أرشيف التصنيف: الجزائر

إهانة جديدة للجيش الجزائري

أقدم قائد الأركان شنقريحة اليوم الخميس 02 دجنبر 2021، في مصر بزيارة لمنتخب الكاراتيه المتواجد في القاهرة، الشيء الذي خلف موجة غضب للجزائريين.

في ذات السياق، قال السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، “أليست هذه أكبر إهانة للجيش الجزائري قيام قائد الأركان شنقريحة اليوم في مصر بزيارة لمنتخب الكاراتيه المتواجد في القاهرة وهي خرجة كان من الممكن أن يقوم بها أي موظف في السفارة أو في وزارة الشباب والرياضة”.

وأضاف بن زهرة في منشور فيسبوكي، “لم نرى يوما قائد جيش في أي بلد في العالم يقوم بخرجة مهينة مثل هذه، خصوصا لما نعرف حجم التحديات التي يواجهها الجيش الجزائري والوضعية الكارثية لعناصره”.

آخر المستجدات…البرلمان الفرنسي يطرح مشروع قانون ينص على الاعتراف بمجازر 17 أكتوبر 1961 في حق الجزائريين

طرح مجموعة من النواب البرلمانيين الفرنسيين اليوم الخميس 02 دجنبر 2021، مشروع قانون ينص على الاعتراف بمجازر 17 أكتوبر 1961 التي ارتكبتها فرنسا في حق الجزائريين بباريس، حيث تضمن مشروع القانون في بدايته تعريفا بالأحداث، كما أشار إلى تعرض جزائريين إلى القمع من قبل الشرطة الفرنسية تحت قيادة موريس بابون.

في ذات السياق، اعتبر المشروع أن اعتراف رئيس الجمهورية الفرنسية بهذه الجريمة خطوة مهمة، كما يهدف أصحاب المشروع إلى ترسيخ الاعتراف بالجريمة التي ارتكبتها الجمهورية الفرنسية لدى فرنسا شعبا وحكومة وتقبلها لهذا الجزء المظلم من تاريخها.

من جهة أخرى، أكد نص مشروع القانون، أن الجزائر وفرنسا مرتبطان، ومن شأن هذا القانون تقوية أواصر الصداقة بين البلدين أي فرنسا والجزائر.

نص القانون المقترح جاء فيه، أن “فرنسا تعترف أمام الرأي العام بمسؤوليتها في ارتكاب المجازر التي تسببت فيها الشرطة الفرنسية بتاريخ 17 أكتوبر 1961 بباريس، خلال مظاهرات نظمها الجزائريون للمطالبة باستقلال بلادهم”.

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بدوره ندد بمناسبة ذكرى مجازر 17 أكتوبر 1961، بما أسماه “الجرائم التي لا تغتفر للجمهورية الفرنسية”، وهو ما يعتبر اعترافا رسميا لفرنسا بجرائم 17 أكتوبر 1961 التي ارتكبتها في حق الجزائريين.

يشار إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يعتبر أول رئيس يعترف بطريقة مباشرة بالجرائم “الوحشية” التي قامت بها فرنسا في حق الجزائريين سنة 1961، حيث اكتفى الرئيس الفرنسي السابق فرنسوا هولاند بالتأسف فقط.

الجزائر تتخذ قرار جديد وتشترط “جواز التلقيح” لدخول أراضيها ومغادرتها عبر البحر

أعلنت وزارة النقل الجزائرية، أمس الأربعاء فاتح دجنبر 2021، فرض “الجواز الصحي للتلقيح” ضد فيروس كورونا المستجد، كشرط لدخول ومغادرة الجزائر عبر النقل البحري.

في ذات السياق، وحسب ما جاء في بيان للوزارة “عملا بتعليمات السيد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، وتوصيات اللجنة العلمية لمتابعة تطور جائحة فيروس كورونا، وتبعا للبيان الصادر عن الوزارة الأولى بتاريخ 30 نونبر 2021، تعلم وزارة النقل جميع المواطنين الراغبين في السفر عبر النقل البحري، بإقرار الجواز الصحي للتلقيح (إثبات التلقيح)، علاوة على الإجراءات المعمول بها (PCR والاختبار التشخيصي) كشرط لدخول التراب الوطني ومغادرته”.

وأضاف المصدر، “القرار سيدخل حيز التنفيذ ابتداء من يوم الاثنين 6 ديسمبر 2021”.

عاجل…ثلوج مرتقبة في 23 ولاية جزائرية بداية من مساء اليوم

أعلن الديوان الوطني للأرصاد الجوية في الجزائر قبل قليل من يوم الخميس 2 دجنبر 2021، عن سقوط ثلوج ابتداء من مساء اليوم الخميس على مرتفعات عدد من الولايات الجزائرية، وسط وغربي وشرقي البلاد، يتراوح علوها بين 900 و 1000 متر.

في ذات السياق، أوضح المصدر في نشرية خاصة أن هذا المستوى البرتقالي من الخطورة، سيستمر من مساء اليوم الخميس (18:00) إلى غاية صباح يوم غد الجمعة (6:00)، حيث سيبلغ سمك الثلوج ما بين 5 و10 سم على عدد من الولايات التي تتراوح المرتفعات بها 900 متر وهي ولاية تلمسان وسيدي بلعباس وسعيدة والنعامة والبيض، بالإضافة إلى الأغواط والجلفة وتيارت وتيسمسيلت.

المصدر أضاف، أن سمك الثلوج سيترواح ما بين 10 إلى 15 سنتمترا بكل من ولاية المدية والبليدة والبويرة وتيزي وزو وبجاية وجيجل وبرج بوعريريج وسطيف وباتنة وخنشلة وتبسة، ابتداء من ليلة اليوم الخميس (21:00) إلى غاية يوم غد الجمعة على الساعة (15:00).

البوليساريو ترفض “الحوار الأممي” لحل النزاع وخبير يؤكد أن هذه الخطوة من أوامر جنرالات الجزائر

مرة أخرى جددت “جبهة البوليساريو” رفضها لمخرجات قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2602، الذي حث أطراف النزاع على استئناف المفاوضات من خلال الجلوس على “الموائد المستديرة” من جديد، وهو ما رحبت به الدبلوماسية المغربية، حيث أعربت عن استعدادها للمشاركة في هذه المحادثات السياسية.

في ذات السياق، أكد إبراهيم غالي، زعيم جبهة البوليساريو، أنه لن يشارك في “الموائد المستديرة” حول الصحراء المغربية، بدعوى “عدم وجود ضمانات دولية”، حيث انتقد قيام مجلس الأمن الدولي بتمديد ولاية بعثة “المينورسو”، معتبرا أن “المنتظم الدولي لم يأخذ التطورات الأخيرة على محمل الجدية.

إبراهيم غالي، قال خلال مقابلة مع التلفزيون الجزائري، إن “النزاع يوجد بين المغرب والبوليساريو فقط”، مضيفا “الجزائر دعمتنا على غرار مجموعة من الدول الإفريقية، لكن المغرب يحاول إقحام الجزائر في النزاع القائم”، لافتا إلى “تصميم الجبهة على تطوير كفاحها المسلح”، حسب قوله.

من جهة أخرى، الجزائر ترفض كذلك الجلوس إلى طاولة المحادثات إلى جانب بقية الأطراف المعنية بنزاع الصحراء، وتدعم روسيا هذا التوجه، حيث عبر ممثلوها في الأمم المتحدة عن رفضهم للصيغة التي جاءت بها مسودة القرار الأممي، خاصة في ما يتعلق بالعملية السياسية، حسب المصدر.

البشير الدخيل، خبير قانوني متتبع لملف الصحراء قيادي سابق مؤسس لجبهة “البوليساريو”، بدوره علق على مضامين تلك المقابلة الإعلامية، حيث قال إن “البوليساريو تنفذ أوامر وتعليمات الجزائر، وليس هناك أي قرار مشترك بين الطرفين إزاء عدم المشاركة في صيغة الموائد المستديرة”.

وأضاف الدخيل، في تصريح صحفي أن “البوليساريو تفعل ما يريده حكام العسكر بالجزائر، ذلك أن الأحداث الأخيرة بينت أن الجزائر هي الطرف الحقيقي في النزاع، بعد انبهارها بالتقدم التنموي الذي يحققه المغرب سنة تلو الأخرى، خاصة من حيث الاستقرار والأمن”.

واعتبر المتحدث ذاته، أن جبهة البوليساريو أصبحت في خبر كان، لأن البروباغندا التي لجأت إليها منذ سنوات لم تعد ناجعة”، لافتً إلى أن “الجبهة تريد ضرب كل مخرجات مجلس الأمن الدولي عرض الحائط، لكنها لا تتوفر على القوة المطلوبة لتحقيق ذلك”.

يشار إلى أن مجلس الأمن الدولي كان قد أوصى برجوع أطراف النزاع إلى طاولة المفاوضات من أجل إحياء العملية السياسية بعد جمود امتد ثلاث سنوات، ويتعلق الأمر بكل من الجزائر والمغرب و”البوليساريو” وموريتانيا، وبالتالي فإن انسحاب أحد الأطراف من المفاوضات سيضعه في مواجهة مباشرة مع المنتظم الدولي.

وعود العسكر الجزائري كاذبة…إسبانيا تشتكي من ضعف صبيب أنبوب الغاز “ميدغاز” وعدم احترام الجزائر لتعهداتها

خرجت إسبانيا عن صمتها، حيث اشتكت من إنخفاض شديد في صبيب أنبوب الغاز “ميدغاز” الذي يربط إسبانيا مباشرة بالجزائر، حيث نقلت صحيفة “Ok Diario” الإسبانية، أن السلطات الجزائرية لم تحترم تعهداتها التي قدمتها.

الصحيفة المذكورة، اعتبرت أن توريد الغاز الجزائري، عرف مشاكل في الصليب، بسبب مشاكل وأعطاب على مستوى فوهة التزويد بالجزائر.

في ذات السياق، تعتبر هذه أول مرة تعبر فيها إسبانيا عن قلقها من عدم إحترام الجزائر لتعهداتها على لسان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، عقب المخاوف التي واكبت وقف توريد الغاز عبر الأنبوب المغاربي عبر المملكة المغربية.

الصحيفة ذكرت أن اسبانيا عانت خلال 54 ساعة من الإنخفاض الشديد، في إمداد الغاز من الجزائر عبر خط أنابيب الغاز الذي يربط التراب الجزائري والإسباني عبر ألمرية.

وأضاف المصدر، أنه تم الإخطار بذلك من قبل شركة Enagás المتخصصة في نقل الغاز الطبيعي في العالم، التي قامت بتنبيه السلطات الإسبانية بالضعف الشديد لضخ الغاز منذ منتصف ليل الثلاثاء لغاية السادسة من صباح يوم أمس الأربعاء.

يشار إلى أن تقرير شركة Enagás اليومي حول تطور المخزون الموافق الأربعاء الماضي 24 نوفمبر المنصرم، كشف عن ضعف كبير في ضخ الغاز، حيث ظل الغاز طيلة فترة 13 ساعة عند الحد الأدنى في نظام التوزيع.

الانتخابات المحلية في الجزائر…سخط شعبي ورفض لأي استحقاقات يقوم بها العسكر الجزائري

كتب موقع جزائري، عن الانتخابات المحلية بالجزائر، حيث أشارت إلى أن الأرقام التي نشرتها الجهات الرسمية، تؤكد رفض أي اقتراع تنظمه السلطة من قبل الغالبية العظمى من الجزائريين، ملحة على أنها تحمل في طياتها روح الحراك الشعبي الجزائري.

في ذات السياق، أضاف المصدر، أن الانتخابات التي لم ينظر إليها الشعب كحدث مهم، تترسخ قبضة أقلية تحكم على جميع مستويات القرار على حساب الأغلبية التي تعاني من عجز بسبب القمع والتعسف والقوانين القمعية التي ينهجها حكام الجزائر.

المصدر أشار إلى أن المعدل العام المنخفض للمشاركة في الجزائر، لا سيما في المراكز الحضرية الكبيرة مثل ولاية وهران وقسنطينة والعاصمة الجزائر ، التي صوتت أقل من تيزي وزو ، يظهر بجلاء أنه حيث توجد كثافة معينة من التعبئة السياسية، يمكن أن يوجد التوافق، حيث أوضح أن لهذا السبب، فإن إطارا مثل الذي تم إطلاقه مؤخرا من أجل بناء “جبهة ضد القمع ومن أجل الحريات الديمقراطية” بالبلاد، يجد أهميته في التبادل وإيجاد أوجه التقارب اللأزمة من أجل السماح بظهور معارضة سياسية واسعة وفعالة ومؤثرة.

ومن جهة أخرى، أكد المصدر، أن الانتخابات الأخيرة مكنت من رفع القناع عن علاقة الفاعلين السياسيين بالنظام الجزائري، وأولئك الذين يسعون لتحقيق مكاسب شخصية، وأولئك الذين يقولون إنهم يريدون تغييرها من الداخل بانتقاد سياسة الكرسي الفارغ، ثم أولئك، وهم الأكثر عددا (80 في المائة على الأقل) الذين هم في حالة تمزق ، والطامحين إلى تغيير بنيوي الذي يعتبر إطلاق سراح السجناء السياسيين وآراء الرأي ضرورة ملحة بالنسبة لهم.

العسكر الجزائري يدعوا الى شن الحرب على المغرب

أفادت صحيفة “لوبينيون” الفرنسية، اليوم الأربعاء 1 دجنبر الجاري، أن أحد صقور النظام الجزائري، يؤكد أن “شن الحرب يجب أن يتم اليوم، أما في غضون ثلاث سنوات، فسيكون الوضع قد تغير”.

وتم نشر المقال تحت عنوان: “الجزائر مستعدة لخوض الحرب ضد المغرب، إذا لزم الأمر…”، مشيرا الى أن”الجزائر لا تريد الحرب مع المغرب لكنها مستعدة لخوضها”.
وأضاف المصدر ذاته “هذا الأمر هو ما يسمع في دوائر معينة مقربة من الجيش الجزائري”، مضيفا “إذا كان لا بد من القيام بذلك، فجب أن يتم ذلك اليوم، لأننا متفوقون عسكريا على جميع المستويات وقد لا يكون هذا هو الحال في بضع سنوات”.
وأكدت صحيفة لوبنيون الفرنسية أن الجزائر قلقة بشأن التطورات الأخيرة في العلاقات بين المغرب وإسرائيل، والدعم الذي تبديه هذه الأخيرة إلى المملكة.

حريق يلتهم أكبر مصفاة في الجزائر وإصابة 9 أشخاص

اهتزت أكبر مصفاة نفطية بميناء سكيكدة بالجزائر، أمس الثلاثاء 30 نونبر 2021، على وقع حريق مهول، مما تسبب في إصابة 9 أشخاص بحروق متفاوتة الخطورة.

وأكدت مصادر إعلامية أن الحادث وقع بأحد أكبر المصافي النفطية التابعة لشركة “سوناطراك”، حيث أصدرت بلاغا تؤكد من خلاله أن الحريق جاء على مستوى مصفاة سكيكدة حيث اشتعلت النيران بعدما كان يقوم العمال اللحامون بأعمال صيانة في المصفاة المذكور.

عــــــــــــــــــــــاجل: “الحراك راجع يالحڨارين” هاشتاغ جديد يكتسح الفايسبوك

أعلن أحرار الحراك الشعبي الجزائري يوم أمس الثلاثاء 30 نونبر 2021، عن عودة الحراك قريبا في مختلف الولايات.

وجاء ذلك في منشور لصفحة “الثورة الشعبية الجزائرية الحرة” عبر الفايسبوك؛ حيث تم التؤكيد على أن الحراك عائد وبقوة حيث قال ” بإذن الله الحراك عائد أن شاء الله وقريبا”.

وتم إرفاق المنشور بمقطع فيديو لإحدى الاحتجاجات الشعبية للحراك الجزائري، حيث تم التذكير بشعارات “الحراك راجع يالحقارين ” “دولة مدنية ماشي عسكرية” ” الحرية لمعتقلي الرأي”.