ليبيا – استطاع خالد المشري الفوز برئاسة المجلس الأعلى للدولة في ليبيا بعد حصوله على غالبية الأصوات ب65 صوتا في انتخابات رئيس المجلس الأعلى، ليأتي العجيلي بوسديل في المرتبة الثانية ب50 صوتا.
وتقدم أربعة مترشحين للمشاركة في هذه الانتخابات، وهم خالد المشري وفتح الله السريري وعبد السلام الصفراني والعجيلي بوسديل.
وتتمثل صلاحيات المجلس الأعلى للدولة _ الذي كان يسمى المؤتمر الوطني العام عند انتخابه أول مرة عام 2012 _ في اختيار رئيس الحكومة والنظر في مزانية الدولةواختيار رؤساء المناصب السيادية، إذ يمكن اعتباره الغرفة التشريعية الثانية بعد مجلس النواب.
وأثر الانقسام السياسي الذي تعرفه ليبيا على المجلس الأعلى للدولة حيث أن بعض الأعضاء يؤيدون حكومة الوحدة وأخرون يؤيدون حكومة فتحي باشاغا.
جدير بالذكر أن ليبيا، تعيش حالة انقسام و صراع سياسي على السلطة، منذ انهيار نظام القذافي، بين حكومة الوحدة الوطنية التي يرأسها “عبد الحميد الدبيبة” و حكومة “فتحي باشاغا” التي منحها البرلمان الثقة بالإجماع في 1مارس، لتكون خلفا لحكومة الدبيبة، لكن هذه الأخيرة ترفض تسليم السلطة إلا اذا كان الإجماع على التسليم سيأتي من برلمان منتخب.
ليبيا – أًصدرت أمريكا قرارا قضائيا أمس الجمعة 29 يوليوز، يلزم خليفة حفتر بدفع تعويضات مادية لعائلات بليبيا، بعد ثبوت اتهامات بحقه تفيد ارتكابه عمليات تعذيب وإعدام غير قانونية
واتخذ هذا القرار بشكل غيابي بعد رفض حفتر التعاون مع القضاء الأمريكي كما أفاد القاضي الفدرالي في ولاية فرجينيا بحسب وسائل إعلام دولية.
وكانت العائلات المدعية قد رفعت دعوى قضائية ضد حفتر سنة 2019 / 2020، بعد وفاة أفراد منها راحوا ضحايا تفجيرات وحرب عشوائية قام شارك فيها حفتر ضد الشعب الليبي بالإضافة إلى عمليات التعذيب التي قام بها، بحسب التهم الموجهة إليه.
ويشار إلى أن الدعوى القضائية ارتكزت على قانون أمريكي وضع سنة 1991، والذي يعنى بحماية ضحايا التعذيب من طرف سؤولين في الدول الأجنبية.
وقام القضاء الأمريكي بتعليق هذا الملف قبل الانتخابات الليبية التي كانت ستجرى في دجنبر 2021، إلى حين انتهائها.
جدير بالذكر أن ليبيا، تعيش حالة انقسام و صراع سياسي على السلطة، منذ انهيار نظام القذافي، بين حكومة الوحدة الوطنية التي يرأسها “عبد الحميد الدبيبة” و حكومة “فتحي باشاغا” التي منحها البرلمان الثقة بالإجماع في 1مارس، لتكون خلفا لحكومة الدبيبة، لكن هذه الأخيرة ترفض تسليم السلطة إلا اذا كان الإجماع على التسليم سيأتي من برلمان منتخب.
ليبيا – أقر مجلس الأمن الدولي أمس الخميس 28 يوليوز، تمديد بعثة الأمم الدولية “أونسميل” لمدة ثلاثة أشهر فقط. حسب ما أوردته وسائل إعلام دولية.
واحتج أعضاء مجلس الأفارقة الثلاثة على عرقلة روسيا لتمديد البعثة لسنة أخرى والتي تتعارض مع ما تطلبه ليبيا والأمم المتحدة، ويرون أن ليبيا في حاجة لمساعدة البعثة من أجل تحقيق الاستقرار وإجراء الانتخابات.
من جهتها دعمت روسيا مشروع القرار واعتبرته الحل الأفضل للجميع في هذه المرحلة، وتأمل أن يقدم الأمين العام للأمم المتحدة “أنطونيو غوتيريس” مبعوثا جديدا يكون أهلا للثقة والمسؤولية لمنصب رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وانتقدت مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، قرار بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، واعتبرت أن من شأنه زيادة تعقيد مساعي الأمانة العامة
يذكر أن روسيا اتهمت الولايات المتحدة الأمريكية بقديم مصلحتها وأغراضها السياسية في ليبيا على حساب مصالح الشعب الليبي فيما يتعلق بإنتاج النفط.
وجاءت هذه الاتهامات بحسب وسائل إعلامية دولية، من نائب مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، ديمتري بوليانسكي، خلال جلسة لمجلس الأمن بليببا، يوم 25 يولبوز، بعد قرار تمديد بعثة “أونسميل” الدولية في ليبيا لسنة أخرى.
ليبيا – قال رئيس الحكومة المكلفة من طرف مجلس النواب “فتحي باشاغا“، بعد محادثات أجراها اليوم مع إيطاليا وفرنسا، أنه اتفق مع الجانبين على الالتزام بالعمل والتعاون المشتركين في إطار توطيد العلاقات، حسب ما أوردته وسائل إعلام دولية.
وأضاف بشاغا أن ليبيا، يمكنها ان تلعب دورا مهما في تحقيق الأمن في البحر الأبيض المتوسط، وذلك بمكافحة الإرهاب والهجرة غير القانونية، كما يمكنها أن تكون موردا مستداما للطاقة نحو أوروبا خاصة في ظل الأزمة الطاقية التي يشهدها العالم، شريطة ان لا يتم تسييس هذه الطاقة.
وأثنى فتحي باشاغا على الجهود التي تقوم به كل من إيطاليا وفرنسا لدعم الاستقرار داخل ليبيا والمناداة بإجراء انتخابات لحل الازمة الليبية، موضحا أنه في ظل قيادته سيبقى تحقيق السلام من ضمن أولوياته
جدير بالذكر أن ليبيا، تعيش حالة انقسام و صراع سياسي على السلطة، منذ انهيار نظام القذافي، بين حكومة الوحدة الوطنية التي يرأسها “عبد الحميد الدبيبة” و حكومة “فتحي باشاغا” التي منحها البرلمان الثقة بالإجماع في 1مارس، لتكون خلفا لحكومة الدبيبة، لكن هذه الأخيرة ترفض تسليم السلطة إلا اذا كان الإجماع على التسليم سيأتي من برلمان منتخب
ليبيا – توصل قادة المجموعات المسلحة المتصارعة بليبيا إلى اتفاق بسحب قواتهم من غرب وجنوب طرابلس، مقابل ان تتولى مديريات الأمن مهمة الحفاظ على الأمن في هذه المناطق. حسب ما أفادت به وسائل إعلام دولية.
و عقد مجموعة من قادة المجموعات المسلحة بمناطق طرابلس و مناطق أخرى أمس الأربعاء 27 يوليوز في معسكر جنوب العاصمة طرابلس. والذي خلص إلى تجنب الصراع والمواجهة المسلحة مع سحب قواتهم وآلياتهم من المنطقة.
ويرتقب أن يعقد اجتماع آخر للقادة، خلال الأسبوع المقبل لإيجاد حلول من أجل خفض التوتر والحفاظ على السلم.
ويذكر أنه حدثت مواجهات مسلحة يوم الجمعة الماضي، جنوب العاصمة الليبية طرابلس، بين قوات من الحرس الرئاسي الليبي وقوات جهاز الردع، التي أسفرت عن مقتل 3 أشخاص فيما أصيب اثنان آخران.
وللإشارة فإن ليبيا، تعيش حالة انقسام و صراع سياسي على السلطة، منذ انهيار نظام القذافي، بين حكومة الوحدة الوطنية التي يرأسها “عبد الحميد الدبيبة” و حكومة “فتحي باشاغا” التي منحها البرلمان الثقة بالإجماع في 1مارس، لتكون خلفا لحكومة الدبيبة، لكن هذه الأخيرة ترفض تسليم السلطة إلا اذا كان الإجماع على التسليم سيأتي من برلمان منتخب
الجزائر- بعد توافد عدد من الزوار الليبيين إلى الجزائر، قال المعارض الجزائري والصحافي المعروف بـ أمير ديزاد، “أنصح السياح بالذهاب إلى هذا المكان الجميل ( كليب ديبان أو إقامة الساحل “اسمه الثاني”) المتواجد بالعاصمة الجزائرية.
وقال ديزاد في منشور على صفحته فيسبوك، “أي سائح من الأشقاء الليبيين المتواجدين بالجزائر، هذا أروع مكان بالجزائر وشواطئها أنقى من جزر المالديف، بها أفخم الفنادق مثل “الشيراتون” وأفخم الدراجات المائية وكل أنواع الملاهي والحفلات الليلية.
وأضاف، “كما يمكنكم بث فيديوهات من كل زوايا هذه المنطقة و نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي”.
وختم، “عندما تصلون إلى العاصمة، إسألوا أي مواطن جزائري عن هذا المكان فسيرشدكم إليه، و إذا لم يدعوكم تدخلون فقولو لهم : قد أرسلنا المرشد السياحي الاستاذ أمير ديزاد”.
ليبيا – عقدت اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 اليوم الأربعاء 27 يوليوز، إجتماعا بمدينة بنغازي، للبحث في حلول من شأنها أن تؤدي إلى توحيد المؤسسة العسكرية بليبيا، حسب ما أفادت به وسائل إعلام دولية.
واجتمع في هذا اللقاء كل من رئيس أركان “جيش حكومة الوحدة الوطنية” “محمد الحداد”، ورئيس “قوات حفتر” “عبد الرزاق الناظوري”.
وقال خالد المحجوب مدير التوجيه المعنوي بالقيادة العامة للجيش الليبي في تصريح له عبر وسائل إعلام دولية، أن هذا الاجتماع يأتي في إيطار استكمال لقاءات سابقة، وهو أول لقاء يجمع الطرفين بمدينة بنغازي.
وأضاف المحجوب أن هدف الاجتماع هو السير في خطوات لتوحيد المؤسسة العسكرية بليبيا، بالإضافة إلى السعي في تنفيد بنود اتفاقية جنيف (وقف إطلاق النار و طرد المرتزقة والقوات الأجنبية).
ويذكر أنه تم عقد اجتماع سابق بين رئيس أركان الجيش الليبي، ورئيس قوات حفتر، يوم الإثنين 7 يوليوز 2022، بالعاصمة طرابلس، مع حضور أعضاء من “اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 ” من أجل النظر في الإجراءات التي يجب اتخاذها للعمل على خلق مؤسسة عسكرية موحدة.
وتجدر الإشارة أن “اللجنة العسكرية المشتركة 5 + 5” تشكلت نتيجة لإتفاقية برلين حول الأزمة ليبيا في 19 يناير 2020 ،ونجحت هذه اللجنة في وقف إطلاق النار خلال نهاية نفس العام، إلا أنها علقت عملها منذ أشهر بعد فشل جهودها في إخراج المرتزقة والقوة الأجنبية من الأراضي الليبية.
ليبيا – أفادت تصريحات لكل من رئيس المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا “فرحات بن قدارة” ووزير النفط والغاز “محمد عون” اليوم الثلاثاء، أنه تمت زيادة إنتاج النفط الخام إلى مليون و 25 ألف برميل في اليوم الواحد.
وقال فرحات بن قدارة أن إنتاج النفط بليبيا تجاوز مليون برميل يوميا مقارنة مع الأسبوع الماضي بنحو 870 ألف برميل.
ويتوقع أن يرتفع الإنتاج خلال العشرة أيام المقبلة إلى مليون 200 ألف برميل، بخسب تصريح وزير النفط والغاز
واستأنفت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، الأسبوع الماضي، تصدير النفط الخام في عدد من الحقول النفطية بعد أن كان متوقفا خلال الأشهر الثلاثة الماضية، مما تسبب في خسارة 600 ألف برميل.
وتعتبر ليبيا الأولى إفريقيا من حيث إحتياطها النفطي، والخامسة على مستوى العالم، ويساعدها موقعها الاستراتيجي على الوصول السهل للأسواق الأوروبية لقربها من السواحل المتوسطية.
ليبيا – اتهمت روسيا الولايات المتحدة الأمريكية بقديم مصلحتها وأغراضها السياسية في ليبيا على حساب مصالح الشعب الليبي فيما يتعلق بإنتاج النفط.
وجاءت هذه الاتهامات بحسب وسائل إعلامية دولية، من نائب مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، ديمتري بوليانسكي، خلال جلسة لمجلس الأمن بليببا، أمس 25 يولبوز، بعد قرار تمديد بعثة “أونسميل” الدولية في ليبيا لسنة أخرى.
وعارض نائب المندوب الروسي، قرار التمديد مقترحا تقليص المدة لثلاثة أشهر فقط، مضيفا أن الغرب والولايات المتحدة، يسعون لتسربع إنتاج النفط من ليبيا من أجل استدراك أزمة السوق العالمية في مجال النفط، دون اعتبار للمشاكل السياسية والاقتصادية التي تتخبط فيها البلاد.
وأكد بوليانسكي أنه لا يجب استخدام الاحتجاجات الليبية لأغراض سياسية، بل يجب السعي لخلق توحيد بين المؤسسات سواء الحكومية أو العسكرية، عبر اتخاذ اجراءات سياسية ترضي جميع الأطراف.
ودعم المبعوث الروسي خلال جلسة مجلس الأمن، مساعي الاتحاد الإفريقي بشأن عقد مؤتمر صلح يجمع الأطراف المتصارعة في ليبيا من أجل إيجاد حل للأزمة وتفادي العودة للمواجهات المسلحة التي تساهم في تراجع البلاد.
جدير بالذكر أن ليبيا، تعيش حالة انقسام و صراع سياسي على السلطة، منذ انهيار نظام القذافي، بين حكومة الوحدة الوطنية التي يرأسها “عبد الحميد الدبيبة” و حكومة “فتحي باشاغا” التي منحها البرلمان الثقة بالإجماع في 1مارس، لتكون خلفا لحكومة الدبيبة، لكن هذه الأخيرة ترفض تسليم السلطة إلا اذا كان الإجماع على التسليم سيأتي من برلمان منتخب.
ليبيا – أجرى السفير الأمريكي لدى لببيا مساء أمس الأحد 24 يوليوز، اتصالات مع كل من عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة بليبيا ، ورئيس الحكومة المنتخب من مجلس النواب فتحي باشاغا، لأجل مناقشة الأحداث الدامية التي حدثت خلال اليومين الماضيين.
وأكد السفير الأمريكي، حسب ما تناولته وسائل إعلام دولية، أن الطرفين التزما بتجنب العنف والسعي للحفاظ على الأمن لتفادي وقوع أحداث مماثلة. مشيرا إلى أن الاسراع في إجراء الاتخابات هو السبيل الأوحد لتجاوز الأزمة السياسية في ليبيا.
من جهته قال رئيس الحكومة المنتخب من مجلس النواب “فتحي باشاغا” أنه أجرى محادثة مع السفير الأمريكي وتم الاتفاق على العمل من أجل وقف الإضطرابات الأخيرة، مشيرا أن العنف يصدر من حكومة انتهت شرعيتها القانونية.
1/2 لقد أجريت محادثة جيدة مع السفير نورلاند اليوم. بينما اتفقنا على الحاجة إلى العمل معًا لوقف الاضطرابات الأخيرة، فقد أوضحت تمامًا أن العنف قد ارتكب من قبل حكومة منتهية الشرعية والولاية وخارجة عن القانون.
— فتحي باشاغا Fathi Bashagha (@fathi_bashagha) July 24, 2022
وشهدت طرابلس اشتباكات مسلحة في طرابلس أسفرت عن 16 قتيلا من بينهم فتى في ربيعه الثاني عشر بالإضافة إلى سقوط 34 جريحا.
ودفعت هذه الأوضاع رئيس حكومة الوحدة الليبية عبد الحميد الدبيبة إلى إيقاف وزير الداخلية عن عمله اللواء “خالد مازن” وكلف المجلس الرئاسي، رئيس الأركان العامة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لفض الاشتباكات.
جدير بالذكر أن ليبيا، تعيش حالة انقسام و صراع سياسي على السلطة، منذ انهيار نظام القذافي، بين حكومة الوحدة الوطنية التي يرأسها “عبد الحميد الدبيبة” و حكومة “فتحي باشاغا” التي منحها البرلمان الثقة بالإجماع في 1مارس، لتكون خلفا لحكومة الدبيبة، لكن هذه الأخيرة ترفض تسليم السلطة إلا اذا كان الإجماع على التسليم سيأتي من برلمان منتخب.