنظام الجزائري وأشعل سعار جنرالاته الذين سارعوا لقطع العلاقات مع مدريد.
الصحراء المغربية- أفادت مصادر متطابقة، أن مجلس شمال أوروبا رفض بأغلبية واسعة مسودة توصية تهدف، إلى فرض قيود وتدابير على استيراد المنتجات القادمة من الصحراء المغربية.
وحسب المصادر، فقد صوت المجلس، وهو الهيئة الرسمية للتعاون البرلماني الرسمي بين الدول الاسكندنافية، لصالح تقرير الرئاسة، الذي اعتبر أن قضية الصحراء المغربية لا تقع ضمن صلاحيات المجلس.
في ذات السياق، فإن الرئاسة لم ترفض تبني المشروع فحسب، بل رفضت حتى مناقشته خلال المجلس.
يشار إلى أن مجلس شمال أوروبا عقد دورته ال 74 في العاصمة الفنلندية هلسنكي، ما بين 31 أكتوبر و3 نونبر، تحت شعار “مستقبل ودور دول شمال أوروبا في العالم”، حيث ركزت هذه الدورة بشكل أساسي على الحرب في أوكرانيا وكذلك أزمتي الطاقة والمناخ.
جدير بالذكر، أن المجلس الذي تم إحداثه عام 1952، هو منتدى تعاون للمؤسسات البرلمانية في الدول الاسكندنافية يضم 87 عضوا من الدنمارك وفنلندا وآيسلندا والنرويج والسويد وجزر فارو وغرينلاند وأولاند.
الصحراء المغربية- نشرت رئاسة مجلس الوزراء المصرية، يوم أمس الأحد 06 نونبر الجاري، خارطة الدول العربية، تظهر خارطة المملكة المغربية كاملة، بالتزامن مع وصول رئيس الجزائر عبد المجيد تبون، للمشاركة في قمة المناخ بشرم الشيخ.
ونشرت الجمهورية المصرية المنظمة لهذا الحدث الأمني، خارطة المغرب كاملة كثالث أكبر بلد ذو قدرة إنتاجية للطاقة الشمسية والريحية.
قناة الجزائر– قدمت قناة الجزائر الدولية اعتذارها بشكل رسمي بعد التلاعب في خريطة للوطن العربي خلال الاجتماع التحضيري للقمة العربية في الجزائر .
وجاء ذلك من طرف القناة بعد نشرها خريطة للوطن العربي مبتور منها الصحراء المغربية.
وقدمت القناة اعتذارها من خلال بيان عبر صفحتها الرسمية على الفايسبوك جاء فيه.
قناة الجزائر الدولية تعتذر عن استخدام خريطة للوطن العربي غير تلك المعتمدة من الجامعة العربية
واضافت “قناة الجزائر الدولية تؤكد أن ذلك لا يعدو إلا أن يكون خطأ فنياً من قسم الجرافيكس”.
المصدر: صحافة بلادي
الوحدة الترابية– عبر ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بإيطاليا، أنطونيو تاجاني يوم أمس الخميس 27 أكتوبر الجاري، دعم بلاده للوحدة الترابية للمغرب.
وجاء ذلك في مكالمة هاتفية بين وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة و نائب رئيس الوزراء ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بإيطاليا.
وأكد المتحدق ذاته خلال هذا الاتصال الهاتفي دعم إيطاليا للمغرب في قضية وحدته الترابية.
وقال المسؤول الإيطالي لبوريطة “دورك حاسم لاستقرار البحر المتوسط وأيضا في مكافحة الإرهاب”.
مملكة البحرين تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية للمملكة المغربية
جددت البحرين يوم أمس الخميس 13 أكتوبر الجاري، أمام أعضاء اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة، بنيويورك، موقفها “الثابت والمتضامن” الداعم للوحدة الترابية للمغرب.
وأكدت ممثلة مملكة البحرين، أمام أعضاء اللجنة المذكورة، أن “بلادها تجدد موقفها الثابت والمتضامن مع المملكة المغربية في الحفاظ على أمنها ووحدة أراضيها”.
وأكدت ذات المتحدثة، أن مملكة البحرين تجدد دعمها للجهود الجادة التي يبذلها المغرب لإيجاد حل سياسي لقضية الصحراء المغربية، على أساس مبادرة الحكم الذاتي، وفي إطار سيادة المملكة ووحدتها الوطنية والترابية.
كما أعربت الدبلوماسية البحرينية عن دعم بلادها للعملية السياسية التي تتم تحت إشراف الأمين العام للأمم المتحدة، منوهة بقرار مجلس الأمن رقم 2602 (أكتوبر 2021) بشأن الصحراء المغربية.
المصدر: صحافة بلادي
الصحراء المغربية- قرر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم الخميس 27 أكتوبر الجاري تمديد ولاية بعثة المينورسو حتى 31 أكتوبر 2023، مع تأكيده، مرة أخرى، على سمو المبادرة المغربية للحكم الذاتي لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.
في ذات السياق، جاء في نص القرار رقم 2554، الذي صاغته الولايات المتحدة الأمريكية، أن مجلس الأمن “قرر تمديد ولاية بعثة المينورسو إلى غاية 31 أكتوبر 2023”.
وتم تبني القرار بتصويت 13 دولة لصالحه، فيما امتنع اثنتين عن التصويت وهما روسيا وكينيا، ولم يعارض أحد القرار.
من جهتها، جددت الهيئة التنفيذية للأمم المتحدة، في هذا القرار دعمها للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، التي قدمتها المملكة المغربية في 2007، كأساس يتسم بالجدية والمصداقية، كفيل بإنهاء النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية، كما نصت على ذلك قرارات مجلس الأمن.
وجدد أعضاء مجلس الأمن دعمهم لجهود المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة الهادفة إلى إحياء المسلسل السياسي، في أفق إيجاد حل واقعي وعملي ودائم، قائم على التوافق.
المغرب- أفادت صحيفة إسبانية إن المغرب يستعد لـ “المسيرة الخضراء” الجوية.
وقالت الصحيفة، أن المملكة المغربية “ستطالب سانشيز بالسيطرة على سماء الصحراء من خلال السيطرة على الملاحة الجوية في الأجواء المقابلة لجزر الكناري”.
ويخطط المغرب لانتزاع تنازل جديد في الصحراء المغربية من قبل حكومة بيدرو سانشيز، تضيف الصحيفة، “أن الرباط تهدف هذه المرة لانتزاعه في المجال الجوي فوق أراضي الصحراء، وهي منطقة مقسمة تسيطر على نصفها إسبانيا والنصف الأخ يسيطر عليه المغرب”.
وقالت الصحيفة، أن “هذا الإقتراح سيكون مطروحًا على الطاولة في الإجتماع رفيع المستوى المقبل بين سانشيز والملك محمد السادس”، والمقرر عقده في مطلع العام المقبل، والذي تم تأجيله بعدما كان مقررا في نهاية العام الجاري، وذلك في أسلوب شبهه المصدر المذكور بالمسيرة الخضراء التي قام فيها آلاف المغاربة بـ”المسيرة لخضراء”، والتي أجبرت المستعمر الإسباني آنذاك على مغادرة الصحراء المغربية.
وأشارت الصحيفة، إلى أن الطائرات التي تحلق فوق الصحراء المغربية، وهي أحد أكثر خطوط الطيران انتشارًا والتي تغطي الطرق بين أوروبا وأمريكا الجنوبية، تخضع لسيطرة سلطات الملاحة الجوية الإسبانية والموريتانية، في حين هذه السيطرة تشمل أيضًا طائرات عسكرية مغربية تنفذ عمليات في تلك المنطقة.
وتسيطر اسبانيا على هذا الشريط من الأرض من وسط جزر الكناري، وهو يتقاضى رسومًا مقابل كل رحلة يسيطر عليها، وهذا ما نصت عليه منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO)، وهي وكالة تابعة للأمم المتحدة تتعامل مع هذه القضايا، حيث يجب على كل طائرة تمر عبر هذه المنطقة تقديم تقرير إلى مركز مراقبة الحركة الجوية الموجود في مطار جاندو، إذ تعمل القوات الجوية الإسبانية أيضًا؛ كما أن هناك حاجة لطائرات عسكرية وطائرات مقاتلة تعمل في تلك المنطقة المغربية.
في ذات السياق، أبرزت الصحيفة الإسبانية، أن “القاعدة المعتادة في تسيير هذه الملاحة الجوية في هذه المنطقة، هي أن الرباط تتعاون وتحذر جزر الكناري من وجودها فوق سماء الصحراء لأسباب تتعلق بالتنظيم وسلامة الحركة الجوية، إلا أن ذلك يعتمد على مدى ترابط العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
المغرب- اطلعت صحافة بلادي على معطيات، تفيد أن الملك محمد السادس، من المتوقع أن يزور مطلع شهر نونبر المقبل، عدة مدن في الصحراء المغربية.
وحسب مصادر متطابقة، فإن الملك محمد السادس من الممكن أن يوجه خطابا للأمة من العيون يوم 6 نونبر الجاري، بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء.
للإشارة، فإن الزيارة الملكية الأخيرة للصحراء تعود إلى نونبر 2015، حيث خصص له استقبال كبير من قبل سكان هذه المنطقة.
ويرتبط شهر نونبر بحدثين كبيرين، إذ يخلد فيه المغرب ذكرى المسيرة الخضراء يوم السادس منه، وبعيد الاستقلال في اليوم الـ18.
الصحراء المغربية- عاد رالي “إيكو ريكو رايس” إلى المملكة المغربية بعد توقفه بسبب جائحة كوفيد-19، حيث يدشن أول مرحلة بالمغرب بعد دخول متسابقيه يوم الثلاثاء عبر ميناء الناظور، حيث سيمر الرالي من الصحراء المغربية ويقطع معبر الكركرات ثم إلى موريتانيا وصولا إلى دكار العاصمة السينغالية.
ورغم التهديدات التي أطلقتها في عدد من المرات جبهة البوليساريو ضد المشاركين لعرقلة مرور الرالي من الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية، لم تفلح التهديديات في ثني المشاركين من المرور بالصحراء المغربية بالإضافة إلى الإجراءات الأمنية لتأمين طريق الرالي.
في ذات السياق، نظم آخر نسخة للرالي سنة 2020، كانت قد لوحت الجبهة بعرقلته، إلا أنه في 13 من شهر يناير 2020، مر المشاركون من معبر الكركرات الحدودي بين المغرب وموريتانيا، بعد خضوعهم للإجراءات القانونية المعمول بها، والتي يتم تبسيطها من الجانبين المغربي والموريتاني خصيصا له.
