ديزاد- خرج الصحافي والمعارض الجزائري المعروف بـ ‘أمير ديزاد’ عن صمته بعد الجدل الواسع الذي أثاره فيديو يظهر قطة وهي تعتلي كتف إمام مسجد في الجزائر.
وقال أمير ديزاد في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، “الإمام الذي لا يقول كلمة الحق في وجه الظلم والحڤرة وقول حق في وجه سلطان جائر، فلن أثق به حتى ولو تسلق على كتفه الأسود صح فطوركم’.
وحسب ما تم تداوله فإن هذا الإمام سبق له أن انتقد المغرب في خطبه عبر روايات عسكرية مكتوبة من قصر المرادية من طرف تبون وشنقريحة.
كما أثارت قضية تكريمة بأمر من عبد المجيد تبون سخرية عارمة بمواقع التواصل الاجتماعي، حيث علق أحد النشطاء، “يكرم على قطة قفزت على كتفيه أو ويكرم على إهانة إخوتة المغاربة؟”.
وقال آخر، “تكريم بسبب عدائه للمخزن عدائه للمغرب بالسب والشتم في اعراض الناس من فوق منبر رسول الله .ص”.
وعلق أحدهم، “التكريم ليس بسبب القطة …. التكريم لأنه سب و شتم المغرب و ملك المغرب”.
وقال آخر، “نحن نريد إمام يقول كلمة حق في وجه سلطان ظالم”.
وأضاف آخر، “سيتم تشييد تمثال للقطة البطلة بولاية خنشلة يوم السابع والعشرين من رمضان الحالي تهانينا للفريق شنقريخة بطال الابطال”.
تبون- في خطوة عدوانية جديدة، لمّح الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى وقوف المغرب وراء قضية اختطاف الدبلوماسيين الجزائريين التي تعود وقائعها إلى سنة 2012.
وقال رئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون، خلال لقاء خاص مع “الجزيرة بودكاست” الذي تقدمه الجزائرية، خديجة بن قنة، قال إن “الجزائر أول ضحية لعدم الإستقرار في مالي، حين اختطفوا دبلوماسيين لنا و مقتل اثنين منهم”.
وأضاف المتحدث ذاته،”عرفتي شكون دارها، دارتها دولة مجاورة، من خلال منظمة إرهابية وهمية خلقوها في مالي”.
وكشفت تقارير إعلامية، أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، يقصد المغرب بـ “الدولة المجاورة”.
وأشارت المصادر، إلى أنه لأول مرة يتهم مسؤول جزائري عالي المستوى، دولة أجنبية بالوقوف وراء اختطاف الدبلوماسيين الجزائريين السبعة في غاوو عام 2012، من طرف جماعة التوحيد والجهاد الإرهابية.
دراجي- مرة أخرى، سخر الإعلامي المغربي المصطفى العسري، من جهل المعلق الرياضي الجزائري بقنوات بي إن سبورت القطرية حفيظ دراجي بالتاريخ.
وقال المصطفى العسري، “الدراجي..وبما أن بلده احتلت عام 1830 بعد احتلال تركي فاق 5 قرون..وحكم مغربي زاد عن القرنين..اعتقد ان كل البلدان مثل بلده تعرضت للاحتلال منذ قرون طويلة.. وبالتالي ظن ان الصحراء كانت محتلة منذ 1800، في حين انها احتلت عام 1884 في ذات الفترة التي فرضت فيها الحماية على مصر وتونس..”.
وأضاف العسري في منشور له على صفحته بموقع فيسبوك، “مع العلم ان كل دول شمال إفريقيا حافظت على الحكم فيها باستثناء الجزائر..(حيث حافظت تونس وليبيا على حكم الدايات، ومصر على حكم الخديويين من أسرة محمد علي والمغرب كاملا ضمن حدوده التاريخية الحقة على حكم العلويين) فيما الجزائر تسلمها الاستعمار الفرنسي من الاستعمار التركي..”.
وتابع كلامه، “بل ان المغاربة من ساهموا في استمرار المقاومة المسلحة الى حدود نهاية القرن التاسع عشر من خلال مقاومة الشيخ بوعمامة..”.
صافي خرج على السيطرة وناشر خريطة ‘فوتوشوب’..كذبة كبيرة من حفيظ دراجي والمغاربة معطلوهش وهَا بَاش جَاوبُوه
دراجي- أقدم المعلق الجزائري بقنوات بي إن سبورت القطرية حفيظ دراجي، على نشر خريطة ‘فوتوشوب’ ونسبها إلى مصادر تاريخية.
وأثار حفيظ دراجي جدلا واسعا بمواقع التواصل الاجتماعي، بتغابيه هاته المرة بعدما أقدم على نشر خريطة من إبداع خيال أحد هواة “الفوتوشوب” الجزائريين ، على حسابه الرسمي بموقع ‘انتسغرام’ والإدعاء بأنها وثيقة فرنسية تعود لسنة 1805، بحيث تظهر أجزاء من التراب المغربي ضمن المجال الجغرافي للجزائر، وهو ماتفنده المصادر التاريخية الموثوقة التي تؤكد فرض المغرب لسلطته على أجزاء واسعة من الأراضي التي أضحت الآن جزء من التراب الجزائري من بينها مناطق بالغرب الجزائري والصحراء الشرقية .
وانتقد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع سعي الجزائري حفيظ دراجي إلى نفث سموم التفرقة بين الشعب المغربي والجزائري عبر نشر معطيات مغلوطة ولا أساس لها من الصحة، الغرض منها ترسيخ عقيدة العداء.
وليست المرة الأولى التي ينشر فيها حفيظ دراجي صور مغلوطة، إذ سبق وأن نشر صور لمدن مغربية ونسبها إلى الجزائر، من أشهرها حين نشر صورة لمدينة إفران المغربية مدعيا أنها خنشلة الجزائرية.
وعلق الفنان الكوميدي المغربي أسامة رمزي على الصورة، حيث كتب ساخرا، “الدراجي قاري شي خريطة مكمشة غالبا”.
وعلقت صفحة أخرى ساخرة، “دابا غير تخايلو معايا هذا حفيظ دراجي خدام في أكبر مجموعة إعلامية عربية…وهو شاد صورة مخربقها شي دري ما قاريش وحاطها على أساس خريطة”.
الجزائر- خرج الباحث السعودي والعضو في منظمة “سابراك” المدعومة حكومياً، ماجد مزعل عن صمته، وشَنَّ هجوماً ‘عنيفاً’ على الجزائر.
وقال مزعل في تغريدات له عبر حسابه بموقع تويتر الموثق بالعلامة الزرقاء، مشكّكاً وساخراً من شهداء الثورة الجزائرية، (قال) “من هي الدولة التي تكذب وتدعي بانها بلد المليون شهيد ؟ اي قبور هؤلاء ؟؟؟ في المريخ”.
وأضاف مزعل في تغريدة أخرى قائلا، “لاتوجد مقبرة مليونية في الجزائر بلد المليون شهيد كذبة لاستعطاف الشعوب لا اكثر ، يضعون صور جماجم في صندوق ويقولون هذا مليون !!”.
وتابع كلامه بالقول، “عقولنا ليست حلاوة نسألكم اين هي مقبرة المليون شهيد ياكذابين ان كنتم تحرقون الجثث مثل الهندوس هنا نصدق”.
وردّاً على تغريدات ماجد مزعل، انتفض المغردون الجزائريون للدفاع عن بلدهم، حيث رد المحلل السياسي الجزائري عصام بن الشيخ على مزاعمه قائلا: “من انت اصلا ايها الإمعة حتى تتحدث عن الجزائر والشهداء تراك لم تخرج من بيتك يا حرمه عمرك ما سافرت لتصل الينا لا بد لنا نحن وان نصل اليك وفي المكان الذي تعيش فيه لنلقنلك درسا ايها القذر”.
وقال الإعلامي عبد الناصر البار ردا عليه، “عندما تريد الحديث عن الجزائر وثورتها وشهدائها عليك أن تتطهر وتتوضأ قبل الحديث وإذا كنت لاتطالع ولاتقرأ عليك أن تسأل آبائك وأجدادك لانهم يعرفون جيدا ثورة الرجال وتاريخها”.
وارتباطا بالموضوع، فإن هذا التطاول على الجزائر وإهانة شهدائها يأتي بعد فترة وجيزة من زعم سفير السعودية لدى الجزائر، عبد الله بن ناصر البصيري، أنّ هناك “محاولات بائسة للفتنة بين الجزائريين والسعوديين، تقف وراءها حسابات مجهولة”.
كما صرّح عبد الله بن ناصر البصيري في حديث لوسائل الإعلام بمقرّ السفارة قائلا “أؤكد أن مثل هذه المحاولات البائسة لتأجيج الفتن، أياً كان أصحابها، لا تعبّر إطلاقاً عن المشاعر الصادقة والراسخة بين السعوديين والجزائريين”.
فرنسا- أصدر القضاء الفرنسي، اليوم الخميس 06 أبريل الجاري، قراره بخُصوص اللاعب الجزائري، إلياس شتي، مدافع نادي آنجيه الفرنسي بعد اتهامه بالاعتداء الجنسي على فتاة في فرنسا.
وحسب تقارير إعلامية، فإن اللاعب الدولي الجزائري إلياس شتي، قد صدر بحقه حكم بالسجن لمدة أربعة أشهر مع وقف التنفيذ بعد إدانته بالاعتداء الجنسي.
وقالت المصادر، أن اللاعب الدولي الجزائري قبل مثوله أمام المحكمة، صباح اليوم الخميس 06 أبريل الجاري، أقر بأنه لمس فتاة لم يكن يعرفها بشكل غير لائق في ملهى ليلي.
في ذات السياق، فقد تورط الجزائري إلياس شتي البالغ من العمر 28 عاما في هذه الواقعة في ديسمبر الماضي خلال توقف الدوريات الأوروبية لإقامة كأس العالم 2022 في قطر.
وأشارت المصادر، إلى أن هذه القضية تسببت أيضا في دفع عبد العزيز بوحزامة، مدرب فريق آنجيه للاستقالة من منصبه بعد ضغوط تعرض لها بسبب دفاعه عن اللاعب الدولي الجزائري.
وعلق المدرب بوحزامة على ما فعله اللاعب إلياس شتي، قائلا “لا مشكلة.. كلنا لمسنا الفتيات من قبل”.
بوبكر- بعد الجدل الواسع، دخل الفنان المغربي رفيق بوبكر على خط نشر المعلق الرياضي الجزائري بقنوات بي إن سبورت القطرية حفيظ دراجي، خريطة ‘فوتوشوب’ ونسبها إلى مصادر تاريخية.
ورد الفنان المغربي رفيق بوبكر على منشور حفيظ دراجي عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، بتعليق قوي، قائلا “نسيتي وحد طريف من القمر راه دالجزائر تا سير ت…”.
صافي خرج على السيطرة وناشر خريطة ‘فوتوشوب’..كذبة كبيرة من حفيظ دراجي والمغاربة معطلوهش وهَا بَاش جَاوبُوه
دراجي- أقدم المعلق الجزائري بقنوات بي إن سبورت القطرية حفيظ دراجي، على نشر خريطة ‘فوتوشوب’ ونسبها إلى مصادر تاريخية.
وأثار حفيظ دراجي جدلا واسعا بمواقع التواصل الاجتماعي، بتغابيه هاته المرة بعدما أقدم على نشر خريطة من إبداع خيال أحد هواة “الفوتوشوب” الجزائريين ، على حسابه الرسمي بموقع ‘انتسغرام’ والإدعاء بأنها وثيقة فرنسية تعود لسنة 1805، بحيث تظهر أجزاء من التراب المغربي ضمن المجال الجغرافي للجزائر، وهو ماتفنده المصادر التاريخية الموثوقة التي تؤكد فرض المغرب لسلطته على أجزاء واسعة من الأراضي التي أضحت الآن جزء من التراب الجزائري من بينها مناطق بالغرب الجزائري والصحراء الشرقية .
وانتقد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع سعي الجزائري حفيظ دراجي إلى نفث سموم التفرقة بين الشعب المغربي والجزائري عبر نشر معطيات مغلوطة ولا أساس لها من الصحة، الغرض منها ترسيخ عقيدة العداء.
وليست المرة الأولى التي ينشر فيها حفيظ دراجي صور مغلوطة، إذ سبق وأن نشر صور لمدن مغربية ونسبها إلى الجزائر، من أشهرها حين نشر صورة لمدينة إفران المغربية مدعيا أنها خنشلة الجزائرية.
وعلق الفنان الكوميدي المغربي أسامة رمزي على الصورة، حيث كتب ساخرا، “الدراجي قاري شي خريطة مكمشة غالبا”.
وعلقت صفحة أخرى ساخرة، “دابا غير تخايلو معايا هذا حفيظ دراجي خدام في أكبر مجموعة إعلامية عربية…وهو شاد صورة مخربقها شي دري ما قاريش وحاطها على أساس خريطة”.
شنقريحة- أفادت جريدة “الجزائر تايمز”، حسب مصادرها في دائرة الاستعلام والأمن، أن المخابرات الفرنسية أحبطت محاولة لاغتيال رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق السعيد شنقريحة.
وقال المصدر، أن مسؤولين فرنسيين اكتشفوا أن جنرالات في الجيش مقربين من روسيا كان يخططون لاغتيال الجنرال الفريق السعيد شنقريحة عبر تسميمه.
وكشف المصدر، أنه من بين أخطاء الجناح المنافس للجنرال الفريق السعيد شنقريحة هو استخدامهم لهواتفهم المحمولة للاتصال ببعضهم ما مكن الفرنسيين من خلال برامج التجسس “يغاسوس” من كشف عملية الاغتيال.
وأشار المصدر، إلى أن فرنسا تخوفت أن تؤدي محاولة اغتيال الفريق السعيد شنقريحة إلى حرب مباشرة طاحنة بين الجنرالات ستؤدي لعشرية سوداء ثانية وانفراد روسي بالقرار.
وارتباطا بما سبق، فقد تخوفت فرنسا أيضا من انهيار نظام الجنرالات والذي تعتبره (فرنسا) الخط الأمامي للحرس الجمهوري والذي يقوم بخلق المشاكل في دول شمال وغرب إفريقيا وخاصة المغرب ويلعب دور العصا في سياسة العصا والجزر الفرنسية، حسب المصدر ذاته.
وذكر المصدر، أن الفرنسيين علموا بالعملية لكن بعد نقاش داخلي بين قادة الدولة العميقة طالبت فرنسا الأجنحة الأخرى بإلغاء العلمية إلا أنها فوجئت بأن الجنرالات نفذوا عملية الاغتيال لكنها لم تنجح.
ولم يذكر المصدر مكان وزمان تنفيذ هذه العملية، إذ قال فقط أن تقارير حينها تحدثت عن سقوط عشرات الضباط الكبار قتلى في سقوط مروحية عسكرية إلا أن الجنرال السعيد شنقريحة لم يكن بينهم.
وستعرف الفترة القادمة، يضيف المصدر، ‘حرب طاحنة’ خفية بين الأجنحة المتصارعة على حكم الجزائر بلد المليون ونصف شهيد، ستكون فيها وفيات غامضة واعتقالات وإقالات من المناصب في القريب العاجل.
ووصلت المعلومة للفريق السعيد شّنقريحة من الفرنسيين، إذ قال لمقربيه “انه من الواضح أن أولئك الذين يرغبون في قتلي أو إبعادي وجعلي ضعيفًا ومعزولًا لن يصلوا إلى هدفهم رغم انهم أوجدوا الآن دائرة كبيرة من الأشخاص الذين ليسوا قليلي العدد والذين يعتبرونني شخصًا يجب تخلص منه”، حسب ذات المصدر.
واشتكى شنقريحة أيضا من عدم مبالاة للمخابرات العسكرية بأمنه.
كبير- دخل الصحافي والمعارض الجزائري وليد كبير على خط نشر المعلق الرياضي الجزائري بقنوات بي إن سبورت القطرية حفيظ دراجي خريطة ‘فوتوشوب’ ونسبها إلى مصادر تاريخية.
وقال وليد كبير، “المعلق الرياضي 🚲 ونظرا لجهله بالتاريخ لا يعرف أن اسبانيا احتلت الصحراء الغربية المغربية بعد مؤتمر برلين 1884”.
وأضاف كبير في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، “منين كنت دير السياحة في اغادير لماذا لم تقل لمن استضافوك انها تابعة للجزائر🤣🤣🤣؟”.
وتابع كلامه، “بما ان الخريطة المفبركة التي نشرتها تشير الى اغادير تابعة للجزائر 🤣🤣🤣🤣”.
ووجه وليد كبير كلامه لحفيظ دراجي قائلا، “والله 🚲 أصبحت أضحوكة بين الجماهير العربية التي تتابع تعليقاتك”.
وأضاف، “الصورة الثانية لمتحف اللوفر تظهر حدود الامبراطورية الشريفة التي عقدت نظامك المريض”.
وختم منشوره قائلا، “لا تنسى أن تذكر صديقك طبيب البغال والحمير ان يخبر متابعيه عن أسماء الذين حكموا وجدة بتفويض من دايات الجزائر الاتراك 🤣🤣🤣”.
دراجي- أقدم المعلق الجزائري بقنوات بي إن سبورت القطرية حفيظ دراجي، على نشر خريطة ‘فوتوشوب’ ونسبها إلى مصادر تاريخية.
وأثار حفيظ دراجي جدلا واسعا بمواقع التواصل الاجتماعي، بتغابيه هاته المرة بعدما أقدم على نشر خريطة من إبداع خيال أحد هواة “الفوتوشوب” الجزائريين ، على حسابه الرسمي بموقع ‘انتسغرام’ والإدعاء بأنها وثيقة فرنسية تعود لسنة 1805، بحيث تظهر أجزاء من التراب المغربي ضمن المجال الجغرافي للجزائر، وهو ماتفنده المصادر التاريخية الموثوقة التي تؤكد فرض المغرب لسلطته على أجزاء واسعة من الأراضي التي أضحت الآن جزء من التراب الجزائري من بينها مناطق بالغرب الجزائري والصحراء الشرقية .
وانتقد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع سعي الجزائري حفيظ دراجي إلى نفث سموم التفرقة بين الشعب المغربي والجزائري عبر نشر معطيات مغلوطة ولا أساس لها من الصحة، الغرض منها ترسيخ عقيدة العداء.
وليست المرة الأولى التي ينشر فيها حفيظ دراجي صور مغلوطة، إذ سبق وأن نشر صور لمدن مغربية ونسبها إلى الجزائر، من أشهرها حين نشر صورة لمدينة إفران المغربية مدعيا أنها خنشلة الجزائرية.
وعلق الفنان الكوميدي المغربي أسامة رمزي على الصورة، حيث كتب ساخرا، “الدراجي قاري شي خريطة مكمشة غالبا”.
وعلقت صفحة أخرى ساخرة، “دابا غير تخايلو معايا هذا حفيظ دراجي خدام في أكبر مجموعة إعلامية عربية…وهو شاد صورة مخربقها شي دري ما قاريش وحاطها على أساس خريطة”.
الجزائر- تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع صورة البصل الذي وصل ارتفع سعره بشكل مفاجئ.
ودخل المعارض الجزائري شوقي بن زهرة على خط هذه الأسعار، حيث قال، “🔴في وقت حققت تركيا 🇹🇷 حلم صنع سيارة محلية مع استلام أول سيارة كهربائية من علامة “توغ” وبعد أسابيع سيتم استلام أول دبابة تركية من طراز “ألتاي”.
وأضاف بن زهرة في منشور على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، “صار حلم الجزائري 🇩🇿 في 2023 تحت حكم نظام متعفن هو الحصول على كيلوغرام من “البصل” الذي صار سعره قياسي❗”.
بدوره علق الصحافي والمعارض الجزائري المعروف بـ أمير ديزاد، على ارتفاع أسعار البصل قائلا، “في الجزائر القديمة كان يبكّي النساء في الكوزينة وفي الجزائر الجديدة رجع يبكّي الرجال في السوق”.
المصدر: صحافة بلادي
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس