السجن- قرر مجلس قضاء الوادي اليوم الجمعة 10 يونيو الجاري، إيداع نائب بالمجلس الشعبي الوطني وقائد فرقة الدرك الوطني بالنيابة بالمغير الحبس المؤقت.
وحسب المصدر، فإن المعنيان متهمان في قضية محاولة تسريب مواضيع وأجوبة الامتحانات للحصول على شهادة التعليم المتوسط.
وأضاف المصدر، أن النائب البرلماني أرسل ظرفا إلى رئيس مركز الإجراء ببلدية “سطيل” حمله قائد فرقة الدرك الوطني بالنيابة تتضمن ورقة إجابة نموذجية لمادة الرياضيات الخاصة بإمتحانات “البيام” لابنته المترشحة بذات المركز.
المعنيون متهمون بمحاولة تسريب مواضيع وأجوبة امتحان شهادة التعليم المتوسط بواسطة مجموعة من الأشخاص وإساءة استغلال الوظيفة وتحريض الموظفين على استغلال النفوذ، حسب ذات المصدر.
روسيا- في آخر تطورات قضية إبراهيم سعدون المحكوم بالإعدام رميا بالرصاص في دونسيتك التابعة لروسيا، أفاد مصدر مطلع قبل قليل من يومه الجمعة 10 يونيو الجاري، أنه تم استئناف الحكم الصادر في حقه.
وحسب المصدر، فإن جمعية الصداقة المغربية الروسية التمست من الرّئيس الروسي فلاديمير التدخل لدى المحكمة التي أصدرت الحكم لعدم تنفيذ الحكم.
وأشار المصدر، إلى أن والد الطالب أكد أن ابنه حصل على الجنسية الأوكرانية أي يجب أن يعامل كاسير حرب وليس مرتزق، وبالتالي خمس سنوات سجن على أكثر تقدير وليس الإعدام.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات الفايسبوك صور شباب مغربي وقع أسيرا لدى القوات الروسية غزو أوكرانيا.
وحسب المعطيلت المتوفرة فإن الشاب مغربي البالغ من العمر 21 سنة قاتل إلى جانب القوات الأكرانية ضد روسيا ليقع أسيرا.
وأكدت مصادر إعلامية أن الشاب المغربي تم الحكم عليه بالإعدام رميا بالرصاص.
وأثار هذا الخبر استياء رواد مواقع التواصل الاجتماعي معلنين تضامنهم معه ومطالبين السلطات المغربية بالتدخل العاجل لمنع بث هذا الحكم في حقه وترحيله إلى أرض الوطن.
وعبر المغاربة عن تضامنهم المطلق مع الشاب المغربي معبرين عن استيائهم من الحكم الصادر في حقه.
اسبانيا- عدّدت صحيفة “إلباييس” الخسائر المادية الناجمة عن قرار الجزائر، (تعليق الجزائر –من جانب واحد- معاهدة الصداقة وحسن الجوار الموقعة مع إسبانيا منذ سنة 2003)، حيث أشارت إلى أن “العقوبة التجارية التي فرضتها الجزائر على إسبانيا لتغيير موقفها من الصحراء أثار قلق مجموعة من القطاعات والشركات المعنية بهذه المبادلات، على الرغم من أن الجزائر ليست واحدة من الوجهات الرئيسية للسلع والخدمات الإسبانية، بحيث مثلت صادراتها نحو الجزائر 1 في المائة فقط خلال سنة 2019”.
وحسب الصحيفة المذكورة، فإن الشعور السائد في صفوف أصحاب الشركات الإسبانية هو عدم اليقين بشأن التأثير الدقيق لهذه الإجراءات الجزائرية الأخيرة، حيث تواصل عددا من الشركات التواصل مع زبنائها وعملائها الجزائريين لمعرفة نطاق هذه العقوبات وتأثيرها على منتجاتهم.
وأوضح المصدر ذاته، أن أكثر ما يثير قلق الشركات الإسبانية هو قرار الجزائر بتجميد عمليات التوطين البنكي المتعلقة بنشاطات التصدير والاستيراد من وإلى إسبانيا اعتبارا من يوم أمس الخميس، حسب المراسلة التي توصلت بها البنوك الجزائرية من الجمعية المهنية للبنوك والمؤسسات المالية؛ وهو ما اعتبرته الحكومة الإسبانية تعليقا لجميع أنشطة التبادل التجاري بين البلدين، وهو ما دفعها أيضا إلى دراسة إدانة القرار الجزائري أمام الاتحاد الأوروبي لكونه قد ينتهك الاتفاقية الأوروبية المتوسطية لعام 2005، التي أسست نظام الشراكة التفضيلية بين الاتحاد الأوروبي والجزائر.
في ذات السياق، ووفقا لبيانات وزير الدولة للتجارة، فإن إسبانيا هي المورد الخامس للجزائر بعد الصين وفرنسا وإيطاليا وألمانيا.
وذكرت الصحيفة، أن مصنعي المينا (نوع من الطلاء يستخدم في الزخرفة) هم الأكثر تخوفا من هذا القرار، إذ تعد الجزائر السوق الثاني لمنتجهم بعد إيطاليا، حيث بلغت مبيعاته 90 مليون يورو في عام 2021 إلى الجزائر.
من جهة أخرى، أكدت الشركة الإسبانية المتخصصة في المواد المعدنية والكيميائية “بي إم س أنترناشيونال”، أن قرار الجزائر سيزيد من آثار جائحة كوفيد-19 ومشاكل الإمداد والحرب، مبرزة أن 90 في المائة من معاملاتها كانت مع الجزائر، إذ تظل مجموعة من الحاويات حاليا في الموانئ الجزائرية ولم يتمكن زبناؤها الجزائريون من استلامها.
وقال المصدر، في حديث لمدير الشركة سالفة الذكر مع الصحيفة، “إن التضييق على المنتجات الإسبانية لم يبدأ بعد القرار الأخير؛ بل منذ تغيير الحكومة الإسبانية لموقفها من مبادرة الحكم الذاتي، موضحا أنه كانت هناك فعلا تعليمات مبطنة لمنع استيراد المنتجات الإسبانية.
للإشارة، فإن الجزائر تحتل وفق جمعية الأغذية والمشروبات الإسبانية، في المرتبة الـ23 في تصنيف الأسواق المستوردة للسلع والخدمات الإسبانية، إذ صدرت إسبانيا خلال السنة الماضية ما قيمته 297.55 مليون يورو من الأطعمة والمشروبات، والزيوت (لا تشمل زيت الزيتون) والكاكاو والشوكولاتة والحلويات، إلى جانب الحليب ومنتجات الألبان. كما كانت الجزائر، على مدى سنوات، وجهة لمواد البناء، خاصة تلك المتعلقة بالصلب، حسب ذات المصدر.
المعطيات المتوفرة، تشير إلى أنه من الممكن أن يتضرر كذلك مصنعو السيارات؛ لكن بشكل محدود، إذ تم تصدير 5171 سيارة فقط إلى الجزائر في العام الماضي، أي ما يُعادل 0.3 في المائة من حجم هذه التجارة في الخارج.
أما بخصوص الغاز، أوضح المصدر أنه محصن من العقوبات الجزائرية، إذ لا يزال التفاوض بشأن عقد سعر الغاز الجديد لفترة الثلاث سنوات 2022-2025 مفتوحا، مشيرة إلى أنه من بين الأدلة على ذلك هو استمرار توصل إسبانيا، أمس الخميس، بالغاز الجزائري كما هو معمول به في العادة؛ وهو ما أكده كذلك وزير الخارجية الإسبانية، حيث قال إن “الرد الانتقامي لا يؤثر على الطاقة”.
تطبيع- أفادت مصادر مطلعة، أن تونس وإسرائيل تجريان اتصالات دبلوماسية لتقارب محتمل بينهما، لكن الخطوة تصطدم بمصاعب من جهة المعارضة في الدولة الشمال إفريقية، وكذا من جهة الجزائر، التي تحاول إحباطها.
وحسب المصدر، فقد صرح مصدر إسرائيلي لـ “إسرائيل اليوم” قائلا “توسيع دائرة الدول في المنطقة التي نعقد معها ارتباطات هو هدف ثابت لنا، لكن الجزائر لا تزال تبدي موقفاً معادياً”.
وأشار المصدر، إلى أن الرئيس التونسي قيس سعيد يسعى إلى التقرب من إسرائيل، لكن “الجزائر تشكل حاجزاً في وجه سقوط تونس في التطبيع”.
وأشار المصدر، إلى أنه للسلطات التونسية مصالح مع الجزائر في مجالات الطاقة والتجارة والصناديق المالية، وهم يدركون بأنهم سيفقدون كل هذا إذا ما تقربوا من إسرائيل.
وقال المصدر، أن الجزائر تمنع إسرائيل من تلقي مكانة مراقب في الاتحاد الإفريقي، وقد شرعت في حملة لطردها من المحفل.
للإشارة، فقد عقدت بين إسرائيل وتونس في الماضي علاقات دبلوماسية جزئية. في أعقاب اتفاقات “أوسلو”، فتحت الدولتان مكاتب مصالح في تونس وتل أبيب في 1996، لكنها أغلقت بعد اندلاع الانتفاضة الثانية عام 2000.
الرئيس التونسي قيس سعيد، سهل زيارات الإسرائيليين إلى الدولة، لكنه واجه معارضة داخلية لرغبته في التقرب من إسرائيل. حيث في صيف 2021 على خلفية أزمة اقتصادية وإدعاءات تآمر المعارضة على الحكم، جمد قيس سعيد عمل البرلمان وحل الحكومة، وفي آذار حل البرلمان.
الجزائر- وجّــه النظام الجزائري يوم أمس الخميس 09 يونيو الجاري، أمرا إلى جميع بنوكه بتجميد المعاملات التجارية من وإلى إسبانيا، وذلك بعدما أعلنت أمس الأربعاء عن “تعليق” معاهدة الصداقة وحسن الجوار والتعاون مع إسبانيا.
ووجه المدير العام للجمعية المهنية للأبناك والمؤسسات المالية بالجزائر يوم أمس الخميس مراسلة إلى مدراء الأبناك والمؤسسات المالية بالجزائر، أمرهم من خلالها بتجميد كافة أشكال المعاملات التجارية والمالية وتصدير المنتجات والخدمات من وإلى إسبانيا.
وبررت الجزائر هذا القرار الجديد ضد إسبانيا، في المراسلة التي تتوفر “صحافة بلادي” على نظير منها، بكون البلاد قامت بتعليق معاهدة الصداقة وحسن الجوار والتعاون مع المملكة الإسبانية، حيث أكدت على أن تطبيق هذا الأمر سيدخل حيز التنفيذ ابتداء من يوم أمس الخميس 9 يونيو الجاري.
في ذات السياق، يأتي هذا التصعيد الجزائري، بعدما أعلنت الرئاسة الجزائرية، يوم الأربعاء 08 يونيو 2022، عن تعليق “معاهدة الصداقة وحسن الجوار والتعاون” التي أبرمت عام 2002 مع إسبانيا بعد تغيير الأخيرة موقفها في ملف الصحراء المغربية، وإعلان دعمها لمبادرة المغرب لحل النزاع عبر مقترح الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب منذ 2007.
من جهة أخرى، كانت مصادر دبلوماسية قد أوضحت أن “الحكومة الإسبانية تأسف لإعلان الرئاسة (الجزائرية) تعليق معاهدة الصداقة وحسن الجوار والتعاون” موضحة أن إسبانيا “تعتبر الجزائر دولة مجاورة وصديقة و تكرر استعدادها الكامل للإستمرار في الحفاظ على علاقات التعاون الخاصة بين البلدين و تنميتها”.
وقلل وزير الشؤون الخارجية الإسبانية، خوسيه مانويل الباريس، من شأن القرار الذي أعلنت عنه الجزائر، حيث أصر على أن الجزائر مورد موثوق للغاز، في حين شدَّد على أن قرارها القاضي بتعليق التجارة الخارجية مع إسبانيا لن تكون له أي عواقب على العلاقات التعاقدية بين الشركات.
وأكَّــد ألباريس، حسب صحيفة لاراثون الإسبانية، على أن حكومة بلاده تقوم بتحليل تداعيات قرار الجـزائر وستعطي إجابة “هادئة وبناءة ولكن حازمة” لصالح المصالح الإسبانية، معربا عن أسفه للقرار الجزائري بتعليق المُعاهدة بين البلدين.
سعد لمجرد- أقدم المئات من الشباب ورجال الدين، أعضاء ميليشيات شيعية موالية لإيران، على اقتحام مدينة “سندباد لاند” السياحية في بغداد، لمنع إقامة حفل الفنان المغربي سعد لمجرد.
وحسب ما وثقته مقاطع فيديو، فقد نحج المقتحمون في تحقيق هدفهم وذلك بعدما ألغت إدارة مدينة “سندباد لاند” السياحية في بغداد، مساء الخميس 09 يونيو 2022، الحفل المقرر إقامته للفنان المغربي سعد لمجرد، بعدما أقدم محتجون على اقتحام مكان الحفل.
في ذات السياق، كان من المقرر أن يحيي النجم سعد لمجرد حفلا غنائيا هو الأول له في العراق، أمس الخميس، على أرض مدينة سندباد لاند، شرقي العاصمة.
وتجمع المئات من المعارضين يتقدمهم رجال دين أمام المدينة السياحية، حيث رفعوا لافتات تناهض إقامة الحفل.
من جهة أخرى، حاول بعض المتظاهرين اقتحام المدينة السياحية، إلا أن قوات الشغب تمكنت من صدّهم.
للإشارة، كانت إدارة “السندباد لاند” قد أعلنت عن نفاذ تذاكر الحفل في وقت سابق، بعد إقبال جماهيري كبير، ليتم إعلان إلغاء الحفل بعدها.
خاليلوزيتش- اعترف مدرب المنتخب الوطني المغربي وحيد خاليلوزيتش بصعوبة المباراة التي ستجمع اليوم الخميس 09 يونيو الجاري، المنتخب الوطني بنظيره الجنوب الإفريقي برسم الجولة الأولى من تصفيات كأس أمم إفريقيا الكوت ديفوار 2023.
وقال خاليلوزيتش في تصريح صحفي، “اشتغلنا جيدا خصوصا على الجانب البدني الذي غاب عنا في مباراتنا الودية أمام منتخب الولايات المتحدة الأمريكية”.
وأضاف، “منتخب جنوب إفريقيا يمتلك لاعبين جيدين، ولديهم خبرة كبيرة في هذه المسابقة، لذلك يجب علينا أن نكون مستعدين جيدا لهذه المواجهة”.
وختتم كلامه، “أتمنى أن يحضر الجمهور المغربي لدعمنا في هذه المباراة، لتحقيق نتيجة إيجابية”.
للإشارة، مباراة أسود الأطلس أمام منتخب جنوب إفريقيا ستجرى على أرضية المركب الرياضي محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء، انطلاقا من الساعة الثامنة مساء.
السجن- أصدر القضاء الجزائري، اليوم الخميس 09 يونيو الجاري حكمه، بالسجن النافذ لستة أشهر على نجم منتخب “محاربي الصحراء” وبورتو البرتغالي السابق رابح ماجر، لإدانته بتهمة الإدلاء “ببيانات كاذبة”، بحسب ما أفادت تقارير إعلامية محلية.
ويُتهم رابح ماجر الذي كان يملك صحيفتين (البلاغ والبلاغ الرياضي)، بمواصلة جني عائدات المصارف من الإعلانات العامة لمدة عام بعد إغلاق الصحيفتين.
في ذات السياق، قال ماجر لوكالة “فرانس برس” عبر الهاتف بعد الحكم إن “كل ما يمكنني قوله هو أنه لا علاقة لي بهذه القضية. لا من قريب ولا من بعيد. أنا بريء”، مشيرا إلى أنه سيستأنف الحكم عبر محاميه.
من جهة أخرى، وإلى جانب البيانات الكاذبة، كانت وُجّهت إلى رابح ماجر أيضاً تهمتا التزوير والاحتيال، غير أنهما أسقطتا لاحقاً.
وحسب وسائل إعلام، فإن الدولي السابق البالغ من العمر 63 عاماً وشريكه الذي يُدعى إبراهيم م. أمرا بدفع 500 ألف دينار (نحو 3500 دولار) للوكالة الوطنية الجزائرية للنشر والإعلان.
ونفى المعني بالأمر الاتهامات المتعلقة بعائدات الوكالة قائلاً إنه “في الثالث من نونبر 2019، استقلت وبشكل رسمي من جريدة البلاغ ولدي وثائق رسمية من الكاتب العدل تثبت أن لا علاقة لي بهذه القصة”.
للإشارة، فإن رابح ماجر اشتهر بتسجيله هدفاً لفريق بورتو البرتغالي في الفوز على بايرن ميونيخ الألماني 2-1 في نهائي كأس الأندية الأوروبية البطلة (مسابقة دوري أبطال أوروبا بمسماها القديم) في العام 1987 بكعب قدمه وتولى تدريب المنتخب الجزائري. كما سجل هدفاً حاسماً لمنتخب بلاده في الفوز 2-1 على ألمانيا الغربية في مونديال 1982.
بروكسل- وصفت المفوضية الأوروبية، اليوم الخميس 09 يونيو 2022، قرار الجزائر “المفاجئ” تعليق معاهدة الصداقة والجوار والتعاون مع إسبانيا (وصفته) بــ “مقلق للغاية”، حيث حثت الدولة الواقعة في شمال إفريقيا على التراجع عنه.
وقال المتحدث باسم المفوضية، إريك مامر، خلال المؤتمر الصحافي، “نناشد الجزائر التراجع عن هذا القرار”.
في ذات السياق، جاءت تصديق الجزائر على قرار تعليق المعاهدة بين البلدين بعدما غيرت مدريد موقفها من قضية الصحراء المغربية ليتماشى مع الموقف المغربي.
للإشارة، كانت مدريد قبلت في شهر مارس الماضي الاقتراح المغربي القاضي بالحكم الذاتي للمستعمرة الإسبانية السابقة.
من جهة أخرى، اعتبرت المتحدثة الرسمية للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، نبيلة مصرالي، أن هذه الخطوة “مقلقة للغاية”، مناشدة الجزائر “مراجعة قرارها”، ومذكرة إياها بأنها “شريك هام للاتحاد الأوروبي وعنصر هام للاستقرار في المنطقة”.
وأضافت المتحدثة ذاتها، “نراجع تأثير هذا القرار وننظر في الحوار والقنوات الدبلوماسية”، موضحة أن الحوار الذي تدعمه المفوضية الأوروبية سيكون بين مدريد والجزائر، وإلى أن بروكسل تعمل مع إسبانيا “لإيجاد حلول للخلافات الحالية”، مشيرة إلى أن بروكسل “على استعداد دائم وراغبة في تقديم المساعدة لتسهيل هذا الحوار”.
ملاحظة: لم يذكر المتحدثون باسم المفوضية الأوروبية تفاصيل التأثير العملي للقرار الجزائري على مجالات مختلفة من التعاون مع إسبانيا، مثل التجارة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس