كذبت وزارة الدفاع الوطني الجزائرية، الشائعات الأخيرة التي تداولتها بعض الصفحات والحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تحدثت عن توجه الجزائر للتدخل عسكريا في ليبيا.

وفندت الوزارة في بيان لها، هذه الإشاعات، مؤكدةَ أنها “المغالطات الهادفة إلى زرع البلبلة وتوجيه الرأي العام الوطني نحو الاصطفاف خلف أجندات مشبوهة لا تخدم المسعى المشرف والموقف الثابت الذي دأبت الجزائر دوما على اتخاذه تجاه الوضع في ليبيا الشقيقة”.

وتابع البيان، بأن رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، سبق وأكد في أكثر من مناسبة على أن الجزائر تقف على نفس المسافة بين جميع الفرقاء الليبيين، وتدعو إلى الحوار بينهم، من أجل الوصول إلى حل سياسي يساهم في استقرار البلاد.

وجه الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”، الدعوة إلى الاتحادية الموريتانية لكرة القدم، وذلك، تقول مصادر صحفية، للمشاركة في كأس العرب 2021 الذي سيقام في دولة قطر.

وأضافت المصادر ذاتها، أن الاتحاد الدولي، يسعى لإقامة كأس العرب بالتعاون مع قطر في شهري نوفمبر وديسمبر 2021.

تفوق الجيش المغربي على نظيره الجزائري، في تصنيف أكثر الجيوش بمنطقة الشرق الأوسط، امتلاكا للدبابات، بعد أن احتل الرتبة السادسة في المنطقة، فيما جاءت الجزائر تاسعة في القائمة.

وأوضح موقع “غلوبال فاير باور” المتخصص في الشؤون العسكرية في العالم، أن الجيش المصري هو أكثر من يمتلك الدبابات في الشرق الأوسط بـ 4295، يليه السوري بـ 4135، ثم تركيا بـ 2620، ثم إيران بـ 2050، وبعدها المغرب بـ 1443.

وفي المرتبة التاسعة جاءت الجزائر، بـ 880 دبابة، غير أن الموقع، صنف جيشها على أنه صاحب أحدث الدبابات، والأكثر جاهزية للقتال في منطقة الشرق الأوسط.

نقلت مصادر إعلامية مطلعة، اليوم السبت 25 جويلية-يوليو-، أن رئيس الجمهورية التونسية قرر اختيار وزير العدل السابق و الأمين العام المساعد لمركز جامعة الدول العربية “محمد صالح بن عيسى” رئيسا للحكومة التونسية.

التقى فائز السراج، رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية، الخميس، بمدينة إسنطنبول التركية، محمد بن عبد الرحمان آل ثاني، وزير خارجية قطر، ومحمد بن ناصر آل ثاني، سفير الدولة في ليبيا.

وتناول السراج مع بن عبد الرحمان وبن ناصر، التطورات الأخيرة التي عرفتها العلاقات الثنائية بين ليبيا وقطر.

وشدد الأطراف الثلاثة، على ضرورة إيجاد حل سياسي كمخرج وحيد للأزمة الليبية، بناء للاتفاق الذي احتضنته مدينة الصخيرات المغربية وقرارات مجلس الأمن، إلى جانب مخرجات مؤتمر برلين.