أعلنت وزارة الصحة الموريتانية، قبل قليل من يومه الخميس 02 يوليوز الجاري، عن تسجيل 134 إصابة جديدة بفيروس كورونا .

أعلنت وزارة الصحة مساء اليوم الخميس 02 يوليو 2020 عن تسجيل 55 حالة شفاء بين المصابين بفيروس كورونا.

وقال مدير الصحة العمومية سيدي ولد الزحاف في المؤتمر الصحفي اليومي، أنه تم تسجيل 55 حالة شفاء بين المصابين، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 1727.

وأضاف سيدي ولد الزحاف، أنه لم يتم تسجيل أي حالة وفاة جديدة خلال 24 ساعة الأخيرة، حيث وصل مجموع حالات الوفاة إلى 129 حالة.

 أعلنت وزارة الصحة الموريتانية، اليوم الجمعة 26 يونيو الجاري، عن تسجيل 55 حالة شفاء جديدة بين المصابين بفيروس كورونا بالبلاد، لتصل بذلك حالات الشفاء إلى 1280.

وقال الدكتور محمد محمود ولد اعلي محمود، مدير الرقابة الوبائية والإعلام الصحي، في المؤتمر الصحفي اليومي، أنه تم تسجيل حالة وفاة واحدة اليوم  ليصل مجموع حالات الوفاة إلى 120، في حين تم تسجيل 168 إصابة جديدة ليرتفع عدد الإصابات إلى 3907.

أعلنت وزارة الصحة الموريتانية،اليوم الجمعة 26 يونيو الجاري، عن تسجيل 168 إصابة جديدة بفيروس كورونا بالاضافة الى حالة وفاة واحدة ليرتفع العدد إلى 120 وفاة.

وأوضح  محمد محمود اعلي محمود، مدير الرقابة الوبائية والإعلام الصحي، في المؤتمر الصحفي اليومي، أن الحالات الجديدة تتوزع جغرافيا على النحو التالي: كيفة 1،ألاك 1،بوكي 1،روصو 14،لكصر 13،السبخة 8،تفرغ زينة 26،دار النعيم 12،تيارت 3،توجنين 26،عرفات 29،الميناء 29، والرياض 5

وأوضح بيان الوزارة، أن عدد الإصابات بلغ 3907، فيما بلغ عدد حالات الشفاء 1280 .

مباشرة بعد قرار الحكومة الجزائرية، برئاسة عبد العزيز جراد، رفع الحجر الصحي عن 19 ولاية، وتعديله في 29 أخرى، تساءل الجزائريون، عن المساجد، خاصة أن بيان مصالح الوزير الأول لم يذكرها.

وشمل قرار الحكومة، استئناف عدد كبير من الأنشطة لعملها، مثل صالونات الحلاقة بالنسبة للسيدات، ومحلات بيع الملابس، والنقل الحضري، ومدارس تعليم السياقة، ووكالات كراء السيارت، فيما لم يأت ذكر على المساجد.

وتساءل مواطنون عن محلها من الإعراب، خاصة أنها لم تفتح اليوم الأحد، موعد دخول القرار حيز التنفيذ، ولم تشر لها مصالح جراد.

طالب الجزائريون، بفتح المساجد، خاصة أنها أوسع بكثير من وسائل النقل الحضري التي سمحت الحكومة بعودتها، ويمكن تطبيق إجراءات الوقائية بها، وأبرزها التباعد الاجتماعي، بطريقة أكثر مراعاة للتدابير الوقائية المعلنة من طرف الوزارة، على حد قولهم.

قررت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات الجزائرية، يوم أمس السبت، توقيف 5 موظفين تحفيظيا بالمركز الاستشفائي الجامعي “بن باديس” بقسنطينة على خلفية فضيحة “الفيديو”.

وجاء قرار التوقيف، بعدما كانت الوزارة قد أرسلت، لجنة للتحقق من الفيديو، الذي انتشر على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي، والذي يظهر وضعية كارثية للمستشفى المذكور، وإهمالا كاملا لمرضى كوفيد-19.

وكان الجزائريون قد طالبوا بتدخل وزاري عاجل للوقوف على الفضيحة، وإصلاح الوضع، فيما اعتبر آخرون، أن سلطات البلاد ككل، تنهج سياسة الإهمال في حق المصابين بكورونا، الذين يعانون من أمراض مزمنة، وهو ما يفسره الارتفاع الكبير لنسبة الوفيات بالبلاد.