وفاة- اهتزت عين ميلة ليلة أمس الأحد 24 يوليوز الجاري، على وقع وفاة شاب حرقا.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الشاب المسمى قيد حياته ماجر بلكحل أضرم النار في جسده بعد الظلم والإهانة التي تعرض لها من الشرطة في عين مليلة.
وتعود تفاصيل الواقعة، إلى إقدام الشرطة على حجز الفواكه التي كان يبيعها دون سجل تجاري، بالإضافة إلى حجز الميزان، الشيء الذي دفعه إلى إضرام النار في جسده.
وإثر هذه الواقعة قال المعارض الجزائري شوقي بن زهرة، “عوض الاكتفاء بحجز الفواكه التي كان يبيعها دون سجل تجاري قاموا بحجز الميزان أيضا وهو مصدر القوت الوحيد لهذا الشاب الذي كان يعيل عائلتين رغم إعاقة حركية في يده اليمنى”.
وأضاف بن زهرة في منشور على صفحته فيسبوك، “السكوت على تجاوزات الشرطة هي التي جعلت عناصرها يتغولون ويهينون الشعب يوميا بهذا الشكل”.
الحراك- خرج المحامي صوار عابد، عن صمته حيث كشف عن معطيات تفيد تحويل الناشط فلاحي هواري إلى الجزائر العاصمة، بعد تقديمه أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة فلاوسن بولاية وهران، بموجب إنابة قضائية صادرة عن القطب الجنائي المتخصص بسيدي امحمد بالعاصمة.
وحسب المصدر، فقد أخطر وكيل الجمهورية الناشط هواري فلاحي، أنّه متابع بجنايتي الإنخراط في «منظمة إرهابية واستعمال تقنية الإعلام والاتصال لتشجيع جماعة إرهابية»،ط.
للإشارة، فقد كان قاضي التحقيق لدى محكمة الحراش قد أصدر في حق الناشط مذكرة بحث على خلفية ملف الناشط هشام خياط ومن معه.
وأوقفت مصالح أمن ولاية وهران الناشط هواري فلاحي، حيث تم وضعه تحت النظر.
قال الصحافي والمعارض الجزائري المعروف بـ أمير ديزاد، أن 39 شاب منذ 2008 اختطفتهم البحرية التونسية، حيث ظلو في السجون منذ 2008 ولا خبر عنهم لحدود الساعة.
وأكد أمير ديزاد أن 39 شاب بالسجون من بينهم ستة أشخاص من براقي بالعاصمة الجزائر، و30 شاب من ولاية عنابة وشاب من المغرب، وشابين من تونس.
وأضاف ديزاد، أن هؤلاء الشباب مختطفين في المياه الإقليمية التونسية، مشيرا إلى أن المخابرات الجزائرية تعلم أن المختطفين يوجدون في تونس.
وأشار المتحدث ذاته إلى أن هذا الشاب المغربي يرجح أنه كان يشتغل في الجزائر.
الجزائر- أفاد الصحافي والمعارض الجزائري المعروف بـ أمير ديزاد في تصريح لصحافة بلادي، أنه تم إخفاء خبر طرد الأمين العام لشركة سوناطراك المدعو رشيد سي محمد.
وقال ديزاد، أنه ستتبعه قريبا زوجته التي تشتغل مسؤولة هي الأخرى في نفس القطاع.
وأضاف المتحدث ذاته، “بالمناسبة وحتى يعلم الشعب الجزائري وبوصبع خاصة أن المدير العام لسونطراك PDG هو الآخر مرتو مسؤولة في نفس القطاع”.
وخلص كلامه، “بالمناسبة سوناطراك هي أهم مؤسسة في الجزائر (البترول).
الموز- برر رئيس المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك مصطفى زبدي، الارتفاع المهول في أسعار الموز، باجتياح المضاربة والتجارة غير المشروعة، حيث أوصلته إلى سعر 700 دينار للكيلوغرام الواحد.
وأوضح المسؤول الصحفي في تصريح صحفي، أن أسعار الموز في البورصة العالمية مستقرة ولا يوجد أي اختلال في بلدان العالم بخصوص بيع هذه المادة.
في ذات السياق، أكد زبدي أن ما يحدث في الجزائر مضاربة غير مشروعة مكتملة الأركان، داعيا الأجهزة المعنية إلى التدخل العاجل.
وقال، “يجب تدخل الأجهزة المعنية من أجل تطبيق القانون الذي أصدره عبد المجيد تبون حماية للمستهلك الجزائري”.
وأشار المسؤول الجزائري في معرض كلامه، إلى ضرورة تطبيق القانون على المضاربين، كاشفا أنه لحد الساعة لم يتدخل أي أحد من أجل وضع حل لارتفاع أسعار هذه المادة.
وعرفت أسعار الموز في الفترة الأخيرة، ارتفاعا حيث تعدت حاجز 700 دينار في أسواق التجزئة في عدة ولايات.
وجه مواطن جزائري ينحذر من ولاية بسكرة طلب إلى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون
وجاء طلب الناشط “achraf kherif”، كالتالي:
إلى السيد رئيس الجمهورية :عبد المجيد تبون الموضوع : طلب النفي من الدولة الجزائرية سيدي الرئيس، لقد قررت الإعتراف لسيادتكم بأنني مواطن غير صالح في المجتمع الجزائري وأنا لا أستطيع العيش في بلد مزدهر ورائع كالجزائر لهذا أطلب من سيادتكم أن تنفذوا في حقي النفي خارج المغرب العربي ومن المستحسن أن ترسلوني إلى هاته الدول: كندا، الولايات المتحدة، بريطانيا، ألمانيا، السويد، التي يوجد فيها طقس بارد ويصعب العيش فيها فأنا أستحق أشد العقوبات وأقصاها لا تأ خذكم بي لا شفقة ولا رحمة وشكرا.
الجزائر- كشفت تسريبات الصحافي والمعارض الجزائري المعروف بـ أمير ديزاد، عن معطيات حول محمد لمين أحمد من مؤسسين البوليساريو، حيث كان يريد الانقلاب على المؤسس سنة 1976، لكنه فشل.
وحسب المصدر، فإن محمد لمين مكلف بالمالية لتنظيم البوليساريو، ويمتلك جميع الحسابات والأرصدة للحركة في أوروبا وداخل الجزائر.
كما يمتلك منزل فاخر في حي الكلوما بتندوف ولم يقطن أبدا في المخيمات مع اللاجئين في إقليم تيندوف.
وأضاف المصدر، أن محمد صاحب تبييض الأموال وصاحب التبريرات لصرف المال أو نهب المال العام بطريقة أخرى.
ونشر ديزاد صورة ابنه اسمه بومدين محمد لمين، عينه محمد لمين رغم حداثة سنه دبلوماسي في السفارة بجنوب إفريقيا مدفوع المصاريف من خزينة الشعب الجزائري، و بالرغم كذلك من أن مستواه التعليمي متدني ليكمل دراسته فيما بعد بالجزائر اختصاص حقوق.
وعين ابنه بسرعة كبيرة كوكيل عسكري لجيش البوليساريو وهو مدني في سابقة تاريخية وذلك من أجل الإفراج دائما عن بارونات المخدرات من مالي وغيرها وعصابات تهريب الهلوسة مقابل 500 مليون سنتيم جزائري بغرض تعبئة وجوه العصابة.
وقال ديزاد أن تقارير تشير إلى أنه سيكون خليفة والده في الحركة والمنصب.
يتبع ….
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس