وفقا لمصادر إعلامية مقربة، حيث أعلنت السلطات الموريتانية احتجاز 15 شخصا خالطوا المواطن المصاب بفيروس كورونا في مدينة كيهيدي.
ونقلا عن وكالة الاخبار الموريتانية، حيث قال والي ولاية كوركول، أنه تم الحجز الصحي لأسرة المعني و أقرب من خالطوه ليصل العدد إلى 15 محتجزا بفندق بالمدينة.
وأشار المتحدث في تصريح لوكالة الأنباء الموريتانية، إلى أن قوات الأمن طوقت منذ ساعات الفجر الأولى الحي الذي كان يقيم فيه المصاب و منعت الدخول أو الخروج منه ليخضع كل من خالط المصاب للحجز الصحي.
وقال المدير الجهوي للعمل الصحي بولاية كوركول من جهته، بحسب ذات المصدر، إن السلطات الصحية بكيهيدي تعاملت بكل سرعة و حزم مع حالة الاشتباه حتى تأكدت من خلال نتائج الفحص الايجابي للمصاب حيث يخضع هو وكل أفراد أسرته حاليا للحجز الصحي ويجري التحقق من بقية من خالطهم المصاب قبل اكتشاف حالته، على حد قوله.
نضع بين أيديكم متتبعينا، تطبيقا بالتعاون مع كبرى مراكز البحث الطبي في روسيا والعالم، يتيح لك الحصول على “تقييم أولي” لاحتمالية أن تكون معرضا للإصابة بفيروس كورونا المستجد، وذلك من خلال مجموعة شاملة من الأسئلة، تساعد في تشخيص إصابتك بفيروس كورونا “أوليا” ويعطيك دليلا صحيا لما يجب عليك القيام به.
كما يستطيع هذا التطبيق تقييم الحالة وتقديم النصيحة الطبية وما يترتب على ذلك تجاه أي مؤشرات تدل على الإصابة بكوفيد-19 والتي يمكن أن تظهر حتى 14 يوما بعد الإصابة بالفيروس.
نقلا عن مصادر إعلامية محلية، حيث ارتفع عدد الإصابات بفيروس كورونا في موريتانيا إلى خمس حالات، وذلك بعد تسجيل إصابتين جديدتين أعلن عنهما وزير الصحة الموريتاني “محمد نديرو ولد حامد”.
وبحسب المصدر، فقد أوضح وزير الصحة الموريتاني في فيديو بثته صفحة الوزارة على الفيسبوك أن إحدى الإصابتين الجديدتين تعود لزوجة المواطن الموريتاني المصاب بالفيروس والقادم من فرنسا منتصف مارس الجاري.
وأكد ذات الوزير أن زوجة المصاب أخضعت للحجر الصحي فور تأكد إصابة زوجها، لتكشف الفحوص التي أجريت لها عن انتقال العدوى إليها، على حد قول المصدر.
وأضاف المصدر ذاته، أن الإصابة الثانية تعود لمواطن في كيهيدي قادم من السنغال، حيث أحيلت عينة من دمه إلى نواكشوط للفحص بعد ظهور أعراض الإصابة عليه.
وفقا لما أفادت به وكالة الاخبار الموريتانية، حيث أبلغ مخبر “ميديس” التونسية المركزية لشراء الأدوية الأساسية والمواد الطبية “كاميك” بقرار إدارة الصيدلة والأدوية في تونس بوقف إذن التصدير، وهو ما من شأنه أن يعرقل استيراد شحنة مهمة من الأدوية من تونس إلى موريتانيا، وفق تقدير الوكالة.
ويحسب الوكالة ذاتها، فإن ممثلا عن المخبر التونسي قد زار موريتانيا الشهر الماضي وطمأن مسؤولي “كاميك” بشأن إرسال شحنة الأدوية في شهر مارس الجاري، لكن القرار الذي اتخذته الحكومة التونسية في سياق مواجهة وباء كوفيد-19 غيّر هذا الوضع، على حد قول المصدر.
ووفقا للوكالة الموريتانية، فإنه ومن بين الأدوية التي يعرقل الإجراء التونسي الجديد توريدها إلى السوق الموريتانية عقار “فينتانيل 0.05 ملغرام”، الذي كانت “كاميك” قد طلبت منها 30 ألف قارورة، إضافة إلى “هيبارين صوديك 25” الذي تتضمن الطلبية 5000 قارورة منه والذي رفع المخبر سعره بعد إرسال الطلبية بنسبة 30% “بحجة الظروف الاقتصادية الحالية وسعر شراء المادة الخام”، وفق تعبير المصدر.
كما تتضمن الشحنة دواء “سيساتراكوريوم 2 ملغرام” فيما يسود من تأثير القرار على قدرة موريتانيا على الحصول على مجموعة كبيرة من المنتجات الدوائية التونسية المهمة المتعلقة بأمراض القلب والتي يحتاجها السوق في الوقت الحالي، يضيف ذات المصدر.
أعلن البنك الشعبي الموريتاني تحمل دفعات ثلاثة أشهر عن مدينيه من الموظفين والعمال الذين لا تتجاوز رواتبهم 150 ألف أوقية موريتانية، وذلك تجاوبا مع توجيهات الرئيس الموريتاني “محمد ولد الغزواني”.
ونقلا عن وكالة الأخبار الموريتانية، فقد قال البنك في بيان له إن مدينيه من هذه الفئة لم يعودوا مطالبين بتسديد دفعات أشهر مارس، وإبريل، ومايو.
وبحسب ذات الوكالة، فقد أعلن البنك الموريتاني استعداده لتأجيل استخلاص كافة الدفعات المستحقة لبقية سنة 2020، لمن يرغب في ذلك، وإعادة جدولتها في السنوات القادمة، على حد قوله.
وفقا لمصادر إعلامية محلية، حيث قال وزير الصحة الموريتاني الدكتور “نذير ولد حامد”، إن السلطات قامت بحجز 3 أسر لعلاقتها بالشخص الذي أعلنت إصابته بفيروس كورونا يوم الخميس، كما قامت بحجز عائلته، على حد قوله.
وبحسب ذات المصدر، فقد قال الوزير الموريتاني في مقابلة مع التلفزيون الرسمي، إن المصاب زار أحد البنوك بنواكشوط، وإن السلطات تواصل عملها من أجل الوصول لجميع الأشخاص ممن كانوا على صلة به.
وأضاف المصدر ذاته، أن “ولد حامد” لفت إلى أن الطائرة الفرنسية التي وصل على متنها الشخص الذي تأكدت إصابته اليوم، حطت بمطار نواكشوط، أثناء اجتماع اللجنة الوزارية الذي تم في ختامه اتخاذ قرار حظر الطيران، على حد تعبيره.
وفقا لما ذكرته وكالة الأخبار الموريتانية، حيث أعلن الرئيس الموريتاني “محمد ولد الغزواني” يوم الخميس 26/03/2020 تبرعه براتبه ثلاثة أشهر لصالح صندوق التضامن الاجتماعي لمكافحة آثار فيروس كورونا، والذي أعلن عن إنشائه البارحة، وأعلن فتحه أمام التبرعات، على حد قول المصدر.
وبحسب ذات الوكالة، فإن راتب الرئيس الموريتاني يبلغ 7 مليون أوقية قديمة (حوالي 19.8 ألف دولار)، شهريا.
كما أعلن أعضاء الحكومة الموريتانية تبرعهم براتب شهر لصالح الصندوق، يضيف المصدر.
نقلا عن وكالة الأخبار الموريتانية، حيث أدخلت السلطات الموريتانية فريقا طبيا في الحجر الصحي بعد معاينته للحالة الجديدة لـ”كورونا” والتي أعلن عنها اليوم الخميس لمواطن موريتاني عائد من فرنسا.
وبحسب الوكالة، فقد تمت معاينة الحالة من طرف فريق طبي في عيادة بالعاصمة الموريتيانية نواكشوط، ويضم الفريق أخصائيين، وطبيبا عاما، وممرضة، ومعاونين.
وقالت مصادر طبية لذات الوكالة، إن الشخص المصاب لم يخبر الفريق الطبي بقدومه من الخارج إلا بعد وقت من معاينتهم له، ومخالطتهم، وهو ما استدعى إدخالهم الحجر الصحي بعد التأكد من إصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، على حد قوله.
بحسب ما أفادت به مصادر صحفية، حيث أعلنت وزارة الصحة الموريتانية تسجيل إصابة جديدة بفيروس كورونا في البلاد، ليترفع عدد الإصابات في البلاد إلى 3 إصابات.
ونقلا عن ذات المصدر، فقد قال وزير الصحة الموريتاني “محمد نذيرو ولد حامد”، أن الأمر يتعلق بمواطن يبلغ من العمر 74 سنة قدم من فرنسا على متن الخطوط الجوية الفرنسية في الخامس عشر من الشهر الجاري تم تشخيص حالته الصحية فجر اليوم، على حد قوله.
كما أكد وزير الصحة الموريتاني في هذا السيااق أن كافة الإجراءات المتعلقة بعزل المريض والتكفل به قد تم اتخاذها مع إطلاق عملية البحث عن الأشخاص المخالطين من اجل عزلهم ومتابعتهم.
وأهاب الوزير الموريتاني، وفقا لذات المصدر، بجميع الأشخاص القادمين مؤخرا من خارج البلاد بالالتزام التام بإجراءات العزل الذاتي وإبلاغ السلطات الصحية في حالة ظهور حمى أو زكام أو شعور بالتعب العام، وفق تعبيره.
(وكالة الأخبار الموريتانية)
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس