قال رئيس الحكومة المغربية “سعد الدين العثماني”، في ندوة صحافية جمعته بوزير الصحة “خالد آيت الطالب”، أمس الأحد ، أنه ليس هناك تغيير في مناطق تخفيف الحجر الصحي بالمغرب، مضيفا، أنه بعد أسبوع من المرحلة الثالثة من تخفيف الحجر الصحي ، ستتضح الأمور أكثر لاتخاذ خطوات أخرى.
يشار أن السلطات المغربية كانت قد أعادت تصنيف كل العمالات والأقاليم ضمن منطقة التخفيف رقم (1)، باستثناء 4 عمالات وأقاليم وهي: “طنجة أصيلة، القنيطرة ، مراكش، العرائش”.
من جانب آخر، قال رئيس الحكومة المغربية في حديثه عن مصير الدخول المدرسي ، أن حكومته لا تملك الوضوح في الأمر ،برزا أن : ” الفيروس و الوباء براسو ماكيعطيناش حنايا الوضوح”.
كشف مصدر إعلامي أمس الأحد 19 يوليو الحالي، أن وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي “سعيد أمزازي”، استسلم للابتزازات المتكررة للمدارس الخاصة، بغية الاستفادة من صندوق مواجهة فيروس كورونا.
ووفق المصدر نفسه، فإن الوزير استجاب، لطلب المؤسسات التعليمية الخاصة، للاستفادة من دعم الأعوان و الطباخين و السائقين و المساعدين العاملين لدى الأخيرة، في تناقض تام مع تصريحاته السابقة، التي أكد من خلالها عدم استفادة المؤسسات الخاصة التي يمتلك أغلبها زعماء أحزاب سياسية بالأغلبية.
وأضاف المصدر أيضا، أن أمزازي، وجه مراسلة لمدراء الأكاديميات و مدراء مؤسسات التعليم الخاصة، بغية اعداد لائحة بأسماء المستخدمين وذلك قبل 22 يوليوز الحالي، و هي الخطوة التي تتزامن مع اقبار ملف استفادة بعض المؤسسات من الدعم بشكل غير قانوني مع بداية أزمة كورونا من خلال النفخ في أرقام الأجراء الذين فقدوا عملهم، و هي الفضيحة التي أثارها وزير الشغل أمكراز قبل أن يتم التستر عليها، حسب ما أوردته جريدة المساء المغربية.
أطلقة العديد من الأطر الطبية بصفحات فيسبوكية جزائرية حملة استنجاد بالتجربة المغربية بعد نجاحه في مقاومة جائحة كوفيد 19. و تقول الأطر الطبية أن الوضع بالجزائر أصبح جد خطير و أن وزارة الصحة غير قادرة نهائية على استيعاب أعداد مرضى فيروس كورونا. و طالبت الأطر الطبية بتدخل الملك محمد السادس لدعم الشعب الجزائري . و بكت إحدى الممرضات في تصريح لها لقناة النهار متأثرة بعد إعلان إنهزام المستشفى في التجاوب مع المرضى.
أعلنت عناصر الشرطة القضائية المغربية، زوال اليوم الأحد 19 يوليوز 2020، تمكنها من توقيف ضابط شرطة يعمل بالمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن، أن الأبحاث والتحريات الأولية المنجزة بينت أن ضابط الشرطة الموقوف كان ينتحل صفة عضو في لجنة الاختبارات الشفوية لامتحانات الولوج لأسلاك الشرطة المغربية، لإيقاع الضحايا في الغلط التدليس وذلك بعد إيهامهم بالتوسط لهم في اجتياز المباريات مقابل مبالغ مالية متفاوتة القيمة.
وأضاف البلاغ أن الشرطي المذكور تم ضبطه بمدينة الرباط، في حالة تلبس باستلام مبلغ مالي من أحد الضحايا.
فرّ مسؤول عسكري بارز في جبهة البوليساريو الانفصالية، من مخيمات تندوف، صوب وطنه الأم، المغرب، بعدما تمكن من اجتياز الجدار الرملي، ليعمد لتسليم نفسه للقوات المسلحة الملكية في الساعة العاشرة من صباح الخميس.
ووفق ما أفادت به مصادر مطلعة، فإن المسؤول، كان يقود فرقة عسكرية في الناحية الثالثة، قبل أن يقرر الهرب إلى وطنه الأم، فارا من جحيم تندوف.
واستخدم المسؤول في عملية هروبه، والتي تمت، على غير المعتاد، في واضحة النهار، سيارة رباعية الدفع، مجهزة بالأسلحة، قبل أن يجتاز الجدار الرملي ويسلم نفسه للجيش المغربي، الذي نقله على وجه السرعة صوب الأقاليم الجنوبية للمملكة.
وأوضحت مصادر أخرى، أن عددا كبيرا من المسؤولين بتندوف، إلى جانب مواطنين مغاربة من المحتجزين في الميخمات، يخططون للهرب والعودة إلى وطنهم الأم، فرارا من المعاناة التي يذوقونها يوميا بسبب الجزائر وعصابة البوليساريو.
يشار إلى أن واقعة فرارا مسؤول كبير من البوليساريو إلى المغرب، ليست الأولى، فقد تكررت أكثر من مرة في السنوات الأخيرة، وهناك العديد من المسؤولين المهمين في الأقاليم الجنوبية للمملكة، كانوا من القيادات السابقة في الجبهة الانفصالية قبل أن يتراجعوا ويقرروا العودة للوطن، الذي استقبلهم بصدر رحب.
أعلنت وزارة الصحة المغربية، يومه الأحد 19 يوليوز الجاري، تسجيل 221 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 17236 حالة.
وفي ذات السياق، أفادت الوزارة أنه تم التبليغ عن 4 وفيات جديد, ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 273، كما تأكد شفاء 301 حالة إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 14921.
أعلنت وزارة الصحة المغربية، يومه الأحد 19 يوليوز الجاري، تسجيل 221 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـت24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 17236 حالة في المغرب.
وفي ذات السياق، افادت الوزارة أنه تم التبليغ عن 4 حالات وفاة جديدة ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 273، وتأكدت 301 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 14921.
و ٱوضحت وزارة الصحة خلال ذات الندوة ٱن الاصابات المسجلة خلال نفس الفترة وزعت كمايلي:
فاس مكناس 62 حالة طنجة تطوان الحسيمة 49 حالة جهة الشرق 5حالات الرباط سلا القنيطرة 4 حالات الدارالبيضاء سطات 76 حالة كلميم واد نون 3 حالات العيون حالتان مراكش اسفي 18 حالة درعة تافيلالت حالة واحدة
و ٱضافت الوزارة ٱن باقي الجهات لم تسجل ٱية حالة جديدة.
أفاد مصدر إعلامي مغربي، في تفاصيل جديدة توصل إليها حول جريمة القتل التي راح ضحيتها الشرطي المدعو قيد حياته (ع)، من الإستعلامات العامة بولاية أمن مكناس، أن دوافع الجريمة شخصية، و أنها وقعت بمنزل الضحية بحي تواركة بمكناس، قرب الأكاديمية العسكرية.
ووفق المعطيات المتوفرة، فإن المشتبه فيه الرئيسي هو صديق للضحية (ع)، وقام بتصفيته جسديا بطريقة بشعة داخل منزل الضحية، بعد نقاش حاد بينهما احتدم بسبب علاقة غير شرعية للضحية بأخت المشتبه فيه.Advertisements
هذا، واتصل المشتبه فيه هاتفيا فور انتهائه من الجريمة، بأحد أصدقائه و أخبره بارتكابه الجريمة قائلا : “راني تكيت (ع)”، ثم لاذ بالفرار إلى مكان مجهول.
وتجدر الإشارة إلى أنه بالتوازي مع فتح النيابة العامة المختصة تحقيقا في الجريمة، تجندت فرقة مكافحة العصابات بالعاصمة الإسماعيلية، من أجل البحث عن المشتبه فيه وتقديمه أمام العدالة.
أظهر مقطع فيديو حادثة سير مروعة وقعت قبل قليل على السكة الحديدية بين شاحنة، وقطار، لكن غير معروف لحدود الساعة ان كان هناك ضحايا، فيما طوقت السلطات عين المكان فور حدوث الحادث.
قالت مصادر اعلامية مطلعة، أنه مع ارتفاع عدد المغاربة الوافدين بطريقة غير شرعية، عبر الشريط الحدودي الشرقي للمملكة المغربية مع جارتها الجزائر، ونظرا للضغط الكبير والمتواصل على جناح “كوفيد” بمستشفى الفارابي بمدينة وجدة، وما ترتب عنه من أحداث اخيرة.
تقرر تخصيص 100 سرير بمركز التكوين المهني وإنعاش الشغل المتواجد بنفس المدينة المذكورة، وتخصيصها لفائدة مرضى كورونا العائدين من الجزائر،حسب المصادر ذاتها.
وأضافت نفس المصادرالاعلامية، أنه من المحتمل عقد اجتماع طارئ، غدا الإثنين 20 يوليوز الجاري، لدراسة الوضعية، بإعتباران مكتب التكوين المهني أبدى موافقته المبدئية.
و للإشارة، فقد اضطر عدد من الممرضين والموظفين التابعين لمستشفى الفارابي، أول امس الجمعية، إلى توقيف العمل بشكل جزئي، على خلفية ما اعتبروه “هجوما” من قبل نزلاء ومرضى كورونا، حيث طالبو بضرورة توفير الأمن لهم، على مدار الساعة مخافة أن تنتقل العدوى إليهم أو أن تتسرب إلى أشخاص آخرين خارج المستشفى.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس
