كل مقالات sahafatbladi

مصادر موثوقة من قصر المرادية تكشف لـ”صحافة بلادي”: خطة جزائرية لتصفية ملف البوليساريو وإنهاء “الاستعمار غير المباشر” للصحراء المغربية قبل 2026


علمت صحافة بلادي من مصادر مطلعة داخل قصر المرادية أن السلطات الجزائرية، بقيادة عبد المجيد تبون وتحت إشراف مباشر من قيادة الأركان، بصدد التحضير لمراجعة جذرية في ملف الصحراء، تشمل تفكيك جبهة البوليساريو واعتماد ترسيم حدود جديد يستند إلى مقترحات سبق أن دعمتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

وتفيد ذات المصادر أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه استراتيجي جديد لتجنيب الجزائر انهياراً محتملاً للنظام في ظل ما وصفه المصدر بـ”الاختناق الإقليمي والدولي”، الناتج عن تدهور علاقات الجزائر مع جيرانها الأفارقة ومع القوى الغربية.

وتضيف المصادر أن النقاشات الجارية على أعلى مستوى داخل الدولة الجزائرية تركز حالياً على وضع حد لصراع دام لعقود، كلّف الشعبين المغربي والجزائري ثمناً باهظاً. وأكد المصدر أن ملف البوليساريو أخذ أكثر من حجمه، وأنه حان الوقت لتصفيته بشكل نهائي لصالح وحدة المغرب، وانخراط الشعبين في مشاريع مشتركة لمواجهة تحديات المستقبل.

وبحسب ما توصلت إليه صحافة بلادي، فإن الأشهر القليلة المقبلة قد تشهد بوادر انفراج في العلاقات المغربية الجزائرية، بما في ذلك إعادة فتح الحدود، وسط قناعة متزايدة داخل المؤسسة الحاكمة في الجزائر بأن الاستمرار في هذا النزاع أصبح عائقاً أمام تطور البلدين، وأن المرحلة تستوجب قرارات شجاعة تنهي حقبة من التوتر وتفتح الباب أمام شراكة تاريخية.

مصادر موثوقة من قصر المرادية تكشف لـ”صحافة بلادي”: خطة جزائرية لتصفية ملف البوليساريو وإنهاء “الاستعمار غير المباشر” للصحراء المغربية قبل 2026


علمت صحافة بلادي من مصادر مطلعة داخل قصر المرادية أن السلطات الجزائرية، بقيادة عبد المجيد تبون وتحت إشراف مباشر من قيادة الأركان، بصدد التحضير لمراجعة جذرية في ملف الصحراء، تشمل تفكيك جبهة البوليساريو واعتماد ترسيم حدود جديد يستند إلى مقترحات سبق أن دعمتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

وتفيد ذات المصادر أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه استراتيجي جديد لتجنيب الجزائر انهياراً محتملاً للنظام في ظل ما وصفه المصدر بـ”الاختناق الإقليمي والدولي”، الناتج عن تدهور علاقات الجزائر مع جيرانها الأفارقة ومع القوى الغربية.

وتضيف المصادر أن النقاشات الجارية على أعلى مستوى داخل الدولة الجزائرية تركز حالياً على وضع حد لصراع دام لعقود، كلّف الشعبين المغربي والجزائري ثمناً باهظاً. وأكد المصدر أن ملف البوليساريو أخذ أكثر من حجمه، وأنه حان الوقت لتصفيته بشكل نهائي لصالح وحدة المغرب، وانخراط الشعبين في مشاريع مشتركة لمواجهة تحديات المستقبل.

وبحسب ما توصلت إليه صحافة بلادي، فإن الأشهر القليلة المقبلة قد تشهد بوادر انفراج في العلاقات المغربية الجزائرية، بما في ذلك إعادة فتح الحدود، وسط قناعة متزايدة داخل المؤسسة الحاكمة في الجزائر بأن الاستمرار في هذا النزاع أصبح عائقاً أمام تطور البلدين، وأن المرحلة تستوجب قرارات شجاعة تنهي حقبة من التوتر وتفتح الباب أمام شراكة تاريخية.

أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!

صحافة بلادي – الجزائر

وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.

وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.

وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.

ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.

كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.

وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع

أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!

صحافة بلادي – الجزائر

وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.

وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.

وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.

ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.

كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.

وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع

أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!

صحافة بلادي – الجزائر

وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.

وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.

وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.

ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.

كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.

وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع

أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!

صحافة بلادي – الجزائر

وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.

وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.

وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.

ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.

كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.

وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع

أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!

صحافة بلادي – الجزائر

وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.

وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.

وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.

ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.

كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.

وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع

أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!

صحافة بلادي – الجزائر

وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.

وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.

وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.

ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.

كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.

وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع

أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!

صحافة بلادي – الجزائر

وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.

وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.

وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.

ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.

كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.

وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع

أنباء عن محاولة اغتيال تبون بعد تعليمات بتفتيش طائرة تابعة لشنقريحة محملة بمبالغ ضخمة بالدولار!

صحافة بلادي – الجزائر

وردت أنباء متطابقة من مصادر دبلوماسية وإعلامية، عن حالة استنفار قصوى داخل أوساط النظام الجزائري، على خلفية ما قيل إنها محاولة اغتيال استهدفت الرئيس عبد المجيد تبون، عقب إصدار تعليمات بتفتيش طائرة خاصة اشتبه في حمولتها.

وبحسب ذات الأنباء، فإن الطائرة المذكورة كانت محملة بمبالغ ضخمة من الدولار الأمريكي، وتبين لاحقاً أنها تابعة لجهات قريبة من رئيس أركان الجيش، اللواء سعيد شنقريحة. وقد خلّف هذا التطور صدمة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما وأن الأمر بالتفتيش جاء بشكل مفاجئ وبتعليمات مباشرة من تبون دون المرور عبر القنوات الرسمية المعهودة.

وأشارت تسريبات إلى أن هذه الخطوة المفاجئة أثارت غضباً شديداً داخل القيادة العليا، وخلقت حالة من التوتر الحاد، زادت حدتها بعد تداول فرضيات عن أن عملية التفتيش ربما كانت وراء محاولة تصفية الرئيس.

ووفق معطيات غير مؤكدة، فإن اجتماعاً أمنياً مغلقاً عُقد بشكل طارئ مباشرة بعد الحادثة، وشهد توتراً شديداً بين المقربين من تبون وشنقريحة، حيث تم تداول اتهامات خطيرة بشبهة تسريب التعليمات من داخل الحرس الرئاسي.

كما أفادت المصادر ذاتها أن هذه التطورات تأتي في ظل اهتزاز العلاقة بين أجنحة السلطة، وتنامي صراع النفوذ بين رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش، ما يُعزز فرضية تصفية الحسابات الداخلية.

وفي انتظار تأكيد أو نفي رسمي من السلطات الجزائرية، تبقى هذه الأنباء مثار جدل واسع، في ظل حالة الغموض التي تطبع المشهد السياسي في الجزائر، خاصة بعد تصاعد الحديث عن إعادة ترتيب مراكز القرار في هرم السلطة.
يتبع