أرشيف التصنيف: الجزائر

فاجعة: عشريني يلقى حتفه غرقا وإنقاذ آخرين بشاطئ صوفيا هذه هي حالتهم الصحية

وفاة- أعلنت الحماية المدنية لولاية سكيكدة، يوم أمس الخميس 30 يونيو الجاري، عن وفاة شاب يبلغ من العمر 21 سنة ينحذر من ولاية سطيف بشاطئ صوفيا حيث توفي بعين المكان.

وحسب المصدر، فقد تم إنقاد ثلاثة أشخاص أخرين بنفس الشاطئ، وينحذرون أيضا من ولاية سطيف وحالتهم مستقرة (إرهاق وتعب) حيث تم تقديم لهم الإسعافات الأولية في عين المكان ونقلهم إلى عيادة متعددة الخدمات ببلدية بن عزوز.

الحادث وقع في حكود الساعة 13:08، حيث تدخلت الوحدة البحرية للغطاسين مدعمين بالوحدة الرئيسية سكيكدة و الوحدة الثانوية عزابة.

يشار إلى أن شاطئ السفينة الجانحة صوفيا غير محروس و لا يعتبر من الشواطئ المسموحة السباحة.

وتم نقل جثة الشاب إلى المستشفى بولاية سكيكدة.

الجزائر تنهي مهام سفيرها في كييف بعد 7 أشهر من تعيينه لأسباب مجهولة

الجزائر- علم قبل قليل من يومه الجمعة فاتح يوليوز الجاري، أن الجزائر أنهت مهام سفيرها بأوكرانيا جهاد الدين بلكاس، بعد أشهر فقط من تعيينه في المنصب وذلك لتكليفه بمهمة دبلوماسية أخرى لم يكشف عنها حسب مرسوم رئاسي.

ونشر في العدد الجديد من الجريدة (المجلة) الرسمية للجمهورية الجزائرية الصادر اليوم الجمعة، مرسوم رئاسي للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يتضمن إنهاء مهام بلكاس بصفته سفيرا مفوضا فوق العادة للجمهورية الجزائرية بكييف (جمهورية أوكرانيا) لتكليفه بوظيفة أخرى”.

وحسب المصدر، فإن قرار إنهاء المهام “تم ابتداء من 1 يونيو” دون الكشف عن الوظيفة الجديدة التي كلف بها سفير الجزائر بكييف أو أسباب ذلك وما إن كان تم تعيين بديل له.

للإشارة، تم تعيين السفير بلكاس في كييف في 14 نوفمبر بعد حركة تغييرات في الجهاز الدبلوماسي أجراها عبد المجيد تبون.

وفي 5 مارس الماضي، أعلنت الجزائر إغلاق سفارتها في العاصمة الأوكرانية كييف مؤقتا بسبب الظروف الأمنية.

وقال بيان للوزارة في حينه: “تعلم سفارة الجمهورية الجزائرية بكييف كافة المواطنات والمواطنين الجزائريين المقيمين في أوكرانيا أنه تقرر تعليق مكاتبها وخدماتها مؤقتا ابتداء من 5 مارس 2022”.

وأضاف المصدر، أن “الغلق ناجم عن الظروف الأمنية التي تشهدها أوكرانيا”.

الجزائر تقيل مدير جريدة بعد نشرها صور المنتخب المغربي

الجزائر- علم اليوم الجمعة فاتح يوليوز، أنه تم إقالة مدير جريدة الشعب الجزائرية، مصطفى همسي، من مهامه، وذلك بسبب ما اعتبرته خطأ مهنيا فادحا بعد نشر الجريدة صور للاعبي المنتخي المغربي المشارك في ألعاب البحر الأبيض المتوسط بدلا من المنتخب الجزائري.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد فقد تم تعيين جمال لعلامي مديرا عاما لجريدة “الشعب” الذي كان يشغل مديرا عاما لجريدة “المساء”، وهو الأمر الذي كان يحصل فقط في البلدان ذات الأنظمة الشمولية التي تؤمن بمنطق الحزب الوحيد وعقيدة العداء لضمان الاستمرارية.

للإشارة، فإن عددا من البلدان المشاركة في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط المقامة بولاية وهران الجزائرية عبرت عن تذمرها واستيائها من ضعف مستوى التنظيم .

رغم حالته الصحية…الرئيس الفلسطيني محمود عباس يشارك في احتفال الجزائر بعيد الاستقلال

الجزائر- أعلن سفير فلسطين لدى الجزائر فايز أبو عطية، اليوم الخميس 30 يونيو الجاري، عن مشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في احتفالات الذكرى الـ60 لعيد الاستقلال رغم حالته الصحية الصعبة.

وقال السفير الفلسطيني في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الفلسطينية، “أن مشاركة عباس في الاحتفالات تأتي تلبية لدعوة من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

وأضاف المتحدث ذاته، أن عباس سيبحث مع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين وآخر التطورات بشأن عقد القمة العربية وتنسيق المواقف التي تضمن نجاحها.

للإشارة، فإن السلطات العليا في البلاد حضّرت برنامجا ضخما للاحتفال بذكرى الاستقلال تتضمن إقامة عرض عسكري ضخم في الجزائر العاصمة.

موريتانية متخوفة من موجات لجوء جماعي من تندوف بسبب الإنفلات الأمني داخل المخيمات وهذه هي المعطيات

تندوف- أفادت وسائل إعلام، أن القيادة الحالية لجبهة البوليساريو التي يوجد على رأسها إبراهيم غالي، تعيش على وقع انفلات السيطرة على الأمور من بين أيديها، بسبب الاحتجاجات المتواصلة التي تحركها أزمة إنسانية غير مسبوقة، نتيجة الخصاص في الغذاء والمواد الأساسية من جهة، ونتيجة تكرار الهزائم الدبلوماسية للجبهة بفعل اتساع رقعة الدعم الدولي لخطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء.

وأكدت وسائل إعلام موريتانية، على وجود “موجات تمرد” داعية لإسقاط جبهة “البوليساريو” بعد هيمنتها على مخيمات تندوف، موضحة أن “متابعين لشؤون مخيمات الصحراويين فى الجزائر، أكدوا بشكل متطابق، أن حالة التمرد والاحتقان التي تعرفها مخيمات تندوف منذ أسابيع زادت بشكل واضح من متاعب الجبهة التي قد تنهار فى أية لحظة رغم الدعم الكبير الذى تحصل عليه من الحكومة الجزائرية”، كما “تعيش هذه الأيام أوضاعا داخلية صعبة إضافة إلى انهيار أسهم قيمتها الخارجية”.

وأضاف المصدر، أن “حالات الاحتقان الشعبي المتصاعد التي تشهدها مخيمات الصحراويين في تندوف، رجحت احتمال انهيار مفاجئ لسلطة جبهة البوليساريو على تلك المخيمات، وفرار عشرات العائلات الصحراوية إلى شمال موريتانيا المجاور”، وهو الأمر الذي تستند فيه إلى تسريب صوتي صادر عن ولد سيد البشير، الذي يحمل صفة “وزيرا للأراضي المحتلة والجاليات الصحراوية في الخارج”، بعدما كان في السابق يعتبر وزيرا للداخلية.

وانتشر تسريب صوتي للقيادي في الجبهة يتحدث فيه عن “وجود تمرد على الوضع الحالي بالمخيمات، وذلك بعد إقصاء الشباب رغم بعض المحاولات الفاشلة لإشراكهم والتي لم تترك أثرا يذكر”، وأضاف “نحن سطونا على جبهة البوليساريو، وسيطرنا كجيل على جميع الوظائف بها، من أقل منصب مسؤولية إلى أعلى هرم للسلطة”، مشيرا إلى أن “الناس بالمخيمات أُغلق أمامهم باب المشاركة في تدبير شؤون الجبهة ولم يعد أمامهم اليوم سوى الخروج والتمرد”.

المصدر: صحافة بلادي

الخضر يُواجهون فرنسا اليوم الخميس على ملعب أحمد زبالة وهذا هو التوقيت

المنتخب الوطني- يواجه المنتخب الوطني الجزائري لأقل من 18 سنة نظيره الفرنسي اليوم الخميس بداية من الساعة 20:00 مساء على ملعب أحمد زبانة بوهران لحساب دورة الألعاب المتوسطية وهران 2022.

ويسعى أشبال المدرب سلاطني لتدارك الخسارة الماضية أمام أسود الأطلس وتقديم أداء جيد يسمح لهم بتحقيق نتيجة إيجابية.

كما يُعول محاربو الصحراء على الدعم الجماهيري من أجل تجاوز عقبة المنتخب الفرنسي، بالإضافة إلى ضمان مقعد في الدور نصف النهائي لمنافسة كرة القدم.

للإشارة، فإن المنتخب الوطني يملك 3 نقاط رفقة كل من فرنسا والمغرب، بينما تتذيّل إسبانيا جدول ترتيب المجموعة بنقطة واحدة فقط حققتها أمس بتعادلها ضد منتخب “الديكة”.

لجـنة دوليـة بلغة شديدة اللهجة: “سوءُ تنظيم الجـزائر للألعاب المتوسطية سابقةٌ في التاريخ” +وثيقة

لجنة دولية- احتجت اللجنة الدولية لألعاب البحر الأبيض المتوسط لدى الجزائر بخصوص التنظيم الذي وصفته بـ “السيء” للألعاب المتوسطية التي تقام بولاية وهران الجزائرية إلى غاية 3 يوليوز المقبل.

ووجهت اللجنة المذكورة أعلاه، رسالة شديدة اللهجة لمحافظ الألعاب المتوسطية محمد عزيز درواز، وتتوفر “صحافة بلادي” على نظير منها، تطرقت لعدد من الخروقات والتجاوزات التي طالت التظاهرة الرياضية المقامة بوهران.

في ذات السياق، أوضح الكاتب العام للجنة لاكوفوس فيليبوسيس، أن “سوء التنظيم ترك انطباعات سيئة لدى عائلة البحر الأبيض المتوسط على المستوى التنظيمي”، حيث أكد أن هذا الأمر سابقة في تاريخ هذه التظاهرة وغير مقبول إطلاقا.

وأضاف المتحدث ذاته، أن اللجنة الدولية لا تتحمل أي مسؤولية وعلى الجزائر تقديم اعتذار رسمي وفي أسرع وقت ممكن لجميع الذين عانوا من سوء التنظيم والذي وصل حد الصدمة لدى اللجنة.

وفي سياق مرتبط بما ذكر أهلاه، فقد عددت المراسلة الأخطاء التي تخللت التظاهرة منذ بدايتها، مبرزة “أنه لم يتم تلبية أدنى الإحتياجات الأساسية لأعضاء اللجنة الدولية لألعاب البحر الأبيض المتوسط، من حيث المساعدة الطبية، و توفير الماء الشروب”.

وبالإضافة إلى غياب وسائل النقل، تردف المراسلة المشار إليها أعلاه، ما تسبب في منع قرابة 60 شخصًا من اللجنة التنفيذية والرؤساء والأمناء العامين للجان الأولمبية والإتحادات الدولية، فضلا عن ضيوف الدورة المتوسطية من الوصول إلى الملعب في الوقت المحدد.

وأضاف المصدر، أن كبار المسؤولين باللجنة تعرضوا لتهديدات خطيرة على سلامتهم بعدما تركوا لساعات خلف البوابات وفوتوا فرصة حضور حفل الإفتتاح، مؤكدا أن الأخير لم يكن سوى حفل تسويقي للخارج بعيد كل البعد عن الألعاب المتوسطية.

وأعربت اللجنة عن امتعاضها من الغياب التام وغير المسبوق للمتطوعين في مثل هذه التظاهرة”، مشيرة إلى أنه تم حذف خرائط بعض الدول المنتمية لحوض البحر الأبيض المتوسط، في إشارة إلى حذفهم خريطة المغرب.

من جهة أخرى، تأسف أصحاب المراسلة لما حدث للصحافة الدولية من حوادث طرد رغم حصولهم على التراخيص من اللجنة، وهو ما حدث مع الصحافيين والإعلاميين المغاربة الذين تم ترحيلهم تحت ذريعة أنهم جواسيس.

قاتل سيدة بالقرب من مستشفى مسوس في قبضة الأمن

الجزائر- تمكنت أجهزة الأمن الجزائرية في ولاية الجزائر من ضبط المشتبه فيه في جريمة قتل لسيدة بالقرب من مستشفى بني مسوس وإصابة أخرى بجروح بليغة.

وأفادت الأجهزة الأمنية أن المشتبه فيه يبلغ من العمر 31 سنة، يقطن بالجزائر العاصمة حيث تعمل الفرق الأمنية علي استرجاع أداة الجريمة.

للإشارة، كانت قوات الأمن في وقت سابق قد قامت بفتح تحقيقا تحت إشراف النيابة المختصة مباشرة بعد وقوع الجريمة وتمكن من توقيف المشتبه فيه بعد أقل من 24 ساعة.

الجيش الوطني الشعبي الجزائري يوقف 49 تاجر مخدرات

الجزائر- تمكنت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي الجزائري، من حجز 11.97 قنطار من الكيف المعالج وتوقيف 49 تاجر مخدرات.

وفي حصيلتها الأسبوعية، أوضحت وزارة الدفاع الوطني أن العمليات تمت بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن، حيث تم بإقليمي الناحيتين العسكريتين الثانية والثالثة توقيف 30 تاجر مخدرات، وحجز كميات مهمة من المخدرات تُقدر بـ 11 قنطار و53 كيلوغرام من الكيف المعالج، فيما تم توقيف 19 تاجر مخدرات آخرين وضبط 44 كيلوغرام من نفس المادة و173221 قرصا مهلوسا خلال عمليات مختلفة

وأوقفت مفارز وزارة الدفاع بكل من ولاية تمنراست وبرج باجي مختار وعين ڤزام، 209 شخصا كما ضبطت مسدسين رشاشين من نوع كلاشنيكوف وكمية من الذخيرة و09 مركبات و287 مولدا كهربائيا و203 مطرقة ضغط و11 طنا من خليط الذهب الخام والحجارة، وكميات من المتفجرات ومعدات تفجير وتجهيزات أخرى تستعمل في عمليات التنقيب غير المشروع عن الذهب، في حين تم توقيف 14 شخصا وضبط 13 بندقية صيد و13503 خرطوشة و47820 علبة سجائر و11125 وحدة من مختلف المشروبات و37 طنا من المواد الغذائية الموجهة للتهريب، وهذا بكل من ورڤلة والوادي وعين ڤزام وسطيف وتبسة وباتنة والمسيلة والجلفة.

مصـــادر: شنْقريحة وراء إبعاد الصحافيين المَـغاربة من وهران

وهران- أفادت وسائل إعلام، أن رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق السعيد شنقريحة، “هو من أعطى أمرا بمنع الصحافيين المغاربة من دخول ولاية وهران الجزائرية لتغطية الدورة الـ 19 لألعاب البحر الأبيض المتوسط في آخر لحظة صدرت تعليمات من شنقريحة شخصيا، وبطريقة شفوية، لطرد الصحافيين المغاربة المختصين في الرياضة”.

وقالت يومية “الصباح” الجزائرية، في عددها الصادر، أمس الثلاثاء 28 يونيو الجاري، أن “منع الإعلاميين المغاربة جاء وفق ما أفاد به الصحافي هشام عبود، الضابط السابق في الجيش الجزائري والمعارض، عن تلقيه معطيات دقيقة من داخل جهاز الأمن الجزائري، كون السعيد شنقريحة كان وراء عدم ولوج الصحافيين المغاربة، بمبرر التجسس”.

ووصف المتحدث ذاته، حسب ذات المصدر، هذا المبرر بـ”الغباء السياسي الكبير” وتابع “لو تم التسليم بأن الصحافيين المغاربة جواسيس، كان على جهاز الإستخبارات الجزائري وضعهم تحت المراقبة اللصيقة، لمعرفة الأسرار التي يبحثون عنها، واصطيادهم في حالة تلبس”.

وفي تفاصيل الواقعة، قال عبود “أنه تواصل مع بعض كبار المسؤولين في الأمن ببلاده، من الذين يعارضون “النظام العسكري”، حيث أكدوا له أنه “لم يكن لديهم أي مذكرة موقعة من قبل أي مسؤول في الإستخبارات، تدعوهم إلى حجز الصحافيين المغاربة بالمطار، وترحيلهم إلى بلدهم”، مضيفا أنه “في آخر لحظة صدرت تعليمات من شنقريحة شخصيا، وبطريقة شفوية، لطرد الصحافيين المغاربة المختصين في الرياضة”.

وأضاف، أن كبار المسؤولين الأمنيين ببلاده، أكّـــدوا له أنه “حتى لو تم التسليم بأن الصحافيين المغاربة جواسيس، كما تخيل شنقريحة، فهل سيتجسسون على مباراة لكرة السلة، أو تنافس المشاركين في لعبة الجمباز، أو عشب ملعب؟”.

وأوضح المتحدث ذاته، أنه عمل رئيس تحرير في مجلس الجيش الجزائري لعقود، ولم يتلق أي تعليمات من رؤسائه للتجسس على مؤتمرات القمة العربية، ومنافسات ألعاب رياضية، كما لم يسجل في تاريخ الأنشطة الإقليمية والدولية والرياضية التي أقيمت بالجزائر، طرد أي صحافي مغربي، والعكس صحيح بالمغرب.