أرشيف التصنيف: الجزائر

1700 إصابة جديدة بالسيدا في الجزائر

تم تسجيل 1700 إصابة جديدة بالسيدا في الجزائر سنة 2020، وفق ما أفاد به عادل مدام المعني بالسيدا في الجزائر.

وبمناسبة اليوم العالمي للإيدز، أكد المتحدث ذاته في تصريح صحفي  أن 85 بالمائة من إصابات السيدا بالجزائر تسجل عند الشباب.

وأكد عادل مدام أن  أكثر الأشخاص الذين يصابون بالسيدا تتراوح أعمارهم ما بين 25 و49 سنة، للذكور والإناث بالتساوي، فيما يصل عدد الوفيات سنويا الى 200 وفاة.

 

الجزائر على صفيح ساخن وعمال الخدمات الجامعية في وقفة احتجاجية بسبب التهديدات

خرج عمال الخدمات الجامعية الهضاب سطيف يومه الأربعاء 1 دجنبر الجاري، في وقفة اجتجاجية حول تهديدات و تحويلات تعسفية ضد العمال.

وجاءت هذه الوقفة الاحتجاجية أيضا بسبب تنحية رؤساء المصالح لعدم قبولهم لإملاءات وتعليمات مدير الخدمات الجامعية الذي يضغط على على رؤساء مصالح الإطعام لاستقبال سلع الممونيين ذات الجودة الرديئة (غير مطابقة للمواصفات).

وأكدت الإعلامية الجزائرية منار مناصري عبر صفحتها الرسمية على الفايسبوك أن مدير الخدمات يسيير اعضاء لجنة الخدمات الاجتماعية بطريقة غير قانونية.

وطالب العمال بلجنة تحقيق من وزارة التعليم مع مدير الخدمات ومدراء الاقامات

صفعة قوية للجزائر..المغرب يبرم عقدا لشراء الغاز مع شركة بريطانية

أفادت مصادر اعلامية ان المغرب وقع يوم أمس الثلاثاء 30 نونبر الجاري، عقدا لشراء الغاز الطبيعي المنتج من شركة بريطانية.

وأكدت ذات المصادر أن الأمر يتعلق بالغاز الطبيعي من حقل تندرارة مع شركة ساوند إنرجي البريطانية المتخصصة في استكشاف حقول النفط والغـاز.

وأعلنت الشركة البريطانية سالفة الذكر عن توقيع الاتفاقية مع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، حيث سيتم بموجبها ضخ 350 مليون متر مكعب من الغـاز سنويا لمدة 10 سنوات في أنبوب الغاز المغاربي -الأوروبي والذي كانت تستعمله الجزائر سابقا لتصدير الغـاز نحو إسبانيا؛ فيما انتقلت ملكيته للمغرب؛ مما يشكل ضربة قوية للجزائر.

سابقة خطيرة…لتربية جيل حاقد على الأمازيغ نظام العسكر يُدرج قضية مقتل “جمال بن اسماعين” في المقررات الدراسية +وثيقة مسربة

تداول جزائريون من المناطق الأمازيغية داخل البلاد (الجزائر)، وخصوصا القبائلية منها، صورة مقتطفة من درس للغة الفرنسية بالمدارس الجزائرية، موضوعه مقتل “جمال بن اسماعين” على يد أشخاص مندسين وسط حشد من الغاضبين، بعد أن وجهت للراحل تهم إشعال الحرائق في غابة بمنطقة “أربعاء نايت إيراثن” الأمازيغية.

في ذات السياق، استنكر متناقلو الصور استغلال صورة الفقيد جمال بن إسماعين والأحداث المؤلمة التي أدت إلى مقتله، التي هزت الجزائر حينها، لتقليب المواجع بل ولتربية جيل من الجزائريين حاقدين بعضهم على بعض، بدل تربيتهم على المحبة والوئام والتسامح.

فيصل القاسم يحرج نظام الجنرالات ويقول “من الأفضل يا روح أمك أن تهتم بحقوق الجزائريين”

دخل الإعلامي فيصل القاسم، يوم أمس الاثنين 29 نونبر الجاري، على خط خرجات العسكرتارية الجزائرية، بخصوص “تنظيم القمة العربية القادمة والإشارة على أنها ستكون لتجديد الالتزام الجماعي العربي تجاه القضية الفلسطينية، وتأكيد تقيد جميع الدول بمبادرة السلام العربية”.

ونشر فيصل القاسم تدوينة على صفحته الرسمية الفايسبوك، حيث قال “النظام الجزائري يتشدق بأنه يريد جمع العرب في القمة المقبلة من أجل الحقوق الفلسطينية..هههه…سؤال بسيط: كم قتلت إسرائيل من العرب وكم قتل النظام الجزائري من الجزائريين؟ مجرد سؤال يقول ذات المتحدث”.

ونشر تدوينة أخرى يسخر من خلالها قائلا “وزير الخارجية الجزائري: نسعى في القمة العربية إلى جمع كلمة العرب للالتزام بالحقوق الفلسطينية. أليس من الأفضل يا روح أمك أن تهتم بحقوق الجزائريين أولاً؟ ألا يتعرض نظامك إلى ثورة منذ سنتين؟ ألا يحاول الملايين الهروب خارج البلاد بسبب الفقر والقهر؟ تركت زوجها مطروح وراحت تداوي ممدوح”.

آخر المستجدات…شنقريحة يبحث مع نظيره المصري الوضع في شمال أفريقيا والساحل

في اليوم الثاني من زيارته الرسمية إلى جمهورية مصر العربية، أجرى الفريق السعيد شنقريحة، أمس الاثنين 29 نونبر 2021 مباحثات مع نظيره المصري أسامة عسكر، حيث ناقش الطرفان الوضع السائد في شمال أفريقيا.

في ذات السياق، حضر رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري السعيد شنقريحة، مراسم الافتتاح الرسمي لفعاليات الطبعة الثانية لمعرض الدفاع “EDEX-2021″، التي أشرف عليها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

هذا ومباشرة بعد مراسم الافتتاح، طاف الفريق شنقريحة والوفد المرافق له، بأقسام المعرض وتعرف عن قرب على مختلف الأسلحة ومنظومات الأسلحة الحديثة المعروضة.

يشار إلى أن رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي كان حلّ يوم الأحد، بالعاصمة المصرية القاهرة، ممثلا لرئيس الجمهورية الجزائري عبد المجيد تبون، حيث جاءت هذه الزيارة من أجل المشاركة في المعرض الدولي الثاني للصناعات الدفاعية والعسكرية “إيدكس 2021” الذي افتتح أمس الاثنين.

تراجع أسعار النفط إلى 71 دولارا للبرميل اليوم الثلاثاء

 

للمرة الأولى منذ نحو ثلاثة أشهر، تراجعت أسعار النفط، خلال تعاملات اليوم الثلاثاء 30 نونبر 2021، حيث هبط مزيج “برنت” العالمي دون مستوى 71 دولارا للبرميل.

في ذات السياق، بحلول الساعة 06:30 بتوقيت غرينتش، تراجعت العقود الآجلة لخام “برنت” بنسبة 2.86 بالمائة إلى 71.34 دولار للبرميل، في المقابل قبل ذلك تم تداول عقود الخام العالمي دون مستوى 71 دولارا، وذلك يعتبر المرة الأولى منذ الفاتح سبتمبر 2021، وفقا لما ذكرته وكالة “تاس” الروسية، فيما انخفضت العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” بنسبة 2.70 بالمائة إلى 68.06 دولار للبرميل.

المصدر أشار إلى أن هذه الأسباب، أدت إلى تخلي أسعار النفط عن المكاسب التي حققتها أمس، وجاء الهبوط وسط مخاوف اقتصادية من تأثير السلالة الجديدة لفيروس كورونا على الطلب من الخام.

يشار إلى أن رئيس شركة “مودرنا” للأدوية قال في تصريح صحفي، إنه من غير المرجح أن تكون لقاحات كوفيد-19 فعالة في مواجهة “أوميكرون” بنفس درجة فاعليتها في مواجهة المتحور السابق دلتا.

آخر المستجدات…في خطوة جديدة الجزائر تحاول حشد الدول الإفريقية للدفاع عن البوليساريو في الأمم المتحدة

أفادت مصادر إعلامية، أن الجزائر تحاول حشد الدول الإفريقية لدعم جبهة البوليساريو في مجلس الأمن الدولي، حيث أشار إلى أن وزارة الخارجية الجزائرية تخطط لتنظيم اجتماع وزاري، وذلك في الفترة من 2 إلى 4 دجنبر في ولاية وهران، يخصص (الاجتماع) لمساعدة الأعضاء الأفارقة الجدد في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على “حل مسائل السلام والأمن في القارة الأفريقية”.

الجزائر تستهدف من خلال هذه المبادرة على وجه الخصوص غانا والغابون، اللتان ستبدأ عضويتهما في مجلس الأمن في 1 يناير 2022 إلى غاية 31 دجنبر 2023 في إشارة إلى أن عضوية كينيا في المجلس ستستمر عاما آخر.

يشار إلى أنه في الأسبوع الماضي، اقترح الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا على نظيره الكيني، أوهورو كينياتا، “العمل معًا” و “التعاون الوثيق” خلال فترة عضوية كينيا في مجلس الأمن كعضو غير دائم (2021-2022) ، وذلك بهدف “مشاركة خبرات فترة جنوب إفريقيا في مجلس الأمن، بما في ذلك رئاستها للفريق العامل الخاص التابع لمجلس الأمن والمعني بمنع نشوب النزاعات في أفريقيا وحلها “.

إعلام فرنسي يكشف…المغرب في تقدم ويقترب من المعايير الأوروبية في التلقيح والجزائر تسير نحو الهاوية والانهيار

أفادت إذاعة “فرانس إنفو” أن المملكة المغربية تعتبر البلد الوحيد الذي يقترب من المعايير الأوروبية من حيث عملية التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد،وذلك بمعدل تطعيم وصل الى 60٪، في حين لم تتجاوز نسبة التلقيح في الجزائر 11٪ فقط”.

في ذات السياق، أشارت الإذاعة الفرنسية المذكورة إلى أن “السلطات الجزائرية تتلاعب بالنار، من خلال بقائها سلبية، ورفض زيادة نسبة تغطية اللقاح، حيث لحدود تم تطعيم ستة ملايين جزائري بالكامل ضد الفيروس، وهو ما يهدد صحة الجزائريين، خصوصا وأن المتحور الجديد من فيروس كورونا “أميكرون”، يواصل انتشاره في أرجاء العالم”.

المصدر ذاته، ذكر أن “الجزائر على حافة الانهيار، كما ستضطر للإعلان عن الحجر الصحي، وإغلاق حدودها، وتقييد الأنشطة الاقتصادية و الاجتماعية لمواجهة موجات المستقبل من الفيروس المتسجد”، مشيرا إلى أن “عدم اتساق وانسجام عمل السلطات العمومية في الجزائر، و تراخي السلطات الصحية تسبب في نفاد مخزون 13 مليون جرعة، بحسب وزير الصحة عبد الرحمن بن بوزيد”.

من جهة أخرى، تشير وزارة الصحة الجزائرية، إلى أنه “لا يوجد سوى 5 ملايين جزائري تم تطعيمهم بالكامل باللقاح و6 ملايين آخرين من اللقاح الأحادي (أخذوا جرعة واحدة فقط(، موضحا وفقًا لـ”مؤسسة تعزيز الصحة وتطوير البحث (FOREM)” أن “المخاطر تظل عالية في حالة حدوث موجة جديدة من الفيروس”.

يشار إلى أن رئيس المؤسسة مصطفى خياطي أفاد بأن “الجزائر بعيدة كل البعد عن وجود مناعة جماعية ضد فيروس كورونا المستجد، ومتحواراته الآخذة في الظهور، وآخرها متحور “أماكرون”، مبرزا أن “هناك ما بين 12 و13 مليون جزائري معروضون للإصابة بفيروس كورونا، وبمتحور “أماكرون”، وبالتالي فالبلاد تسير في اتجاه الانهيار، حيث ستدفع ثمناً باهظاً في الموجة التالية للفيروس المستجد.

صدمة الجنرالات بعد نسبة المشاركة المتدنية التي لم تتعدى 3.27 بالمائة

لم تحمل انتخابات أعضاء المجالس البلدية بالجزائر معها أي مفاجأة، كما لم تمنح أي ثقة للناخبين من جديد للمسار الذي اتخذته البلاد (الجزائر)، منذ سنوات في ظل استمرار حكم الجنرالات، الرسالة الواضحة التي تلقاها الجنرالات من الانتخابات المحلية هي أنهم لا زالوا بعيدين عن الناخبين العاديين الذين أحجموا عن التصويت بأعداد قياسية فنسبة المشاركة في الانتخابات المحلية لم تتعدى 3.27 بالمائة، حسب مصدر إعلامي.

المصدر أشار إلى أن مسؤوليّة هذه الفضيحة تتحملها الجزائر وأجهزتها على قصور أدائها في إقناع سائر المواطنين بفائدة المشاركة في الحياة العامّة وتبديد شكوكهم أو تردّدهم، حيث كان يُفترض من أجهزتها (المدرسة الصِّحافة والإعلام الأحزاب والنّقابات والمنظّمات المدنيّة…) أن تقدِّم أداءً إقناعيّاً جيّداً في هذا الباب يَحْمل المتردّدين على الانخراط الإيجابيّ في صناعة المصير السّياسيّ عوض أن تتدخّل بقوّة التّشريع القانونيّ لفرض إلزاميّة التّسجّل في قوائم النّاخبين على المواطنين كافّة، والأهم في هذا كله أن كل المواطنين يتساءلون لماذا نصوت والبلاد يحكمها الجنرالات مند خمسين عام فلا شيء سيتغير سواء صوتنا أم لا.