صحافة بلادي – الجزائر
وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.
وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.
وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.
ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.
كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.
وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع
أرشيف التصنيف: الجزائر
أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!
صحافة بلادي – الجزائر
وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.
وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.
وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.
ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.
كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.
وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع
أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!
صحافة بلادي – الجزائر
وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.
وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.
وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.
ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.
كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.
وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع
أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!
صحافة بلادي – الجزائر
وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.
وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.
وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.
ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.
كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.
وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع
أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!
صحافة بلادي – الجزائر
وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.
وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.
وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.
ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.
كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.
وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع
أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!
صحافة بلادي – الجزائر
وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.
وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.
وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.
ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.
كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.
وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع
الجزائر تندّد بعدم تعاون فرنسا في تسليم وزير سابق متهم بالفساد
ندّدت الجزائر، يوم الخميس، بما وصفته بـ “الغياب التام لتعاون الحكومة الفرنسية” في مجال المساعدة القضائية المتبادلة، وذلك بعد رفض القضاء الفرنسي تسليم وزير سابق في عهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حكم عليه في الجزائر بتهم فساد، وفق بيان صادر عن وزارة الخارجية الجزائرية.
وكانت الجزائر قد قدمت في أكتوبر 2023، ستة طلبات تسليم ضد عبد السلام بوشوارب (72 عامًا)، الذي شغل منصب وزير الصناعة والمناجم بين 2014 و2017. وقد حكم على بوشوارب الذي يعيش في جنوب شرق فرنسا منذ عام 2019، بخمس أحكام بالسجن لمدة عشرين عامًا في الجزائر، في قضايا فساد، بالإضافة إلى ملاحقته في دعوى سادسة تتعلق بمخالفات اقتصادية ومالية.
لكن الدائرة التمهيدية في محكمة الاستئناف في مدينة أكس-آن-بروفانس الفرنسية قررت، صباح الأربعاء، إغلاق ملف الطلب بشكل نهائي، مشيرة إلى أن تسليم بوشوارب قد يترتب عليه “تداعيات ذات خطورة استثنائية” بسبب حالته الصحية وسنه المتقدم.
المصدر : صحافة بلادي
النيابة العامة تطالب بسجن الكاتب بوعلام صنصال 10 سنوات بتهم “المساس بوحدة الوطن”
طلبت النيابة العامة لمحكمة الجنح في الجزائر، الخميس، فرض عقوبة السجن لمدة 10 سنوات على الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال، الذي اعتقل في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي. ووجهت إليه عدة تهم، أبرزها “المساس بوحدة الوطن”، وفقاً لتقارير إعلامية محلية.
وقالت المصادر إن وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح في الدار البيضاء (شرق العاصمة الجزائر) طلب الحكم بالسجن 10 سنوات مع غرامة مالية قدرها مليون دينار جزائري (ما يعادل نحو 7 آلاف يورو) على صنصال. التهم الموجهة إليه تشمل “المساس بوحدة الوطن”، “إهانة هيئة نظامية”، “القيام بممارسات تهدد الاقتصاد الوطني”، و”حيازة فيديوهات ومنشورات تضر بالأمن والاستقرار الوطني”.
من المتوقع أن يصدر الحكم في 27 مارس/آذار الجاري.
وقد تم القبض على صنصال في مطار الجزائر في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني، في وقت كانت فيه العلاقات بين الجزائر وفرنسا في حالة توتر، خصوصاً بعد دعم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لخطة الحكم الذاتي للصحراء الغربية تحت سيادة المغرب.
تصريحات صنصال في مقابلة مع صحيفة “فرونتيير” الفرنسية، المقربة من التيارات اليمينية المتطرفة، التي أكد فيها موقف المغرب حول قضية الصحراء الغربية، أثارت غضب السلطات الجزائرية، خاصةً تصريحاته حول الأراضي التي كانت جزءاً من المغرب في فترة الاستعمار الفرنسي قبل أن تُضم إلى الجزائر.
توقيف صنصال أثار موجة من الاحتجاجات من قبل مثقفين وكتاب، الذين اعتبروا أن محاكمته “لا أساس لها” وأنها تعد انتهاكاً للحرية الفكرية.
المصدر : صحافة بلادي
تونس والجزائر تبحثان تعزيز التعاون الأمني ومكافحة التهريب
بحث وزير الداخلية التونسي خالد النوري مع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الأوضاع الأمنية بين البلدين، بالإضافة إلى سبل مكافحة التهريب وتأمين الحدود. وتناولت المحادثات التي جرت في الجزائر مساء الثلاثاء كيفية مواجهة التهريب وتأثيره على الاقتصاد الوطني للبلدين، وكذلك سبل تنمية بعض الولايات الحدودية المشتركة.
وفي تصريح له، أكد النوري أنه تم التركيز على المسائل المتعلقة بتأمين الحدود، مشيراً إلى أهمية التعاون بين وزارتي الداخلية في البلدين لمكافحة التهريب وضمان استقرار المنطقة. كما تم التطرق إلى القضايا التي تخص التنسيق بين الإدارات المعنية في كلا البلدين.
وكان وزير الداخلية التونسي قد وصل إلى الجزائر صباح الثلاثاء بدعوة من نظيره الجزائري إبراهيم مراد، في زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي في المجال الأمني. وقد أوضح بيان وزارة الداخلية الجزائرية أن الزيارة تأتي في إطار تعزيز التعاون بين وزارتي الداخلية في الجزائر وتونس، مع التباحث حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وفي سياق تعزيز التعاون الحدودي، وقعت الجزائر وتونس في أكتوبر 2023 على مذكرة تفاهم لإنشاء اللجنة المشتركة لتنمية التعاون الحدودي بين البلدين، والتي تهدف إلى تعزيز التنسيق والتعاون في المناطق الحدودية وتطوير المشاريع التنموية المشتركة.
المصدر : صحافة بلادي
زلزال بقوة 5.1 درجة يهز مدينة المدية الجزائرية ويثير القلق في 6 ولايات مجاورة
تعرضت مدينة المدية الجزائرية، اليوم الثلاثاء، لزلزال بقوة 5.1 درجة على مقياس ريختر، حيث وقع الزلزال على بعد 90 كيلومترًا جنوب العاصمة الجزائرية.
وأوضح المركز الجزائري للبحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية أن مركز الزلزال كان يقع على بعد تسعة كيلومترات شمال غرب منطقة ميهوب.
وتشير التقارير الإعلامية إلى أن الهزة الأرضية كانت محسوسة في ست ولايات مجاورة، مما أثار قلق السكان في تلك المناطق.
من جانبها، أكدت مصالح الدفاع المدني أنه لم يتم تسجيل أي إصابات أو أضرار جراء الزلزال، مشيرة إلى أن عمليات الاستطلاع ما زالت مستمرة في الولايات المتأثرة، بما في ذلك المدية والجزائر العاصمة وتيزي وزو والبويرة وبومرداس والبليدة.
المصدر : صحافة بلادي