في واقعة أغرب من الخيال، قامت أم مغربية بقتل رضيعها بعد ولادته، يوم الخميس الماضي 23 يوليوز الجاري، وذلك لأنها تعاني من اكتئاب حاد.
وأفادت مصادر إعلامية، أن الأم المغربية المقيمة في بريطانيا، ذبحت فلذة كبدها في حالة من اليأس الشديد قبل أن تتصل بزوجها لتخبره أنها قتلت ابنه.
هذا،ووفق المعطيات المتوفرة، فقد تم اعتقال الزوجة ووضعها في مستشفى الأمراض العقلية، مباشرة بعد إبلاغ الزوج السلطات الأمنية فور دخوله المنزل واكتشافه جثة ابنه.
عــــــــــــــــــــــــــــاجل: لأول مرة منذ بداية الفيروس،،ارتفاع صاروخي “مرعب جدا” لعدد حالات الإصابة بفيروس كورونا بالمغرب
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورة امرأة مسنة تعرضت للاعتداء بسيدي عمر الحصيني بمكناس بطريقة “شنيعة” من طرف مجهولين داخل سكناها بالدار الكبيرة.
و وصف مصدر خاص أن المرأة الطاعنة في السن “خدوج الأمراني” كانت جليسة الشريفات بمكناس لها لسان فصيح و سيدة نكتة بامتياز.
و استعرت نيران غضب عارم و حزن في أوساط متداولي الصورة، من خلال التعليقات عبروا بها عن موقفهم من هذا الاعتداء في حق امرأة طاعنة في السن لاحول و لا قوة بها.
إضافة إلى ما سبق السيدة “خدوج الأمراني” ترقد في مستشفى محمد الخامس وحيدة في انتظار أن يمد لها أحد المحسنين يده و يتكلف بها.
باشرت السلطات المحلية والأمنية بمدينة تطوان صباح اليوم بتكثيف الحملات التحسيسة بخطورة فيروس كورونا وحث المواطنين على ظرورة الإلتزام بالتدابير الوقائية والإحترازية.
شهدت هذه الحملات إيقاف مجموعة من الأشخاص وسط الشارع العام بسبب إخلالهم بإلزامية وضع الكمامة الوقائية.
وتهدف هذه الحملات التي إتخدتها السلطات المحلية بتطوان إلى توعية المواطنين بأهمية إتخاد التدابير الإحترازية، خصوصا في هذه الفترة التي تعرف نوعا من الإكتضاض في الأسواق والفضاءات العمومية بسبب إقتراب عيد الأضحى .
سجل عداد الإصابات اليومية لفيروس كورونا المستجد في الجزائر،تراجعا كبيرا بعد تسجيل 605 إصابة جديدة، علما أنه سجل أمس 675.
وأعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم السبت، عن تسجيل 605 إصابة جديدة، في رقم قياسي غير مسبوق منذ دخول الوباء للبلاد فبراير الماضي، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 26764.
ويستمر كورونا في حصد أرواح الجزائريين بشكل يثير الهلع في قلوب المواطنين حيث عرفت الـ 24 ساعة الأخيرة، 10 وفيات ليصل إجمالي موتى كوفيد-19 في البلاد إلى 1146.
أودرت صحيفة “الجزائر تايمز” الإلكترونية، تصريحا لعضو اللجنة العلمية لمتابعة ورصد فيروس كورونا، والذي لم تضع اسمه كاملا، يتضمن اعترافات وصفت بـ”الخطيرة”، بشأن الوضع الصحي في البلاد.
وقال الدكتور إن الجزائر وصلت إلى مرحلة خطيرة، وباتت على مقربة جدا من الانهيار بسبب تفشي الوباء بشكل متزايد، مضيفا، بأن الإشكال الآخر، أن التحاليل المخبرية للكشف عن كورونا، لا يخضع لها الجزائريون بشكل متساوٍ، بل تغطي فقط ثلث البلاد.
وأضاف المتحدث، بأن الجزائر، كانت أول دولة في العالم، تستفر البلدان العظمى، مثل أمريكا والصين وروسيا وبريطانيا، عن موعد طرح لقاح الفيروس التاجي في الأسواق، مطالبة باقتنائه مباشرة بعد توفره.
وشدد على أن كافة أعضاء اللجنة متيقنون أن الحل الوحيد هو طرح اللقاح، آملا أن يكون العقار جاهزا فعليا، في أقرب وقت ممكن، لأننا على مشارف وقوع كارثة في البلاد.
يشار إلى أن الجزائر، كانت قد سجلت رقما قياسيا غير مسبوق في آخر تحديث للحالة الوبائية، بعد أن وصل العداد اليومي إلى 675.
هــــــام لأصحاب الباك،،وزارة أمزازي تصدر بلاغا إخباريا مهما
عاشت ساكنة دوار المحجر بويحيي في شرق جماعة مغراوة التابعة لإقليم تازة المحادي لإقليم جرسيف كعدد من الدواوير المجاورة مآسي بسبب صعوبة اقتناء الماء الذي كان مصدره الوحيد هو الغذير .
و بفضل المحسنين و جمعية Help المغربية ببلجيكا و التي ساهمت في حفر بئر بالدوار سنة 2020 الآن يروي ضمأ عددا من السكان و الماشية .
و توجه الساكنة الشكر لكل المحسنين على هذا العمل الجليل و لكن حسب مصدر خاص تعزي عدم قدرتها على مصاريف الطاقة اللازمة لإخراج الماء من البئر نظرا للفقر المدقع الذي يعيشونه .
و استنجدت الساكنة بعامل الإقليم لتوفير ألواح الطاقة الشمسية لرفع الضرر لاسيما أن المحرك يتعرض لأعطاب متكررة مما دعا لتدخل رئيس الجماعة فريد أعيوني مشكورا إلى تغييره كما ساهم بمساعدات في إنجاز هذا البئر.
تعد باب الزيتونة من أكبر المناطق بتازة العليا و معقل عدة نوابغ و فنانين و مفخرات وقامات و هامات تازية رفعت إسم تازة عاليا وطنيا و عالميا.
كلما مررنا بباب الزيتونة إلا و استلهمنا سورها الذي كان يُسخّر لساكنة أدراجه للنزول أو الصعود من و إلى الجهة السفلى و تحيط به عدة منازل لعائلات تازية عريقة .
و حسب مصدر خاص تعرض منذ سنوات جزء من سور باب الزيتونة إلى السقوط و تضررت دروجه و رغم المطالبات المتكررة من الساكنة التي تعاني من صعوبة استعماله علما أنه يسهل المرور لا سيما على المسننين و الأطفال الصغار و إلا الحكم عليهم بتغييره لطريق أطول .
فهل يبقى الحال على حاله أم ستستبشر باب الزيتونة بمنقد يخلصها مما آلت إليه الأمور.
