قراصنة- تمكن مجموعة من القراصنة الجزائريين من اختراق موقع مدرسة فهد العليا للترجمة، فى مدينة طنجة المغربية، حيث قاموا بنشر صفحة بيضاء تتوسطها عبارة عن شعار ينتمي لمجموعة هاكرز جزائرية، وعلم الجزائر.
وحسب مصدر إعلامي، فقد نشر القراصنة في نفس الصفحة رسالة هي كالآتي، “واش آدمين لاباس واخا تبقا ترجع فلانديكس راه عندي فول آكسيس..دير واش دير راني مسيطر على سيرفر”.
وأضاف، “بالإضافة إلى عبارة تشير إلى نشر المعطيات على الموقع المخترق على رابط أنترنت للعموم.
في ذات السياق، ودون سابق إنذار، تعذر على الطلبة الولوج للتسجيل في مباريات ولوج المدرسة المذكورة منذ صباح اليوم الثلاثاء 26 يوليوز الجاري، مما شكل إحباطا في صفوفهم، خاصة وأن إختراق الموقع صادف مدة التسجيل في برامج الماستر بالمدرسة.
الجزائر- أدان مجلس قضاء العاصمة الجزائرية اليوم الثلاثاء 26 يوليوز الجاري، الدركي محمد عبد الله بعام حبسا نافذا وغرامة مالية مقدرة بـ100 ألف دينار.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد أدانت محكمة بئر مراد رايس بالعاصمة الجزائر، في وقت سابق، المتهم محمد عبد الله بـ 5 سنوات حبسا نافذا وغرامة مالية قيمتها 300 ألف دينار.
من جهة أخرى، تمت إدانة المتهمين بن شامة عبد الكريم ورياحي ماليك، المتابعين في نفس القضية بعامين حبسا نافذا وغرامة مالية قيمتها 200 ألف دينار.
والتمس وكيل الجمهورية الجزائرية في وقت سابق عقوبة 5 سنوات حبسا نافذا في حق المتهم محمد عبد الله و3 سنوات حبسا نافذا في حق المتهمين بن شامة عبد الكريم ورياحي ماليك.
وتُوبع الدركي السابق الذي تسلمته الجزائر من طرف إسبانيا في هذه القضية بجنحة، إهانة هيئة نظامية بغرض ترويج معلومات كاذبة والمساس بسلامة الوطن وعرض وترويج منشورات من شأنها المساس بالوحدة الوطنية.
في ذات السياق، أصدرت محكمة بئر مراد رايس بالعاصمة الجزائر في 21 مارس من السنة الماضية مذكرة توقيف دولية ضد الدركي السابق الفار إلى أوروبا رفقة 3 أشخاص آخرين.
وتسلمت الجزائر الدركي محمد عبد الله من السلطات الإسبانية بعد صدور مرسوم ترحيل إلى الجزائر يوم 20 غشت من السنة الماضية، ليتم إيداعه الحبس المؤقت.
للإشارة، فإن محمد عبد الله كان ينتمي إلى سلاح الدرك الوطني وفر منذ 3 سنوات حاملا معه فيديوهات التقطها أثناء انتمائه إلى أسراب الطيران لقيادة الدرك الوطني.
الجزائر- تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو بشكل واسع يظهر طوابير طويلة في ولاية تمنراست الجزائرية من أجل إقتناء البنزين.
وقال موثق مقطع الفيديو، في منشور على صفحته فيسبوك، “الجزائر🇩🇿🇵🇼🇨🇵🇹🇷🇪🇦 كيفاش نتوما عندكم النفط والغاز وفي نفس الوقت عندكم أطول طابور في العالم على البنزين 🤔😁 “.
وعلق نشطاء على مقطع الفيديو، “مرحبا بكم في جمهورية كرغوليا العسكرية”.
وعلق آخر مستهزءا، “بوصبع غبر من تعليقات 😂😂🤣”.
وقال “darl way”، “واناري على دولة أشهاد السخط ديال ربي العالمين ياربي السلامة سلام الحكم القبائل وأشوف لبلاد كيف تصبح الكلاب الضالة العسكر يرجع لتكنات إخرج من السياسة”.
وقالت “Salma”، “كراغلا راه الواقع ما يحملوه ويألمهم. عزيز عليهم يعيشو في الاوهام. ينافقو رواحهم باش يبانو غاية اللهم بارك وزد في طوابركم ياولاد الحركي”.
السجن- علمت صحافة بلادي، أن مجلس قضاء ولاية الشلف أفرج يوم أمس الإثنين 25 يوليوز الجاري عن الشرطي ومعتقل الرأي السابق، توفيق حساني، مع تأجيل محاكمته لوقت لاحق.
وأفاد المحامي عضو هيئة الدفاع، محمد كرمة، في منشور له على صفحته بموقع فايسبوك، أنه قد تم منح توفيق حساني الإفراج المؤقت مع تأجيل محاكمته ليوم 26 سبتمبر القادم.
في ذات السياق، كانت محكمة تنس الابتدائية بولاية شلف الجزائرية، قد أدانت معتقل الرأي والشرطي السابق، توفيق حساني بستة أشهر حبس نافذة و50 ألف دينار غرامة مالية، بعدما التمست النيابة في حقه عقوبة ثلاثة سنوات سجن نافذة و200 ألف دينار غرامة.
وأضاف المصدر، أن المحكمة برَّأت توفيق حساني من تهمتي إهانة هيئة نظامية وعرض منشورات من شأنها الإضرار بالمصلحة الوطنية، مقابل إدانته بعقوبة ستة أشهر حبس نافذ، عن تهمتي عرقلة سير التحقيق والتحريض على التجمهر، وذلك على خلفية فيديو قام ببثه من صفحته على موقع الفايسبوك ، خلال عملية مداهمة مصالح الأمن لمسكنه من أجل توقيفه بتاريخ الثلاثاء 24 ماي المنصرم.
للإشارة، فقد تم إيداع توفيق حساني، الحبس المؤقت مع تأجيل محاكمته إلى يوم 19 يونيو بعد توقيفه ووضعه تحت النظر.
الغاز- أفادت وسائل إعلام متطابقة، أنّ الحكومة الإسبانية أكدت على أن إمدادات الغاز من الجزائر إلى إسبانيا عبر خط أنابيب “ميدغاز” لم تنقطع أبدًا على الرغم من تسجيل عطب.
وقالت الشركة الوطنية الجزائرية “سوناطراك”، حسب المصدر، إن عطلا أصاب خط أنابيب «ميدغاز» الذي يمد إسبانيا بالغاز الطبيعي.
وأضافت المصدر، أن العطل وقع في الجهة التابعة لإسبانيا وإن مدريد تعمل على إصلاحه.
عطل يوقف إمدادات الغاز من الجزائر إلى إسبانيا وهذه هي المعطيات
أعلنت الجزائر أمس الأحد 24 يوليوز الجاري، عن تعثر إمداداتها من الغاز لإسبانيا، مرجعة ذالك إلى عطل.
وحسب وسائل إعلام، فإن شركة الطاقة الحكومية “سوناطراك” الجزائرية، قالت “إن عطلاً أصاب خط أنابيب “ميدغاز” الذي يمد إسبانيا بالغاز الطبيعي.
وأضاف المصدر، “أن العطل وقع في الجهة التابعة لإسبانيا وإن مدريد تعمل على إصلاحه”.
في ذات السياق، يأتي هذا العطل بالتزامن مع اقتراح إسبانيا على شركائها الأوروبيين، في سياق التضامن والاستجابة لمقترح المفوضية الأوروبية المتعلق بإجراء خفض نسبته 15 في المائة من استهلاك الغاز الطبيعي بجميع البلدان خلال الفترة ما بين غشت والربيع المقبل، العمل على إمدادات الغاز الطبيعي، ومن ثم زيادة شحنات الغاز إلى بقية أوروبا.
وأشار المصدر، إلى أن وزارة التحول الإيكولوجي الإسبانية، قالت إن إسبانيا تقترح تعزيز بنياتها التحتية، وأن تؤخذ صادرات الغاز نحو باقي دول الاتحاد الأوربي بعين الاعتبار مقارنة بالسنوات الخمس الماضية.
وكانت الجزائر قد هددت، في وقت سابق بفسخ عقد نقل الغاز إلى إسبانيا إذا قامت مدريد بنقل الغاز الجزائري “إلى وجهة ثالثة” في إشارة ضمنية إلى المغرب.
وقررت الجزائر في 31 أكتوبر 2021، التخلي عن إمداد إسبانيا بالغاز عبر أنبوب “المغرب العربي- أوروبا”، الذي يعبر الأراضي المغربية، في أعقاب قطع العلاقات الدبلوماسية الذي أقدمت عليه الجزائر صيف 2021.
كما حولت الجزائر إمدادات الغاز مع إسبانيا عبر أنبوب “ميدغاز” فقط، الذي يربط ميناء بني صاف الجزائري بألميريا الإسبانية، على أن تكون السفن الملاذ في حال تسجيل اختلالات تقنية أو عجز في الأنبوب الجديد.
إسبانيا- توصلت جريدة صحافة بلادي بمعطيات تفيد، أن البحرية الإسبانية باشرت منذ ليلة أمس الاثنين 25 يوليوز في البحث عن قارب به عدد من “الحراقا” قادمين من الجزائر.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن قارب من تيبازة محرك 40 حصان به 12 حراڤ.
وقارب من بومرداس محرك 75 حصان به 14 حراڤ.
وقارب من ضواحي العاصمة محرك 40 حصان به 11 حراڤ.
وقارب من ضواحي دلس محرك 40 حصان به 19 حراڤ.
وقارب من ضواحي العاصمة 333 أيضا 60 حصان به 13 حراڤ.
تعذيب- علمت صحافة بلادي من مصادرها، أنه تم نقل سجين الرأي الطالب رامي عمرون من سجن باتنة (تازولت) إلى سجن المسيلة، وذلك بعد اجتيازه لشهادة الباكالوريا.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تعرض الطالب عمرون أثناء نقله، لأبشع الإهانة من طرف حراس السجون، حيث تم تجريده من ثيابه، وتعرض للضرب المبرح من طرف الحراس بالعصي والقضبان الحديدية ، وما زالت أثار الضرب والتعنيف شاهدة على جسده.
وأضافت المعطيات، أنه تم منعه من أخذ نظاراته الطبية التي يرى بها.
وطالب المصدر المحامين بالتوجه إلى سجن المسيلة لمعاينة الطالب رامي الذي مازال يعاني من آثار العمل الهمجي الذي قام به زبانية السجون في حق هذا الطالب البريء.
حريق- اشتعلت ألسنة النيران اليوم الاثنين 25 يوليوز الجاري، بمطار هواري بومدين بالعاصمة الجزائرية، حيث خلف خسائر مادية كبيرة، وذلك وفق شركة الخطوط الجوية الجزائرية.
وأوضحت الشركة المذكورة، في بيان لها على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، أن حريقا اندلع بأحد مراكز التموين الداخلية التابعة لها بمطار هواري بومدين مخلفا “خسائر مادية كبيرة”.
وأضاف المصدر، “إن الحريق الذي شب في وقت مبكر من صباح اليوم، لم يخلف خسائر بشرية، وإنما خلف خسائر مادية كبيرة”.
وقالت، أنه تم فتح تحقيق لمعرفة ملابسات الحادث، الذي وقع بمركز تموين يبعد أمتارا من ساحة ركن الطائرات ويعمل بشكل أساسي في مجال تموين الطائرات، بالإضافة لخدمات أخرى مرتبطة بها.
للإشارة، فقد سجلت الخطوط الجوية الجزائرية خسائر مادية كبيرة بسبب جائحة كوفيد-19، حيث سبق للمدير العام لهذه الخطوط، يوسف سفير، أن أكد تراجع الحركة الجوية ما أدى إلى تقلص رقم الأعمال من 13.2 مليار دينار سنة 2019 إلى 9 مليار دينار سنة 2022.
كما وصلت خسائر هذه الشركة، حسب ذات المسؤول، إلى 50 بالمائة سنة 2020، و45 بالمائة سنة 2021 لتصل إلى 40 بالمائة سنة 2022.
إسبانيا- أعلنت الجزائر أمس الأحد 24 يوليوز الجاري، عن تعثر إمداداتها من الغاز لإسبانيا، مرجعة ذالك إلى عطل.
وحسب وسائل إعلام، فإن شركة الطاقة الحكومية “سوناطراك” الجزائرية، قالت “إن عطلاً أصاب خط أنابيب “ميدغاز” الذي يمد إسبانيا بالغاز الطبيعي.
وأضافت المصدر، “أن العطل وقع في الجهة التابعة لإسبانيا وإن مدريد تعمل على إصلاحه”.
في ذات السياق، يأتي هذا العطل بالتزامن مع اقتراح إسبانيا على شركائها الأوروبيين، في سياق التضامن والاستجابة لمقترح المفوضية الأوروبية المتعلق بإجراء خفض نسبته 15 في المائة من استهلاك الغاز الطبيعي بجميع البلدان خلال الفترة ما بين غشت والربيع المقبل، العمل على إمدادات الغاز الطبيعي، ومن ثم زيادة شحنات الغاز إلى بقية أوروبا.
وأشار المصدر، إلى أن وزارة التحول الإيكولوجي الإسبانية، قالت إن إسبانيا تقترح تعزيز بنياتها التحتية، وأن تؤخذ صادرات الغاز نحو باقي دول الاتحاد الأوربي بعين الاعتبار مقارنة بالسنوات الخمس الماضية.
وكانت الجزائر قد هددت، في وقت سابق بفسخ عقد نقل الغاز إلى إسبانيا إذا قامت مدريد بنقل الغاز الجزائري “إلى وجهة ثالثة” في إشارة ضمنية إلى المغرب.
وقررت الجزائر في 31 أكتوبر 2021، التخلي عن إمداد إسبانيا بالغاز عبر أنبوب “المغرب العربي- أوروبا”، الذي يعبر الأراضي المغربية، في أعقاب قطع العلاقات الدبلوماسية الذي أقدمت عليه الجزائر صيف 2021.
كما حولت الجزائر إمدادات الغاز مع إسبانيا عبر أنبوب “ميدغاز” فقط، الذي يربط ميناء بني صاف الجزائري بألميريا الإسبانية، على أن تكون السفن الملاذ في حال تسجيل اختلالات تقنية أو عجز في الأنبوب الجديد.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس