أفاد السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، أنه تم تبرئة عبد المالك سلال من جميع التهم.
وقال بن زهرة في منشور فيسبوكي، “البراءة التامة للفاسد عبد المالك سلال من جميع التهم في قضية فندق “يوقارتين بالاص” في بجاية”.
وأضاف بن زهرة، “الكارثة الكبرى أن المحكمة أمرت برفع الحجز عن جزء كبير من ممتلكاته واعادتها له وهو ما يعني أن عائلته بدأت في استرجاع إمبراطورية الفساد التي كونها لما كان وزير أول”.
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اليوم الاثنين 29 نونبر 2021، في كلمة وجّهها بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، “إن الجزائر تجدد دعمها لنضال الشعب الفلسطيني من أجل استرجاع حقوقه المغتصبة كاملة”.
في ذات السياق، دعا تبون المجموعة الدولية للاضطلاع بمسؤولياتها التاريخية تجاه تمادي الاحتلال الإسرائيلي في تحدي الشرعية الدولية، بالإضافة إلى مناوراته لفرض سياسة الأمر الواقع والتملص من التزاماته وإفراغ الاتفاقات المبرمة من محتواها لتقويض مشروع إقامة الدولة الفلسطينية ذات السادة على أراضيها، حسب قوله.
تبون لفت خلال كلمته إلى أن الوضع العام الذي آلت إليه القضية الفلسطينية في ظل ما وصفه بـ جرائم “إسرائيل” يحتّم على المجموعة الدولية بذل مزيد من المجهودات لحمل المنظمات الدولية على الوفاء بمهامها في الدفاع على القانون، والنظام الدوليين والعمل على وجوب المساءلة عن تجاوزات وخروقات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، بالإضافة إلى توفير الحماية الدولية له.
تصدرت البلديات المكونة لمنطقة القبايل، البلديات المقاطعة للإنتخابات المحلية، أمس الأحد 28 نونبر 2021، التي يشرف عليها الجيش الجزائري والجنرالات، حيث أظهرت صور ومقاطع فيديو انتشرت بشكل واسع لتكسير صناديق الاقتراع من ولاية البويرة.
في ذات السياق، قال الكاتب الصحفي الجزائري سعد بوعقبة بأن مقاطعة الإنتخابات لم تشمل القبايل فقط، بل هناك بلديات أخرى.
المتحدث ذاته قال في مداخلة تلفزيونية له، “لما الشعب يقاطعك هذه المقاطعة الكبيرة معناه أن الشعب الجزائري يعادي الجزائر الجديدة التي جابها تبون، نحن انتقلنا من حالة العزوف والمقاطعة إلى حالة العصيان السياسي”.
من جهة أخرى، كشف الخبير الأمني الجزائري، محمد خلفاوي أن مقاطعة الإنتخابات يعتبر رفضاً للنظام الحاكم الجزائري، مشيرا إلى أن “القضية الأساسية كونه النظام يخدم ويشتغل وينتج من أجل البقاء فقط ليس فقط من أجل تطور ونمو المواطن الجزائري والفكر الجزائري”.
في الوقت الذي تشهد فيه الجزائر وشعبها أزمة اقتصادية وتزامنا مع الانتخابات المحلية، أثارت حقيبة يد زوجة رئيس الجمهورية الجزائري، عبد المجيد تبون فضول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعية.
في ذات السياق، ظهرت زوجة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون خلال مشاركتها إلى جانبه في التصويت بالانتخابات، وهي تحمل حقيبة يد من ماركة عالمية وبسعر خيالي يفوق 37 مليونا.
مرتادوا مواقع التواصل الاجتماعيا استغربوا من كيفية حصول زوجة الرئيس الجزائري على حقيبة يد بسعر خيالي، في الوقت الذي يتخبط أبناء الجزائر في الجوع والفقر المدقع.
أجلت محكمة الجنايات الإبتدائية بمجلس قضاء غليزان، اليوم الاثنين 29 نونبر 2021، وللمرة الثانية، قضية الاتجار بالمخدرات، المشتبه في تورطها، ابن وزير الاتصال السابق عمار بلحيمر، وسائق وزارة الاتصال المخصص لعائلة الوزير المنتهية مهامه، بالإضافة إلى خمسة متهمين، ينحدرون من العاصمة الجزائر وولاية وهران، إلى الأسبوع القادم، بعدما أجلت سابقا لاستكمال التحقيق.
في ذات السياق، كان أحد المتهمين من ولاية وهران الجزائرية، والذي كان في حالة فرار، قد سلم نفسه عشية انعقاد جلسة المحاكمة المرحلة، ما دفع برئيس محكمة الجنايات تأجيل القضية وذلك لاستكمال التحقيق، وسماع المتهم في محاضر نيابية.
يشار إلى أن غرفة الاتهام لدى مجلس قضاء غليزان (غرب البلاد) سبق أن وجهت للمتهمين، تهم تكوين جمعية أشرار وتهم القيام بطريقة غير مشروعة بإنتاج وصنع وحيازة أو عرض وبيع ووضع للبيع والحصول وشراء قصد البيع أو التخزين أو استخراج أو تحضير أو توزيع أو تسليم بأية صفة كانت، أو سمسرة أو شحن أو نقل عن طريق العبور أو نقل المواد المخدرة أو المؤثرات العقلية، من نصل المادة 17 من قانون مكافحة الاتجار والاستعمال غير المشروعين للمخدرات والمؤثرات العقلية، والتي حددت العقوبة فيها لما بين 10 إلى 20 سنة نافذة وبغرامة مالية من 5 ملاين إلى 50 مليون دينار جزائري.
جدير بالذكر، أن أسباب التأجيل، تعود لبرمجة قضية الدفع بعدم الدستورية للمادة 24 من قانون المحاماة ، والتي شلت بسببها جل محاكم بالجزائر.
أكد الصحفي المصطفى العسري يوم أمس الأحد 28 نونبر الجاري، أن “الجزائر تلقت صفعة مدوية من حليفها التقليدي الصين”، حسب قوله.
وجاء ذلك في تدوينة نشرها العسري عبر صفحته الرسمية على الفايسبوك حيث قال، “الصين لم توجه الدعوة ل”جمهورية تندوف” للمشاركة في منتدى “الصين – إفريقيا” في العاصمة السنغالية.. الذي ستنطلق أشغاله يومه الاثنين”.
يشار إلى أن دعم الصين للمغرب في وحدته الترابية واضح، حيث لا يمكن لها أن تتبنى إلا ذات الموقف لأنها تعاني من نفس مشكل المغرب في تايوان والإيغور.
أعلن محمد شرفي، رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في الجزائر، أن نسبة المشاركة الأولية في الانتخابات المحلية التي جرت يوم السبت، بلغت 35 %، حيث تمت العملية تحت إشراف محمد شرفي، والذي كشف مصدر حزائري أنه أيضا يشرف على عملية تزوير الإنتخابات بطريقة نزيهة وديمقراطية.
في ذات السياق، أشار المصدر المذكور، أن النسبة الحقيقية حسب بعض التسريبات لم تصل حتى الى النصف.
من جهة أخرى، قال شرفي، في تصريح صحفي، “إن نسبة المشاركة في الانتخابات البلدية وصلت إلى 97ر35 %، بينما قدرت بـ39ر34 % في الانتخابات الولائية”، مشيرا إلى أن عدد المصوتين في الانتخابات تجاوز 8 ملايين و500 ألف في الانتخابات البلدية، وأكثر من 8 ملايين في الانتخابات الولائية من أصل كتلة انتخابية تقدر بـ23 مليون و717 ألفا و.479”.
يشار إلى أن شرفي، رحج الإعلان عن النتائج الأولية خلال هذا الأسبوع.
قدم الفريق شنڨريحة، أمس الأحد 28 نونبر 2021 تعازيه لأسرة الفقيد اللواء المتقاعد لعلالي رشيد المدعو “عطافي”، حيث أفاد مصدر جزائري أنه تم تصفيته من قبل الفريق شنقريحة.
في هذا السياق، جاء في بيان وزارة الدفاع الوطني، “بهذا المصاب الجلل، يتقدم الفريق السعيد شنڨريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي باسمه الخاص وباسم كافة مستخدمي الجيش الوطني الشعبي، بأصدق التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد وأقاربه”.
وأضاف المصدر، “متضرعا إلى المولى القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جنانه، وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان”.
يشار إلى أن اللواء المتقاعد لعلالي رشيد إنتقل إلى رحمة الله ليلة الجمعة 26 نونبر 2021، على إثر وعكة صحية بالمستشفى المركزي للجيش “محمد الصغير نقاش”.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الطفل والشاب المذكورين من سكان مخيمات تندوف، ويمتهنون التنقيب عن الذهب في المناطق الصحراوية ليكسب قوته وقوت عائلته التي تعيش أوضاعا مزرية في المخيمات.
وأضافت المعطيات، أن الطفل لقي حتفه، فيما أصيب الشاب بجروح خطيرة وثم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية وهو في حالة حرجة.
يشار إلى أن هذه الجريمة تعد هي الثانية التي يقترفها الجيش الجزائري في ظرف أسبوع واحد ضد السكان العزل بمخيمات المحتجزين بتندوف.
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، “إنه يأسف لاتفاق المغرب مع إسرائيل، حيث اعتبر أن “تهديد الجزائر من المغرب خزي وعار ولم يحدث منذ 1948″، حسب زعمه.
تبون أضاف خلال استقباله في أحد البرامج التلفزيونية، “سنهاجم كل من يتجرأ على مهاجمتنا، العين بالعين والسن بالسن”.
يشار إلى أن المغرب وقع مع إسرائيل خلال زيارة غانتس للمملكة يوم الأربعاء، اتفاقا للتعاون الأمني من شأنه تسهيل حصول الرباط على التكنولوجيا العسكرية الإسرائيلية.
في ذات السياق، قام غانتس بزيارة رسمية للمغرب من 23 إلى 25 نونبر الجاري على رأس وفد هام.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس