وفقا لما ذكرته وكالة الاخبار الموريتانية، حيث رفض وزير الداخلية الموريتاني “محمد سالم مرزوك”، فتح الحدود أمام المواطنين الموريتانيين العالقين على الحدود البرية للبلاد في كل من السنغال والمغرب، وخاطب الزعيم الرئيس للمعارضة بعد اتصالات منه حول الموضوع بقوله: “الدولة لن تفتح الحدود لأي شخص”، وفق تعبيره.
ونقلا عن ذات الوكالة، ووفقا لما نشره مدير ديوان الزعيم الرئيس للمعارضة الموريتانية “سيدي عبد المالك” فإن “إبراهيم البكاي” اتصل بوزير الداخلية الموريتاني وطرح عليه قضية مواطنين عالقين على الحدود، مؤكدا أنهم اتصلوا به وتحدثوا عن ظروف صعبة يعيشونها هناك، على حد قوله.
وأضاف المصدر ذاته، أن عشرات المواطنين الموريتانيين ينتظرون على الحدود السنغالية والمغربية السماح لهم بالعبور إلى بلادهم بعد إعلان السلطات إغلاق الحدود ضمن إجراءات الوقاية من فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.
نقلا عن وكالة الأخبار الموريتانية، حيث دعت صاحبة مطعم في سوق العاصمة نواكشوط السلطات الموريتانية إلى أن توفر لها ما تقتات به وأطفالها اليتامى، أو السماح لها بالعودة لممارسة عملها، الذي كان يشكل مصدر عيشها الوحيد، على حد قولها.
وأضافت المتحدثة في تصريح لذات الوكالة، أنها لم تجد ما توفر به القوت لأبنائها، منذ قررت السلطات إغلاق المطاعم، ضمن إجراءاتها الاحترازية ضد فيروس كورونا، وفق تعبيرها.
كما أوضحت المواطنة الموريتانية، نقلا عن ذات المصدر، أنها ليست ضد القرار الذي اتخذته السلطات، لكنها وجدت نفسها عاجزة عن توفير العيش لأسرتها، المكونة من أطفال ومسنين، ونساء غير متزوجات، بحسب وصفها.
مرفقات :
مقطع فيديو : مواطنة موريتانية تناشد السلطات الموريتانية بتوفير ما تعيل به أطفالها اليتامى بعد قرار إغلاق المطاعم
نقلا عن وكالة الأخبار الموريتانية، حيث وجه اتحاد الطلبة والمتدربين الموريتانيين بالمغرب، نداء للسلطات الموريتانية لإنهاء معاناة مئات الطلاب الموريتانيين العالقين في المغرب.
وبحسب ذات الوكالة، فقد دعت الهيئة النقابية في بيان لها إلى تسليط الضوء على معاناة الطلاب الموريتانيين العالقين في المغرب.
وأضاف البيان الصادر من اتحاد الطلبة والمتدربين الموريتانيين بالمغرب :”في ظل فرض حالة الطوارئ الصحية وتوقف حركة التنقل بين المدن فإن وضعية الطلاب الموريتانيين ازدادت صعوبة وهو ما نتمنى أن تتكاتف جهود الجميع (السلطات الموريتانية والمغربية) من أجل إنهاء معاناتهم”، على حد تعبيرهم.
وتابع البيان، وفقا لذات المصدر : “في ظل الظروف الصحية الاستثنائية التي تلقي بظلالها على العالم في هذه الفترة العصيبة، بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد”، وأسترسل البيان ذاته، “وعلى إثر الإجراءات الاستثنائية التي اتخذتها موريتانيا والمملكة المغربية للحد من انتشاره، وجد مئات الطلاب الموريتانيين أنفسهم عالقين بعد غلق المنافذ البرية والجوية بين البلدين، خاصة بعد تعطيل الدراسة في مختلف الجامعات والمعاهد إلى أجل غير مسمى، وفرض حالة طوارئ صحية في عموم المملكة إلى غاية 20 ابريل القادم”، يضيف البيان.
بحسب ما أفادت به مصادر صحفية، حيث أعلن خفر السواحل الموريتانية عن خطة جديدة بالتعاون مع البحرية الوطنية للوقاية من فيروس كورونا.
ونقلا عن ذات المصدر، فإن هذه الخطة تتضمن تشديد الإجراءات الاحترازية على المنافذ البحرية لمنع رسو البواخر التي يمكن أن يكون من بين طواقمها من يحمل الفيروس.
وأضاف المصدر ذاته، أن مدير العمليات في خفر السواحل الموريتانية، الرائد البحري “أحمد ولد مولاي”، أكد أن وزارة الصيد الموريتانية، أصدرت تعميما يقضي بتقييد وتنظيم دخول السفن القادمة من الخارج، على حد قوله.
وأضاف المتحدث في تصريح لوكالة الأنباء الموريتانية، أن هذا التعميم الذي وزع على جميع الإدارات المعنية والفاعلين الاقتصاديين وأسند تنفيذه لخفر السواحل الموريتانية بالتعاون مع البحرية الوطنية موجه أساسا لسفن الصيد التي كانت في الخارج لشحن الأسماك والسفن التجارية المحملة بالبضائع و السفن القادمة لحمل خامات الحديد إضافة إلى السفن التي تحمل الوقود، على حد تعبيره.
وفقا لمصادر إعلامية، حيث أعلنت السلطات الموريتانية الاثنين أن نحو 600 شخص تم حجزهم احترازيا حتى الآن، وذلك بعد وضع الدفعة الثانية من الموريتانيين القادمين من السنغال في الحجز الصحي.
وأضاف المصدر ذاته، أن الدفعة تتكون من 41 شخصا تم حجزهم في ثلاثة فنادق في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
وبحسب المصدر، فقد قال وزير التجهيز والنقل الموريتاني، “محمدو أحمدو امحيميد”، إن الحجز يتم في فنادق وسط ظروف مريحة توفر للمحجوزين كل وسائل الراحة وكل المستلزمات المترتبة على ذلك من نفقة ورعاية صحية، على حد قوله.
بحسب المصادر الاعلامية الموريتانية، حيث قالت المدرسة العليا المتعددة التقنيات بموريتانيا، إنها نجحت في إطلاق الدراسة عن بعد عبر تطبيقات جوجل المجانية للتعليم G Suite for Education.
ونقلا عن المصادر ذاتها، فقد قال مدير الشؤون الأكاديمية في المدرسة العليا المتعددة التقنيات الموريتانية، في تدوينة على صفحته في فيسبوك، إنه تم إرسال المواد التربوية للطلاب من قبل عبر منصة Classroom وقدمت عشر محاضرات هذا الصباح عبر منصة Meet التي تتيح التفاعل بين الأساتذة والطلاب ومشاركة الشاشات، كما استخدم بعض الأساتذة السبورة الرقمية Jamboard.
وأضاف المتحدث أن :”هذه مناسبة لتجديد الشكر للأساتذة على الجهد المتميز والمتواصل في رقمنة تدريس المدرسة في فترة وجيزة، كما نحيي طلابنا المتميزين على الحماس والمثابرة”، وفق تعبيره.
أعلنت السلطات الموريتانية الأحد، نقلا عن مصادر صحفية، أن عدد من تم حجزهم احترازيا حتى الآن بلغ 500 شخص موزعين على نواكشوط ومدن أخرى.
وبحسب وكالة الأخبار الموريتانية، فقد قالت السلطات الموريتانية إن 219 شخصا تم وضعهم في الحجز الصحي قادمين عبر الحدود الموريتانية السنغالية، حيث تم عزل 70 شخصا منهم في فنادق بروصو و149 في فنادق بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
وفقا لمصادر صحفية مطلعة، حيث قامت السلطات الصحية في فرنسا بحجز مواطن موريتاني بعد إصابته بفيروس “كورونا” المستجد، “كوفيد 19”.
وأكدت مصادر عائلية لوكالة الأخبار الموريتانية إصابة الموريتاني (ت – ح) بفيروس كورونا في فرنسا حيث يقيم، حيث بدأ في تلقي العلاج من المرض الذي ينتشر بشكل كثيف في فرنسا، وفي العالم.
وفقا لما أفادت به وكالة الأخبار الموريتانية، حيث وصلت دفعة جديدة من الموريتانيين إلى الحدود السنغالية في محاولة منها للعودة إلى موريتانيا، وتضم الدفعة عشرات الطلبة إضافة لأسر موريتانية كانت تقيم في السنغال.
وبحسب الوكالة، فقد ناشد عدد من أفراد الدفعة الجديدة السلطات الموريتانية السماح لهم بالعبور إلى الأراضي الموريتانية، مؤكدين أن السلطات السنغالية أخذت في البداية جوازات سفرهم وبطاقات تعريفهم لإنهاء إجراءات مغادرتهم قبل أن تبلغهم بأن موريتانيا أغلقت حدودها.
كما أكد الطلبة، بحسب المضدر ذاته، أنهم أبلغوا المستشار الثقافي في السفارة الموريتانية بالسنغال بوضعيتهم، معبرين عن أملهم في أن تتخذ السلطات قرارا بإنهاء معاناتهم والسماح لهم بالعودة إلى وطنهم، على حد تعبيرهم.
ودعا المواطنون الرئيس الموريتاني “محمد ولد الغزواني” للتدخل، ورفع قرار منع مواطنين من العودة لوطنهم، مؤكدين استعدادهم لكل الإجراءات الاحترازية التي تتطلبها الوقاية من فيروس “كورونا” المستجد، يضيف المصدر.
أعادت موريتانيا اليوم الأحد فتح معبرها الحدودي مع مالي، ووفقالمصاد صحفية، فإن ذلك يأتي بعد أقل من 24 ساعة من إغلاقه ضمن إجراءات الوقاية من انتشار فيروس كورونا.
وبحسب وكالة الأخبار الموريتانية، فقد أكدت مصادر رسمية أن المعبر أعيد فتحه اليوم بناء على تقدير بخطأ قرار إغلاقه أمس.
وانتشرت في فضاء التواصل الاجتماعي مطالب بإغلاق المعابر الحدودية مع دول الجوار لوقف وصول قادمين من مناطق موبوءة، بعد أن حول عدد من العائدين من أوروبا رحلاتهم إلى السنغال ومالي بعد إغلاق موريتانيا لأجوائها، يضيف المصدر.
وأغلقت موريتانيا أمس حدودها مع السنغال، وأوقفت حركة العبارة التي تنقل المسافرين على ضفتي نهر السنغال، يقول المصدر.
(وكالة الأخبار الموريتانية)
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس