أرشيف التصنيف: Uncategorized

“8 عادات رائعة للوقاية من النوبات القلبية والتحكم في ضغط الدم”

نصائح فعالة للحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية

تساهم المحافظة على نظام قلب وأوعية دموية صحي في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وغيرها من الحالات الخطيرة. وفقًا لموقع Money Control، فإن اتباع نمط حياة صحي، بما في ذلك نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام، يعزز الدورة الدموية السليمة، يخفض ضغط الدم، ويمنع تلف الشرايين.

  1. نظام غذائي صحي
    اتباع نظام غذائي متوازن وغني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون والدهون الصحية يعزز صحة القلب. يُفضل التركيز على الأطعمة المنخفضة في الدهون المشبعة والكوليسترول والصوديوم، مثل الخضروات الورقية والتوت والمكسرات.
  2. النشاط البدني
    تساعد التمارين الرياضية المنتظمة في تقوية القلب وتحسين الدورة الدموية. يُوصى بممارسة التمارين المتوسطة الشدة لمدة 150 دقيقة على الأقل أسبوعيًا، مثل المشي السريع أو السباحة أو ركوب الدراجات. النشاط البدني يساعد أيضًا في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول.
  3. التحكم في التوتر
    التوتر المزمن يمكن أن يؤثر سلبًا على صحة القلب. يساعد القيام بأنشطة مثل اليوغا والتأمل وتمارين التنفس العميق، أو ممارسة الهوايات المفضلة، في تقليل التوتر وتعزيز صحة القلب.
  4. الحفاظ على وزن صحي
    الوزن الزائد، خاصة حول منطقة البطن، يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب من خلال رفع ضغط الدم والكوليسترول. يساعد اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة في الحفاظ على وزن صحي وتقليل الضغط على القلب.
  5. مراقبة ضغط الدم والكوليسترول
    يعتبر ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول من العوامل الرئيسية المسببة لأمراض القلب. يمكن أن تساعد الفحوصات المنتظمة مع الطبيب في مراقبة هذه المستويات واتخاذ خطوات لتعديلها من خلال تغييرات نمط الحياة أو الأدوية عند الحاجة.
  6. تجنب التدخين
    يؤدي التدخين إلى تلف الأوعية الدموية وزيادة ضغط الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية. الإقلاع عن التدخين يعد من أهم الخطوات التي يمكن اتخاذها لصحة القلب.
  7. قسط كافٍ من النوم
    قلة النوم ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. يُنصح بالحصول على 7-9 ساعات من النوم الجيد كل ليلة مع الحفاظ على جدول نوم منتظم.
  8. شرب كميات كافية من المياه
    الترطيب الجيد يساعد في الحفاظ على توازن السوائل في الجسم، مما يعزز من كفاءة ضخ القلب للدم. شرب كمية كافية من الماء يدعم تدفق الدم الصحي ويقلل الضغط.

باتباع هذه العادات، يمكن لكل فرد تعزيز صحته القلبية وتقليل مخاطر الأمراض المرتبطة بالقلب.

غوغل تكشف عن “مفاجأة نووية”.. ما تفاصيل القصة؟

فجرت “غوغل” مفاجأة من العيار الثقيل بإعلانها عن صفقة كبيرة يوم الاثنين، حيث ستقوم بشراء طاقة نووية من شركة “كايروس باور” الأميركية الناشئة. سيتم إنتاج هذه الطاقة من مفاعلات صغيرة من الجيل الجديد تُعرف باسم “SMR” (مفاعل صغير).

وبموجب العقد، من المقرر تشغيل أول محطة “SMR” لشركة “كايروس” بحلول عام 2030، مع زيادة الإنتاج حتى عام 2035 لتلبية الاحتياجات المتزايدة للكهرباء لدى “ألفابت”، الشركة الأم لـ”غوغل”. ومع ذلك، لم تكشف “غوغل” عن قيمة الصفقة.

شهد قطاع الحوسبة السحابية، بما في ذلك الشركات الكبرى مثل “غوغل” و”مايكروسوفت” و”أمازون”، زيادة ملحوظة في استهلاك الطاقة بسبب الاعتماد المتزايد على مراكز بيانات الخوادم. وقد أصبحت هذه المراكز ضرورية مع تطور الذكاء الاصطناعي التوليدي، الذي يحتاج إلى كميات ضخمة من البيانات وأشباه الموصلات. لتلبية احتياجاتها، تسعى الشركات إلى عقد شراكات مع مزودي الطاقة المتجددة، بما في ذلك الطاقة النووية.

في سياق متصل، أعلنت “مايكروسوفت” في نهاية سبتمبر عن شراكة مع “كونستيليشن إنرجي” لإعادة تشغيل مفاعل في محطة كهرباء ثري مايل آيلاند بولاية بنسلفانيا، والتي شهدت حادثة نووية خطيرة عام 1979.

تعتبر مفاعلات “SMR” مثل “كايروس إف إتش آر” من الجيل الجديد، ورغم أن تكاليف تطويرها عالية، يُتوقع أن تكون أقل تكلفة على المدى البعيد مقارنة بمحطات الطاقة النووية التقليدية، نظرًا لإمكانية إنتاجها بكميات كبيرة.

توخيل: “الطلاق” أثّر سلباً على مسيرتي، لكنني تخطيت أحزاني مع برازيلية

يفصل بين فوز توماس توخيل بلقب دوري أبطال أوروبا مع تشيلسي وانفصاله عن زوجته سيسي 309 أيام، وخلال هذه الفترة تغيّرت العديد من الأمور التي أدت إلى إقالته من النادي اللندني، حيث باتت صورته أمام اللاعبين متأثرة بسلوكه غير المنتظم. ومع ذلك، يستعد توخيل الآن لبدء مرحلة جديدة بعد تعيينه مدرباً لمنتخب إنجلترا.

وصف توخيل نفسه بأنه كان “محطماً” بعد قرار إقالته من تشيلسي، لكنه يأمل أن يعيده تعيينه الجديد إلى البلاد التي يشعر فيها بارتباط شخصي بكرة القدم. تُظهر حياته الشخصية العديد من التحديات، إذ تراجع أداء الفريق بعد تتويجه بدوري الأبطال، مما دفع النادي إلى إقالته بسبب فقدان اللاعبين الثقة فيه، بالإضافة إلى تأثير مشاكله الشخصية.

بدأت القصة في أبريل 2022 عندما أعلن توخيل وسيسي عن انفصالهما بعد 13 عاماً من الزواج. وقد أكّد أصدقاء الزوجين أن العلاقة بينهما استنفدت كل السبل ولم يتبقَ أمل في المصالحة. تقدم الزوجان بطلب الطلاق في مايو من نفس العام، بعد أن وافق قاضٍ في لندن على طلبهما، مما أدى إلى تراجع نتائج الفريق تحت قيادة توخيل قبل أن يُقيل بعد خسارته أمام دينامو زغرب.

انتقلت سيسي إلى بريطانيا في أغسطس 2021، بعد انضمام توخيل إلى تشيلسي. ورغم ذلك، لم يتأخر توخيل في تجاوز أزمته الشخصية، حيث بدأ بالظهور مع صديقته البرازيلية ناتالي ماكس، التي تصغره بـ13 عاماً. وقد قضيا أوقاتاً ممتعة معاً في سردينيا قبل العودة إلى منزلهما في غرب لندن.

وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، بدأ توخيل وناتالي المواعدة منذ مايو، وأصبحت العلاقة جدية، حيث انضمت إليه خلال عطلتهم الأولى معاً.

الجدير بالذكر أن توخيل، الذي ترك بايرن ميونخ في نهاية الموسم الماضي دون ألقاب، هو ثالث مدرب غير إنجليزي يتولى قيادة منتخب “الأسود الثلاثة” بعد السويدي الراحل سفين غوران إريكسون والإيطالي فابيو كابيلو.

إطلاق نار قرب معسكر للجيش في الجولان المحتل يسفر عن إصابتين

وقعت إصابتان اليوم الأربعاء إثر إطلاق نار قرب معسكر للجيش في الجولان المحتل، حسبما أفاد مراسل “العربية/الحدث”. وبحسب معلومات متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، شهدت المنطقة حادثتي إطلاق نار، الأولى قرب قاعدة عسكرية والثانية عند معبر قلنديا.

وأفادت التقارير بأن الشرطة الإسرائيلية أطلقت النار على مركبة اعتبرتها “مشبوهة” بعدما طلبت منها التوقف عند حاجز قرب قاعدة زنوفر. المركبة لم تستجب وواصلت السير تجاههم، مما أدى إلى رد الشرطة بإطلاق النار.

الواقعتان تكتنفهما بعض الغموض، حيث يُذكر أن إسرائيل قد بدأت خلال الأشهر الأخيرة بفتح ممرات في الجولان السوري المحتل وتفجير حقول ألغام قرب خط وقف إطلاق النار، بالتزامن مع زيادة الاستهدافات العسكرية وصول قوات إيرانية إلى الجنوب السوري.

غارات إسرائيلية على جنوب لبنان وصواريخ حزب الله تستهدف حيفا

ساد هدوء حذر في الضاحية الجنوبية لبيروت بعد أيام من التصعيد، في حين استمر القصف الإسرائيلي على مناطق لبنانية. فقد شنت إسرائيل غارات على سرعين والنبي شيت في البقاع (شرق لبنان)، إضافة إلى عدة بلدات في القطاعين الأوسط والغربي جنوباً.

استهدفت الغارات اليوم السبت مبنى من ثلاثة طوابق عند المدخل الغربي لبلدة كوثرية السياد، مما أدى إلى تدميره بالكامل وانقطاع الطريق بين كوثرية السياد والغسانية. كما قصف الطيران الإسرائيلي مناطق في الحوش – صور، وأطراف بلدة زفتا، والخيام جنوب لبنان.

في المقابل، أعلن حزب الله استهدافه مواقع عسكرية إسرائيلية جنوب حيفا، موضحاً في بيان أنه أطلق “رشقة صاروخية نوعية” نحو قاعدة 7200 جنوب حيفا، مستهدفاً مصنعاً للمواد المتفجرة.

وأفادت مراسلة “العربية/الحدث” بوقوع انفجار قرب طبريا بعد اعتراض صواريخ أُطلقت من جنوب لبنان، فيما دوت صفارات الإنذار في عدة مستوطنات بالجليل الأعلى. وأكد الجيش الإسرائيلي اعتراضه صاروخاً فوق منطقة الجليل.

حزب الله كان قد حذر في بيان سابق سكان شمال إسرائيل من أن منازلهم وقواعد عسكرية في مناطق سكنية، بما فيها المدن الكبرى، ستكون هدفاً لهجومه.

منذ تصاعد الغارات الإسرائيلية على لبنان قبل أكثر من أسبوعين، أطلق حزب الله حوالي 200 صاروخ ومسيرة يومياً، ولكن الأضرار كانت محدودة حسب الجانب الإسرائيلي.

في المقابل، تسببت الغارات الإسرائيلية العنيفة التي بدأت في 23 سبتمبر بمقتل أكثر من 12,000 مدني لبناني، فيما نزح أكثر من 1.2 مليون شخص منذ بداية التصعيد في 8 أكتوبر 2023، معظمهم خلال الأسابيع الأخيرة.

المصدر: صحافة بلادي

غارة إسرائيلية على البقاع وإصابات بين الجيش اللبناني في هجوم على حاجز أمني

شهدت الأسابيع الأخيرة تصاعداً في الغارات الإسرائيلية على مناطق لبنانية، مستهدفة عناصر وقادة من حزب الله. ووفقاً لمراسل “العربية/الحدث“، أصيب عدد من عناصر الجيش اللبناني إثر هجوم استهدف حاجزاً للجيش عند مفرق كفراصبين جنوب لبنان.

كما دوّت ثلاثة انفجارات نتيجة قصف إسرائيلي استهدف منطقة البقاع، بالإضافة إلى غارات أخرى ضربت العباسية في قضاء صور ومحيط بلدة علما الشعب جنوب البلاد.

في المقابل، أُطلقت صفارات الإنذار في عدة بلدات شمال إسرائيل بعد إطلاق صواريخ من جنوب لبنان نحو مناطق في الجليل والجولان المحتل.

يأتي هذا التصعيد في ظل المواجهة المستمرة بين إسرائيل وحزب الله، حيث تكثف إسرائيل غاراتها الجوية على مواقع مختلفة في لبنان، مع تنفيذ عمليات برية محدودة في المناطق الحدودية.

ووفق الأرقام الرسمية، أسفرت الغارات الإسرائيلية التي بدأت قبل أسابيع واستهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت عن مقتل أكثر من 1,200 شخص ونزوح ما يزيد على 1.2 مليون آخرين.

مصدر : صحافة بلادي

إيران ترد على “مزاعم” مسؤول أمني بريطاني وتنفي الاتهامات

صرّح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، يوم الأربعاء، بأن طهران ترفض “الاتهامات” التي وجهها مسؤول أمني بريطاني ضدها.

يأتي هذا التصريح بعد إعلان رئيس جهاز المخابرات الداخلية البريطاني (MI5) عن إحباط 20 مخططًا مدعومًا من إيران، كان من المحتمل أن يؤدي إلى سقوط ضحايا في بريطانيا منذ يناير 2022.

اتهم كين مكالوم، رئيس MI5، إيران بالضلوع في “مؤامرات متكررة” على الأراضي البريطانية، مشيرًا إلى زيادة بنسبة 48% في عدد التحقيقات المتعلقة بالتهديدات الأمنية خلال العام الماضي، مع تورط كل من روسيا وإيران في الاستعانة بمجرمين وتجار مخدرات لتنفيذ “أعمال قذرة”.

وفي رد على هذه المزاعم، رفض المتحدث الإيراني الاتهامات التي وصفها بأنها متكررة على مدار العامين الماضيين. واتهم بقائي بريطانيا بإيواء جماعات “إرهابية” تروج للعنف تحت غطاء حرية التعبير، داعيًا لندن إلى إعادة النظر في سياساتها التي وصفها بـ”غير البناءة” تجاه إيران ومنطقة غرب آسيا.

مصدر: صحافة بلادي

الفائز بجائزة نوبل في الفيزياء يحذر من خطر خروج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة

هوبفيلد، الفائز بجائزة نوبل في الفيزياء، يعبر عن قلقه من عواقب عدم ضبط تطورات الذكاء الاصطناعي بشكل صحيح.

في كلمة بالفيديو، دعا إلى أهمية فهم كيفية عمل أنظمة الذكاء الاصطناعي لتجنب أي كارثة محتملة في المستقبل.

أشار إلى تجربته مع تقنيات خطيرة مثل الهندسة البيولوجية والفيزياء النووية، التي يمكن أن تؤدي إلى نتائج غير مرغوبة.

قال: “التقنيات ليست جيدة أو سيئة بشكل مطلق، بل يمكن أن تسير في اتجاهات متعددة بناءً على الاستخدام”.

عبّر عن قلقه كعالم فيزياء من التقنيات التي يصعب السيطرة عليها، مما يزيد من الحاجة إلى وضع ضوابط مناسبة.

رغم كون الأنظمة الحديثة تبدو “عجائب مطلقة”، إلا أن فهم طريقة عملها لا يزال غير كافٍ، وفقًا لهوبفيلد.

توقع ظهور “قدرات تتجاوز كل ما يمكن تخيله” في المستقبل، مما يستدعي تعزيز الفهم العلمي لهذه الأنظمة.

أعرب عن مخاوفه من تسارع تطوير الذكاء الاصطناعي، الذي قد يتجاوز قدرة العلماء على فهم عواقبه بشكل كامل.

ذكر هوبفيلد مثال “آيس-ناين” الخيالي، الذي كان له عواقب كارثية، مؤكدًا أهمية اتخاذ الحيطة والحذر في هذا المجال.

ختامًا، حذر من أي شيء يدعي أنه “أسرع” أو “أكبر”، مشددًا على ضرورة وضع حدود واضحة على تطورات الذكاء الاصطناعي.

المصدر : صحافة بلادي

مدير وكالة الاستخبارات المركزية: إيران قد تحتاج أسبوعاً لإنتاج قنبلة نووية

قال مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، وليام بيرنز، إن إيران لم تتخذ قراراً بعد لبناء سلاح نووي، مضيفاً أنه في حال حدوث ذلك، فإن الولايات المتحدة وحلفاءها سيكونون قادرين على اكتشاف الخطوة بسرعة.

وفي مؤتمر سيفر بريف الأمني في ولاية جورجيا، أشار بيرنز إلى أن إيران قد تقدمت في برنامجها النووي، حيث خزنت اليورانيوم المخصب إلى مستويات قريبة من متطلبات الأسلحة، مما يجعلها قادرة على إنتاج قنبلة ذرية في غضون أسبوع أو أكثر قليلاً. وأكد أن المخاطر قد ازدادت منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في عام 2018، حيث كانت إيران في السابق تحتاج لأكثر من عام لتجميع المواد اللازمة لصنع قنبلة.

كما تناول بيرنز الوضع الإقليمي، مشيراً إلى أن إسرائيل حققت نجاحات تكتيكية ضد ميليشيا حزب الله في لبنان، بينما تدهورت القوة العسكرية لحماس بشكل كبير. وأكد على أهمية التوازن بين النجاح العسكري والدبلوماسية لمنع التصعيد الإقليمي. ورغم أن القادة في إيران وإسرائيل لا يسعون للصراع الشامل، إلا أن المخاطر لا تزال قائمة.

مصدر:صحافة بلادي

مدير وكالة الاستخبارات المركزية: إيران قد تكون قادرة على تصنيع قنبلة نووية في غضون أسبوع

أفاد مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، وليام بيرنز، خلال مؤتمر سيفر بريف الأمني في جورجيا، أنه لا توجد أدلة حالية تشير إلى أن إيران قررت بناء سلاح نووي، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة وحلفاءها سيكونون قادرين على اكتشاف أي خطوات في هذا الاتجاه بسرعة.

تأتي هذه التصريحات في وقت تدرس فيه إسرائيل ردودها على الهجمات بالصواريخ الباليستية الإيرانية، مما أثار تساؤلات حول احتمال توجيه ضربات للمواقع النووية الإيرانية.

وأكد بيرنز أن إيران قد خزنت كميات من اليورانيوم المخصب بالقرب من مستويات الأسلحة، مما يقلل من الوقت اللازم لاستكمال برنامجها النووي. حيث كانت فترة الإنتاج تصل إلى أكثر من عام أثناء سريان الاتفاق النووي عام 2015، بينما تقلصت الآن إلى حوالي أسبوع.

كما أشار إلى أن إيران قد حسنت قدراتها على توصيل الأسلحة النووية من خلال تعزيز ترسانتها الصاروخية. في حين لا تزال المراقبة الدولية للنشاط النووي الإيراني قائمة، أعرب بيرنز عن ثقته في قدرة الولايات المتحدة على رصد أي تحركات نحو تصنيع قنبلة نووية في الوقت المناسب.

وعلى صعيد آخر، تناول بيرنز نجاحات إسرائيل ضد حزب الله وتدهور القدرات العسكرية لحماس، مشيراً إلى التحديات المترتبة على تحقيق استقرار إقليمي في ظل تصاعد التوترات.

مصدر: صحافة بلادي